
رئيس الدولة يبحث هاتفياً مع الرئيس الفرنسي ورئيسة وزراء إيطاليا علاقات التعاون والتطورات في المنطقة
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" - خلال اتصالين هاتفيين - مع إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية وجورجا ميلوني رئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية..العلاقات الإستراتيجية وسبل تعزيزها في مختلف جوانبها بما يحقق المصالح المشتركة للجميع.
كما بحث سموه مع الرئيس الفرنسي ورئيسة الوزراء الإيطالية خلال الاتصالين، التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وتداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الأمن والاستقرار الإقليميين، مشددين على أهمية ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وتكثيف الجهود لخفض التصعيد في المنطقة وحل الخلافات من خلال الوسائل الدبلوماسية بما يحفظ أمن المنطقة واستقرارها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 30 دقائق
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل: لا يمكن التصدي لكل صاروخ إيراني.. وهذا هو الحل
وأوضح السكرتير: "لا يوجد لدينا صاروخ اعتراض مقابل كل صاروخ بالستي إيراني، الهجوم هو الدفاع"، مضيفا: "هناك تكلفة اقتصادية لاعتراض الصواريخ وأفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم". كانت الشرطة الإسرائيلية قد أعلنت، الأحد، ارتفاع حصيلة الهجوم الصاروخي الإيراني ليل السبت على إسرائيل إلى 13 قتيلا بعد انتشال جثث إضافية من تحت أنقاض مبنى في وسط البلاد. وقال قائد الشرطة في منطقة أيالون وسط إسرائيل، دانيال حداد للصحفيين في مدينة بيت يام التي طالتها الصواريخ الإيرانية "قُتل 6 أشخاص وأصيب 180 آخرون"، مشيرا إلى أن هناك 7 أشخاص على الأقل في عداد المفقودين ويرجح أنهم تحت الأنقاض. وبحسب السلطات قُتل 4 أشخاص آخرين في موقع آخر في شمال إسرائيل. وتبادلت إسرائيل وإيران موجة جديدة من الهجمات خلال الليل وحتى صباح الأحد، وقال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب إن الصراع يمكن أن ينتهي بسهولة، محذرا طهران من ضرب أهداف أميركية. وقالت السلطات إن فرق الإنقاذ الإسرائيلية مشطت أنقاض مبان سكنية مدمرة في الغارات، بالاستعانة بالمصابيح والكلاب البوليسية للبحث عن ناجين بعد مقتل ما لا يقل عن 13 شخصا.


صحيفة الخليج
منذ 30 دقائق
- صحيفة الخليج
ليلة مشتعلة بين إيران وإسرائيل.. التفاصيل الكاملة
عواصم- رويترز تبادلت إسرائيل وإيران موجة جديدة من الهجمات خلال الليل وحتى ليل السبت/ الأحد، وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الصراع يمكن أن ينتهي بسهولة، محذراً طهران من ضرب أهداف أمريكية. قالت السلطات الإسرائيلية: إن فرق الإنقاذ مشطت أنقاض مبانٍ سكنية مدمّرة في الغارات، بالاستعانة بالمصابيح والكلاب البوليسية؛ للبحث عن ناجين بعد مقتل من لا يقلون عن 10 أشخاص. وقررت طهران إلغاء المحادثات النووية التي وصفتها واشنطن بأنها السبيل الوحيد لوقف القصف الإسرائيلي، فيما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن الهجمات التي تعرّضت لها إيران حتى الآن لا تقارن بما ستشهده في الأيام المقبلة. وقال ترامب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي (تروث سوشيال): «إذا هاجمتنا إيران بأي شكل من الأشكال، فإنها ستواجه القوة والقدرة الكاملة للقوات المسلحة الأمريكية بمستويات لم تشهدها من قبل». واستطرد قائلاً: «لكن بإمكاننا التوصل بسهولة إلى اتفاق بين طهران وإسرائيل، وإنهاء هذا الصراع الدموي». ولم يقدّم ترامب تفاصيل حول أي اتفاق محتمل. عشرات القتلى وأعلنت إيران مقتل 78 شخصاً في اليوم الأول من الحملة الإسرائيلية عليها، وسقوط عشرات آخرين في اليوم الثاني، من بينهم 60 شخصاً عندما دمّر صاروخ مبنى سكنياً من 14 طابقاً في طهران، وكان من بين القتلى 29 طفلاً. وقالت إيران، إن مستودع النفط في شهران استُهدف في هجوم إسرائيلي لكن الوضع تحت السيطرة، وأفادت وكالة «تسنيم» للأنباء، الأحد، بأن حريقاً اندلع بعد هجوم إسرائيلي على مصفاة للنفط قرب العاصمة، وأن الغارات الإسرائيلية استهدفت أيضاً مبنى وزارة الدفاع في طهران، مما أدى إلى وقوع أضرار طفيفة. وبدأت الموجة الأحدث من الهجمات الإيرانية بعد الساعة 11 مساء أمس السبت بقليل (20:00 بتوقيت جرينتش)، عندما دوّت صفارات الإنذار في القدس وحيفا، ليهرب نحو مليون شخص إلى الملاجئ. وفي نحو الساعة 2:30 صباحاً بالتوقيت المحلي (23:30 بتوقيت جرينتش)، حذر الجيش الإسرائيلي من إطلاق وابل جديد من الصواريخ من إيران، وحث السكان على البحث عن ملاجئ. وتردّد دويّ الانفجارات في تل أبيب والقدس مع إطلاق صواريخ لاعتراض الوابل الجديد. وألغى الجيش تحذير الاحتماء بعد ساعة تقريباً من إصداره. وقالت جماعة الحوثي اليمنية، الأحد، إنها استهدفت مدينة يافا في وسط إسرائيل بعدة صواريخ باليستية، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأفادت خدمة الإسعاف الإسرائيلية بمقتل سبعة أشخاص على الأقل خلال الليل، بينهم طفل في العاشرة وامرأة في العشرينيات، وإصابة أكثر من 140 في هجمات متعددة، قبل أن يرتفع العدد لاحقاً إلى 10 قتلى. وقالت وسائل الإعلام الإسرائيلية، إن من لا يقلون عن 35 شخصاً في عداد المفقودين، بعد ضربة أصابت مدينة بات يام جنوبي تل أبيب. وقال متحدث باسم خدمات الطوارئ، إن صاروخاً أصاب مبنى من ثمانية طوابق هناك، وتمّ إنقاذ العديد من الأشخاص، لكن سقط قتلى. ولم يتضح عدد المباني التي أصيبت خلال الليل. وأُلغيت جولة المحادثات النووية الأمريكية الإيرانية التي كان من المقرر عقدها في عُمان، الأحد؛ إذ قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إنه لا يمكن إجراء المحادثات بينما تتعرض إيران لهجمات إسرائيلية «همجية». هجوم على حقل غاز في أول هجوم على البنية التحتية للطاقة على ما يبدو، أفادت وكالة «تسنيم» للأنباء بتعليق إنتاج الغاز في جزء من حقل بارس الجنوبي، وهو أكبر حقل غاز في العالم، في أعقاب هجوم إسرائيلي على الموقع، السبت، أدى لاندلاع حريق. ويقع حقل بارس الجنوبي قبالة ساحل إقليم بوشهر بجنوب إيران، وهو مصدر معظم الغاز الذي تنتجه إيران. وأدت المخاوف من التعطيل المحتمل لصادرات النفط في المنطقة إلى ارتفاع أسعار الخام بنحو تسعة في المئة، يوم الجمعة، على الرغم من أن إسرائيل لم تستهدف قطاع النفط والغاز الإيراني في اليوم الأول من حملتها. وقال الجنرال الإيراني وعضو مجلس الشورى (البرلمان) إسماعيل كوثري: إن طهران تدرس جدياً إغلاق مضيق هرمز. ومع إعلان إسرائيل أن عمليتها قد تستمر لأسابيع وحث نتنياهو الشعب الإيراني على «الانتفاض على حكامه»، تتزايد المخاوف من تصعيد في المنطقة يستقطب قوى خارجية. وترى إسرائيل البرنامج النووي الإيراني تهديداً لوجودها، وقالت، إن حملة القصف تهدف إلى منع طهران من اتخاذ الخطوات المتبقية نحو صنع سلاح نووي. وتؤكد طهران أن برنامجها مدني بالكامل، وأنها لا تسعى إلى امتلاك قنبلة ذرية، لكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أعلنت أن طهران لا تمتثل لالتزاماتها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي.


البيان
منذ 33 دقائق
- البيان
قمة بريدج تبدأ "تواصل الحوار" .. وتطلق من نيويورك تقريرها الأول لصياغة مستقبل إعلامي أكثر شفافية وثقة
أصدرت قمة "بريدج" تقريرها الأول من سلسلة "تواصل الحوار"، بناء على نتائج اجتماع الطاولة المستديرة الذي نظمه المكتب الوطني للإعلام في نيويورك، وضم جلسات وورش عمل تفاعلية تعزز الحوار البناء والعمل المشترك نحو بناء إعلام متكامل قائم على التعاون والعمل المشترك. ويحمل التقرير عنوان "تواصل الحوار - نيويورك"، ويسلط الضوء على صورة منظومة الإعلام في العالم والتي تشهد تقلبات عدة وتحتاج إلى التعاون بين مختلف الأطراف من أجل تطويرها. وتمحورت النقاشات حول ستة موضوعات عاجلة، كشف كل منها عن التغيرات النوعية والعميقة الجارية في سبل إنتاج واستهلاك الإعلام وفرص تعزيز الثقة فيه. وقال معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام: نؤمن في دولة الإمارات بأن الإعلام القائم على المعرفة والتحليل والبيانات هو ركيزة أساسية لتعزيز التفاهم الدولي وبناء جسور الحوار بين الثقافات، ومن هذا المنطلق، يسرنا أن نطلق التقرير الأول من سلسلة "تواصل الحوار" لتحالف "بريدج"، والذي يعكس التزامنا بدعم البحث العلمي المتخصص في الإعلام، من منطلق توجيهات القيادة الرشيدة التي تضع بناء القدرات المعرفية والإعلامية في صلب أولوياتها. وأضاف معاليه: إن أهمية هذه التقارير تكمن في قدرتها على رسم خارطة طريق عملية، تزود المؤسسات الإعلامية بالبيانات والتحليلات اللازمة لإعادة صياغة سياساتهم التحريرية بوعي، ومسؤولية؛ وفي ظل التطورات المتسارعة التي يعيشها المشهد الإعلامي العالمي، أصبحنا بحاجة إلى لغة مشتركة، لتحقيق الإجماع حول مسار مستقبلي موحد، وسد أي ثغرات في المعرفة والفهم، لتنفيذ التحول الإيجابي المنشود. ويقدم تقرير "تواصل الحوار – نيويورك"، إطاراً تحليلياً لفهم التحولات الجوهرية في المشهد الإعلامي العالمي، واستكشاف مسارات بناء سياسات إعلامية أكثر مرونة وفاعلية. ويُبرز التقرير أهمية تبني نهج متعدد الأبعاد يأخذ في الحسبان اختلاف السياقات الوطنية، وتنوع نماذج الحوكمة، والأنماط الاقتصادية، والبُنى الثقافية والاجتماعية، بما يضمن تطوير منظومات إعلامية قادرة على مواكبة التغيير، وتحقيق أثر مستدام في بيئات إعلامية تتسم بالتقلب والتعقيد. واستكشف التقرير في بداياته موضوع "الانتشار السريع مقابل الدقة"، وكيف يتفوق الانتشار السريع المدفوع بالخوارزميات على الدقة التحريرية، حيث حذر عدة مشاركين من العواقب الجذرية التي يتسبب بها ذلك على الثقة العامة بالإعلام. وركز التقرير في فصول أخرى على مسائل مثل الإعلام والتعليم، حيث دعا المشاركون في الطاولة المستديرة إلى إصلاحات جريئة في مجالي تعليم الصحافة والمعرفة الإعلامية بشكل عام. ويعدّ اجتماع الطاولة المستديرة في نيويورك الأول ضمن سلسلة اجتماعات ضمت لندن، وتستمر في شنغهاي في أغسطس، وأوساكا في سبتمبر، وتتكلّل بانعقاد قمة "بريدج" 2025 في أبوظبي من 8 إلى 10 ديسمبر 2025. وسيجري دمج التقارير الناتجة عن السلسلة في تقرير نهائي سيحدد أولويات السياسات الإعلامية وسيضع توصيات عملية لتعزيز مستقبل الإعلام العالمي.