"عصعيد شخصي يمثّلني نعمة افرام"... غي مانوكيان لـ"أرض الواقع": لبنان مستقبلنا وماضينا (فيديو)
استضاف الإعلامي رودولف هلال في هذه الحلقة من برنامج "أرض الواقع" عبر شاشة الـLBCI، النجم العازف غي مانوكيان.
وفي التفاصيل، تحدث غي مانوكيان عن أهمية العلم والموهبة في الآن نفسه، بالإضافة إلى أهمية الدعم المعنوي.
وشرح غي مانوكيان أن الداعم الأول له في حياته المهنية منذ الصغر كان والده الذي لم يفوّت فرصة لتشجيعه، وشدد على أهمية تضحيات والديه في حياته والتي سبّبت هذا النجاح.
وعلى صعيد الملفات السياسية والتطورات المحلية، عبّر غي مانوكيان عن دعمه للنائب نعمة افرام ووجه رسالة للنائبة بولا يعقوبيان حيث هنّأها على جرأتها ومثابرتها لإكمال نضالها ضمن مجتمع ذكوري.
وأوضح غي مانوكيان أن سلاح حزب الله يتمتع بأهمية كبرى وخبرة عسكرية طويلة لذلك يُفضل أن ينال الشرعية من خلال دمجه مع سلاح الجيش اللبناني وذلك من دون إلغاء أي طرف، والحفاظ على سيادة الدولة.
وعن نجاحه الفني، قال غي مانوكيان "بعمل فوق الـ100 حفلة... في كثير ناس قاعدة ببيوتها من ورايي"، معتبرًا أن التلفزيون الأول الذي دعمه كان تلفزيون لبنان وتحدث عن مساندة الـLBCI له خلال مسيرته.
وأوضح غي مانوكيان أنه لا قيمة للألقاب الفنية بالنسبة له ولكنه يعتبر نفسه نجمًا عالميًا منذ 25 سنة، كما أنه كلما "ازداد النجاح ازداد الضغط والمسؤولية".
وبناء على الأرقام والنتائج وعدد الحفلات، اعتبر غي مانوكيان أنه حتى اللحظة لم يتفوق على أدائه أي من العازفين في الوسط الفني قائلا: "لهلأ مني شايف حدا قدامي".
لمشاهدة الحلقة كاملة، اضغطوا هنا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المدن
منذ 9 ساعات
- المدن
خالد سبسبي...هل يذهب وجه نصرالله إلى فينيسيا؟
إن كان بينالي فينسيا هو كأس العالم للفنون، كما يطلق عليه تهكماً، فهو لذلك إحدى الساحات القليلة التي يعاود فيها الفن انتسابه إلى الدولة الأمة. هناك حيث تمتلك كل دولة جناحها الثابت في القرية الأولمبية للفنون، يتخلى الفنانون عن فردياتهم المتباهي بها ليصبحوا ولمرة واحدة ممثلين لأوطانهم. ولذلك في كل دورة، قد تحتدم معارك تخص السياسة أكثر مما تخص الفن، إن كان يمكن تعيين الحدود بينهما. في شباط 2025، وقع الاختيار على الفنان الأسترالي لبناني الأصل، خالد سبسبي مع القيّم الفني مايكل داغيستينو لتمثيل أستراليا في بينالي فينيسيا 2026. إلا أن الاختيار سرعان ما أثار موجة من الهجوم على سبسبي في الصحافة المحلية، كون الحرب في غزة أضحت خط المواجهة الرئيس في عالمَي الثقافة والسياسة على السواء، والموقف منها هو معيار للولاء بشكل كوكبي. كانت تهمة سبسبي الرئيسية هي مشاركته في العام 2022 في الدعوة لمقاطعة مهرجان سيدني احتجاجاً على صفقة رعاية مع السفارة الإسرائيلية. طاول النقد أعماله الفنية أيضاً. ففي العام 2007 أهدى سبسبي إلى "متحف أستراليا للفن المعاصر" عمل فيديو بعنوان "أنت"، يعرض وجه أمين عام حزب الله الراحل، حسن نصر الله. سبسبي المولود في طرابلس العام 1965، والذي غادر لبنان مع أسرته في سن الثانية عشرة أثناء الحرب الأهلية، تلعب ذكرياته عن مسقط رأسه وعوداته اللاحقة إليه مصدر الإلهام الرئيس لأعماله. لكن سياق أعماله الفنية ومرجعياتها البيوغرافية لا يهمّ بالمرة. كانت الحملة الصحافية السطحية كفيلة بإلغاء "كرييتف استراليا" لتكليف الثنائي سبسبي وداغيستينو لتمثيل بلدهما في البينالي. لم يتوقف الأمر هنا. بعد شهر على إلغاء مشاركته في البينالي، قامت جامعة موناش الأسترالية بتعليق معرض لسبسبي بعنوان "أرض مسطحة". المعرض الذي كان من المفترض افتتاحه في 5 أيار/مايو الجاري، يضم لوحات ضخمة مرسومة بـ"القهوة اللبنانية" وتعالج ذكرياته كطفل أثناء الحرب الأهلية في بلده الأم. وكان ذلك أول معرض يلغيه متحف جامعة موناش للفنون منذ 50 عاماً. لحسن الحظ، نال سبسبي تضامناً واسعاً من الدوائر الفنية في أستراليا وخارجها، ووقع آلاف الفنانين ونقّاد الفنون بياناً يطالب "كرييتف أستراليا" بالتراجع عن قرارها. وفوق هذا، تلقى حتى مطلع الشهر الماضي تبرعات بقيمة 82 ألف دولار أسترالي وهو مبلغ كافٍ للبدء في العمل على المعرض الذي كان من المفترض المشاركة به في فينيسيا. مازال سبسبي ورفيقه عازمين على المشاركة في دورة العام المقبل من البينالي بشكل أو بآخر. مطلع الأسبوع، أصدرت الحكومة الأسترالية، مع بريطانيا وفرنسا وكندا، بياناً يدين العنف الإسرائيلي في غزة ويطالب بوقف فوري لإطلاق النار ودخول المساعدات إلى القطاع. ويوم الخميس تراجعت جامعة موناش عن تعليقها لمعرض سبسبي، والمزمع الآن افتتاحه في 29 أيار الجاري. من ناحيته، أصدر سبسبي بياناً ليعرب عن امتنانه للقطاع الفني من أجل إلتزامه بالدفاع عن الفنون والأفكار: "الأمر لا يتعلق بفنان واحد أو معرض واحد، بل يتعلق بكيفية تعاملنا كقطاع فني مع التحديات، ودعم بعضنا البعض، والحفاظ على نزاهة التعبير الفني". ما زال لدى الثنائي سبسبي وداغيستينو أمل في أن يتم التراجع عن قرار حرمانهما من المشاركة في بينالي فينيسيا. وبينما رفض عدد من الفنانين بشكل قاطع دعوات لتمثيل أستراليا بدلاً منهما، من المرجح أن يغلق الجناح الأسترالي في فينيسيا أبوابه أمام الجمهور في الدورة المقبلة، كما كان الجناح الإسرائيلي مغلقاً في دورة العام الماضي.


بيروت نيوز
منذ 2 أيام
- بيروت نيوز
رد الجميل لا يكون للجامعة بل للوطن
نظمت الجامعة الأنطونية الحدت – بعبدا، لمناسبة عيدها التاسع والعشرين، النسخة الرابعة من UA Talent 'احتفال المواهب' وذلك، بحسب بيان، ' تأكيدا منها على التزامها بتعزيز روح الإبداع والتميز لدى طلابها، وحرصها على تأمين مساحة تعبر عن طاقاتهم وتبرز مواهبهم'. شارك في الاحتفال طلاب الجامعة على اختلاف اختصاصاتهم، حيث شكل منصة للتعبير، والتواصل، والتغنّي بالمواهب التي تميز طلاب الجامعة عن غيرهم. عبر الطلاب من خلال هذه الفعالية، التي قدمها رودولف هلال، عن شغفهم، قدموا أفضل ما لديهم، وشاركوا تجاربهم بكل صدق وجرأة، في حضور لجنة تحكيم تكونت من مجموعة من الأساتذة والمهنيين الاختصاصيين ضمت: سعد رمضان، تانيا قسيس، ماري محفوض، كارول عبود، نزار فرنسيس، شارل مكريس ورالف معتوق. بعد انتهاء العروض، تم اختيار ثلاثة فائزين من قبل اللجنة حازوا على منح تعليمية. احتلّ المرتبة الأولى جوي الصايغ، والمرتبة الثانية دانا فلفلي ووسام معلوف، والمرتبة الثالثة شادي عويس. بالإضافة لفائز بجائزة 'People Choice Award'من خلال تصويت الحاضرين وهما دانا فلفلي ووسام معلوف أيضا. واختتم الحدث بحفل مميز، جمع بين الاحتفال بالمواهب وبين نهاية السنة الجامعية. واقامت الجامعة للمناسبة عشاء شارك فيه الى جانب الأب العام للرهبانية الأنطونية الأباتي جوزيف بو رعد ورئيس الجامعة الأب ميشال السغبيني، عدد من الوزراء والنواب والفاعليات القضائية والأمنية والاجتماعية والإعلامية. أضاء الأب السغبيني خلال كلمته التي حملت عنوان 'الجامعة حاضنة للمواطنة' على 'دور الجامعة في تكوين وتنشئة أجيال يعون مسؤوليتهم تجاه الوطن، من خلال تنمية الروح الوطنية'، ولفت الى ان 'رد الجميل لا يكون للجامعة بل للوطن'، مشيرا الى ان 'الطالب في الجامعة الأنطونية يسعى الى أن يكون جزءا من تقدم وطنه لا عبئا عليه. فيمسي كل ما يقوم به من مشاركة في التنشئات التنموية الإنسانية، وأنشطة شبه أكاديمية، من حوارات داخل قاعات الجامعة وفي ساحاتها، من خدمة تطوعية في المجتمع، سببا يعزز لديه مفاهيم روح الانتماء، مثل: المسؤولية المدنية، احترام القانون، الاحتفاء بالتراث الوطني، العطاء الإنساني والتسامح'. وتحدث عن 'التمرس على التعاون مع الآخر'، مشيرا الى أن 'الاحتكاك اليومي بين الطلاب يخلق روابط وشبكات اجتماعية متنوعة تتجاوز الانتماءات الضيقة ويعزز الشعور بالوحدة الوطنية، إذ يمنح التعرف على الشريك في الوطن عن قرب'. ولفت الى ان 'الجامعة تهيئنا لنيل الشهادة، وأيضا للحياة العملية، لخدمة الوطن من مواقعنا المستقبلية كمهندسين، مبرمجين، إداريين ومبدعين، واحترام القانون، وتكافؤ الفرص'. ولفت الى ان 'النقطة الأخيرة التي تميزت بها جامعتنا، والتي يحتاجها كل لبناني على حد قول البابا يوحنا بولس الثاني في الإرشاد الرسولي 'رجاء جديد للبنان'، هو تطهير الذاكرة وتنقية الضمير والقلب'. واكد ان 'الجامعة الأنطونية تعمل من خلال برامجها الأسبوعية على شفاء الذاكرة والضمير والقلب سعيا لتنمية الطالب الإنسانية المتكاملة'.


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- ليبانون 24
هيلدا خليفة تستذكر إطلالتها في "موريكس دور 2024"
استذكرت مقدّمة البرامج اللبنانية هيلدا خليفة إطلالتها في حفل "موريكس دور 2024"، والذي عُرض على شاشة الـLBCI في كانون الأول الفائت، من خلال نشر مجموعة صور جديدة عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، لم تكن قد نشرتها سابقًا. وأرفقت هيلدا خليفة الصور بتعليق عفوي قالت فيه: "أدركت أنني نسيت أن أنشر هذه الصور… ها هي! لمحة قصيرة من أجواء سهرة موريكس دور." وقد لاقت الصور تفاعلاً كبيرًا من متابعيها الذين عبّروا عن إعجابهم بإطلالتها الأنيقة في تلك الأمسية.