logo
يحمي الإناث من سرطان عنق الرحم: التأثيرات الجانبية للقاح الورم الحليمي

يحمي الإناث من سرطان عنق الرحم: التأثيرات الجانبية للقاح الورم الحليمي

تونسكوب٠٧-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت رئيسة الجمعية التونسية لجراحة الأورام، الدكتورة منية حشيش، عن انطلاق حملة التلقيح ضد فيروس الورم الحليمي للفتيات في سن الـ12 عامًا، اليوم الاثنين.
وفي مداخلة لها على إذاعة "الجوهرة أف أم"، أكدت الدكتورة حشيش أن اللقاح ليس جديدًا، بل تم اعتماده في العديد من الدول منذ عام 2006، وقد أظهرت التجارب العلمية فعاليته العالية في الوقاية من هذا المرض.
وأشارت إلى أن اللقاح آمن بشكل عام، ولا يسبب أي آثار جانبية خطيرة، حيث أن الأعراض الجانبية المحتملة تكون محدودة جدًا، وأبرزها ارتفاع طفيف في درجات الحرارة.
كما أوضحت أن اللقاح يعد وسيلة فعّالة للوقاية من أنواع السرطان المرتبطة بفيروس الورم الحليمي، مثل سرطان عنق الرحم، وهو مرض صعب العلاج. وأضافت أن التلقيح المجاني يشكل فرصة هامة للحد من هذا المرض، ودعت الأولياء إلى عدم الانسياق وراء المغالطات المتداولة بشأنه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نشرة الصحة والعلوم: نصائح للذاكرة، جديد الدراسات الطبية، ونسب التغطية الصحية في تونس
نشرة الصحة والعلوم: نصائح للذاكرة، جديد الدراسات الطبية، ونسب التغطية الصحية في تونس

Babnet

timeمنذ 2 أيام

  • Babnet

نشرة الصحة والعلوم: نصائح للذاكرة، جديد الدراسات الطبية، ونسب التغطية الصحية في تونس

أكدت المختصة في أمراض الشيخوخة عفاف الهمامي أن الضغط النفسي، التوتر، واضطرابات النوم من أبرز العوامل المؤثرة سلبًا في ذاكرة التلاميذ والطلبة خلال فترة الامتحانات ، مشيرة إلى أن اضطرابات النوم قد تقلص القدرة على التذكر بنسبة 30 إلى 40%. وأوصت بتنظيم أوقات الدراسة في فترات قصيرة تتراوح بين 25 و45 دقيقة تتخللها فواصل راحة، وتكرار المعلومة بفاصل زمني، مع التركيز على نظام غذائي متوازن يشمل الأوميغا 3، الأسماك الدهنية، المكسرات، والخضر الورقية. نقص الفيتامينات والمعادن قد يخفي أمراضًا مزمنة أوضحت الطبيبة المختصة في المغذيات الدقيقة إيناس بلاقي أن نقص المغذيات الدقيقة لا يجب اعتباره عارضًا غذائيًا بسيطًا، بل قد يكون مؤشرًا لأمراض خفية مثل السرطان أو اضطرابات الغدة الدرقية. ودعت إلى تشخيص شامل وعدم الاكتفاء بالمكملات الغذائية دون فحوصات دقيقة. التغطية الصحية تشمل 76% من التونسيين أظهرت نتائج التعداد العام للسكان لسنة 2024 أن 76% من المواطنين يتمتعون بالتغطية الصحية ، مع تفاوت بين الأقاليم. فقد سجل الإقليم الشمالي الغربي (بنزرت، جندوبة، الكاف...) أعلى نسبة بـ 80.2% ، في حين انخفضت إلى 72.6% في العاصمة ومحيطها. الدعوة لتكوين خلية رقمية لمتابعة كبار السن من الحجيج طالبت المختصة عفاف الهمامي بتكوين خلية رقمية صحية وسلوكية لمتابعة كبار السن من الحجاج التونسيين، عبر أجهزة تتبع (GPS) وربط مباشر بالأطباء والعائلات، لضمان سلامتهم خصوصًا في ظل ارتفاع درجات الحرارة وانتشار الأمراض المزمنة. نتائج مشجعة لعلاج مناعي لسرطان المستقيم كشفت دراسة سريرية دولية على عينة من 117 مريضًا عن نتائج واعدة في علاج سرطان المستقيم بعلاج مناعي ، محققة نسبة نجاح بلغت 100% دون اللجوء إلى العلاج الكيميائي أو الإشعاعي. لكن المختصة عفاف الهمامي أوضحت أن النتائج محدودة لعينة صغيرة ولا تشمل جميع أنواع السرطان. العمل عن بعد: فوائد صحية متعددة دراسة أسترالية أظهرت أن العمل عن بعد يحسّن النوم، التغذية، والحالة النفسية للموظفين، مع تعزيز الرفاه النفسي وتوازن الحياة المهنية والشخصية. كما لوحظ تحسن في نوعية الوجبات رغم زيادة استهلاك الوجبات الخفيفة. أمعاء صحية تعني نفسية أفضل؟ بيّنت دراسة حديثة أن البروبيوتيك (البكتيريا النافعة) تساهم في تحسين الصحة النفسية والتقليل من التركيز على المشاعر السلبية. ويُنتج الجهاز الهضمي 95% من السيروتونين ، وهو ناقل عصبي مرتبط بالمزاج. دراسة كورية شملت مليوني شخص أكدت أن الخرف المبكر أكثر شيوعًا لدى من يعانون متلازمة التمثيل الغذائي. وارتبطت زيادة محيط البطن، ضغط الدم، السكر، والدهون الثلاثية بارتفاع خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 34% لدى النساء. دواء واعد جديد لخفض الكوليسترول دواء جديد باسم"أوبيسيترابيب" أظهر فعالية في خفض الكوليسترول الضار بنسبة 32.6% و"Lp-a" بنسبة 33.5% وفق دراسة قادتها جامعة موناش الأسترالية. ويمثل هذا التطور خيارًا علاجيًا جديدًا لمن لا يحققون أهدافهم مع العلاجات التقليدية.

دراسة: المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعا من السرطان
دراسة: المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعا من السرطان

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ 3 أيام

  • الصحفيين بصفاقس

دراسة: المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعا من السرطان

دراسة: المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعا من السرطان 21 ماي، 08:45 وفقا لدراسة حديثة ، كلما زادت الخطوات التي يخطونها يوميا، انخفضت فرص الإصابة بما يصل إلى 13 نوعا مُختلفا من السرطان. في الدراسة، ارتدى المشاركون أجهزة تتبع النشاط التي تقيس مقدار وكثافة حركتهم اليومية. في المتوسط، تابع الباحثون المشاركين بعد 6 سنوات، ووجدوا نمطا واضحا: كلما زادت الخطوات، انخفضت مخاطر الإصابة بالسرطان، بصرف النظر عن سرعة تلك الخطوات. بدأت الفوائد بالظهور عند حوالي 5000 خطوة يوميا – أي خطوة أقل من ذلك لم تُقدم حماية كبيرة. عند 7000 خطوة، انخفض خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 11%. عند 9000 خطوة، انخفض بنسبة 16%. أكثر من 9000 خطوة، استقرت الفوائد، وأصبح الفرق في تقليل المخاطر هامشيا، وتفاوت بشكل طفيف بين الرجال والنساء. تدعم هذه النتائج التوصية الشائعة بالسعي إلى 10,000 خطوة يوميا – ليس فقط للصحة العامة، بل للوقاية من السرطان أيضا. كما ثبتت هذه الارتباطات عند تعديل النتائج وفقا للعوامل الديموغرافية ومؤشر كتلة الجسم وعوامل نمط الحياة الأخرى، مثل التدخين، مما يشير إلى أن التغيرات الملحوظة في خطر الإصابة بالسرطان تعود في الواقع إلى متوسط عدد الخطوات اليومية التي يخطوها المشارك. كما تم تحليل شدة الخطوات – أي سرعة المشي لدى المشاركين. ووجد الباحثون أن المشي السريع مرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان. ومع ذلك، عند أخذ إجمالي النشاط البدني في الاعتبار، لم تعد سرعة المشي تُحدث فرقا ذا دلالة إحصائية. بمعنى آخر: إن إجمالي مدة المشي هو المهم، وليس سرعته. درس الباحثون 13 نوعا محددا من السرطان، بما في ذلك سرطان المريء، والكبد، والرئة، والكلى، والمعدة، وبطانة الرحم، وسرطان الدم النخاعي، والورم النقوي، والقولون، والرأس والرقبة، والمستقيم، والمثانة، والثدي. خلال فترة المتابعة التي استمرت 6 سنوات، أصيب حوالي 3% من المشاركين بأحد هذه السرطانات. وكانت أكثرها شيوعا سرطان القولون والمستقيم والرئة لدى الرجال، وسرطان الثدي والقولون وبطانة الرحم والرئة لدى النساء. وكانت مستويات النشاط البدني الأعلى مرتبطة ارتباطا وثيقا بانخفاض خطر الإصابة بستة أنواع من السرطان: المعدة، والمثانة، والكبد، وبطانة الرحم، والرئة، والرأس والرقبة. اعتمدت الدراسات السابقة على سجلات النشاط الذاتي، التي قد تكون غير موثوقة، فكثيرا ما ينسى الناس أو يخطئون في تقدير مستويات نشاطهم. استخدمت هذه الدراسة أجهزة قابلة للارتداء، مما يوفر صورة أدق عن مقدار وكثافة حركة الأشخاص. تتميز الدراسة أيضا بأنها لم تركز فقط على التمارين الرياضية الشاقة، فقد أظهرت العديد من الدراسات السابقة أن التمارين الشاقة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، ولكن ليس كل شخص قادرا (أو راغبا) في ممارسة التمارين الرياضية المكثفة. يُظهر هذا البحث الجديد أن حتى النشاط الخفيف مثل المشي يمكن أن يُحدث فرقا، مما يجعل الوقاية من السرطان في متناول المزيد من الناس.

دراسة : المشي يقلّل خطر الإصابة بـ13 نوعا من السرطان
دراسة : المشي يقلّل خطر الإصابة بـ13 نوعا من السرطان

جوهرة FM

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • جوهرة FM

دراسة : المشي يقلّل خطر الإصابة بـ13 نوعا من السرطان

كشفت دراسة علمية قامت بها جامعة أكسفورد البريطانية، وشملت أكثر من 85 ألف شخص، أن المشي اليومي يساهم بشكل كبير في خفض خطر الإصابة بما يصل إلى 13 نوعًا مختلفًا من السرطان. ووفقا للدراسة، كلما زادت الخطوات التي يخطونها يوميا، انخفضت فرص الإصابة بما يصل إلى 13 نوعا مُختلفا من السرطان. وفقاً لدراسة واسعة النطاق شملت أكثر من 85 ألف شخص في المملكة المتحدة، كلما زادت الخطوات التي يخطونها يومياً، انخفضت احتمالية إصابتهم بما يصل إلى 13 نوعاً مختلفاً من السرطان. وبدأت الفوائد بالظهور عند نحو 5 آلاف خطوة يومياً - أي خطوة أقل من ذلك لم تُقدم حماية كبيرة. عند 7 آلاف خطوة، انخفض خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 11 في المائة، وعند 9 آلاف خطوة، انخفض بنسبة 16 في المائة، وبعد 9 آلاف خطوة، استقرت الفوائد و أصبح الفارق في الحد من المخاطر ضئيلاً، وتفاوت قليلاً بين الرجال والنساء. وتدعم هذه النتائج التوصية الشائعة بالسعي إلى السير 10 آلاف خطوة خطوة يومياً - ليس فقط للصحة العامة، بل للوقاية من السرطان أيضاً. وقد صمدت هذه الارتباطات أيضاً عندما تم تعديل النتائج وفقاً للعوامل الديموغرافية ومؤشر كتلة الجسم وعوامل أخرى متعلقة بأسلوب الحياة، مثل التدخين، مما يشير إلى أن التغييرات الملحوظة في خطر الإصابة بالسرطان كانت في الواقع ترجع إلى متوسط ​​عدد الخطوات اليومية التي اتخذها المشارك. وتم أيضاً تحليل شدة الخطوات، وتحديداً سرعة مشي المشاركين، ووجد الباحثون أن المشي السريع يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان. مع ذلك، عند أخذ إجمالي النشاط البدني في الاعتبار، لم تعد سرعة المشي تُحدث فرقاً ذا دلالة إحصائية، بمعنى آخر، ما يهم هو إجمالي مدة المشي، وليس سرعته. وبالمثل، فإن استبدال وقت الجلوس بنشاط خفيف أو متوسط ​​يقلل من خطر الإصابة بالسرطان، لكن استبدال النشاط الخفيف بنشاط متوسط ​​لم يُقدم فوائد إضافية، لذا، يبدو أن مجرد الحركة أكثر، بأي سرعة، هو الأهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store