logo
بالفيديو:أتراك يعتدون على سياح سعوديين بالضرب في منطقة "إيدر" السياحية بتركيا

بالفيديو:أتراك يعتدون على سياح سعوديين بالضرب في منطقة "إيدر" السياحية بتركيا

المرصدمنذ 7 أيام
بالفيديو:أتراك يعتدون على سياح سعوديين بالضرب في منطقة "إيدر" السياحية بتركيا
صحيفة المرصد: تداولت مواقع التواصل أمس الجمعة ، مقطع فيديو يُظهر اعتداء أتراك على سياح سعوديين بالضرب وسط منطقة سياحية في إيدر، شمال تركيا.
تلاسن لفظي
وتظهر اللقطات توترًا تصاعد إلى مشادات كلامية ومن ثم تلاسن لفظي، قبل أن يتدخل بعض الحضور لفضّ الاشتباك. ولم تُكشف بعد تفاصيل واضحة حول سبب الخلاف أو إصابات ناتجة عنه.
السياح العرب
ولفتت مصادر محلية إلى أن الحادثة جرت في منطقة سياحية تعرف بتدفق السياح العرب، مما أثار جدلاً حول كيفية إدارتها من قبل السلطات المحلية وتداعياتها على سمعة الوجهة السياحية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسليم 1000 قطعة سلاح أبيض للحكومة البريطانية
تسليم 1000 قطعة سلاح أبيض للحكومة البريطانية

Independent عربية

timeمنذ 26 دقائق

  • Independent عربية

تسليم 1000 قطعة سلاح أبيض للحكومة البريطانية

أعلنت وزارة الداخلية البريطانية أمس الجمعة أن ما لا يقل عن ألف قطعة سلاح جرى تسليمها بموجب مهلة عفو أعلنتها الحكومة الشهر الماضي لمكافحة الجرائم التي ترتكب بالأسلحة البيضاء، وذلك في وقت دخل فيه حظر جديد على سيوف النينجا حيز التنفيذ. وارتفعت الجرائم التي ترتكب بأسلحة بيضاء بشكل عام في إنجلترا وويلز بنسبة 87 في المئة على مدار العقد الماضي، إذ جرى تسجيل 54587 جريمة في العام الماضي وحده بزيادة اثنان في المئة عن 2023، وهي من بين أعلى المعدلات في أوروبا. في 29 يوليو (تموز) 2024، هاجم مراهق يدعى أكسل روداكوبانا فاعلية لرقص الأطفال تركز على أغنيات النجمة تايلور سويفت في بلدة ساوثبورت شمال إنجلترا، مما أسفر عن مقتل ثلاث فتيات وطعن 10 أشخاص في واحدة من أكثر الاعتداءات بسلاح أبيض ترويعا في بريطانيا. ومنذ ذلك الحين، تعهدت الحكومة بتشديد إجراءات التحقق من أعمار المشترين للأسلحة البيضاء، وحذرت شركات التواصل الاجتماعي من أنها قد تتعرض لفرض غرامات حال إخفاقها في الحد من مبيعات الأسلحة والترويج لها، وحظرت أنواعا من الأسلحة البيضاء مثل السكاكين التي اشتهرت بصلتها بأفلام الموتى الأحياء (الزومبي) والمناجل وسيوف النينجا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعلى مدار شهر يوليو (تموز) هذا العام، حثت الحكومة الشباب على ترك الأسلحة، بما في ذلك الأسلحة ذات الشفرات، في صناديق "العفو" أو في شاحنة متنقلة، في إطار جهود مبذولة للسيطرة على جرائم الأسلحة البيضاء، بخاصة عندما يتعلق الأمر بالشبان. وقالت الحكومة إنه جرى تسليم ألف قطعة سلاح على الأقل. ومن غير الواضح ما إذا كانت صناديق "العفو" ستبقى في مكانها بمجرد انتهاء الحملة التي تستمر لمدة شهر. ولم ترد وزارة الداخلية بعد على طلب من "رويترز" للحصول على تعليق. وتصف جمعيات خيرية وخبراء جهود الحكومة بأنها خطوة إلى الأمام، لكنهم يقولون إنها لا تعالج الأسباب الجذرية. وجاء الحظر على شراء وبيع سيوف النينجا في إطار تعهد الحكومة بتطبيق قانون رونان الذي سمي بذلك تكريما لرونان كاندا الذي كان يبلغ من العمر 16 سنة عندما قتل طعنا بسيف نينجا في 2022.

محافظ الطائف يطمئن أسر المصابين في حادثة سقوط عربة الألعاب ويؤكد محاسبة المقصرين
محافظ الطائف يطمئن أسر المصابين في حادثة سقوط عربة الألعاب ويؤكد محاسبة المقصرين

الوئام

timeمنذ 26 دقائق

  • الوئام

محافظ الطائف يطمئن أسر المصابين في حادثة سقوط عربة الألعاب ويؤكد محاسبة المقصرين

أجرى الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز، محافظ الطائف، اتصالات هاتفية بعدد من أسر المصابين في حادثة سقوط عربة ألعاب بإحدى المنتجعات السياحية بالمحافظة، التي وقعت أول أمس الأربعاء، مطمئنًا إياهم على متابعة أوضاع أبنائهم الصحية. وأكد سموه أن التحقيقات الجارية ستكشف المسؤولين عن الحادثة، وسيتم محاسبتهم وفق الأنظمة والتعليمات، مشددًا على أن المصابين بمثابة أبنائه، وأنه لن يتردد في توفير الرعاية الطبية اللازمة لهم، بما في ذلك نقلهم للعلاج في مستشفيات متقدمة خارج الطائف إذا تطلب الأمر. وثمّنت أسر المصابين اهتمام ومتابعة محافظ الطائف منذ وقوع الحادثة، إضافة إلى توجيهاته الفورية بإغلاق المنتجع وبدء التحقيق في ملابسات الواقعة.

من يقول لك: هذا صحّ وهذا خطأ؟
من يقول لك: هذا صحّ وهذا خطأ؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 26 دقائق

  • الشرق الأوسط

من يقول لك: هذا صحّ وهذا خطأ؟

قبل منصّات مثل «تويتر» (إكس حالياً)، و«فيسبوك» و«تيك توك» و«سناب شات»، وغيرها، كان هناك ما يعرف في السعودية بـ«المنتديات»، وهي مواقع إنترنت تتيح التسجيل والكتابة في أنواع المنتديات، بعضها متخصص في الاقتصاد وسوق الأسهم، وبعضها في كرة القدم، وبعضها في الشعر والأدب، وبعضها عامّ، وأشهرها وأغزرها في السعودية، كان ما يُعرف بالساحات، أو الساحة السياسية. أتذكّر حساباً أظنّ أن اسمه «بدر الكويت»، كان متخصّصاً في كشف سرقات بعض الكتاب سواء في الصحف أو المنتديات لمقالات وكتابات غيرهم، كما كانت هناك حسابات أخرى، تكشف عن المعلومات الشائعة الكاذبة أو المفبركة عمداً. هذه الجهود، على بساطتها، كانت مفيدة في كشف ونسف المحتوى غير المشروع. اليوم المعضلة كبرى، مع تفجّر المحتوى المصنوع - في أغلبه - بغرض خبيث، إمّا لاستهداف دولة أو مجتمع أو شخصية ما، وإمّا لضرب منافس تجاري، ببساطة، من طرف من يريد إخراج هذا التاجر أو تلك العلامة التجارية، من السوق، وغير ذلك من الأسباب. لاحظ هذا الخبر عن «إكس» التي تتيح للمستخدمين، منذ عام 2021، إمكانية نشر تعليقات، أو ما يعرف بـ«ملاحظات المجتمع» أسفل المنشورات. لكن في دراسة نشرها «معهد الديمقراطية الرقمية للأميركيتين»، فإنَّ «غالبية هذه التعليقات بنحو 90 في المائة لا تصل إلى الجمهور أبداً» ما يثير شكوكاً حول فاعلية هذه الطريقة في مكافحة «التضليل الإعلامي». كما تدرس «ميتا» و«تيك توك» إضافة ميزة «ملاحظات المجتمع»، بوصفها خطوة لمكافحة «التضليل المعلوماتي». أيضاً يتجه الاتحاد الأوروبي لاتخاذ إجراءات بشأن مدى التزام منصات التواصل الاجتماعي بالحدّ من «المعلومات المضللة أو الزائفة». «معهد الديمقراطية الرقمية للأميركتين» وهو منظمة غير حكومية، علقّ على نتائج الدراسة حول منصّة «إكس»، حسب تقرير هذه الجريدة، بالقول إن «هذه الأرقام تثير مخاوف جدّية، لا سيما مع نظام يروّج له على أنه سريع وسهل الاستخدام وشفاف». بعض خبراء التواصل الرقمي والذكاء الاصطناعي قالوا في هذا التقرير إنّه: «في عالم منصات التواصل الاجتماعي لا يوجد حل جذري لمكافحة المعلومات المضللة، بسبب الطبيعة الديناميكية لهذه المنصات». كما لاحظ خبيرٌ آخر كيف «يتأثر المستخدمون بعضهم ببعض، ما قد يؤثر على نزاهة التصويت، وهو ما يتطلب مراجعة شاملة لتلك الآلية». ربمّا لو راجع كل أحد منّا المحتويات الرائجة المُرسلة عبر «واتساب» العائلة، خاصة من الأمهات الكبار، برابط «تيك توك»، لرأينا جُلّ هذه المحتويات زائفة مفبركة حافلة بالبهارات الحرّاقة... فكيف سيُصحّح للملايين من الأمهات - مثلاً - زيف هذه المحتويات، وأحياناً خطورتها؟! ثم هل هذه المنصات عازمة على فعل شيء حقيقي تجاه ذلك، وإذا كانت عازمة فهل هي قادرة؟! أم علينا التعايش مع عالمٍ، الأصلُ فيه الكذب، والتهريج والتحشيد الأعمى، حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً؟!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store