دي بروين يعلّق على إضاعة فرصة مرموش "الذهبية"
وكُرّم قبل المباراة مع بورنموث وبعدها، والتي انتهت بفوز فريقه 3-1 في المرحلة 37، ما قرّب مانشستر سيتي من ضمان التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل.
وحقق لاعب الوسط الدولي خلال مسيرته مع سيتي ستة ألقاب دوري، وخمسة ألقاب كأس الرابطة، ولقبين في مسابقة كأس إنجلترا، بالإضافة إلى لقب دوري الأبطال عام 2023 في فترة حافلة بالإنجازات.
وسجل دي بروين 108 أهداف وقدم 177 تمريرة حاسمة في أكثر من 400 مباراة، تاركا بصمة خالدة كأحد أعظم لاعبي الدوري الإنكليزي عبر التاريخ.
وقال دي بروين لشبكة "سكاي سبورتس": "كانت رحلة لا تصدق، متعة مطلقة".
وأضاف: "أريد أن أسعد الناس، أن ألعب كرة قدم هجومية، أن أكون مبدعا، لهذا أنا على أرض الملعب وأريد أن أستمتع. أعتقد أننا استمتعنا كثيرا في السنوات العشر الماضية".
وتابع ابن الـ33 عاما: "تفوز أحيانا وتخسر أحيانا. كان من دواعي سروري أن نعمل بجد ونبني شيئا لهذا النادي، جعله في مكان أفضل بكثير مما كان عليه. أنا فخور جدا".
ولم تكن ليلة وداع دي بروين مثالية، إذ أضاع فرصة محققة للتسجيل بعدما قدّم له المصري عمر مرموش تمريرة على طبق من ذهب ووضعه أمام المرمى، لكن البلجيكي سدد في العارضة.
وألقى دي بروين باللوم على نفسه قائلا إنه لا يوجد عذر حتى لو ارتدت الكرة قليلا قبل التسديد، مضيفا "كان أمرا فظيعا. لا أعذار. ابني (الذي كان حاضرا في المدرجات) سيكون قاسيا جدا معي اليوم".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
غاري نيفيل: مانشستر يونايتد لا يستحق موكبا احتفاليا
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية "بي أيه ميديا" أن مانشستر يونايتد ، بقيادة روبن أموريم، سيواجه فريق توتنهام في بلباو مساء الأربعاء، بحثا عن الفوز بأول لقب أوروبي منذ تتويجه بلقب الدوري الأوروبي في 2017. ومن شأن الفوز أن يمنح مانشستر يونايتد بطاقة التأهل لدوري أبطال أوروبا ، رغم أنه قدم موسما سيئا على المستوى المحلي. وخلال حديثه مع المدونة الصوتية "ستيك تو فوتبول" قال نيفيل :" إذا فاز مانشستر يونايتد، سيحتفلون بالكأس، ولكن ستكون هناك احتفالات حذرة غدا، ليس من قبل الجماهير بالطبع، لأنهم بلا شك سيحتفلون بجنون". وأوضح: "ستكون تصريحاتهم في المقابلات بعد المباراة تشبه قولهم إنهم سعداء للغاية لأنهم أسعدوا الجماهير، ولكنه كان موسما صعبا". وأضاف : "ستكون هذه تصريحاتهم. لا اعتقد أنه ينبغي إقامة موكب احتفالي في المدينة لهم، إذا فازوا بالدوري الأوروبي". ويقبع مانشستر يونايتد في المركز السادس عشر، بفارق مركزين فقط عن مراكز الهبوط، وسينهي الفريق الموسم في أقل مركز لهم بالدوري الإنجليزي منذ عام 1974، عندما هبطوا. وفاز مانشستر بعشر مباريات فقط من أصل 37 مباراة أقيمت بالدوري هذا الموسم وخسر في 18، ولم يحقق الفريق أي انتصار في آخر ثماني مباريات بالدوري. ومع ذلك، كانت الأمور مختلفة في الدوري الأوروبي ، حيث فاز الفريق 7- 6 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب بدور الثمانية، على ليون، ثم فاز أتلتيك بلباو في الدور قبل النهائي ليتأهل للنهائي الذي يقام بمدينة بلباو الإسبانية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
المدرب اللاعب.. خطوة أولى كسرت حاجز «خبرة السنوات»
كم كان طريفاً ذلك التعليق الذي أدلى به الإيطالي الراحل جان لوكا فيالي، عندما سأله أحد الصحافيين، لماذا لا تشارك في المباريات، فردّ، ولعل أقرب ما يمكن أن يعبّر عن رده التعبير المصري: «المدرب مش راضي يبص لي».. طرافة هذا التعليق، أن فيالي نفسه كان هو المدرب حينها لفريق تشيلسي، الذي تولى تدريبه لنحو عامين، وكان وقتها أيضاً لاعباً في الفريق، ذلك النظام الذي عرفته الكرة الإنجليزية منذ سنوات بعيدة، نظام المدرب اللاعب، عندما كان يعهد لأحد لاعبي الفريق بتولي تدريبه، وكان يشارك أيضاً في المباريات. كان الإسكتلندي كيني داغليش، الأشهر، حيث عمل مدرباً لاعباً في ليفربول لست سنوات، حصد خلالها العديد من الألقاب. انتهى ذلك العهد تقريباً، إلا من بعض حالات في أيام نادرة، ولكن تأثير تلك الفكرة في كرة القدم لم ينتهِ حتى الآن. فتحت تلك الفكرة الباب لما عرف لاحقاً باللاعب المعتزل حديثاً، أو اللاعب الذي غادر المستطيل الأخضر، ولم يهتم بعدها بكرة القدم، إلى أن عاد مدرباً، حدث ذلك مع الفرنسي ميشيل بلاتيني، ومع الألماني يورغان كليسنمان، حيث تولى كلاهما تدريب منتخب بلاده، دون سابق خبرة تدريبية، وحدث مع كثير من الشباب الآن في عالم التدريب بالقارة الصفراء شيء مشابه، بعضهم عمل مساعداً لفترة وجيزة، والآخر تولى التدريب في أندية بعيدة عن مستوى التنافس في القارة العجوز، ولكنهم أثبتوا أنفسهم، وتقدموا بقوة، فمنهم من توج باللقب، مثل الإسباني، ومنهم من اقترب من التتويج بأصعب الألقاب على مستوى الدوريات الدوري الإنجليزي، ومنهم من بات اسماً خالداً في عالم الكرة المستديرة، بإنجازاته في ثلاثة دوريات كبيرة، الإسباني والألماني والبريميرليغ، حيث أثبت بيب غوارديولا نفسه كأحد صناع المدارس التدريبية في عالم كرة القدم، وأصبح من بين الأكثر تألقاً بين من خاضوا تجربة التدريب في أعلى مستوى، بدون سابق خبرة، أو بخبرة لا تذكر. هذه المدرسة أو هذه الفكرة الجريئة بإلغاء خبرة السنوات، والاعتماد على الأفكار الجديد ما كان لها أن تثبت أقدامها، لولا القيصر الألماني فرانز باكنباور، الذي ما فشلت ألمانيا يوماً في تقديمه كمتحدٍ للعالم، قدمته قائداً للمنتخب، فنال لقب العالم، قدمته مدرباً، فحصد لقب المونديال، واستعانت به إدارياً، فجلب لها المونديال.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
حطموا إشارات المرور.. الجمهور الإنجليزي يتبادل اللكمات في شوارع إسبانيا (فيديو)
اشتبك مشجعو مانشستر يونايتد وتوتنهام هوتسبير الإنجليزيين في شوارع مدينة بلباو الإسبانية قبل ساعات من المباراة النهائية لدوري المؤتمر الأوروبي لكرة القدم المقررة اليوم الأربعاء على ملعب سان ماميز (الساعة 23:00 بتوقيت الإمارات). 💢⚽️🚦 Semáforos rotos, altercados y destrozos: así ha sido llegada de los 'hooligans' ingleses a Bilbao, Donostia y Santander antes de la final de la Europa League 👉El duelo entre el Tottenham Hotspur y Manchester United se disputa este miércoles en San Mamés — EL ESPAÑOL (@elespanolcom) وذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن الكاميرات رصدت أحداث شغب بين جمهور الفريقين إذ تبادل المشجعون اللكمات والمقذوفات وتطور الأمر لتحطيم إشارت المرور الضوئية والاعتداء على المحال التجارية. ويقدر الجمهور الإنجليزي لمانشستر يونايتد وتوتنهام بـ70 ألف متفرج دبّ فيهم الحماس والشغف لمؤازرة الناديين في المعركة الأوروبية المرتقبة. Another angle of the 'Battle of Bilbao' between Spurs and United fans last night... 🙈👊 — Football Fights (@footbalIfights) Tottenham fans throwing beer over Manchester United fans walking down the street in Bilbao… 😭🍺 — Football Away Days (@FBAwayDays)