
أخبار الكويت اليوم.. دعوات لإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط
يقدم موقع 'البوابة نيوز'، تقريرا عن أهم أخبار الكويت ويرصد خلاله أبرز، وأهم الأحداث التي تجري في الدولة العربية الشقيقة.
الكويت تجدد دعوتها لإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط
جددت دولة الكويت، اليوم الثلاثاء، تأكيدها على ضرورة إقامة منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل في منطقة الشرق الأوسط، مشددة على أن الأمن الإقليمي والدولي لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال القضاء على أخطر أدوات الفناء الجماعي.
جاء ذلك في كلمة ألقاها الملحق الدبلوماسي الكويتي، عبدالعزيز السعيدي، أمام اللجنة التحضيرية الثالثة لمؤتمر مراجعة معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، وفقًا لوكالة الأنباء الكويتية "كونا".
وأعرب السعيدي عن أن موقف الكويت يستند إلى قرار مؤتمر مراجعة المعاهدة لعام 1995، الذي يُعد "حجر الزاوية" في عملية التمديد اللامحدود للمعاهدة. وأوضح أن هذا القرار يمثل التزامًا قانونيًا وأخلاقيًا من جميع الأطراف، وخاصة الدول النووية الكبرى مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وروسيا.
الخطوط البريطانية تخوض دعوى قضائية بشأن رحلة للكويت
تواجه الخطوط الجوية البريطانية دعوى قضائية أمام المحكمة العليا رفعها ركاب وطاقم رحلة تم احتجازهم كرهائن في الكويت عام 1990، وذلك تزامنًا مع غزو العراق للبلاد واندلاع حرب الخليج.
وتطالب أكثر من 100 شخص من ركاب وأفراد الطاقم شركة الطيران بتعويضات على خلفية مزاعم بأنها سمحت للطائرة بالهبوط رغم التحذيرات من قرب الغزو العراقي.
في الدعوى، يتم الإشارة إلى تعرض الركاب للاحتجاز القسري، مع وجود مزاعم عن تعرض بعضهم لمعاملة غير إنسانية تشمل الاعتداءات الجنسية، والاغتصاب، والإعدام الوهمي، بالإضافة إلى التعذيب وسوء المعاملة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 27 دقائق
- العين الإخبارية
باريس والرياض تطالبان بـ«إجراءات» ملموسة باتجاه «حل الدولتين»
دعت فرنسا والسعودية اللتان ترأسان مؤتمرا دوليا بشأن القضية الفلسطينية، إلى اتخاذ "إجراءات" ملموسة لتنفيذ "خطة" نحو حل الدولتين. وتترأس فرنسا بالاشتراك مع السعودية مؤتمرا دوليا في نيويورك بين 17 و20 يونيو/حزيران لإعطاء دفع لحلّ الدولتين. وقالت آن كلير لوجاندر مستشارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للشرق الأوسط أمام الأمم المتحدة، الجمعة، خلال اجتماع تحضيري للمؤتمر، إنه في سياق الحرب في غزة و"توسع الاستيطان في الضفة الغربية"، هناك "ضرورة ملحة ليعود الى الواجهة البحث عن حل سياسي". وأضافت: "يجب أن يكون مؤتمر حزيران/يونيو خطوة حاسمة نحو التنفيذ الفعال لحل الدولتين. يجب أن ننتقل من الأقوال إلى الأفعال، ومن نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني". وأصرت على الحاجة إلى "نزع سلاح وإزالة حماس" من أجل بناء "إطار قوي وموثوق لليوم التالي". من جانبها، أكدت منال رضوان مستشارة وزير الخارجية السعودي، أن نتائج هذا المؤتمر "يجب أن تكون أكثر من مجرد إعلان بل يجب أن تكون خطة عمل"، مؤكدة أن السلام في المنطقة "يبدأ بالاعتراف بفلسطين". وكان وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أكد هذا الأسبوع، أن فرنسا عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين، وهو قرار من المرجح أن يسبب اضطرابات في العلاقة مع إسرائيل. لكن لوجاندر أصرت على أن "المسار الذي نريد اتباعه واضح وهو مسار الاعتراف المتبادل". ويعترف نحو 150 بلدا بدولة فلسطين التي تتمتع بصفة عضو مراقب في الأمم المتحدة، ولكنها لا يمكن أن تمنح العضوية الكاملة إلا بتصويت مؤيد من مجلس الأمن. aXA6IDgyLjI0LjIxMS4yMjEg جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
الإمارات في قلب الثقافة العالمية.. مشاركة مهمة بمجموعة العشرين
تم تحديثه الجمعة 2025/5/23 09:56 م بتوقيت أبوظبي شاركت دولة الإمارات في الاجتماع الثاني لمجموعة العمل الثقافية التابعة لمجموعة العشرين المقام تحت شعار"تضامن، مساواة، واستدامة"، والذي استضافته مدينة جوهانسبرغ بجنوب أفريقيا مؤخرا. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، يهدف الاجتماع إلى تعزيز التعاون الثقافي بين الدول الأعضاء، وإبراز دور الثقافة كأداة استراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة، وبناء جسور التواصل الحضاري وتعزيزالحوار بين الشعوب وترسيخ قيم السلام. مثل الإمارات فى الاجتماع وفد من وزارة الثقافة برئاسة شذى الملا، وكيل الوزارة المساعد لقطاع الهوية الوطنية والفنون المكلف حيث شهد الاجتماع سلسلة من الجلسات النقاشية التي تناولت المسودة الأولى للبيان الختامي لمجموعة العمل الثقافية، بمشاركة ممثلي رفيعي المستوى من أعضاء مجموعة العشرين والدول المستضيفة وكذلك المنظمات الدولية مثل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلموالثقافة (اليونسكو). وتركزت النقاشات ما بين الدول والمنظمات الدولية على أربعة محاور رئيسية، هي: حماية التراث الثقافي واستعادته كحق إنساني أساسي، ودمج السياسات الثقافية في الخطط الاقتصادية والاجتماعية، لضمان تنمية شاملة، وتسخيرالتكنولوجيا الرقمية لدعم الاقتصاد الثقافي المستدام، ومواجهة التحديات المناخية التي تهدد التراث الثقافي والمادي. وأكد وفد الإمارات خلال الاجتماع سعي دولة الإمارات إلى تعزيز دورالثقافة كرافد للتنمية الشاملة وعنصر جوهري في ترسيخ الهوية الوطنية، وفي دعم الابتكار والصناعات الإبداعية على المستوى العالمي، وهو ما يتضح جلياً من خلال حرصها الدائم على المشاركة في قمم مجموعة العشرين، بالإضافة إلى ترسيخ مكانة الدولة على الساحة الاقتصادية العالمية عبر تحقيق التوازن في التفاعل مع الاقتصادات الغربية ودول مجموعة "بريكس". وفي سياق التحديات المناخية، شدّد الوفد على أهمية اتخاذ إجراءات هادفة لتعزيز الدعوة العالمية للعمل المناخي القائم على الثقافة، منوهاً بمبادرات الإمارات الرائدة في هذا الصدد مثل "إطارعمل الإمارات للمرونة المناخية العالمية" في مؤتمر الأطراف COP28 ، والذي يشتمل على سبعة أهداف موضوعية تسلط الضوء على الأولويات العالمية للتكيف، من بينها التراث الثقافي، ويهدف إلى تحقيق مستهدف حماية التراث الثقافي كجزء من برنامج "عمل الإمارات – بيليم" وتضمينه في خطط التكيف الوطنية من قِبل الدول الأعضاء. كما تطرّق الوفد إلى مجموعة "أصدقاء العمل المناخي القائم على الثقافة"، التي تم تأسيسها من قِبل دولة الإمارات العربية المتحدة والبرازيل، بهدف الحصول على الاعتراف الرسمي بالدور المحوري للثقافة في السياسات المعنية بالتغير المناخي من خلال استراتيجية متكاملة تشمل تعزيز التعاون في بناء المعرفة وزيادة المشاركة العامة في قضايا المناخ والثقافة في مؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30) والمؤتمرات المستقبلية. ومن المقرر أن تشارك وزارة الثقافة في الاجتماعات القادمة في شهري يوليو وأكتوبر المقبلين في كيب تاون ومحافظة كوازولو ناتال،تحضيراً لاجتماع وزراء ثقافة مجموعة العشرين المزمع عقده في 29 أكتوبر/تشرين الأول المقبل، لاعتماد البيان الختامي لوزراء الثقافة قبل انعقاد قمة قادة مجموعة العشرين في 27 و 28 من نوفمبر/تشرين الثاني في محافظة خواتينغ بجنوب أفريقيا. يذكر أن دولة الإمارات تشارك في أعمال القمة للمرة الرابعة على التوالي، حيث سبق أن دُعيت إليها أعوام 2022 و2023 و2024،إلى جانب مشاركتها التاريخية في نسختي 2011 و2020. aXA6IDgyLjIxLjI0Mi44MiA= جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
«جمعة الخلاص».. انتفاضة غرب ليبيا تطالب بإسقاط حكومة الدبيبة
شهدت العاصمة الليبية طرابلس، الجمعة، واحدة من أضخم التظاهرات الشعبية منذ سنوات، تحت شعار "جمعة الخلاص". وخرج آلاف الليبيين للمطالبة بإسقاط حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة في غرب ليبيا، ورفض استمرارها. وتوافد المتظاهرون إلى ميدان الشهداء، أكبر ميادين العاصمة، من أحياء ومناطق مختلفة، أبرزها سوق الجمعة، زاوية الدهماني، والنوفليين، وسط شعارات منددة بما عدّوه "اغتصاب السلطة" و"هيمنة المليشيات على القرار السياسي". ورفع المحتجون لافتات كتب عليها «مفاتيح الدولة في أيدي الشعب». التحركات لم تقتصر على طرابلس فقط، بل شهدت مدن الزاوية، صبراتة، صرمان مشاركة شعبية واسعة، فيما كان الحدث الأبرز هو انضمام مئات المحتجين من مصراتة، مسقط رأس رئيس الحكومة، في تظاهرات غاضبة طالبوا خلالها بتشكيل حكومة جديدة ووقف الحرب بين المليشيات المتنازعة. وأمام مقر بعثة الأمم المتحدة في طرابلس، تجمهر المئات للمطالبة بسحب الاعتراف الدولي عن حكومة الدبيبة، مؤكدين على ضرورة إنهاء المرحلة الانتقالية والذهاب إلى انتخابات رئاسية وبرلمانية متزامنة. وفي تصريحات لـ"العين الإخبارية"، قال الدكتور أبوبكر مروان، المتحدث باسم حراك سوق الجمعة، إن التظاهرات سلمية وتهدف إلى إسقاط جميع الأجسام السياسية المؤقتة وإنهاء فوضى السلاح. من جانبه، صرّح عبد اللطيف القويري، أحد قيادات "حراك مصراتة ضد الظلم"، بأن حكومة الدبيبة "مغتصبة للسلطة"، وتحكمها "مليشيات مسلحة تحظى بدعم مباشر من رئاسة الحكومة". تأتي هذه التطورات في ظل استمرار الاشتباكات بين المليشيات المسلحة، وسط تصاعد الغضب الشعبي إزاء غياب الاستقرار وعرقلة المسار السياسي والانتخابي في البلاد. aXA6IDgyLjI2LjIyMy4yNDUg جزيرة ام اند امز CR