مناشير إسرائيلية في الناقورة.. وتحذير! (صورة)

أطلق الجيش الإسرائيلي تهديدات لصيادي الأسماك في ميناءي صور والناقورة عبر مناشير ارسلها صباحًا بعدم الاقتراب من الحدود في البحر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

LBCI

منذ 39 دقائق

• LBCI

هذا ما قاله رياض قهوجي للـLBCI عن قدرة ايران على الاستمرار في المواجهة المفتوحة مع اسرائيل

هذا ما قاله رياض قهوجي للـLBCI عن قدرة ايران على الاستمرار في المواجهة المفتوحة مع اسرائيل

LBCI

منذ 41 دقائق

• LBCI

ميشال عبدو رئيسًا لإتحاد بلديات الدريب الغربي ومحمد البعريني رئيسًا لإتحاد بلديات جرد القيطع

تواصلت الانتخابات لمركز رئيس اتحاد بلديات ونائبه في مكتب محافظ عكار المحامي عماد اللبكي، وقد انتخب رئيس بلدية القبيات ميشال عبدو رئيسًا لاتحاد بلديات الدريب الغربي ورئيس بلدية عيدمون كمال مقصود نائبًا للرئيس. كما انتخب المحامي محمد حسين البعريني رئيسًا لاتحاد بلديات جرد القيطع وزيدان عادل بركات نائبًا للرئيس. وتأجلت انتخابات اتحادات ساحل ووسط القيطع، واتحاد بلديات الدريب الغربي، لعدم اكتمال النصاب، على ان يستكمل ما تبقى من اتحادات يوم غد بدءًا من الساعة العاشرة صباحًا.

لبنان اليوم

منذ 41 دقائق

• لبنان اليوم

كاتس يتوعد طهران: فوردو على اللائحة… وضرباتنا اليوم تطال أهدافاً حساسة في قلب العاصمة

في تصعيد غير مسبوق بين إيران وإسرائيل، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، يوم الثلاثاء، أن منشأة فوردو النووية الإيرانية 'مسألة سيتم التعامل معها حتماً'، مؤكداً أن الجيش الإسرائيلي سيستهدف 'أهدافاً بالغة الأهمية في طهران اليوم'. وأضاف كاتس: 'كما استهدفنا بالأمس هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، والتي تُستخدم كأداة للدعاية والتحريض، سنواصل اليوم استهداف مواقع عسكرية وحكومية في طهران. يد إسرائيل الطويلة ستطال كل عدو، أينما كان'. في السياق نفسه، كشف مسؤول عسكري إسرائيلي أن بلاده لا تسعى لإحداث كارثة نووية من خلال ضرباتها، موضحاً: 'لم ننفذ أي هجوم على منشأة فوردو بعد، لكن هذا لا يعني أننا لن نفعل'. وأشار إلى أن الصواريخ الإيرانية الأخيرة أصابت أهدافاً مدنية وعسكرية داخل إسرائيل. وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد تم تحييد ما يقارب نصف منصات إطلاق الصواريخ الباليستية الإيرانية حتى الآن، فيما تؤكد القيادة العسكرية أن العملية ضد إيران لا تزال في ذروتها. كما لفت الجيش الإسرائيلي إلى وجود عدد كبير من الأهداف الإيرانية التي لا تزال على قائمة الضربات المحتملة، في إطار تحقيق الأهداف العسكرية المرسومة. وتشير بيانات الجيش إلى تحييد أكثر من 200 منصة إطلاق، وهو ما يعادل قرابة نصف قدرات إيران الباليستية، ما يفسر جزئياً تراجع وتيرة الهجمات الإيرانية. اليوم الخامس من المواجهة… تبادل ناري وضحايا في البلدين ومع دخول الحرب يومها الخامس، أعلنت إسرائيل تنفيذ ضربات جوية على أهداف عسكرية في إيران، من بينها اغتيال قائد عسكري رفيع، ردّت عليه طهران بهجوم صاروخي واسع استهدف مواقع داخل تل أبيب، بينها مركز يُعتقد أنه تابع للموساد. وأكّدت الشرطة الإسرائيلية سقوط صواريخ وشظايا في منطقة تل أبيب، دون تسجيل إصابات بشرية، فيما أشار الجيش إلى إرسال فرق الإسعاف إلى مواقع متفرقة نتيجة سقوط القذائف. في المقابل، أفاد الجيش الإسرائيلي بأن طائراته الحربية استهدفت، خلال الليل، مقراً قيادياً في قلب طهران، وتمكنت من قتل اللواء علي شادماني، رئيس أركان الحرب الإيرانية وأحد أقرب القادة إلى المرشد الأعلى علي خامنئي. من ناحيته، أعلن الحرس الثوري الإيراني، يوم الثلاثاء، أنه استهدف مركزاً للاستخبارات العسكرية (أمان)، إضافة إلى مركز تخطيط تابع للموساد في تل أبيب، مشيراً إلى اندلاع حرائق في هذه المواقع. وأكدت طهران أنها دمّرت أهدافاً 'استراتيجية' في تل أبيب وحيفا عبر طائرات مسيّرة دقيقة. في هذا السياق، صرّح الجنرال كيومرث حيدري، قائد القوات البرية الإيرانية، بأن 'الهجمات الجوية باستخدام طائرات مسيّرة وأسلحة متطورة قد بدأت، وستشتد في الساعات المقبلة'. وجددت إيران تهديدها بمواصلة الضربات ضد إسرائيل حتى تتوقف عن شنّ غاراتها، التي بدأت في 13 يونيو/حزيران، بهدف معلن يتمثل في منع طهران من تطوير سلاح نووي. خسائر بشرية ومادية فادحة في الجانبين ومنذ اندلاع التصعيد، نفذت إسرائيل مئات الغارات على مواقع عسكرية ونووية في إيران، وأسفرت الهجمات عن مقتل عدد من كبار الضباط الإيرانيين. كما سقط ضحايا من المدنيين في كلا البلدين، نتيجة استهداف مناطق سكنية وتدمير مبانٍ. ووفقاً لحصيلة رسمية صدرت يوم الأحد، قُتل في إيران ما لا يقل عن 224 شخصاً، وأصيب أكثر من ألف بجروح. وفي تطور لافت، أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني، الثلاثاء، عن مقتل ثلاثة من موظفيه جراء استهداف مقره في طهران. أما الرد الإيراني، فأسفر عن مقتل ما لا يقل عن 24 شخصاً داخل إسرائيل، جراء الصواريخ والطائرات المسيّرة التي أُطلقت رداً على الهجمات الإسرائيلية. مع استمرار التصعيد، تبقى المنطقة على صفيح ساخن، وسط تحذيرات دولية من انزلاق الأوضاع إلى حرب شاملة.