
«تسليح القابضة» تستعرض حلولها الدفاعية في «آيدكس 2025»
أعلنت «تسليح القابضة» أنها ستعرض ضمن مشاركتها في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي «آيدكس» 2025، أحدث الحلول الدفاعية والتكتيكية التي تُعزّز كفاءة واستعداد القوات الأمنية والعسكرية.
وذكر سالم المطروشي، المؤسس والرئيس التنفيذي ل«تسليح القابضة»، أن المشاركة في «آيدكس 2025»، الذي يقام في مركز «أدنيك» أبوظبي، خلال الفترة من 17 إلى 21 فبراير/شباط الجاري، تمكّن الشركة من استعراض أحدث التقنيات وبحث سبل التعاون مع الشركاء العالميين، وفتح آفاق جديدة في قطاع الدفاع والأمن.
وأضاف أن الشركة، ستعرض بالتعاون مع شركتين عالميتين رائدتين في مجال التكنولوجيا الدفاعية هما «MILO Live RMA» من الولايات المتحدة الأمريكية و«SWS Inntech SDN BHD» من ماليزيا، أحدث الابتكارات التي تُعيد تعريف معايير التدريب العسكري، وتخزين الأسلحة بطرق ذكية وآمنة.(وام)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
«UBP» لـ «الخليج»: سياسات ترامب تؤثر في الأسهم
اعتبر نورمان فيلامين، كبير مسؤولي الاستثمار وإدارة الثروات في بنك «يو بي بي» UBP السويسري، أن الأسواق تركز على خطر التضخم على المدى القريب جراء حرب الرسوم الجمركية وعلى حساب آفاق النمو على المدى المتوسط. وأضاف فيلامين في تصريحات ل«الخليج» «أن مفاوضات الميزانية الجارية المتوقع استمرارها حتى أوائل الصيف، التي تركز على تمديد تخفيضات ترامب الضريبية لعام 2017 وتعهداته بتخفيض الضرائب في حملته الانتخابية لعام 2024، قد توفر توازناً مقابل مخاوف الرسوم الجمركية في ما يتعلق بالنمو، لكنها في الوقت نفسه قد تزيد من مخاطر التضخم التي تواجه الاقتصاد». الأسهم الأمريكية وتوقع فيلامين أن يستمر الغموض في التأثير سلباً على الأسهم الأمريكية حتى تتضح معالم بيئة السياسات، مرجحاً أن يُبقي هذا الغموض أسعار الذهب في حالة جيدة، حيث يمكن أن يصل سعر الأونصة إلى 3300 دولار للأونصة. وبالنسبة للفضة، التي واكبت بهدوء ارتفاع الذهب الأخير، توقع كبير مسؤولي الاستثمار وإدارة الثروات في بنك «يو بي بي» السويسري أن تستمر في الاستفادة من ارتفاعه المستمر. النفط وعن أسعار النفط، توقع فيلامين أن تتقلب أسعار النفط في نطاق سعري يتراوح بين 70-80 دولاراً للبرميل خلال 2025 مع تزايد الضغط الأمريكي على إيران بالتزامن مع السعي لتحسين العلاقات مع روسيا. حرب الرسوم الجمركية وحول تأثير حرب الرسوم الجمركية التي أطلقها الرئيس دونالد ترامب على الاقتصاد الأمريكي، أشار فيلامين إلى أن الاقتصاد الأمريكي بدأ يشهد تباطؤاً تدريجياً بعد فترة من النمو القوي المدفوع بالطلب المحلي في نهاية العام الماضي، مشيراً إلى أن مؤشرات ثقة المستهلكين والشركات تراجعت وسط حالة عدم اليقين المحيطة بالرسوم الجمركية وتخفيض عدد موظفي القطاع العام في الإدارة الأمريكية. واعتبر أن المؤشرات الاقتصادية الأساسية لا تزال قوية، ما يشير إلى قدرة الأسر والشركات على تحمل فترة تباطؤ النمو، متوقعاً أن يعود النمو إلى التسارع لاحقاً مدفوعاً بتخفيضات ضريبية محتملة، خاصة للشركات. وشدد فيلامين على أن خطر انكماش الاقتصاد لا يزال قائماً في حال توسع حرب الرسوم الجمركية، ما سيؤدي إلى انخفاض كبير في العمالة في القطاع الخاص الأمريكي، متوقعاً تباطؤ نمو الناتج المحلي الإجمالي في النصف الأول من العام (إلى أقل من 2%، لكنه قد يُعاود الارتفاع إلى أكثر من 2% في النصف الثاني في حال تم اتباع سياسة مالية أكثر مرونة. خفض الفائدة وعما إذا كان «الاحتياطي الفيدرالي» سيواصل مسار خفض الفائدة في 2025، لفت فيلامين إلى أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يلجأ إلى خفض أسعار الفائدة الرئيسية، ولكن هذا الانخفاض سيكون بسبب تدهور أوضاع سوق العمل، وليس بسبب الانخفاض الكبير في معدلات التضخم، متوقعاً قيام المجلس بخفض أسعار الفائدة مرة أو مرتين خلال العام، ولكن قراراته ستعتمد بشكل كبير على تأثير الرسوم الجمركية في الأسعار وفي القرارات المقبلة المتعلقة بالميزانية.


الاتحاد
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- الاتحاد
«سايفن القابضة» تعلن ضم «ماكلارين» مع «فورسيفن» تحت مظلة مجموعة جديدة
أبوظبي (الاتحاد) أعلنت مجموعة سايفن القابضة «سايفن»، المتخصصة في تنمية الأصول الاستثمارية في قطاع التنقل المتقدم، ومقرها أبوظبي، عن ضم محفظة أعمالها في بريطانيا تحت مظلة مجموعة واحدة، بعد أن استكملت صفقة الاستحواذ على كامل ملكية أعمال تصنيع السيارات في «ماكلارين»، بالإضافة إلى حصة غير مسيطرة في أعمال «ماكلارين» للسباقات. وستضم «مجموعة ماكلارين القابضة» التي أطلقتها «سايفن»، كلاً من «ماكلارين أوتوموتيف» وشركة «فورسيفن» البريطانية الناشئة في قطاع السيارات الفاخرة، كما ستشمل المجموعة الجديدة حصة «سايفن» غير المسيطرة في «ماكلارين للسباقات»، بالإضافة إلى أعمال «ماكلارين للتراخيص» التي تم تشكيلها حديثاً. وستستفيد «ماكلارين أوتوموتيف» من الاستثمار الاستراتيجي الذي قامت به «سايفن» في شركة «نيو» (NIO)، ما يجعل الوصول إلى تقنيات مبتكرة ومتقدمة في مجال المركبات الكهربائية أكثر سلاسة، إضافة إلى الاستفادة من أعمال البحث والتطوير الذي نفذه فريق شركة «فورسيفن على مدى السنوات الثلاث السابقة، بما في ذلك عملية الاستحواذ الاستراتيجي ل«سايفن» على «جوردون موراي تكنولوجيز» (Gordon Murray Technologies) في عام 2023، التي ساهم في تعزيز قدراتها الهندسية وخبراتها في تقنيات تخفيف الوزن. وسيتولى نِك كولينز، الرئيس التنفيذي الحالي لشركة «فورسيفن»، منصب الرئيس التنفيذي للمجموعة الجديدة. وفي تأكيد واضح على التزام المجموعة بالنمو بوتيرة متسارعة، سيتم توسيع محفظة «ماكلارين أوتوموتيف» في المركبات لتشمل فئات جديدة، وسيتم الكشف عن تفاصيل أكثر عن هذا التوسع في وقت لاحق من هذا العام. وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تطوير شركة بريطانية رائدة ذات استراتيجية واضحة وطموحة، مع خطة تحول لتمكين «ماكلارين أوتوموتيف» من تحقيق نمو مستدام. وتمتلك «سايفن» رؤية واستراتيجية واضحتين، تحت قيادة رئيس مجلس الإدارة، معالي جاسم محمد بوعتابه الزعابي، لإعادة تعريف مفاهيم الأداء العالي والفخامة، ووضع معايير جديدة للتميز، وتعزيز مكانة «ماكلارين» كشركة بريطانية متميزة الأداء على الساحة العالمية. وقال معالي جاسم محمد بوعتابه الزعابي، رئيس مجلس إدارة «سايفن» ورئيس مجلس إدارة «مجموعة ماكلارين القابضة»: الأمر لا يقتصر على الاستثمار فحسب، بل يتعلق بتشكيل مستقبل «ماكلارين» كعلامة تجارية ودعم نموها وتحقيق إمكاناتها الكاملة، وتعزيز مكانتها على خريطة صناعة السيارات العالمية، ونحن عازمون على تقديم ابتكارات رائدة تحقق تقدماً ملموساً في مسيرة القطاع. وأضاف، تمثل هذه الخطوة حقبة جديدة لتاريخ «ماكلارين» العريق كعلامة تجارية رائدة في عالم السيارات، ومن خلال استثمارنا الاستراتيجي الفعّال عبر مجموعة «سايفن» القابضة، ومحفظتنا من الأعمال والاستثمارات النوعية، ستحظى «ماكلارين» بإمكانات استثنائية في الهندسة والتصميم والتقنيات المتطورة، وقيادة تمتلك خبرات واسعة في قطاع التنقل المتقدم، مما يفتح أمام العلامة التجارية آفاقاً رحبة لتعزيز مكانتها الرائدة عالمياً في مجال الابتكار. وتابع الزعابي: ملتزمون أيضاً بدعم النجاح طويل الأمد ل «ماكلارين» للسباقات، حيث يعكس استثمارنا قناعتنا بالإمكانات الضخمة التي تمتلكها أعمال السباقات، ونتطلع إلى دعم الفريق في تحقيق المزيد من النجاح، والفوز بالمزيد من الجوائز في مختلف المنافسات، وتحقيق طموح المشجعين في جميع أنحاء العالم. ومن جانبه، قال نِك كولينز، الرئيس التنفيذي الجديد ل مجموعة ماكلارين القابضة: بفضل الدعم الكبير والرؤى الواضحة لمساهمينا، لدينا اليوم فرصة فريدة للنهوض بعلامة «ماكلارين» وتعزيز مكانتها كشركة عالمية رائدة، والإنجازات التي حققتها «ماكلارين» وما طوّرته «فورسيفن» في فترة وجيزة تُكمل بعضها بعضًا بصورة استثنائية، ومعاً نحن واثقون من قدرة «ماكلارين» على تحقيق المزيد من الإنجازات، والوصول إلى آفاق جديدة.


صحيفة الخليج
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
«إنفيديا» و«إكس إيه آي» شريكتا استثمار بالذكاء الاصطناعي
أعلنت كل من «بلاك روك» و«جلوبال إنفراستركتشربارتنرز»، التابعة ل«بلاك روك» و«مايكروسوفت» و«إم جي إكس» الشركة الإماراتية الرائدة في دعم وتسريع تطوير الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، عن انضمام «إنفيديا» و«إكس إيه آي» إلى «الشراكة العالمية للاستثمار في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي» والتي أُعيد تسميتها لتصبح اليوم «الشراكة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي» مما يعزز ريادة هذه الشراكة في مجال التكنولوجيا، حيث تسعى المنصة إلى الاستثمار في بنية تحتية جديدة وموسعة للذكاء الاصطناعي. وستواصل «إنفيديا» كذلك دورها كمستشار تقني ل«الشراكة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي»، مستفيدةً من خبراتها في مجال الحوسبة المتسارعة ومصانع الذكاء الاصطناعي، لدعم توظيف تقنيات الجيل الجديد من البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. وتهدف هذه الشراكة بصورة أولية لتأمين 30 مليار دولار من رأس المال عبر المستثمرين وأصحاب الأصول والشركات، مما قد يسهم في توفير مخصصات تصل إلى100 مليار دولار من إجمالي الاستثمارات المحتملة، عند احتساب التمويل بالديون. وقال سموّ الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، رئيس مجلس إدارة «إمجي إكس»: «الذكاء الاصطناعي ليس مجرد قطاعٍ مستقبلي، بل هو الركيزة الأساسية التي تُبنى عليها معالم المستقبل، ومع انضمام شركاء جدد إلى منظومة الشراكة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، سنواصل دفع عجلة الابتكار وتسريع الإنجازات التكنولوجية لتحقيق تحولات نوعية في الإنتاجية على مستوى الاقتصاد العالمي وسيظل التزامنا ثابتاً بتطوير الذكاء الاصطناعي بطريقة مسؤولة ومستدامة وبما يسهم في خدمة البشرية وتعزيز مسيرة التقدم العالمي». ومن جانبه قال جنسن هوانغ، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «إنفيديا»: «سيعود التوسع العالمي في توفير البنية التحتية العالمية للذكاء الاصطناعي بالفائدة على كل شركة ودولة تسعى إلى تحقيق نمو اقتصادي، وإيجاد حلول لأبرز التحديات التي يواجهها العالم». وقال ساتيا ناديلا، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «مايكروسوفت»: «ستشكل البنية التحتية للذكاء الاصطناعي ركيزة أساسية لدفع عجلة النمو الاقتصادي عبر مختلف الصناعات والمناطق حول العالم». وقال لاري فينك، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «بلاك روك»: «يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُحدث تحولاً جذرياً في الاقتصاد العالمي، بشرط توفير البنية التحتية اللازمة لدعمه». وقال بايو أوجونليسي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «جلوبال إنفراستركتشر بارتنرز»: «منذ إطلاق هذه الشراكة في سبتمبر، أكّد الزخم الذي شهدناه الحاجة الملحة إلى استثمارات رأسمالية خاصة ضخمة لدعم البنية التحتية الأساسية، خصوصاً مع التطور السريع للذكاء الاصطناعي». وقال جون كيتشوم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «نكست إيرا إنرجي»: «لتحقيق أقصى إمكانات الذكاء الاصطناعي، لا بد من تطوير ودعم البنية التحتية للطاقة ومراكز البيانات التي تشكل الأساس لهذه التكنولوجيا». وقال سكوت سترازك، الرئيس التنفيذي لشركة «جي إي فيرنوفا»: «يعتمد مستقبل الوظائف والاقتصادات على البنية التحتية التي نؤسسها اليوم لدعم النمو المتسارع للذكاء الاصطناعي».