logo
عبدالرحمن محمد القبلاني .. مبارك التخرج

عبدالرحمن محمد القبلاني .. مبارك التخرج

عمونمنذ 3 أيام
عمون - تتقدم رنين محمد القبلاني بأحر التهاني وأجمل التبريكات إلى شقيقها الغالي عبدالرحمن محمد القبلاني بمناسبة تخرجه من جامعة البتراء وحصوله على درجة البكالوريوس في الذكاء الاصطناعي.
هذا الإنجاز الذي نفتخر به جميعًا ونعتز به كثيرًا، وتتمنى له مستقبلًا مشرقًا مليئًا بالنجاح والتميّز وتحقيق الطموحات، داعيةً الله أن تكون هذه الخطوة بداية لمسيرة مهنية زاهرة وحياة مليئة بالإنجازات والفرح الدائم.
الف مبارك..
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«دليل الويب» خطوة جديدة من «غوغل» لإعادة تصميم نتائج البحث الذكية
«دليل الويب» خطوة جديدة من «غوغل» لإعادة تصميم نتائج البحث الذكية

عمون

timeمنذ 4 ساعات

  • عمون

«دليل الويب» خطوة جديدة من «غوغل» لإعادة تصميم نتائج البحث الذكية

عمون - أعلنت شركة «غوغل» عن إطلاق ميزة تجريبية جديدة ضمن برنامج المختبرات البحثية «Search Labs» (مختبرات البحث) تحت اسم «Web Guide» (دليل الويب)، وتهدف هذه الميزة إلى إعادة تصميم تجربة البحث عبر الإنترنت من خلال تنظيم النتائج باستخدام الذكاء الاصطناعي بدلاً من عرض قائمة الروابط التقليدية. ويُعد هذا الإطلاق تحديثاً جوهرياً لمحرك بحث «غوغل» وخطوة مهمة نحو تطوير طريقة عرض المعلومات، بما يواكب التحول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي في تقديم نتائج أكثر دقة وتنظيماً للمستخدمين. ميزة «دليل الويب» تعتمد «دليل الويب» على نموذج الذكاء الاصطناعي (جيميني) من«غوغل»، وتستخدم تقنية تُعرف باسم «Query Fan‑out» (توزيع الاستفسارات)، حيث يتم إرسال عدة استفسارات فرعية مرتبطة في الوقت نفسه، ثم تقوم الخوارزمية بجمع النتائج وتصنيفها في مجموعات موضوعية لتسهيل عملية الاستكشاف والبحث. ومن أبرز الميزات التي يقدمها «دليل الويب» في تجربة البحث الجديدة هو التصنيف الذكي للنتائج؛ إذ تُعرض الصفحات تحت عناوين فرعية منظمة مثل «الدليل الشامل» أو «تجارب المجتمع»، ما يسهل على المستخدم الوصول إلى محتوى منظم وذي صلة. هذا الأسلوب لا يكتفي بتقديم روابط تقليدية فحسب، بل يوسّع نطاق الاكتشاف ليشمل مصادر متنوعة، بما في ذلك مواقع الويب المتخصصة ومنصات مثل «يوتيوب» و«ريديت»، مما يمنح المستخدمين منظوراً أوسع حول الموضوعات التي يبحثون عنها. وتبدو هذه التجربة مثالية بشكل خاص للاستفسارات المعقّدة التي تتطلب أكثر من زاوية للإجابة، مثل تلك التي تتعلق بالخطوات أو الخيارات المتعددة لحل مشكلة معينة أو اتخاذ قرار مدروس. الفروقات والميزات الأخرى أما من حيث الفروقات بين «دليل الويب» والميزات الأخرى في محرك بحث «غوغل»، فيمكن القول إن «Web Guide» يعيد ترتيب نتائج الإنترنت الفعلية ويعرضها في مجموعات موضوعية منظّمة تساعد المستخدم في تصفح المحتوى بطريقة أكثر وضوحاً وتركيزاً. في المقابل، تقدم ميزة «AI Overviews» إجابة موجزة يتم توليدها مباشرة من خلال نموذج الذكاء الاصطناعي استناداً إلى مصادر متعددة، دون عرض روابط واضحة. بينما يوفّر «AI Mode» تجربة تفاعلية أكثر مرونة، تتيح للمستخدم التحدث مباشرة مع النظام والحصول على إجابات فورية سواء عبر النص أو الصوت. بهذا الشكل، تمنح كل ميزة من هذه الميزات أسلوباً مختلفاً في تقديم المعلومات، وتلبي احتياجات متنوعة تتراوح بين التصفح المنظّم، والحصول على ملخصات سريعة، أو إجراء تفاعل مباشر للحصول على إجابات دقيقة وفورية. دليل الويب لا يستبدل هذه الميزات بل يكملها، حيث يركز فقط على تنظيم النتائج الحقيقية بطريقة أكثر وضوحاً وموضوعية. الوصول إلى التجربة الميزة متاحة حالياً للمستخدمين المشتركين في برنامج Search Labs (مختبرات البحث) ويمكن تفعيلها من خلال تبويب (الويب) في واجهة البحث. كما يمكن للمستخدمين التبديل في أي وقت بين العرض التقليدي والنسخة المصنفة من النتائج، وأكدت «غوغل» أن هذه التجربة ستُدمج لاحقاً في تبويب البحث الرسمي الخاص بنتائج البحث بعد انتهاء فترة الاختبار وتحليل ردود المستخدمين. ميزة «دليل الويب» خطوة جديدة لتطوير تجربة البحث عبر الإنترنت، حيث تقدم طريقة أكثر ذكاءً لتنظيم النتائج استناداً إلى الذكاء الاصطناعي. الميزة متاحة الآن بشكل تجريبي ضمن «Search Labs» (مختبرات البحث)، ومن المتوقع أن يتم تعميمها تدريجياً لجميع المستخدمين لتسهّل عليهم الوصول إلى المعلومات بشكل منظم وفعّال، مع تقديم تجربة بحث أكثر وضوحاً وعمقاً تساعد في استكشاف الموضوعات من زوايا متعددة، وتلبي احتياجات الاستفسارات المعقدة والمفتوحة بطريقة أسرع وأكثر دقة. الشرق الأوسط

دراسة: الإبداع البشري يتفوق على الذكاء الاصطناعي
دراسة: الإبداع البشري يتفوق على الذكاء الاصطناعي

عمون

timeمنذ 4 ساعات

  • عمون

دراسة: الإبداع البشري يتفوق على الذكاء الاصطناعي

عمون - كشفت دراسة جديدة أن التعاون البشري ما زال يحتفظ بتفوقه في الإبداع على التعاون بين البشر والذكاء الاصطناعي أو أدوات البحث عبر الإنترنت. فقد وجد الباحثون أن المجموعات المكونة من أشخاص يعملون معًا قادرة على إنتاج أفكار أكثر أصالة وتجديدًا مقارنةً بمن يعتمدون على ChatGPT أو محركات البحث مثل جوجل. وتشير النتائج إلى أن التفاعل البشري ما يزال يملك ميزة فريدة في توليد الأفكار الجديدة، حتى مع التطور السريع للذكاء الاصطناعي التوليدي. الإبداع البشري مقابل الذكاء الاصطناعي التوليدي تتميز أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل ChatGPT، بقدراتها الإبداعية في ابتكار الأفكار الجديدة والمساعدة في العصف الذهني. ومع ازدياد دمجها في الحياة اليومية، بدأ الباحثون يتساءلون: هل يستطيع الذكاء الاصطناعي فعلًا تعزيز الإبداع البشري؟ وهل يمكن أن يتفوق عليه في ذلك؟ للإجابة عن هذه التساؤلات، أجرى Min Tang من معهد (University Institute of Schaffhausen)، وفريقه البحثي دراسة قارنت الأداء الإبداعي في أشكال مختلفة من التعاون. والهدف من الدراسة هو تحديد مدى فعالية العمل مع الذكاء الاصطناعي مقارنة بالعمل مع شخص آخر أو استخدام الإنترنت كمصدر إلهام. وقد نُشرت نتائج الدراسة في مجلة The Journal of Creative Behavior. تفاصيل الدراسة شارك في الدراسة 202 طالب جامعي ألماني، معظمهم يدرسون تخصصات متعلقة بإدارة الأعمال. وزعهم الباحثون على أربع مجموعات، هي: مجموعة تتضمن أشخاصًا فقط (تعاون بشري – بشري). مجموعة تتضمن أشخاصًا يُسمح لهم باستخدام محرك بحث جوجل (تعاون بشري – إنترنت). مجموعتان تتكونان من أشخاص يمكنهم استخدام ChatGPT (تعاون بشري – ChatGPT) وكل مجموعة تلقت تعليمات مختلفة. طُلب من كل مجموعة إتمام أربع مهام إبداعية، هي: اختباران عن الاستخدامات البديلة، مثل: ابتكار استخدامات غير مألوفة لأدوات معينة مثل الشوكة. مهمة تخيل العواقب أو النتائج المرتبطة بحدث معين، مثل: تخيّل عالم بلا طعام. نشاط لحل المشكلات بطريقة إبداعية. قبل إنجاز هذه المهام وبعدها، ملأ المشاركون استبيانات تقيس ثقتهم بقدراتهم الإبداعية وانطباعاتهم عن التعاون. وقيّم النتائج حكام من البشر، بالإضافة إلى نظام تقييم آلي يعتمد على نموذج لغوي كبير. تفوق واضح للتعاون البشري أظهرت النتائج أن المجموعات البشرية تفوقت بنحو ملحوظ في توليد الأفكار المتفرعة (الأفكار التي تستكشف احتمالات متعددة). وفي جميع المهام المتعلقة بالتفكير المتشعب، قيّم الحكام البشريون إجاباتهم بأنها أكثر أصالة وذكاء من تلك الناتجة عن التعاون مع ChatGPT أو جوجل. وكان الفرق الأبرز في مهمة الاستخدامات البديلة للشوكة، فقد حققت الفرق البشرية أداءً أفضل بكثير من المجموعات الأخرى. ولم تُسجّل فروق ذات دلالة بين أداء مستخدمي ChatGPT ومستخدمي جوجل. زيادة الثقة الإبداعية لدى المجموعات البشرية أظهرت الدراسة أن المجموعة البشرية كانت الوحيدة التي شهدت زيادة في الثقة الإبداعية بعد تنفيذ المهام. فقد عبّر المشاركون عن شعور أكبر بالقدرة على الابتكار في نهاية الجلسة مقارنة بالمجموعات الأخرى التي استخدمت محرك بحث جوجل أو ChatGPT، وهذا يعني أن التعاون مع شخص آخر لا يعزز جودة الأفكار فقط، بل يزيد أيضًا الثقة بالإبداع الشخصي. بالمقابل، لم يظهر هذا التأثير لدى من تعاونوا مع الذكاء الاصطناعي أو استخدموا محركات البحث. اختلاف نظرة المشاركين إلى شركائهم في المجموعة لاحظ الباحثون اختلافًا في كيفية تقييم المشاركين لشركائهم. فقد رأت المجموعات البشرية أن شركاءهم ساهموا بقدر متساوٍ في العمل، ورأى مستخدمو جوجل أنهم المحرك الأساسي للأفكار، ورأى مستخدمو ChatGPT أن الذكاء الاصطناعي قام بمعظم الجهد الإبداعي ونسبوا الفضل في نجاح التعاون إلى الذكاء الاصطناعي لا إلى أنفسهم. حدود الدراسة ودلالاتها حذّر الباحثون من أن هذه النتائج تتعلق بنوع محدد من الإبداع هو "التفكير المتشعب"، الذي يعتمد على الأصالة والغرابة. ولم تظهر فروق كبيرة بين المجموعات في مهمة حل المشكلات التي تتطلب أفكارًا عملية. ويُتوقع أن يكون الذكاء الاصطناعي أكثر فائدة في مهام تحسين الأفكار وصقلها بدلًا من توليدها. كما أن الدراسة أُجريت في بيئة مخبرية، حيث كان تفاعل المشاركين مع ChatGPT وجوجل محدودًا. ولم تحلل الدراسة الحوارات الفعلية بين البشر والذكاء الاصطناعي، والتي قد تكشف مزيدًا من التفاصيل عن كيفية إيجاد الأفكار أو تطويرها. وأوصى الباحثون بدراسة هذه التفاعلات مستقبلًا لفهم سبب محدودية الذكاء الاصطناعي في تعزيز الإبداع البشري، ولماذا يشعر الناس أحيانًا بأن الأفكار الناتجة عنه لا تعود إليهم. الخلاصة حتى مع دور الذكاء الاصطناعي التوليدي في توسيع آفاق التفكير والإبداع والعصف الذهني، تشير هذه الدراسة إلى أنه لم يتمكن بعد من استبدال "الميزة الإنسانية الفريدة" التي تنشأ عندما يتبادل شخصان الأفكار. فالتعاون البشري ما يزال يُنتج أفكارًا أكثر أصالة ويزيد الثقة بالقدرات الإبداعية الفردية. كما أن الإبداع هبة إنسانية فريدة لا يمكن للذكاء الاصطناعي تقليدها بسهولة.

ألتمان يكشف عن سر الذكاء الاصطناعي الذي يمنعه من النوم ليلاً
ألتمان يكشف عن سر الذكاء الاصطناعي الذي يمنعه من النوم ليلاً

عمون

timeمنذ 4 ساعات

  • عمون

ألتمان يكشف عن سر الذكاء الاصطناعي الذي يمنعه من النوم ليلاً

عمون - كشف سام ألتمان الرجل الذي يقود إحدى أبرز وأقوى شركات الذكاء الاصطناعي في العالم للتو عن سرّ الذكاء الاصطناعي الذي يُؤرقه. شارك ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، أفكاره خلال ظهوره على خشبة المسرح في فعالية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في واشنطن العاصمة يوم الثلاثاء. عندما سأله أحد الحضور عن سرّ الذكاء الاصطناعي الذي يُبقيه مستيقظًا طوال الليل، ذكر ألتمان ثلاثة سيناريوهات تُقلقه أكثر من غيرها، بحسب تقرير نشره موقع "digitaltrends". هذا بالضبط ما يُقال، يبدو الأمر أشبه بفيلم خيال علمي مثير، حيث يستخدم شخصٌ ما نظام ذكاء اصطناعي فائق التطور لم يُخترع بعد، يُسمى الذكاء الخارق، ليُفسد يومك. قال ألتمان للجمهور: "يحصل الشخص الشرير على الذكاء الخارق أولاً، ويستخدمه قبل أن يمتلك بقية العالم نسخةً قويةً منه بما يكفي للدفاع عن نفسه". وأضاف ألتمان أن القدرات البيولوجية والأمنية السيبرانية للذكاء الاصطناعي تتزايد أهميةً، قائلاً إن فريقه "يواصل التحذير من هذا الأمر. وقال: "أعتقد أن العالم لا يأخذنا على محمل الجد، لا أعرف ما الذي يمكننا فعله غير ذلك، لكن هذا أمرٌ بالغ الأهمية قادم". حوادث فقدان السيطرة قال ألتمان إنه يخشى من وقت يقول فيه الذكاء الاصطناعي: 'لا أريدك أن تُزعجني، أو أخشى أنني لا أستطيع فعل ذلك'". بمعنى آخر، عندما يبدأ الذكاء الاصطناعي المتقدم بالتصرف بسلوكيات غريبة ويفعل ما يحلو له، سواءً للحفاظ على نفسه أو لأي هدف شرير آخر، إن مستوى الاضطراب الذي قد يُسببه هذا لا يُصدق. وقال الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI: "مع ازدياد قوة الأنظمة، يُصبح هذا مصدر قلق حقيقي". أنشأت "OpenAI" وحدة قبل عامين تهدف إلى وضع ضمانات لمنع أنظمة الذكاء الاصطناعي فائقة الذكاء من التمرد. النماذج تسيطر على العالم عن طريق الخطأ نعم، قال ألتمان ذلك بالفعل، مضيفًا أنه يخشى أن يحدث ذلك دون أن ندرك ذلك تقريبًا. قال رئيس شركة Open AI إنه "مخيف للغاية التفكير في أن أنظمة الذكاء الاصطناعي يمكن أن تصبح "متأصلة في المجتمع، لدرجة أننا لا نستطيع فهم ما تفعله حقًا، ولكننا مضطرون للاعتماد عليها نوعًا ما، وحتى دون أدنى ذرة من الحقد من أي شخص، قد ينحرف المجتمع في اتجاه غريب نوعًا ما". ألمح إلى أنه قد يأتي وقت يصبح فيه الذكاء الاصطناعي ذكيًا لدرجة أن رئيسًا أميركيًا مستقبليًا قد يسمح له بإدارة البلاد. وقال: "هذا يعني أن المجتمع قد نقل بشكل جماعي جزءًا كبيرًا من عملية صنع القرار إلى هذا النظام القوي للغاية الذي يتعلم منا، ويتطور معنا، ولكن بطرق لا نفهمها تمامًا". في حديثه عن الذكاء الاصطناعي بشكل عام، قال ألتمان إنه بينما يدّعي العديد من الخبراء قدرتهم على التنبؤ بالتأثير المستقبلي لهذه التقنية، إلا أنه يعتقد أنها "صعبة للغاية" لأنها "نظام معقد للغاية، وهذه التقنية جديدة جدًا ومؤثرة للغاية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store