logo
مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي

مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي

بوابة الفجرمنذ 3 أيام

اقتحم مئات المستوطنين، اليوم الاثنين الموافق 2 يونيو 2025، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، في تصعيد جديد لانتهاكات الاحتلال بحق المقدسات الإسلامية في فلسطين.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن نحو 600 مستوطن اقتحموا المسجد الأقصى، على شكل مجموعات متفرقة، حيث قاموا بتنفيذ جولات استفزازية في باحاته، وأداء طقوس تلمودية في محاولة لفرض واقع جديد في المسجد المبارك، وسط تعزيزات أمنية مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضحت الوكالة أن قوات الاحتلال فرضت قيودًا مشددة على دخول المصلين الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى، وأقامت حواجز شرطية مكثفة في محيط البلدة القديمة والمسجد، ما تسبب في إعاقة وصول المصلين الفلسطينيين إلى أماكن العبادة، وإجبارهم على الانتظار لفترات طويلة عند البوابات.
وشهدت مناطق أبواب الأسباط، وحطة، والملك فيصل، قيام عشرات المستوطنين بأداء طقوس تلمودية ورقصات استفزازية، تزامنًا مع ما يسمى بـ "عيد الأسابيع"، في استفزاز واضح لمشاعر المسلمين، واستمرارًا لمسلسل الاقتحامات اليومية التي تنفذها الجماعات الاستيطانية المتطرفة بدعم من حكومة الاحتلال الإسرائيلي.
يُشار إلى أن اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك باتت تشهد تزايدًا ملحوظًا خلال الفترة الأخيرة، في ظل صمت دولي وانتقادات محدودة، ما يُثير المخاوف من محاولات الاحتلال لتغيير الوضع القائم في المسجد وفرض تقسيم زماني ومكاني للمسجد الأقصى.
وتُطالب الجهات الفلسطينية والعربية والإسلامية بتحرك دولي عاجل لوضع حد لهذه الانتهاكات المتواصلة، والضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف الاقتحامات المستفزة التي تمس بمشاعر المسلمين حول العالم، وتشكل تهديدًا خطيرًا للسلم والاستقرار في المنطقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

18 شهيداً في 7180 انتهاكاً 'إسرائيلياً' في الضفة والقدس خلال شهر أيّار الماضي  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
18 شهيداً في 7180 انتهاكاً 'إسرائيلياً' في الضفة والقدس خلال شهر أيّار الماضي  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

وكالة نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • وكالة نيوز

18 شهيداً في 7180 انتهاكاً 'إسرائيلياً' في الضفة والقدس خلال شهر أيّار الماضي وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

شمس نيوز – استشهد 18 فلسطينياً وأصيب 219 آخرون، في 7180 انتهاكاً، نفذه جيش الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنوه، في الضفة الغربية والقدس، خلال شهر أيار/ مايو الماضي. ورصد مركز معلومات فلسطين 'معطى'، 33 عملية إطلاق نار نفذها جنود الاحتلال ومستوطنيه، خلال الفترة المذكورة، حيث استشهد 18 مواطنًا وأُصيب 219 آخرون بجروح متفاوتة، من بينهم نساء وأطفال ومسنّون. وفي التفاصيل، نفذت قوات الاحتلال خلال الشهر 1282 عملية اقتحام ومداهمة في مدن الضفة ومخيماتها وبلداتها وقراها، حيث تم تدمير العديد من المنازل ومحتوياتها، واعتُقل 641 فلسطينيًا. وهُدم 295 منزلًا ومنشأة، من بينها 52 منزلًا تم تدميرها كليًا. ولفت 'معطى' إلى أن عمليات الاحتلال تواصلت في مدينة جنين ومخيمها حيث دخلت شهرها الخامس، وأسفرت حتى نهاية مايو عن استشهاد 45 فلسطينيًا. فيما نزح أكثر من 22 ألفًا، أي ما يقارب 23% من سكان المدينة، بينما نزح نحو 90% من سكان المخيم قسرًا. وتعرّضت البنية التحتية في المخيم لتدمير شبه كامل، حيث تضررت 60% من بنية المدينة، إضافة إلى تدمير 120 كيلومترًا من الطرق، و42 كيلومترًا من خطوط المياه، و99 كيلومترًا من شبكات الصرف الصحي. وهدمت قوات الاحتلال 600 منزلاً بشكل كامل، بينما تضررت بقية المنازل جزئيًا وأصبحت غير صالحة للسكن، في حين قدَّرت بلدية جنين الخسائر المادية نتيجة العدوان بنحو 310 ملايين دولار. وفي ظل استمرار الحصار، يشهد المخيم انقطاعًا شبه تام للمياه والكهرباء، ونقصًا حادًا في الغذاء والاحتياجات الأساسية، لا سيما للأطفال، وسط تحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة. وأدت العمليات العسكرية إلى توقف التعليم والخدمات الصحية، ما زاد من معاناة آلاف العائلات. وسجل 'معطى' اعتقال واحتجاز 374 فلسطينيًا من جنين ومخيمها، إضافة إلى إخضاع العشرات للتحقيق الميداني. ونفذت قوات الاحتلال 1177 عملية مداهمة، و15 عملية قصف جوي استهدفت مناطق مختلفة من المدينة والمخيم. وفي مدينة طولكرم ومخيميها طولكرم ونور شمس، استشهد 13 فلسطينيًا نتيجة عمليات القصف والاشتباكات المستمرة. وأدى التصعيد إلى نزوح أكثر من 25 ألف فلسطيني، منهم 12 ألفًا من مخيم طولكرم، و13 ألفًا من مخيم نور شمس، أي ما يقارب 90% من سكان المخيمين. وتعرضت البنية التحتية لعمليات نسف وتدمير واسعة، ومنعت قوات الاحتلال فرق البلدية والدفاع المدني من الوصول إلى المناطق المتضررة، فيما قُطعت الخدمات الأساسية، بما في ذلك الكهرباء والمياه والاتصالات. وهدمت قوات الاحتلال أو دمرت 689 منزلًا ومنشأة بشكل كامل، وتضررت 2573 منشأة أخرى جزئيًا، واعتُقل 396 فلسطينيًا خلال الاجتياح، إلى جانب تنفيذ 1604 مداهمات لمنازل المدنيين. وفي القدس، بدأ شهر مايو باقتحام 515 مستوطناً المسجد الأقصى المبارك بمناسبة ما يُسمى 'عيد الاستقلال الإسرائيلي'، واختتم باقتحام جماعي شارك فيه 2092 مستوطنًا ف ما يُسمى 'يوم توحيد القدس'. وشهد المسجد خلال الشهر اقتحام 6728 مستوطنًا، وهو الرقم الأعلى منذ بداية العام، في حين سُجلت أخطر الانتهاكات يوم 12 مايو، حينما اقتحم مستوطنون المسجد من باب الغوانمة وأدخلوا قربانًا حيوانيًا بنيّة ذبحه داخل الساحات، في سابقة خطيرة منذ عام 1967. وأعدمت قوات الاحتلال فتى فلسطينيًا على عتبات الأقصى، ودهس مستوطنٌ شابًا مقدسيًا حتى الموت. واستمرت قوات الاحتلال في تنفيذ مخططات استيطانية واسعة، حيث بلغ عدد الأنشطة الاستيطانية 73 نشاطًا شملت مصادرة وتجريف أراضٍ، وشق طرق، والمصادقة على بناء وحدات استيطانية جديدة، بينما ارتكب المستوطنون 406 اعتداءات بحق الفلسطينيين. وسُجلت 34 حالة اعتداء على دور العبادة والمقدسات، بينما تم إغلاق 1557 طريقًا ومنطقة، إلى جانب 899 حالة تضييق على الحواجز الثابتة والمؤقتة المنتشرة في مناطق مختلفة من الضفة الغربية والقدس.

المشهد العالمي والتناقضات السياسية
المشهد العالمي والتناقضات السياسية

يمني برس

timeمنذ 10 ساعات

  • يمني برس

المشهد العالمي والتناقضات السياسية

تكشف الأقنعة يوماً بعد يوم عن حقيقة المواقف الدولية تجاه القضية الفلسطينية. ففي حين تجيب الولايات المتحدة، الشريك الأبرز في العدوان الإسرائيلي، على انتقادات فرنسا، التي لا تخلو هي الأخرى من ازدواجية المعايير، مؤكدةً بوضوح رفضها القاطع لأي حل حقيقي للقضية الفلسطينية، فإنها تعتبر أن الدولة الفلسطينية في نظرهم لا وجود لها إلا على أراضٍ افتراضية، أو مجرد حبر على ورق في أروقة الأمم المتحدة، أو في بيانات قمم الأنظمة العربية التي فقدت بوصلتها، أو في تصريحات بعض الرئاسات والوزارات الأوروبية التي لا تتجاوز حدود الدبلوماسية العقيمة. أما على الصعيد الميداني، ففي ظل زفة النجاة للسفن الأمريكية من نيران اليمن في أعماق البحر الأحمر، لا تزال الصحافة الأمريكية تكشف ما يخفيه العسكريون وتحرج مسؤولي إدارتها المهرجة. فجولة العدوان على اليمن كلّفت الطيران الأمريكي أكثر من 13 ألف طلعة جوية، وأخرجت من مخازن السلاح أكثر من مليون رطل من الذخيرة، صب معظمها على اليمن، في فاتورة باهظة لعدوان فاشل لم يحقق أهدافه، بل كشف عن عجزه العسكري أمام إرادة الصمود اليمني. وفي فلسطين المحتلة، يستمر كيان العدو في انتهاكاته الواسعة لباحات المسجد الأقصى المبارك، ضمن طقوس تلمودية شيطانية، مواصلاً استهداف حرمته ووجوده في مخطط لا يوفر هدمه وتدميره. وفي غزة المذبوحة المجروحة، يمعن العدو في إبادتها، وهو منهمك في وحشيته. اليوم، دمر طيرانه مسجداً في دير البلح، وقتلت مسيراته طفلاً في تل الهوى، وتسببت مدفعيته في استشهاد أربعة فلسطينيين من بينهم طفلة معاقة، وأصابت أكثر من عشرين آخرين. كما أعدمت رصاصاته اليوم أكثر من خمسة وثلاثين فلسطينياً جائعاً قرب مركز للمساعدات غرب رفح، لتصل حصيلة الشهداء من الجوعى المستهدفين خلال خمسة أيام فقط إلى نحو أربعمائة شهيد وجريح، قتلوا بالجوع والرصاص والخذلان. إنها استراتيجية التجويع والقتل الممنهج، التي تبرهن على أن المساعدات الإنسانية تحولت إلى فخاخ للموت الجماعي، في جريمة تدمي القلوب وتفطر الأكباد، وتفضح صمت وتخاذل الأنظمة العربية. وفي مقابل كل ذلك من الجرائم والوحشية، تقدم المقاومة الباسلة في غزة نموذجاً فريداً للصمود. فرجال الله على الأرض لهم ثبات يقهر غطرسة المحتل، ولهم في الميدان بأس ينكل بعجرفة العدو. كل فصائل الجهاد والمقاومة حاضرة في الميدان بشكل فعال. اليوم، القسام تعلن، والسرايا توثق، وفي أنحاء القطاع، يتم تدمير آليات العدو وجرافاته، وتشتت تجمعات عصاباته، في مشهد يؤكد أن إرادة المقاومة هي القوة الوحيدة القادرة على كسر شوكة الاحتلال. أما في مكة المكرمة، فمشهد مؤلم يلخص واقع الأمة. حجيجها، بعدد يعادل نصف عدد من يتجمعون في غزة، يبيتون ويرتجزون ويسعون، لكنهم لا يستطيعون التعبير عن وجع المسلم المتضامن مع جوع أخيه، ولا التبرؤ من أعداء الإسلام ومحتلي المقدسات. لا يستطيعون رفع الدعاء لأهل غزة إلا همساً، ولا الرد على المسيئين للأقصى وللرسول المصطفى إلا خفية وخفية وأسراراً. هذا المشهد يبرز عمق الأزمة التي تعيشها الأنظمة الرسمية، التي تكبلها قيود الخوف والتبعية السياسية، وتفضل الصمت على نصرة الحق. إن هذا المشهد المعقد، الذي يجمع بين وحشية العدوان، وصمود المقاومة، وتخاذل الأنظمة، يؤكد حتمية النصر لمن آمن وجاهد. فليعلم العالم أن دماء الشهداء لن تذهب هدرًا، وأن صمت المتخاذلين لن يغير حقيقة أن الحق منتصر لا محالة. إنها دعوة لصحوة شاملة، لإدراك أن الكرامة لا تُشترى، وأن الحرية لا تُمنح، وأن النصر لا يأتي إلا بالجهاد والتضحية. فنسأل الله أن يحدث بعد ذلك أمرًا، لتنتصر غزة بالفرج العاجل والفتح القريب،ولتنهض الامة على بصيرة من امرها وبينة من ربها، وما ذلك على الله بعزيز.

الجامعة العربية تطالب بإنهاء الاحتلال غير القانوني للأرض الفلسطينية
الجامعة العربية تطالب بإنهاء الاحتلال غير القانوني للأرض الفلسطينية

الدستور

timeمنذ 10 ساعات

  • الدستور

الجامعة العربية تطالب بإنهاء الاحتلال غير القانوني للأرض الفلسطينية

طالبت جامعة الدول العربية، دول العالم باتخاذ كافة التدابير اللازمة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني للأرض الفلسطينية المُحتلّة، وتمكين الشعب الفلسطيني من مُمارسة حقه في تقرير المصير وتجسيد دولته المستقلة ذات السيادة، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية ومُبادرة السلام العربية. وأكدت الجامعة في بيان، صدر عن الأمانة العامة، "قطاع فلسطين والأراضي العربية المُحتلّة" اليوم الأربعاء، عشية الذكرى الـ 58 لنكسة يونيو لعام 1967، والعدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية والعربية، الذي يصادف غدا السبت، 5 حزيران، إن هذه الذكرى تؤكد الضرورة المُلحّة لتنفيذ قرارات الجمعية العامة للأمم المُتحدة، وقرارات مجلس الأمن بهدف صون الأمن والسلم الدوليين، وفي مُقدمتها قراري 242 لسنة 1967 و338 لسنة 1973 والقرارات اللاحقة ذات الصلة وفتاوى محكمة العدل الدولية. ودعت إلى إلزام سلطات الاحتلال الإسرائيلي بوقف حرب الإبادة، وإنهاء المعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني عبر الفتح الفوري لكافة المعابر، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية التي تلبي احتياجات أهالي القطاع، وتوفير الدعم السياسي والمالي لوكالة "الأونروا"، وغيرها من أنشطة الأمم المُتحدة في الأرض الفلسطينية المُحتلة. وأشارت إلى أن هذه الذكرى نتج عنها احتلال الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وقطاع غزة والجولان السوري، في عدوان إسرائيلي سافر مازالت تداعياته وارتداداته المأساوية والكارثية مُستمرة حتى الآن، بل وتتصاعد بحرب الإبادة التي تشنّها إسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال) ضد الشعب الفلسطيني، لأكثر من 600 يوم، وعدوانها ومُخططاتها التوسّعية الاستعمارية على حساب الأرض العربية، في انتهاك صارخ لميثاق الأمم المُتحدة ولمبدأ عدم جواز الاستيلاء على أرض الغير بالقوة. وقالت الجامعة العربية، إن هذه الذكرى تأتي هذا العام أيضا في ظل استمرار ارتكاب جيش الاحتلال انتهاكاته وجرائمه ضد الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلّة، وجريمة الإبادة الجماعية ضد أهالي قطاع غزة، على مرأى ومسمع من العالم أجمع، والتي راح ضحيتها ما يزيد عن 200 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح غالبيتهم من النساء والأطفال، ونزوح قسري مُستمر بما يُمثّله من مُعاناة وعذابات مُتواصلة لنحو مليونيّ فلسطيني، وبما يُصاحبه من سلسلة لا تنتهي من جرائم الحرب، والجرائم ضد الإنسانية واستخدام سياسة التجويع والتعطيش، وإفقار الشعب الفلسطيني كسلاح في حرب الإبادة عبر منع المساعدات الإنسانية بشكلٍ كامل تارة، أو تسييسها وعسكرتها تارة أخرى، بهدف تنفيذ مُخططات تهجير وإبادة الشعب الفلسطيني. وأوضحت، أن الحكومة الإسرائيلية اليمينية المُتطرّفة تستمر في فرض سيطرتها، وتكريس احتلالها غير القانوني للأرض الفلسطينية المُحتلة بما فيها القدس الشرقية، والإصرار على تجاهل وانتهاك قواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، عبر توسيع الاستعمار في الضفة الغربية المحتلّة، وهدم البيوت وسرقة أراضي الفلسطينيين، وتدنيس المُقدّسات المسيحية والإسلامية، وإطلاق يد المستعمرين للاعتداء على المواطنين الفلسطينيين وخطّ الشعارات العُنصرية واقتحام المسجد الأقصى المُبارك، بحماية وتشجيع من جيش الاحتلال الإسرائيلي. وتحدثت الجامعة العربية عن تدمير المُخيمات الفلسطينية وتهجير ساكنيها في إطار سياسة التطهير العرقي، وإحكام مُحاصرة السُلطة الفلسطينية بمُختلف أشكال الحصار، بما فيها الحصار المالي والسطو المعلن على مواردها واستحقاقاتها المالية. ودعت، جميع الدول للانضمام إلى جهود تنفيذ حل الدولتين، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة، والمُشاركة بفاعلية في المؤتمر الدولي للسلام المُزمع عقده خلال الشهر الجاري في نيويورك، وأن تعترف الدول التي لم تتخذ هذه الخطوة بدولة فلسطين انطلاقا من التزامها بحل الدولتين وبما يمثل رافعة للأمن والسلام والاستقرار في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store