
سويسرا.. تطوير مادة تعيد بناء العظام في وقت قياسي
وهشاشة العظام (Osteoporosis) هو مرض يحدث بسبب اختلال التوازن بين الخلايا التي تدمر أنسجة العظام والخلايا التي تبنيها. ويعاني من هشاشة العظام حول العالم ثلث النساء وخمس الرجال فوق سن الخمسين. وعادة ما يتم علاج المرض بأدوية إما تبطئ تدمير العظام أو تسرع إعادة بنائها، مع فترات علاج تتراوح بين 6 إلى 24 شهرا، وغالبا ما يكون مصحوبا بآثار جانبية.
واقترح الباحثون من المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في لوزان بديلا جديدا، وهو جل قابل للحقن (مادة هلامية) تم تطويره بالتعاون مع شركة Flowbone.
وتتكون هذه المادة من حمض الهيالورونيك، بصفته مكونا طبيعيا للأنسجة الضامة وجزيئات نانوية من هيدروكسيباتيت (المعدن الرئيسي لأنسجة العظام). ويتم حقنها في المناطق الضعيفة من العظام، حيث تعزز نمو أنسجة العظام. وفي التجارب المختبرية على الفئران زادت كثافة العظام في المناطق المعالجة بعد أسبوعين من الحقن بمقدار 3 مرات. وفي حال العلاج المركب الذي يتضمن العلاج الهرموني ودواء يبطئ تدمير العظام، ارتفعت الكثافة إلى ما يقرب من 5 أضعاف.
وتعطي المادة المبتكرة نتائج في غضون أسبوعين فقط، مقارنة بعام واحد خلال العلاج التقليدي مع آثار جانبية أقل. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن دمجها مع الأدوية الحالية لتحقيق أقصى فائدة.
وينتظر الباحثون حاليا موافقة الجهات المختصة على إجراء التجارب على البشر. وإذا تم تأكيد فعاليتها يمكن أن تصبح طفرة في علاج هشاشة العظام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ياسمينا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ياسمينا
منتجات نظن أننا بحاجة لها… لكن بشرتك بعد الـ30 تقول "كفى"
تحتاج المرأة في سن الثلاثين إلى العناية ببشرتها بشكل أكثر، فقد تظهر عليها بعض التصبغات والهالات السوداء، فما هي أفضل طرق العناية بالبشرة بعد الثلاثين بالخطوات؟ تزداد ثقة النساء مع بلوغ سن الثلاثين، وتزداد هذه الثقة عند اتباع عادات صحية للحفاظ على الصحة وتطبيق روتين العناية بالبشرة بعد الثلاثين لزيادة الشعور بالراحة والحصول على بشرة ناعمة وجميلة. فقد تظهر على بشرتكِ في هذا السن بعض مظاهر الجفاف، فيكون السر هنا في كيفية ترطيب بشرتكِ بطريقة مضمونة ومثالية، ويكون الجفاف ناتج عن قلة إنتاج الزهم أو دهون البشرة. وقد يهمكِ الإطلاع على زيت جوز الهند للوجه: تجربتي الشخصية رائعة وأهمها ترطيب البشرة. أبرز مشاكل البشرة في سن الثلاثين؟ في سن الثلاثين، يخضع الجلد لعدة تغيرات طبيعية بسبب عوامل داخلية وخارجية. يمكن أن تؤثر هذه التغيرات على ملمس الجلد ولونه ومظهره العام، وهذا يحتاج إلى روتين خاص والعناية بالبشرة في عمر الثلاثين بصورة فائقة. فيما يلي أهم تغيرات الجلد التي تحدث عادةً في سن الثلاثين: ترقق الجلد مما يجعل البشرة أكثر عرضة للتلف. تتباطأ قدرة الجلد على إصلاح نفسه بعد أضرار أشعة الشمس أو الجروح أو ندبات حبوب الشباب. انخفاض إنتاج الكولاجين، وهو البروتين المسؤول عن تماسك الجلد ومرونته. تبدأ مناطق الوجه، مثل الخدين وتحت العينين، في فقدان حجمها. انخفاض مستويات حمض الهيالورونيك وبالتالي فقدان الترطيب. فرط التصبغ والبقع الداكنة بسبب عدم توازن إنتاج الميلانين. انخفاض إنتاج الزيت الذي بدوره يسبب الجفاف والبقع الجافة. فقدان مرونة الجلد وظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. منتجات نظن أننا بحاجة لها ما طرق العناية بالبشرة في عمر الثلاثين؟ لمكافحة التغيرات التي تطرأ على بشرتك في سن الثلاثين يجب العناية بالنقاط الآتية: الإكثار من شرب الماء الذي يعوض فقد الترطيب. الحفاظ على ترطيب بشرتك جيدًا بمرطبات مناسبة لمقاومة الجفاف. حماية بشرتك باستخدام واقي شمس قوي لمنع المزيد من أضرار الشمس والتصبغ. استخدام المنتجات التي تحتوي على فيتامين سي لمحاربة الجذور الحرة ودعم إنتاج الكولاجين. دمج مكملات الكولاجين في روتينك لتعويض الفقد الذي يحدث في بشرتك للكولاجين بعد الثلاثين. استخدام منتجات الريتينول (فيتامين أ) للمساعدة في تحفيز إنتاج الكولاجين وتقليل الخطوط الدقيقة. الاهتمام بـ نظام غذائي متوازن غني بالفيتامينات والمعادن لدعم صحة البشرة وأيضًا الشعر والصحة العامة. العناية اللطيفة واختيار منتجات مناسبة مع تجنب المنتجات القاسية التي يمكن أن تجرد بشرتك من زيوتها الطبيعية. التقشير اللطيف للبشرة يساعد على التخلص من طبقة الخلايا الميتة الموجودة على سطح الجلد، والتي تقلل من فاعلية منتجات العناية بالبشرة. وقد يهمكِ الإطلاع على زيوت طبيعية تُغنيك عن كل مستحضرات العناية بالبشرة والشعر. ما هي العادات التي تضر صحة البشرة والجلد؟ إليك أبرز الأخطاء الشائعة في روتين العناية بالبشرة التي تقوم بها النساء في الثلاثينيات باختصار: تجاهل استخدام واقي الشمس. تقشير البشرة بشكل مفرط ظنًا أنه الحل لأي مشكلة. إهمال الترطيب وعدم شرب الماء أو الحفاظ على نظام غذائي صحي. إهمال العناية بمنطقة الرقبة وتحت العين التي قد تعطي مظهرًا غير لطيف. تأجيل استخدام منتجات الكولاجين وفيتامين سي التي ستساعد في تأخير علامات تقدم السن. استمرار استخدام منتجات البشرة الدهنية أو الحبوب بعد سن الثلاثين قد يسبب جفاف البشرة. عدم غسل الوجه قبل النوم مما يؤدي إلي تراكم الاوساخ وخلايا الجلد الميتة، خاصة مع استخدام المكياج الثقيل. استخدام عدد كبير جدًا من منتجات العناية بالبشرة في سن الثلاثين التي تؤثر في فاعليتها واستفادة الجسم منها. استخدام الماء الساخن في الاستحمام، مما يسبب فقدان البشرة زيوتها الطبيعية وإصابتها بالجفاف. عدم تجديد الأدوات الشخصية مثل لوفة الاستحمام، مما يجعلها بيئة خصبة لنمو البكتيريا. إلى ماذا تحتاج بشرتك نصائح للعناية بالبشرة بعد الثلاثين يعتبر المحافظة على اتباع روتين مخصص واختيار منتجات مضمونة من أهم العوامل التي تساعد على الحفاظ على بشرتكِ ومقاومة علامات التقدم بالسن والشيخوخة. لذا يُنصح بالاهتمام بالبشرة والعناية بها منذ سن البلوغ، حيث يساعد الاهتمام بأنسجة البشرة وتجديد الخلايا على الحفاظ على حيوية البشرة وجمالها. إليكِ بعض النصائح الهامة لمساعدتكِ في الحفاظ على بشرتكِ: حبي جمالكِ وثقي بنفسكِ، مما يزيد من شعوركِ بالشغف للاهتمام ببشرتكِ وبجمالكِ. احرصي على اختيار المستحضرات التجميلية والوصفات الطبيعية المناسبة لنوع بشرتكِ. تناولي المنتجات التي تحتوي على مضادات أكسدة مثل الشاي الأخضر والخضروات والبقوليات والحبوب الكاملة. احرصي على تناول الأطعمة الغذائية الغنية بفيتامين C، مثل الحمضيات والفلفل الملون والكيوي. اختاري منظف للبشرة يحتوي على معامل حموضة البشرة PH، واستخدميه مرتين في اليوم. احرصي على استخدام الكريمات المرطبة وكريمات الوقاية من الشمس لحماية بشرتكِ. واظبي على اتباع روتين مخصصة للعناية بالبشرة بشكل يومي. اشربي كميات كافية من الماء، ما لا يقل عن 3 لتر في اليوم الواحد. استخدامي منتجات لمكافحة التجاعيد ليلًا من مكونات الرتينويدات. اعتمدي طرق مناسبة لتقشير بشرتكِ تحت إشراف طبي. داومي على إزالة المكياج قبل النوم. وفي سياق متصل، إليكِ تجربتي مع زيت الخروع للوجه: فوائد لا تعد ولا تحصى!


المناطق السعودية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- المناطق السعودية
5 مكملات غذائية لترطيب بشرتكِ وتقليل جفافها
المناطق-متابعات يعاني البعض أحيانًا من بشرة جافة وباهتة، لذا فإن إضافة المكملات الغذائية المناسبة إلى الروتينِ اليومي يُحدث فرقًا كبيرًا. بحسب ما نشرته منصة 'TATA 1mg' الرائدة في مجال الرعاية الصحية، إن هناك 5 مكملات غذائية تُساعد في الحفاظ على ترطيب البشرة وتمنحها مظهرًا صحيًا ومشرقًا ويعزز صحتها من الداخل والخارج: 1. حمض الهيالورونيك يساعد حمض الهيالورونيك على الاحتفاظ بالرطوبة في البشرة، مما يُحافظ على نضارتها وترطيبها. تناول مكملات حمض الهيالورونيك يُحسّن مرونة البشرة ويُقلل جفافها، مما يمنحها ملمسًا ناعمًا. 2. أحماض أوميغا-3 الدهنية توجد أحماض أوميغا-3 الدهنية في مكملات زيت السمك وبذور الكتان، وهي تُساعد على تقوية حاجز البشرة ومنع فقدان الرطوبة. كما أنها تُقلل الالتهابات، مما يُحسّن ملمس البشرة وترطيبها. 3. فيتامين E يُعرف فيتامين E بخصائصه المُرطبة ومضادات الأكسدة. فهو يُساعد على حماية البشرة من الجفاف والتلف الناتج عن الجذور الحرة مع الاحتفاظ بالرطوبة. 4. الكولاجين تُحسّن مكملات الكولاجين مرونة البشرة وترطيبها من خلال زيادة قدرتها على الاحتفاظ بالرطوبة. 5. السيراميدات إن السيراميدات هي عبارة عن دهون طبيعية تُعزز حاجز البشرة وتمنع فقدان الماء. تناول مكملات السيراميد يُحسّن ملمس البشرة ويحافظ على ترطيبها، خاصةً في الطقس الجاف.


مجلة هي
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- مجلة هي
دليلك الكامل لبشرة متوازنة بين شمس النهار وهواء المساء
تمر البشرة خلال شهري الربيع وأوائل الصيف بتحدٍّ كبير نتيجة التبدلات المستمرة في الطقس. فيومٌ مشمسٌ بحرارة مرتفعة، يليه مساء بارد محمّل بالرياح الجافة، وهذا التناقض السريع قد يُربك الجلد، فيفقد توازنه بين الجفاف واللمعان، أو بين الحساسية والتهيج. لذلك فإن الترطيب لم يعد خطوة تجميلية فقط، بل هو درع حماية حقيقي. لذلك إليك كيف تتأثر البشرة بتقلبات الطقس، وكيف تختارين المرطبات المناسبة صباحاً ومساءً، وفقاً لنوع بشرتك، فإليك روتيناً تفصيلياً ومتكاملاً للترطيب اليومي. النجمة كارمن بصيبص صورة من انستغرامها لماذا تتأثر البشرة بشدة في فترات تقلب الطقس؟ البشرة عضو حساس يتفاعل بسرعة مع العوامل الخارجية. وعندما تختلف درجات الحرارة والرطوبة خلال اليوم الواحد، يبدأ الجلد بفقدان توازنه الطبيعي. إليكِ أبرز التحديات: الحرارة المرتفعة في النهار تسبب تمدد المسام وزيادة إفراز الزيوت. أشعة الشمس فوق البنفسجية تسرّع فقدان الماء من البشرة وتضعف الحاجز الواقي. الهواء الجاف البارد أو الرياح في المساء تسحب الرطوبة من الطبقات السطحية للبشرة. الانتقال المتكرر بين أماكن باردة ومكيفة وأخرى حارة يؤدي إلى "صدمة جلدية" تسبب تشققات دقيقة وجفافاً عميقاً. كيف تعرفين أن بشرتك تعاني من الجفاف الناتج عن تقلب الطقس؟ الشعور بشدّ في الوجه بعد غسله. ظهور قشور دقيقة حول الأنف أو الفم أو فوق الحواجب. ملمس خشن أو غير ناعم رغم استخدام مستحضرات الترطيب. تعرفين أن بشرتك تعاني من الجفاف عن طريق ملمس البشرة بهتان اللون وغياب النضارة. ظهور خطوط رفيعة بسبب نقص الترطيب وليس التقدم في السن. خصائص المرطب المثالي في فترات تقلب الطقس لا يجب أن يكون اختيار المرطب عشوائياً. فخلال أيام التقلبات، يجب أن يجمع المستحضر بين: الترطيب العميق والمستمر باستخدام مكونات مثل حمض الهيالورونيك، الغليسيرين. تعزيز الحاجز الواقي للبشرة بفضل السيراميدات أو النياسيناميد أو زبدة الشيا. القوام الذكي: خفيف في النهار، وأكثر كثافة ليلاً، حتى لا يسد المسام أو يزيد من لمعان البشرة. الروتين الصباحي المفصّل لحماية البشرة من النهار المشمس وتقلبات الطقس مع بداية يوم جديد يحمل في طياته طقساً متقلباً، من شمسٍ حارقة صباحاً إلى رياح جافة أو حتى انخفاض في درجات الحرارة بعد الظهر، تحتاج بشرتك إلى دعم حقيقي. الروتين الصباحي لا يقتصر على مجرد تنظيف وترطيب، بل هو درع متكامل يبدأ من تنظيف لطيف وينتهي بحماية قصوى من الشمس والعوامل البيئية. الخطوة الأولى تبدأ بالتنظيف اللطيف للبشرة في الصباح، تكون البشرة قد راكمت إفرازات وزيوتاً طبيعية خلال الليل، وربما بقايا من الكريم الليلي أو القناع الليلي. لذلك، احرصي على استخدام غسول لطيف، بتركيبة كريمية أو جل خالٍ من الكبريتات، ليزيل الشوائب دون تجريد البشرة من ترطيبها الطبيعي. فالغسول يجب أن ينظف بفعالية لكن دون أن يترك البشرة جافة أو مشدودة. الخطوة الأولى مع تغير الطقس تبدأ بالتنظيف اللطيف للبشرة الخطوة الثانية دور الحماية من التلوث والشمس بعد التنظيف، يأتي دور الحماية من التلوث والشمس من الداخل، عبر تطبيق سيروم مضاد للأكسدة. السيروم المثالي في هذا الوقت هو سيروم فيتامين C، الذي يعمل على محاربة المشاكل الخارجية الناتجة عن التعرض للأشعة فوق البنفسجية وتلوث الهواء، كما يعزز إشراقة البشرة ويقلل من ظهور البقع الداكنة على المدى الطويل. يمكنك أيضاً استخدام سيرومات تحتوي على الفيروليك أسيد أو مستخلص الشاي الأخضر لمزيد من الفاعلية. الخطوة الثالثة هي الترطيب السريع بتركيبة خفيفة وسهلة الامتصاص. في الصباح، لا تفضّل البشرة القوامات الثقيلة، خصوصاً تحت المكياج أو مع التعرّق. لذلك اختاري مرطباً بقوام جل أو لوشن، يحتوي على مكونات فعّالة مثل حمض الهيالورونيك الذي يحتفظ بالرطوبة داخل الجلد، والنياسيناميد الذي يُعزّز توازن البشرة ويقلل من احمرارها أو لمعانها الزائد. هذه الخطوة تمنح بشرتك مظهراً مشرقاً وتُحضّرها لتستقبل باقي المستحضرات. الخطوة الرابعة: استخدام واقي شمس واسع الطيف بمعامل حماية SPF 30 أو أكثر. في الطقس المتقلب، قد تبدو السماء ملبّدة أو خفيفة الشمس، لكن الأشعة فوق البنفسجية لا تزال موجودة وتُسبب تلفاً عميقاً في البشرة. اختاري واقي شمس يحتوي أيضاً على مكونات مرطّبة مثل الألوفيرا أو الغليسيرين، لتحصلي على حماية مزدوجة من الشمس والجفاف في آن واحد. ولا تنسي إعادة تطبيقه كل ساعتين إذا كنتِ في الخارج. اختاري واقي شمس يحتوي أيضاً على مكونات مرطّبة عند تقلبات الطقس يمكنك استخدام رذاذ وجه منعش خلال النهار ليعيد ترطيب البشرة التي تتعرض للشمس أو الهواء الجاف خلال اليوم. الروتين المسائي: لتهدئة البشرة بعد الهواء البارد والجفاف بعد يوم طويل من التعرض للشمس، الهواء البارد، أو التلوث، تحتاج بشرتك إلى عناية مسائية ترممها وتعيد إليها توازنها الطبيعي. ابدئي بإزالة المكياج بلطف باستخدام زيت خفيف أو ماء ميسيلار خالٍ من العطور، خاصة للبشرة الحساسة. بعدها، نظّفي وجهك بغسول لطيف مع ماء فاتر، ومن الأفضل أن يحتوي على مكونات مرطبة مثل الغليسيرين أو خلاصة الشوفان. الخطوة التالية هي تطبيق سيروم ترميمي ليلي، مثل سيروم الببتيدات أو فيتامين B5 لتهدئة وتجديد البشرة. وإذا كنتِ معتادة على الريتينول، اختاري تركيبة خفيفة منه لتحسين ملمس البشرة وعلامات التعب. الترطيب العميق ضروري في هذه المرحلة.فاختاري كريم ليلي غني بزبدة الشيا والسيراميد والسكوالين أو زيت الجوجوبا لحماية البشرة وتغذيتها طوال الليل. ولمزيد من العناية، استخدمي قناعاً ليلياً مغذياً مرة أو مرتين أسبوعياً، يحتوي على الألوفيرا أو البابونج لترميم وتهدئة البشرة أثناء النوم، لتستيقظي ببشرة ناعمة ومتوازنة. نصائح إضافية لحماية البشرة في هذا الطقس اشربي كمية كافية من الماء يومياً، فالبشرة المرطّبة من الداخل تُقاوم الجفاف الخارجي بسهولة. اشربي كمية كافية من الماء في حالة تقلبات الطقس في الخارج تجنبي الغسل المفرط للوجه، لا سيما بالماء الساخن. رطّبي البشرة فوراً بعد غسلها وهي لا تزال رطبة قليلاً. استخدمي جهاز ترطيب الجوليلاً، خاصة إذا كنتِ تنامين في غرفة مكيفة. اختاري المكياج المرطّب وغير الثقيل لتجنّب تشقق البشرة أثناء النهار. خاتمة:طقس متقلّب، روتين ثابت وسر البشرة التي لا تتغير،فبين شمس النهار وهواء المساء، يبقى التوازن هو السر. لذا اختاري روتينك بعناية، واتركي بشرتك تروي حكاية ثباتك في كل فصول العام.