
جامعة القاهرة تقرر تأجيل الدراسة وامتحانات الميد تيرم غدا
قررت جامعة القاهرة، برئاسة الدكتور محمد سامى عبد الصادق، تأجيل الدراسة وامتحانات الميد تيرم غدا الاثنين 7 أبريل 2025 وذلك لاستضافة الجامعة فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية بحضور الرئيس الفرنسي ماكرون.
وحددت كليات جامعة القاهرة الواقعة داخل الحرم الجامعى وخارجه مواعيد إتمام امتحانات الميد تيرم التي تم تأجيلها وإتاحتها وإعلانها للطلاب.
تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ 31 دقائق
- البشاير
خالد أبو بكر:مفيش رحمة للمتحايلين على تأشيرات الحج السنة دي
قال المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، إنّ المملكة العربية السعودية وجّهت تنبيهًا شديد اللهجة لكل من يخطط لأداء مناسك الحج هذا العام بطرق غير قانونية أو عبر تحايلات على نظام التأشيرات. وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج 'آخر النهار'، عبر قناة 'النهار'، أنّ المملكة أوضحت بشكل قاطع أنها لن تتهاون مع أي شخص يدخل الأراضي السعودية بتأشيرة غير مخصصة للحج، بهدف البقاء والمشاركة في الموسم. وأكد أبو بكر أن المملكة شددت هذا العام على أنها لن ترحم من يحاول التلاعب أو استخدام تأشيرات عمل أو زيارة أو سياحة، ثم يختبئ أو ينتظر حتى يبدأ موسم الحج ليؤديه بدون تصريح رسمي. وعلّق قائلاً: 'حضرتك رايح تحج؟ اتقِ الله، أنت رايح تقابل ربنا مش تعمل مخالفة أو تتاجر'، موضحًا أن الأمر في جوهره عبادة خالصة يجب أن تُؤدى بنية صافية واحترام كامل للقانون. وأوضح أبو بكر أن هذه الإجراءات المشددة هدفها الحفاظ على أمن وسلامة الحجاج وتنظيم موسم الحج بما يتماشى مع الطاقة الاستيعابية والإجراءات النظامية، مؤكدًا أن هناك رقابة صارمة سيتم تنفيذها لمنع أي تجاوزات هذا العام، سواء من الأفراد أو من الجهات التي تحاول تسهيل هذه التحايلات. واختتم الإعلامي خالد أبو بكر حديثه بالتأكيد على ضرورة احترام أنظمة الدول، خصوصًا في مناسك دينية عظيمة مثل الحج، مشيرًا إلى أن محاولة التحايل أو دخول الأراضي المقدسة بطرق غير مشروعة هي مخالفة دينية وقانونية في آن واحد، وأن المملكة ستتخذ كافة الإجراءات بحق المخالفين دون تهاون. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


البشاير
منذ 3 ساعات
- البشاير
ماكرون يتخذ قرارات سرية للتعامل مع اختراق الإخوان للمجتمع
قال الدكتور أحمد يوسف، أستاذ في الجامعات الفرنسية، إن صحيفة 'لوفيجارو' الفرنسية نشرت مقتطفات من تقرير سري تم إعداده حول تغلغل جماعة الإخوان المسلمين في المجتمع الفرنسي، مؤكدًا أن التقرير كشف بالأرقام والتفاصيل الدقيقة حجم اختراق الجماعة للمجتمع الفرنسي، لا سيما في المساجد والجمعيات والمؤسسات البحثية والتعليمية. وأضاف أحمد يوسف، خلال لقاء عبر الإنترنت مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج 'حديث القاهرة'، المُذاع عبر شاشة 'القاهرة والناس'، أن التقرير يتكوّن من 76 صفحة، وشارك في إعداده سفير فرنسي يتقن العربية، عمل في السعودية والجزائر، بالتعاون مع مدير أمن فرنسي مختص في الإسلام السياسي، وبمساهمة من الأجهزة الاستخباراتية الفرنسية. وأشار إلى أن التقرير أوضح كيف تعمل الجماعة على اختراق الدولة الفرنسية بشكل ناعم ومنظم 'من تحت'، دون مواجهة مباشرة، في ما يُعرف بالمباطنة أو التسلل الهادئ، المعروف في الأدبيات الفرنسية بـ 'الانتريزم' و'السبارتيزم'. وأوضح أحمد يوسف، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قرر نشر التقرير كاملًا بنهاية الأسبوع الجاري، بعد عرضه في اجتماع مجلس الأمن القومي، وأن المجلس سيجتمع مرة أخرى مطلع يونيو لاتخاذ قرارات بعضها معلن وبعضها سري. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
بعد تقرير فرنسى يحذر من مخاطرها.. ماكرون يعقد اجتماعا عاجلا لبحث ملف «الإخوان الإرهابية»
حذر تقرير عن جماعة «الإخوان» الإرهابية، أُعد بطلب من الحكومة الفرنسية من أن الجماعة تشكّل «تهديدا للتلاحم الوطني» فى البلاد. يأتى ذلك فى الوقت الذى من المقرر أن يرأس فيه الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون فى قصر الإليزيه، بحضور عدد من الوزراء، مجلسا للدفاع والأمن القومي، يخصص لدراسة ملف الجماعة. وبحسب مستشارى الرئيس، فإن ماكرون «أراد اتخاذ إجراءات بأسرع وقت ممكن»لمواجهة ظاهرة متجذرة تفاقمت مؤخرا»، مبررين انعقاد المجلس الأعلى للدفاع والأمن القومى بالخطر الذى يشكله تنظيم الإخوان الإرهابى على «الأمن القومي». ومن المتوقع الإعلان عن توصيات فى نهاية الاجتماع، مع احتمال تصنيف بعض الإجراءات كمعلومات سرية، ذلك وفقا لما ذكره موقع 'فرانس 24' الإخباري. وأعد التقرير، الذى كشفت عنه وكالة الأنباء الفرنسية، موظفان رسميان رفيعا المستوى أجريا مقابلات مع 45 أستاذا جامعيا وزيارات داخل فرنسا وفى أوروبا. وجاء فى التقرير «إن هذا التهديد وحتى فى غياب اللجوء إلى التحركات العنيفة، يولد خطر المساس بنسيج الجمعيات وبالمؤسسات الجمهورية وبشكل أوسع بالتلاحم الوطني». وأشار التقرير إلى «الطابع الهدام لمشروع الجماعة الإرهابية'، مشددا على أن هذا المشروع يهدف «إلى العمل على المدى الطويل للتوصل تدريجيا إلى تعديلات للقواعد المحلية أو الوطنية، لا سيما تلك المتعلقة بالعلمانية والمساواة بين الرجال والنساء». ورأى معدا التقرير أن «موجة التشدد على مستوى البلاد قد يكون لها تأثير متنام مع شبكات تعمل على تشكيل بيئات متطرفة تزداد عددا». ونصح معدا التقرير «بتحرك طويل الأمد على الأرض لتقويض الجماعة الإرهابية» ، مشيرين إلى ضرورة أن يترافق ذلك مع «توعية الرأى العام» من خلال «خطاب متجدد ومبادرات قوية وإيجابية حيال المسلمين».