logo
وزارة الشباب: تم إطلاق المرحلة الثانية من الحزم التدريبية في التجارة الإلكترونية والتايكواندو

وزارة الشباب: تم إطلاق المرحلة الثانية من الحزم التدريبية في التجارة الإلكترونية والتايكواندو

رؤيا نيوزمنذ 8 ساعات

أطلقت وزارة الشباب المرحلة الثانية من الحزم التدريبية المتخصصة في مجالي التجارة الإلكترونية ورياضة التايكواندو، وذلك في مديريات الشباب والمراكز الشبابية المنتشرة في مختلف محافظات المملكة.
ويأتي تنفيذ هذه البرامج انسجامًا مع التوجيهات الملكية السامية ومضامين كتاب التكليف السامي، والتي تؤكد على ضرورة تمكين الشباب الأردني، وتنمية مهاراتهم، وتفعيل دور المراكز الشبابية، وتطوير البرامج التدريبية المقدمة لهم.
وتتضمن الحزمة التدريبية تنفيذ برنامج متقدم في التجارة الإلكترونية بالشراكة مع شركة البريد الأردني، حيث شهد البرنامج في مرحلته الأولى إقبالًا واسعًا من الشباب المهتمين باكتساب مهارات رقمية تؤهلهم لدخول سوق العمل، من خلال إنشاء وإدارة المتاجر الإلكترونية، والتعرف على أسس ومبادئ التسويق الرقمي ورفع كفاءاتهم الإنتاجية.
ومن المقرر تنفيذ البرنامج في 12 مركزًا شبابيًا في مختلف محافظات المملكة، بمشاركة 180 شابًا وشابة.
وفي السياق ذاته، تشمل الحزمة تنظيم دورة تدريبية في رياضة التايكواندو، بالتعاون مع الاتحاد الأردني للتايكواندو، بهدف تعزيز النشاط البدني لدى الشباب، وتنمية قدراتهم في فنون الدفاع عن النفس، ضمن محور 'الشباب والصحة والنشاط البدني' في الاستراتيجية الوطنية للشباب.
وتستهدف الدورة الفئة العمرية ما بين 15 إلى 17 عامًا، حيث تُنفذ في 15 مركزًا شبابيًا بمشاركة 375 شابًا من مختلف المحافظات.
وتأتي هذه الجهود ضمن خطة وزارة الشباب لتوفير بيئة تدريبية محفّزة، تدعم قدرات الشباب الأردني وتفتح أمامهم آفاقًا جديدة في المجالات التقنية والرياضية، بما يسهم في إعداد جيل متمكّن وقادر على الإسهام بفاعلية في التنمية الوطنية.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توتر اقليمي يلقي بظلاله على قطاعي الصرافة والسياحة في الاردن
توتر اقليمي يلقي بظلاله على قطاعي الصرافة والسياحة في الاردن

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

توتر اقليمي يلقي بظلاله على قطاعي الصرافة والسياحة في الاردن

توقع امين سر جمعية الصرافين الاردنيين علاء ديرانية تراجع نشاط القطاع في حال استمرار الحرب الإسرائيلية الإيرانية. ولفت ديرانية إلى أن وفي حال استمرار الحرب الإسرائيلية الإيرانية فإن قطاع الصرافة سيتأثر بسبب تراجع النشاط السياحي، وأشار إلى أن قطاع الصرافة المحلي يعتمد بشكل كبير على نشاط القطاع السياحي. تراجع الدولار الأميركي إلى أدنى مستوى له خلال ثلاث سنوات، متأثراً باضطرابات حادة في السياسة التجارية الأميركية وتزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي. وقد دفع هذا التراجع المستثمرين إلى سحب رؤوس أموالهم من الولايات المتحدة، ما زاد من الضغوط على العملة الأميركية. ورغم أن الدولار سجل ارتفاعاً مؤقتاً بفعل الإقبال على الملاذات الآمنة بعد الضربة الإسرائيلية لإيران، فإنه لا يزال يتجه لتسجيل أكبر خسارة أسبوعية له خلال شهر، وفقا لشبكة (سي إن إن) اليوم الجمعة. وأكد محللون في الأسواق العالمية أن الدولار يشهد موجة بيع واسعة، نتيجة فقدان الثقة في السياسات الاقتصادية الأميركية، خاصة في ظل التحولات المفاجئة في مواقف الإدارة الأميركية تجاه التجارة وأسعار الفائدة. وحققت العملات الإسكندنافية مكاسب كبيرة أمام الدولار هذا العام، فقد ارتفعت الكرونة السويدية بنسبة 15 بالمئة، في أفضل أداء لها منذ نصف قرن، بينما سجلت الكرونة النرويجية ارتفاعاً بنسبة 13 بالمئة، رغم أن اقتصاد الدولتين يواجه تحديات مثل تباطؤ النمو وانخفاض أسعار الفائدة. وارتفعت عملات الملاذ الآمن، حيث سجلت عملات مثل اليورو والفرنك السويسري والين الياباني، ارتفاعات بنحو 10 بالمئة منذ بداية العام، مستفيدة من ضعف الدولار، لكن هذه المكاسب تضع ضغوطاً على اقتصاداتها. ويؤدي ارتفاع العملة إلى انخفاض أسعار الواردات وتزايد خطر الانكماش. – الرأي

قطاع صالات الأفراح يعاني الركود رغم دخول موسم الصيف
قطاع صالات الأفراح يعاني الركود رغم دخول موسم الصيف

الغد

timeمنذ 6 ساعات

  • الغد

قطاع صالات الأفراح يعاني الركود رغم دخول موسم الصيف

عبد الرحمن الخوالدة اضافة اعلان عمان - رغم دخول موسم الصيف الذي عادة ما يشهد ذروة الإقبال على صالات الأفراح والمناسبات، يواجه القطاع العام الحالي، ركودا غير مسبوق وتراجعا في حجم الحجوزات بنسبة تصل إلى 50 %، مقارنة بالمواسم السابقة، بحسب عاملين ومستثمرين في القطاع.وعزا هؤلاء الركود إلى مجموعة من العوامل، أبرزها تدهور الأوضاع الاقتصادية وارتفاع تكاليف المعيشة، إضافة إلى تراجع معدلات الزواج، واستمرار الحرب الإسرائيلية على غزة، إلى جانب التغيرات في نظام امتحانات الثانوية العامة (التوجيهي) وتمديدها حتى مطلع آب (أغسطس)المقبل.ويؤكد المعنيون أن قطاع صالات الأفراح والمناسبات ما يزال يرزح تحت تبعات جائحة "كورونا"، التي تسببت له بخسائر فادحة، وسط مطالبات للحكومة بتقديم الدعم اللازم لضمان استدامته ومنع انهياره.ذروة الموسم.. دون إقبالويعد الصيف موسم الذروة لقطاع صالات الأفراح، حيث تتركز حفلات الزفاف والتخرج والمناسبات الاجتماعية خلال أشهر حزيران (يوليو)، تموز (يوليو) وآب (أغسطس). ويقدر حجم الاستثمار في القطاع بنحو مليار دينار، ويضم أكثر من 1000 صالة، ويشغل ما يقارب 30 ألف عامل، بحسب مستثمرين.ورغم ذلك، يقول نقيب أصحاب صالات الأفراح والمناسبات (قيد التأسيس) مأمون المناصير "إن القطاع يعاني ركودا غير مسبوق العام الحالي، حيث تراجع حجم الحجوزات بنسبة 50 %، خلال الفترة من أيار (مايو) حتى منتصف حزيران (يونيو)، مقارنة بالعام الماضي".وأشار المناصير، في تصريح لـ"الغد"، إلى أن انخفاض الإقبال يرتبط بالضغوط المعيشية وارتفاع التكاليف، إضافة إلى استمرار الحرب على غزة، وتغير أنماط الإنفاق لدى المواطنين، الذين باتوا أكثر حرصا على ترشيد المصاريف.انخفاض في الأسعار.. بلا جدوىوحول تكاليف استئجار الصالات، أوضح المناصير أن الأسعار شهدت انخفاضا منذ العام 2023، وتفاوتت بحسب فئة الصالة والخدمات المقدمة، إذ تراوحت بين 500 إلى 600 دينار للصالات ذات النجمة الواحدة، و800 إلى 1000 دينار لثلاث نجمات، وصولا إلى أكثر من 1500 دينار للصالات المصنفة "خمس نجوم".وأشار إلى أن انخفاض الأسعار لم ينجح في تحفيز الطلب، لافتا إلى أن القطاع ما يزال ينتظر تدخلا حكوميا جادا لتعويض ما تكبده من خسائر خلال الجائحة، التي قدرت بنحو 200 مليون دينار.الثانوية العامة والظروف الإقليمية ضمن الأسبابمن جهته، أكد المستثمر في القطاع عيسى أبو هديب، أن الإقبال على الصالات "خجول للغاية"، مبينا أن عدد الحجوزات في أحد أشهر الصالات التي يديرها لم يتجاوز 7 حجوزات خلال حزيران (يونيو) الحالي، مقارنة بـ14 حجزا خلال الفترة نفسها من العام الماضي.وقال أبو هديب لـ"الغد": "إن تمديد فترة امتحانات التوجيهي إلى شهر آب (أغسطس) ألقى بظلاله الثقيلة على الإقبال، خصوصا أن العائلات تميل إلى تأجيل المناسبات إلى ما بعد الامتحانات. كما أشار إلى أن تدهور القدرة الشرائية والحرب المستمرة في غزة أسهما بشكل مباشر في عزوف المواطنين.ورغم قيام العديد من الصالات بخفض الأسعار – حيث انخفضت من 1800 دينار إلى نحو 1300 دينار في بعض الفئات – فإن الإقبال ما يزال ضعيفا، وفقًا لأبو هديب.تحذيرات من انهيار القطاعبدوره، قال المستثمر رأفت قواديس "إن الحجوزات تتم عادة قبل أشهر من موعد الفعالية، والحجوزات لشهري حزيران (يونيو) وتموز (يوليو) من العام الحالي، أقل بكثير من المتوقع"، مشيرا إلى أن نسبة التراجع تفوق 50 %.وأكد قواديس أن القطاع لم يتعافَ بعد من آثار جائحة "كورونا"، مطالبا الحكومة بالتدخل ودعم العاملين في هذا القطاع الحيوي الذي يشغل آلاف الأسر، ويعتبر أحد مكونات الاقتصاد المحلي في فصل الصيف.

وزارة الشباب: إطلاق المرحلة الثانية من الحزم التدريبية في التجارة الإلكترونية والتايكواندو
وزارة الشباب: إطلاق المرحلة الثانية من الحزم التدريبية في التجارة الإلكترونية والتايكواندو

رؤيا نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • رؤيا نيوز

وزارة الشباب: إطلاق المرحلة الثانية من الحزم التدريبية في التجارة الإلكترونية والتايكواندو

أطلقت وزارة الشباب المرحلة الثانية من الحزم التدريبية المتخصصة في مجالي التجارة الإلكترونية ورياضة التايكواندو، وذلك في مديريات الشباب والمراكز الشبابية المنتشرة في مختلف محافظات المملكة. ويأتي تنفيذ هذه البرامج انسجامًا مع التوجيهات الملكية السامية ومضامين كتاب التكليف السامي، والتي تؤكد على ضرورة تمكين الشباب الأردني، وتنمية مهاراتهم، وتفعيل دور المراكز الشبابية، وتطوير البرامج التدريبية المقدمة لهم. وتتضمن الحزمة التدريبية تنفيذ برنامج متقدم في التجارة الإلكترونية بالشراكة مع شركة البريد الأردني، حيث شهد البرنامج في مرحلته الأولى إقبالًا واسعًا من الشباب المهتمين باكتساب مهارات رقمية تؤهلهم لدخول سوق العمل، من خلال إنشاء وإدارة المتاجر الإلكترونية، والتعرف على أسس ومبادئ التسويق الرقمي ورفع كفاءاتهم الإنتاجية. ومن المقرر تنفيذ البرنامج في 12 مركزًا شبابيًا في مختلف محافظات المملكة، بمشاركة 180 شابًا وشابة. وفي السياق ذاته، تشمل الحزمة تنظيم دورة تدريبية في رياضة التايكواندو، بالتعاون مع الاتحاد الأردني للتايكواندو، بهدف تعزيز النشاط البدني لدى الشباب، وتنمية قدراتهم في فنون الدفاع عن النفس، ضمن محور 'الشباب والصحة والنشاط البدني' في الاستراتيجية الوطنية للشباب. وتستهدف الدورة الفئة العمرية ما بين 15 إلى 17 عامًا، حيث تُنفذ في 15 مركزًا شبابيًا بمشاركة 375 شابًا من مختلف المحافظات. وتأتي هذه الجهود ضمن خطة وزارة الشباب لتوفير بيئة تدريبية محفّزة، تدعم قدرات الشباب الأردني وتفتح أمامهم آفاقًا جديدة في المجالات التقنية والرياضية، بما يسهم في إعداد جيل متمكّن وقادر على الإسهام بفاعلية في التنمية الوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store