
تعاون أمني مغربي-إسباني يفضي إلى توقيف شخص يشتبه في انتمائه إلى تنظيم 'داعش' في غوادالاخارا
تعاون أمني مغربي-إسباني يفضي إلى توقيف شخص يشتبه في انتمائه إلى تنظيم 'داعش' في غوادالاخارا
الخط : A- A+
إستمع للمقال
أعلن الحرس المدني الإسباني، أمس الجمعة، عن توقيف شخص في غوادالاخارا، وسط إسبانيا يشتبه في انتمائه إلى تنظيم 'داعش' الإرهابي، وذلك في عملية تم تنفيذها بشكل مشترك مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.
وذكر الحرس المدني في بيان له 'بفضل التعاون الوثيق بين الجهازين الأمنيين، تم التحقق من تواجد المعني بالأمر فوق التراب الإسباني، وهو ما أتاح إعادة تحريك المسطرة القضائية المفتوحة في حقه بالمغرب على خلفية قضايا مرتبطة بالإرهاب'.
وأضاف المصدر ذاته أنه، عقب توقيفه، تم تقديم المشتبه فيه أمام قاضي المحكمة الوطنية، الهيئة القضائية المختصة بالنظر في مذكرات التوقيف الدولية، مؤكدا أن مكافحة التهديدات الإرهابية تشكل أولوية لمختلف أجهزة مكافحة الإرهاب الوطنية والدولية.
وتندرج هذه العملية في إطار التعاون المستمر بين إسبانيا والمغرب في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف، وجهود البلدين لتعزيز الأمن الإقليمي والدولي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء براثا
منذ 2 ساعات
- وكالة أنباء براثا
الاعلام الامني: مقتل عدد من الارهابيين بضربة جوية عراقية شرق صلاح الدين
اعلنت خلية الاعلام الامني عن مقتل عدد من الإرهابيين بضربة جوية عراقية شرق صلاح الدين . وذكرت الخلية في بيان انه:" بعمل استخباري نوعي لقواتنا الامنية ، تم تنفيذ ضربة جوية ناجحة، وفقاً لمعلومات دقيقة من مديرية الاستخبارات العسكرية وباشراف ومتابعة وتخطيط من خلية الاستهداف التابعة لقيادة العمليات المشتركة، اذ دك صقور القوة الجوية بواسطة طائرات F_16 مضافة للاإرهابيين في سلسلة جبال بلكانه ضمن قاطع عمليات شرق صلاح الدين". واوضحت :" ان هذه الضربة اسفرت ، بحسب المعلومات الاولية ، عن قتل مجموعة من افراد عصابات داعش الارهابية كانوا داخل هذه المضافة ، وتدمير اسلحة واعتدة ومعدات ومواد لوجستية".


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
رئيس جهاز الاستخبارات التركي يجري محادثات مع الرئيس السوري وكبار المسؤولين في دمشق
وقالت مصادر أمنية لوكالة "الأناضول" إن قالن التقى في دمشق إلى جانب الشرع، كلا من وزير الخارجية أسعد الشيباني ورئيس الاستخبارات حسين السلامة. وأشار إلى أنه خلال اللقاء تمت مناقشة العلاقات الثنائية بين تركيا وسوريا، مع التأكيد على أهمية وحدة أراضي سوريا وسيادتها واستقرارها السياسي. وأكد رئيس جهاز الاستخبارات التركي أن بلاده ستكون دائما إلى جانب سوريا. كما ناقش اللقاء "مسألة دمج عناصر تنظيم "بي كي كي/ واي بي جي" الإرهابي على غرار المجموعات الأخرى بسوريا الجديدة بعد إلقاء السلاح، وأمن الحدود والمعابر الجمركية، وتسليم السجون والمعسكرات التي يُحتجز فيها عناصر داعش إلى الحكومة السورية". كما تم التأكيد كذلك على استعداد تركيا لتقديم كافة أنواع الدعم اللازم لحكومة دمشق. وأضاف المصدر أنه "في إطار التطورات الإقليمية، بحث المجتمعون الهجمات الإسرائيلية على سوريا والانتهاكات الجوية، ورفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا، ومكافحة "داعش"، وعودة اللاجئين السوريين طواعية وبشكل آمن إلى بلادهم". المصدر: "الأناضول" أكد الخبير في الشؤون الأمريكية عقيل عباس أن القمة العربية في بغداد أظهرت شدة الصراع بين الأطراف الأساسية في الإطار التنسيقي وحكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني. قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني الثلاثاء، إن تهديدات أمنية مشتركة تواجه سوريا والأردن، وإن البلدين حققا معا نجاحا مشتركا برفع العقوبات عن دمشق. يواجه الفن التشكيلي السوري تحديات متزايدة في ظل تحولات ثقافية ومجتمعية عميقة، حيث يتساءل فنانون ونقاد عن مدى قدرة هذا الفن على ملامسة قضايا المجتمع وتوثيق لحظاته المفصلية. قالت كايا كالاس مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، إن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يعتزمون إلغاء العقوبات الاقتصادية على سوريا خلال جتماعهم اليوم في بروكسل.


الشرق السعودية
منذ 5 ساعات
- الشرق السعودية
الشرع ورئيس المخابرات التركي يبحثان نزع سلاح "وحدات حماية الشعب" الكردية
بحث الرئيس السوري أحمد الشرع مع رئيس جهاز الاستخبارات التركي إبراهيم قالن في دمشق، الاثنين، دمج جميع عناصر "وحدات حماية الشعب" الكردية، على غرار المجموعات الأخرى، بأجهزة الأمن السورية بعد إلقاء السلاح. وأفادت وكالة الأنباء التركية "الأناضول"، بأن قالن التقى في دمشق إلى جانب الشرع، كلا من وزير الخارجية أسعد الشيباني ورئيس الاستخبارات حسين السلامة. ونقلت "الأناضول" عن مصادر أمنية قولها، إن اللقاء ناقش العلاقات الثنائية بين تركيا وسوريا، مع "التأكيد على أهمية وحدة أراضي سوريا وسيادتها واستقرارها السياسي". وقال قالن إن "تركيا ستكون دائماً إلى جانب سوريا"، بحسب المصادر. كما ناقش اللقاء مسألة دمج "وحدات حماية الشعب" الكردية، على غرار المجموعات الأخرى بسوريا، بعد إلقاء السلاح، وكذلك تم بحث أمن الحدود والمعابر الجمركية، وتسليم السجون والمعسكرات التي يُحتجز فيها عناصر "داعش" إلى الحكومة السورية، وفقاً للمصادر. وأشارت المصادر، إلى أنه تم التأكيد كذلك على استعداد تركيا لتقديم كافة أنواع الدعم اللازم للحكومة السورية. وفي إطار التطورات الإقليمية، بحث الاجتماع "الهجمات الإسرائيلية على سوريا والانتهاكات الجوية، ورفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا"، ومكافحة "داعش"، وعودة اللاجئين السوريين طواعية وبشكل آمن إلى بلادهم، وفقاً لمصادر "الأناضول". 4 عقود من القتال وتعتبر تركيا "وحدات حماية الشعب" الكردية جماعة مرتبطة بـ"حزب العمال الكردستاني"، الذي أعلن الأسبوع الماضي قراره تسليم السلاح وحل نفسه. والأسبوع الماضي، قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في مؤتمر صحافي خلال اجتماع غير رسمي لوزراء خارجية دول حلف شمال الأطلسي في أنطاليا بجنوب تركيا: "نرى أن وحدات حماية الشعب الكردية لم تتخذ أي خطوة حتى الآن، وننتظر اتخاذها". وأضاف: "لا بد من وجود حكومة شاملة وقوة مسلحة شرعية واحدة من أجل تحقيق الاستقرار في سوريا". وتقود "وحدات حماية الشعب" الكردية "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة، والتي تسيطر على معظم شمال شرق سوريا الغني بالنفط. ووقعت "وحدات حماية الشعب" الكردية اتفاقاً مع دمشق في مارس الماضي، على أن تنضم إلى مؤسسات الدولة السورية الجديدة. ونص الاتفاق أيضاً على أن تصبح المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز التي تسيطر عليها "قوات سوريا الديمقراطية" في شرق سوريا، جزءاً من إدارة دمشق. ومن المقرر تنفيذ الاتفاق بحلول نهاية العام، لكن لم يتضح بعد كيف سيتم دمج قوات سوريا الديمقراطية في العملية العسكرية. والسبت الماضي، أعلن وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، دمج كافة الوحدات العسكرية المختلفة ضمن وزارة الدفاع السورية، في خطوة ضمن مساعي الإدارة السورية الجديدة لتحقيق وحدة السلاح واحتكاره في يد الدولة. وأمهل أبو قصرة في بيان المجموعات العسكرية الصغيرة المتبقية التي لم تلتحق بالوزارة بعد، 10 أيام على حد أقصى للالتحاق بقوات الوزارة. واتفق قادة مجموعة من الفصائل المسلحة في سوريا، ديسمبر الماضي، على حل الفصائل ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع.