
تشييع جثمان الشرطي حمد عوض حمد السرديـة
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/740680
تم
الوكيل الإخباري-
مندوبـا عن مدير الأمـن العام اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة، شارك قائد الشرطـة الخاصـة العميـد الركن محمد فرج الدعجـه، بتشييع جثمان الشرطي حمد عوض السردية في الباديـة الشماليـة. اضافة اعلان
ونقـل العميـد الدعجـه، أحرّ مشاعر العزاء والمواساة باسم مدير الأمن العام وجميع منتسبي مديرية الأمن العام لذوي الفقيد، سائلاً الله العلي أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
كما وشـارك بتشييع الفقيد نائب مدير شرطـة الباديـة الشماليـة العقيـد ابراهيم الحجايا، وعدد من ضباط وضباط صف وأفراد مديرية الأمن من مختلف التشكيلات.
إنا لله وإنا إليه راجعون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
الذكرى السنوية الأولى لوفاة القاضي هاني الحياري
* رحل وبقيت ذكراه وحضوره الابدي عمون - تصادف اليوم السابع من آب الذكرى السنوية الأولى لوفاة القاضي المرحوم هاني عبدالرحيم، أحد قامات الأردن القضائية السامقة ممن لازمتهم صفة التميز، إذ كان صاحب مواصفات أجمعت عليها غالبية فئات المجتمع الأردني وخاصة زملاؤه القُضاة والمحامون لما عرف عنه من حيادية تامة ونزاهة مطلقة ومصداقية أكيدة، فالرجل وخلال عقود من العمل في خدمة القضاء، جاب فيها مختلف محافظات المملكة وتسلم خلالها العديد من المناصب القضائية، كان نِعم القاضي الذي يأنس إليه الفرقاء واثقين من عدالة قضيتهم طالما آلت الى اليد الأمينة التي يمثلها هاني الحياري رحمه الله جسد القاضي هاني الحياري معنى استقلال القرار القضائي، حيث كان مؤمنًا بأن هذا المبدأ هو من المبادئ الراسخة التي تقوم عليها دولة القانون في سبيل تحقيق العدالة للجميع على أرضها، ومن قراءة متأنية في مفاصل شخصية الراحل هاني الحياري يتبين للباحث بأنه كان يرى بأن تكريس هذا المبدأ إنما ينطوي على الكثير من الأهمية في تحقيق الأمن والطمأنينة والعدالة، الأمر الذي جعله أحد أهم المبادئ التي حظيت باهتمام الدساتير العالمية قاطبة، كما كان أبو علاء يؤمن ويرى بأن من واجبات مؤسسات الدولة قاطبة العمل الدؤوب لتكريس مبدأ استقلال القضاء من الناحيتين التشريعية والتطبيقية، لأن استقلال القضاء كمبدأ هو الضامن الوحيد لتكريس حقوق الإنسان التي تضمن خضوع الفرد لمحاكمات عادلة بعيدة عن الشُبهات، فضلًا عن أنه مبدأ يقضي بالحقوق المتنازع عليها أمام جهة قضائية مستقلة تحقق العدل والإنصاف، وإن بعكس ذلك فسوف تُهدر الحقوق ويصبح أصحابها ضحية غياب العدالة فيأكل القويُ الضعيفَ ويسود في المجتمع منطق القوة، وهذا ما كان يرفضه جملة وتفصيلا. ولد المرحوم هاني عبدالرحيم الحياري، في شهر آذار من عام 1936 وبعد حصوله على الثانوية العامة التحق بالقوات المسلحة وتخرج من الكلية العسكرية سنة 1951 وتنقّل بين عدة وحدات من تشكيلات القوات المسلحة الأردنية وعلى الأخص سلاحي المدفعية والمُشاة ثم خرج من الخدمة سنة العام 1956 حيث كان أحد الضباط الأحرار وتم اعتقاله وأُودع في سجن العبدلي، وحوكم بالإعدام إلا أنه كان من المشمولين في قرار العفو الذي أصدره الملك الحسين طيب الله ثراه سنة 1957. بعد خروجه من السجن سافر الى العراق وتابع دراسته للصفوف التي تسبق الثانوية العامة هناك ثم التحق بجامعة بغداد لدراسة الحقوق وحصل على درجة البكالوريوس في الحقوق سنة 1962. ليعود الى الأردن ويبدأ حياته العملية التي امتدت لنحو ثلاثة عقود من الزمن وزيادة، شكلت بمجملها قصة رجل كان العدل هاجسه في حلّه وترحاله، وانتسب إلى نقابة المحامين الأردنيين كمتدرب، وتم تعيينه في وزارة العدل في العام 1963 وكانت محكمة مأدبا في محافظة مأدبا هي أول مكان عمل به، ثم لم يلبث بعد مرور فترة وجيزة إلا وانتقل إلى شمال المملكة في محافظة اربد لتشهد هذه المحافظة نقلة نوعية وسنوات ظافرة في الانجاز على الصعيدين العملي والعائلي وصار في إربد قاضيًا وأمضى فترة زمنية طويلة تنقّل خلالها بين محكمة صلح اربد "1966" ثم عمل في لواء الكورة ولواء الرمثا وكما شهدت اربد محطات غنية في مسيرة عمل القاضي هاني الحياري، فقد كان له في عمان نجاحات تضاف إلى سجله الناصع، وامتدت منذ بدأ العمل قاضيًا في العاصمة سنة 1984 وإلى حين تقاعده سنة 1993 بناء على طلبه، وبعد تقاعده سنة 1993 قام بالتسجيل في نقابة المحامين وافتتح مكتبًا خاصًا في الشميساني في شارع عبدالحميد شرف، ومارس المهنة وكان معه في المكتب عدد من المحامين لمتابعة القضايا لدى المحاكم الأردنية، ثم قام بإغلاقه بعد مرور عامين، ولكنه ظل منتسبًا للنقابة حتى تقاعد سنة 2017. عائليًا اقترن هاني الحياري بزوجته المرحومة ندى صالح حجازي وأنجب من البنين والبنات كل من (آلاء، ضحوك، دانا، نانسي، الأستاذ علاء والأستاذ أحمد) انتقل الى رحمة الله تعالى في السابع من آب عام 2024 وعن عمر ناهز الثامنة والثمانين عامًا، إثر نوبة قلبية وتم دفن جثمانه الطاهر في مقبرة العيزرية في السلط، وقد غادر الحياة وهو في سن الشيخوخة ولكنه في عز العطاء ونضج التجربة، ورجاحة الرأي، بعدما كانت آراءه طيلة عمره تستحق الاحترام وتثير الجدل وتجلب في الوقت نفسه المتعة الفكرية، فكان عقلًا فذًّا له قناعاته ووجهات نظره وأفكاره التي وإن اختلف معها نفر من الناس إلا أنه كان يدافع عنها ببسالة ولم يكن ليتردد في إعلانها، وفي الختام نقول: إذا كان الموت حقًا فإن البقاء من خلال الأعمال الجليلة، هو نصيب الكبار الذين يتركون بصماتهم على الواقع ويسجلون مآثرهم في سجل الذكر المجيد.


البوابة
منذ 3 ساعات
- البوابة
القدس تحاصر والضفة تُستباح..والمقاومة تترقب ساعة الانفجار
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة اعتقالات واسعة في مدن وبلدات عدة بالضفة الغربية، أسفرت عن اعتقال 30 فلسطينياً، وفق ما أفادت به مصادر فلسطينية. وأشارت المصادر إلى اندلاع مواجهات في بلدة كوبر شمال غرب رام الله، إثر اقتحام قوات الاحتلال للبلدة. وفي سياق متصل، نفذت جرافات الاحتلال عمليات هدم واسعة في مناطق مختلفة، شملت ضاحية الزراعة قرب مخيم الجلزون شمال رام الله، حيث تم تطويق عدد من المنشآت السكنية والتجارية وبدء عمليات هدم بذريعة "البناء دون ترخيص"، وسط انتشار عسكري كثيف وفرض قيود مشددة على حركة المواطنين. وفي قرية دار صلاح شرق بيت لحم، هدمت قوات الاحتلال بناية سكنية قيد الإنشاء مكوّنة من خمسة طوابق، بعد اقتحام المنطقة بمرافقة آليات ثقيلة. كما تم هدم منشأة تجارية عبارة عن مقهى شعبي في بلدة خربثا المصباح جنوب غرب رام الله، على الطريق الرابط بينها وبين بلدة بيت لقيا. وفي القدس المحتلة، هدمت جرافات الاحتلال منزلاً في حي واد قدوم ببلدة سلوان، بعد أن طالبت العائلة بإخلائه من محتوياته. يأتي ذلك ضمن سلسلة عمليات هدم متصاعدة تستهدف المقدسيين تحت ذرائع تتعلق بالبناء غير المرخص. وفي محافظة الخليل، اقتحمت قوات الاحتلال مدينة دورا وحي وادي أبو كتيلة ضمن حملة اقتحامات متواصلة، حيث حاصرت منزلاً لعائلة الأسير عبد الرحمن الهيموني، تمهيداً لهدمه. وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن قوات الاحتلال دفعت بتعزيزات عسكرية إلى المكان، في إطار تنفيذ قرار سابق بهدم الشقة التي كان يقيم فيها الأسير، والذي تتهمه سلطات الاحتلال بالمشاركة في عملية استهدفت القطار الخفيف بمدينة تل أبيب في أكتوبر الماضي، وأدت إلى مقتل سبعة أشخاص وإصابة 15 آخرين. وكان الجيش الإسرائيلي قد فجّر، في وقت سابق من مارس الماضي، منزلين لأسيرين آخرين متهمين بالمشاركة في ذات العملية، هما أحمد الهيموني ومحمد مسك. وقد أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مسؤوليتها عن العملية التي وصفتها بـ"البطولية". ووفق تقرير صادر عن هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، نفذ الاحتلال خلال شهر يوليو الماضي 75 عملية هدم في الضفة الغربية، طالت 122 منشأة، من بينها 60 منزلاً مأهولاً، و22 منشأة زراعية، و26 مصدر رزق، إلى جانب منازل غير مأهولة. وفي ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة، صعّد الاحتلال ومستوطنيه من اعتداءاتهم في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 1013 فلسطينياً وإصابة نحو سبعة آلاف، إضافة إلى اعتقال أكثر من 18 ألفاً و500 شخص، بحسب بيانات فلسطينية. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، يواصل الاحتلال الإسرائيلي، بدعم مباشر من الولايات المتحدة، تنفيذ إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد أكثر من 61 ألفاً و158 فلسطينياً، وإصابة 151 ألفاً و442 آخرين، معظمهم من الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من تسعة آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، في ظل مجاعة أودت بحياة عدد كبير من المدنيين.


أخبارنا
منذ 4 ساعات
- أخبارنا
وفيات الخميس 7-8-2025
أخبارنا : انتقل الى رحمته تعالى : هاني حنا جهشان محمد محمود مصطفى اللحام أحمد علي أبو يوسف إلياس عطا الله بشارة عطا الله محمد اسماعيل الحمزة جميل الياس نقولا عدس منيف غالب عواد العساف محمد أحمد فلاح الخشمان سميرة عبدالرحيم هيكل إنا لله وإنا إليه راجعون.. مواضيع قد تهمك