إسرائيل: مقتل 24 شخصا وإصابة 838 آخرين جراء الهجمات الإيرانية
كشفت السلطات الإسرائيلية، صباح اليوم الخميس، عن إطلاق إيران أكثر من 400 صاروخ، سقطت في نحو40 موقعًا، منذ الجمعة الماضية.
وبحسب ما نشره موقع القناة «12» العبرية، أدت الهجمات الإيرانية إلى مقتل 24 شخصًا وإصابة 838 آخرين، بينهم 11 إصابة خطيرة، فضلًا عن إجلاء 5 آلاف شخص من منازلهم.وفي وقت سابق، أعلن الحرس الثوري الإيراني، أنه «نجح في تنفيذ الموجة 14 من الهجمات المشتركة القوية على أهداف استراتيجية للعدو الإسرائيلي في الأراضي المحتلة».وأجرى رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء عبد الرحيم موسوي، جولة تفقدية لإحدى قواعد القوات الجوفضائية، مؤكدا مواصلة مهاجمة كل هدف يتبع للنظام الإسرائيلي، بحسب وكالة «تسنيم» الإيرانية.وأضاف موسوي: «لا نرى أي قيود أمامنا»، مشيدا بالمعنويات العالية وبالأداء العملياتي والردود الساحقة والدقيقة للقوات الجوفضائية في الحرس الثوري.وشنت إسرائيل، فجر الجمعة 13 يونيو الجاري، ضربات جوية مفاجئة ضد إيران، في عملية أطلقت عليها اسم «الأسد الصاعد»، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية، أهمها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.وأدت الهجمات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسئولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.من جانبه، توعد المرشد الإيراني علي خامنئي، إسرائيل بأنها ستواجه «مصيرا مريرا ورهيبا»، ردًا على جريمتها وعدوانها.وردت إيران بعد ساعات بضربات جوية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم «الوعد الصادق 3»، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 33 دقائق
- الدستور
المواجهة المفتوحة.. إيران تمطر تل أبيب بالصواريخ المدمرة وإسرائيل ترد بقصف مفاعل أراك
يعقد، اليوم، لقاء بين وفد إيرانى برئاسة وزير الخارجية عباس عراقجى ووزراء خارجية دول الترويكا الأوروبية «بريطانيا، فرنسا، ألمانيا» بالإضافة إلى كايا كالاس، مسئولة السياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبى، وذلك فى مدينة جنيف السويسرية. وأعلن عراقجى، فى تصريح أوردته وكالة «تسنيم» الإيرانية، أن اللقاء جاء بطلب من الدول الأوروبية الثلاث، وسيخصص لبحث المستجدات السياسية والملفات الثنائية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك. كما أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائى، عن برنامج لزيارة وزير الخارجية إلى جنيف لمناقشة القضية النووية ورفع العقوبات، مؤكدًا عزم المؤسسة الدبلوماسية على تقديم الدعم الكامل للقوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية فى الدفاع عن الوطن ضد العدوان الإجرامى للكيان الإسرائيلى. وأوضح بقائى أنه يجرى التخطيط للمشاركة فى اجتماع مشترك مع ثلاث دول أوروبية ورئيس السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبى، بناءً على طلبهم، بهدف مناقشة القضية النووية والتطورات الأخيرة فى المنطقة فى أعقاب العدوان العسكرى للكيان الإسرائيلى على إيران. ومن المتوقع أن يحث الاتحاد الأوروبى إيران على العودة إلى المحادثات النووية. وأضافت المصادر أنه من المتوقع مناقشة آخر التطورات المتعلقة بإيران. كما أضافت أن الجانب الأوروبى يهدف إلى إقناع طهران بالعودة إلى المفاوضات بشأن برنامجها النووى. وعلى الصعيد الميدانى شهدت الساعات الأولى من صباح أمس أعنف هجمات صاروخية إيرانية على إسرائيل، والتى استهدفت مركز القيادة والاستخبارات الإسرائيلى الواقع فى «حديقة جاف يام التكنولوجية» ما نتج عنه تضرر مستشفى سوروكا فى بئر السبع، وردت إسرائيل بقصف مفاعل أراك الإيرانى للماء الثقيل، لكنها لا تزال قلقة من إمكانية استخدام المنشأة لإنتاج البلوتونيوم مرة أخرى يومًا ما. وأسفرت الهجمات المتبادلة عن خسائر كبرى فى عدد من المنشآت العسكرية والمدنية ومستشفى سوروكا فى بئر السبع، بينما أصيب مفاعل أراك بأضرار بالغة وغير مسبوقة، ما أثار القلق من تسرب إشعاعى من المنشأة النووية الإيرانية. وفى هذا السياق، قالت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، إن إسرائيل استهدفت المفاعل البحثى ومجمع الماء الثقيل «شهداء خنداب» فى أراك، فجر اليوم، وذلك فى استمرار لانتهاكاتها وخروقاتها للقوانين الدولية التى تحظر الهجوم على المنشآت النووية. وأكدت المنظمة- فى بيان أوردته وكالة «تسنيم» الإيرانية للأنباء- أن الحادث لم يسفر عن أى خسائر بشرية، كما أنه لا يوجد أى خطر أو ضرر يهدد سكان المناطق القريبة من موقع المنشأة النووية، بفضل التدابير الوقائية المتخذة مسبقًا. وفى هذا الصدد، أعلن الحرس الثورى الإيرانى تنفيذ الموجة الرابعة عشرة من الهجمات المركبة باستخدام طائرات انتحارية مسيّرة وصواريخ استراتيجية دقيقة الإصابة.. مؤكدًا أن جسد إسرائيل المترنح لم يعد يمتلك القدرة على تحمّل الضربات الاقتصادية المتلاحقة. وأوضحت العلاقات العامة للحرس الثورى الإيرانى- فى بيان بشأن آخر تطورات عملية «الوعد الصادق ٣»،- أن العملية استهدفت مركز القيادة والمعلومات للجيش الإسرائيلى الواقع قرب أحد المستشفيات، مشددة على أن الهجوم نُفّذ بدقة عالية. وأضاف البيان أن إسرائيل تحوّلت إلى ثكنة عسكرية تعانى من الارتباك والذعر، وقد تم إخلاء جميع المراكز العسكرية، فيما عمد جيش الاحتلال الإسرائيلى إلى نشر منظوماته الصاروخية والدفاعية عديمة الجدوى داخل المناطق السكنية وتحت غطاء المرافق العامة. فيما قال الرئيس الإيرانى مسعود بزشكيان إنه طالب جميع أجهزة الحكومة بالتضامن من أجل تحقيق المصلحة العليا للبلاد فى تلك الظروف العصيبة التى تمر بها إيران. وأوضح بزشكيان- فى منشور عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعى- أنه كلف جميع الوزارات والهيئات الحكومية ببذل كل الجهود من أجل «خدمة إيران»، مشيرًا إلى أنه «بفضل الله ومع التعاون والتضامن، سنتجاوز هذه الأيام الصعبة». بينما توعد وزير الدفاع الإسرائيلى، يسرائيل كاتس، بمحاسبة المرشد الأعلى الإيرانى آية الله على خامنئى على قصف سوروكا، وقال إنه أمر الجيش «بتكثيف الضربات» على الجمهورية الإسلامية، مضيفًا: «هذه من أخطر جرائم الحرب، وسيُحاسب خامنئى على أفعاله». وتابع: أنه ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلى بنيامين نتنياهو أمرا الجيش «بتكثيف الضربات ضد الأهداف الاستراتيجية فى إيران والبنية التحتية للطاقة فى طهران، بهدف القضاء على التهديدات الموجهة لدولة إسرائيل وزعزعة نظام آيات الله». وفى نفس السياق، ارتفعت تكاليف التأمين على السفن المبحرة عبر البحر الأحمر والخليج العربى بشكل كبير فى أعقاب التصعيد العسكرى والهجمات الصاروخية المتبادلة بين إسرائيل وإيران، ما يكشف التدهور السريع فى الممرات البحرية التى تعد الأكثر شيوعًا للتبادل التجارى فى العالم. ونقلت شبكة «سى إن بى سى» الأمريكية، عن شركة مارش ماكلينان، أكبر شركة وساطة تأمين فى العالم، التى أكدت أن رسوم التأمين على السفن المتجهة إلى الخليج ارتفعت إلى ٠.٢٪ من قيمة السفينة، بعدما كانت ٠.١٢٥٪ قبل الهجوم الإسرائيلى المفاجئ على إيران، الأسبوع الماضى. كما أظهرت البيانات ارتفاعًا فى معدلات التأمين ضد أخطار الحرب فى البحر الأحمر، فى حين قفزت تكلفة التغطية المتعلقة بالموانئ الإسرائيلية لأكثر من ثلاثة أضعاف لتصل إلى ٠.٧٪ من قيمة السفينة، ما يشير إلى تزايد المخاطر المرتبطة بالعمل فى هذه المنطقة.

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
عراقجي يدعو الإسرائيليين إلى الالتزام بأوامر الإخلاء الإيرانية وتجنب البقاء قرب مواقع عسكرية واستخباراتية
دعا وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الإسرائيليين إلى الالتزام بأوامر الإخلاء الإيرانية، وتجنب البقاء قرب مواقع عسكرية واستخباراتية. وقال في تدوينة عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، مساء الخميس، إن القوات المسلحة الإيرانية شنت في وقت سابق من اليوم، هجومًا على مقر قيادة وسيطرة تابع للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية وهدف حيوي آخر.وذكر أن «الهجوم ألحق أضرارًا سطحية بجزء صغير من مستشفى سوروكا العسكري - القريب من المقر الاستخباري - والذي تم إخلاؤه إلى حد كبير».ونوه أن «المستشفى يُستخدم بشكل رئيسي لعلاج الجنود الإسرائيليين المتورطين في الإبادة الجماعية في غزة على بُعد 25 ميلًا، حيث دمرت إسرائيل وألحقت أضرارًا ب94% من المستشفيات الفلسطينية».وأضاف: «النظام الإسرائيلي، وليس إيران، هو من بدأ كل هذا السفك للدماء، ومجرمو الحرب الإسرائيليون، وليس الإيرانيون، هم من يستهدفون المستشفيات والمدنيين. لقد قُتل مئات الإيرانيين الأبرياء بدم بارد منذ أن شنت إسرائيل حربها غير القانونية على الشعب الإيراني الأسبوع الماضي».واختتم تدوينته بالقول: «ستواصل قواتنا المسلحة القوية قصف المجرمين الذين يستهدفون شعبنا حتى يكفوا عن ذلك، ويدفعوا ثمن عدوانهم الإجرامي على أمتنا». Earlier today, our powerful Armed Forces accurately eliminated an Israeli Military Command, Control & Intelligence HQ and another vital target. The blast wave caused superficial damage to a small section of the nearby, and largely evacuated, Soroka Military Hospital. The… — Seyed Abbas Araghchi (@araghchi) June 19, 2025وشنت إسرائيل، فجر الجمعة 13 يونيو الجاري، ضربات جوية مفاجئة ضد إيران، في عملية أطلقت عليها اسم «الأسد الصاعد»، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية، أهمها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.وأدت الهجمات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسئولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.من جانبه، توعد المرشد الإيراني علي خامنئي، إسرائيل بأنها ستواجه «مصيرا مريرا ورهيبا»، ردًا على جريمتها وعدوانها.وردت إيران بعد ساعات بضربات جوية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم «الوعد الصادق 3»، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة.


خبر صح
منذ 3 ساعات
- خبر صح
الحسيني: كشري أبو طارق أحدث ضجة كبيرة بصاروخ العدس والمكرونة وصلصة
علق الإعلامي يوسف الحسيني على ردود الأفعال داخل إسرائيل بعد انتشار صورة طبق كشري من محل أبوطارق على شكل صاروخ، دعماً للقصف الإيراني على الأراضي المحتلة. الحسيني: كشري أبو طارق أحدث ضجة كبيرة بصاروخ العدس والمكرونة وصلصة مواضيع مشابهة: تسوية ودية مع أربع شركات لاستعادة حقوق العمال في الإسكندرية وكتب يوسف الحسيني على صفحته الشخصية عبر منصة 'إكس': 'يهود الخزر/ القبيلة الثالثة عشر المحتلين لفلسطين أكثر هشاشة مما يعتقد الناس، كشري أبو طارق هز كيانهم بصورة صاروخ عدس ومكرونة وصلصة، يا سلام لو كل الناس تعمل تويتة وتضع صورة صاروخ كشري أبو طارق' يهود الخزر / القبيلة الثالثة عشر المحتلين لفلسطين أكثر هشاشة مما يعتقد الناس .. كشري أبو طارق هز كيانهم بصورة صاروخ عدس ومكرونة وصلصة يا سلام لو كل الناس تعمل تويتة وتضع صورة صاروخ كشري أبو طارق. — Youssef ALHosseiny (@YAlhosseiny). نشرت صفحة إيران بالعربية منشوراً توضح فيه دعم كشري أبو طارق للصواريخ الإيرانية، حيث قالت: 'الاحتلال يهدد مطعم كشري أبو طارق المحبوب في العاصمة المصرية القاهرة بعد تقديمه وجبات مُشكّلة على هيئة صواريخ إيرانية' وكانت الصفحة الرسمية لمحل كشري أبو طارق قد نشرت إعلاناً عن طبق جديد على شكل صاروخ دعماً لإيران وكتبت عليه 'قريباً بالأسواق'. أفادت الجبهة الداخلية الإسرائيلية بأنه تم رصد إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، حسبما ذكرت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'. ودوت صفارات الإنذار في تل أبيب، فيما أعلن جيش الاحتلال عن رصد أقل من 10 صواريخ في الدفعة الحالية من الصواريخ الإيرانية. وطلب جيش الاحتلال من المدنيين في المناطق التي تنطلق فيها صفارات الإنذار الدخول إلى الملاجئ والبقاء فيها حتى إشعار آخر. وأعطى جيش الاحتلال الإسرائيلي تحذيراً مسبقاً قبل نحو خمس دقائق من انطلاق صفارات الإنذار. مقال مقترح: الرئيس السيسي يتصل بالمستشار الألماني فريدريش ميرتز من جانبه، أعلن الاحتلال الإسرائيلي أمس الثلاثاء أن دوي صفارات الإنذار في تل أبيب جاء جراء إطلاق رشقات صواريخ وطائرات مسيرة إيرانية في طريقها تل أبيب وحيفا هجوم إيراني وفي الساعات الماضية، أفادت وكالة 'فارس' الإيرانية، نقلاً عن مصدر عسكري إيراني، بأن القوات المسلحة الإيرانية تستعد لتنفيذ ضربة شديدة القوة ضد إسرائيل، ردًا على الهجمات التي استهدفت مواقع داخل الأراضي الإيرانية مؤخراً. ضربة قاسية وأوضح المصدر أن هذه الضربة المرتقبة ستكون 'كبيرة جداً'، وستستهدف بشكل مباشر مواقع عسكرية في منطقة بني براك، إحدى ضواحي مدينة تل أبيب، كما أشار إلى أنه تم توجيه دعوات عاجلة لسكان المنطقة بإخلائها فوراً، تحسباً لأي عمليات عسكرية. تأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، بعد سلسلة من الضربات والهجمات التي شهدتها المنطقة، وسط مخاوف دولية من تصعيد محتمل للصراع بين طهران وتل أبيب. أعنف هجوم صاروخي وفي السياق ذاته، ذكرت وسائل إعلام رسمية في طهران أن البلاد تتحضر لتنفيذ ما وصفته بـ'أكبر وأعنف هجوم صاروخي في التاريخ' على الأراضي الإسرائيلية. وكما نقلت وكالة 'تسنيم' عن مسؤول إيراني لم يُكشف عن اسمه تحذيره من أن أي استهداف جديد للمباني السكنية في إيران سيقابل برد غير مسبوق، قائلاً: 'حتى الآن، امتنعت إيران عن ضرب المناطق السكنية بشكل مباشر، لكن إذا ارتكبت إسرائيل حماقة أخرى، فلن يبقى للصهاينة ملاذ آمن واحد في الأراضي المحتلة' وفي تطور ميداني، أعلنت وزارة الصحة الإيرانية أن الهجمات الإسرائيلية، التي نُفذت خلال الأيام الثلاثة الماضية، أسفرت عن مقتل 224 مواطنًا إيرانيًا وإصابة أكثر من ألف آخرين.