logo
غاري نيفيل: مانشستر يونايتد لا يستحق موكبا احتفاليا

غاري نيفيل: مانشستر يونايتد لا يستحق موكبا احتفاليا

سكاي نيوز عربيةمنذ 9 ساعات

وذكرت وكالة الأنباء البريطانية "بي أيه ميديا" أن مانشستر يونايتد ، بقيادة روبن أموريم، سيواجه فريق توتنهام في بلباو مساء الأربعاء، بحثا عن الفوز بأول لقب أوروبي منذ تتويجه بلقب الدوري الأوروبي في 2017.
ومن شأن الفوز أن يمنح مانشستر يونايتد بطاقة التأهل لدوري أبطال أوروبا ، رغم أنه قدم موسما سيئا على المستوى المحلي.
وخلال حديثه مع المدونة الصوتية "ستيك تو فوتبول" قال نيفيل :" إذا فاز مانشستر يونايتد، سيحتفلون بالكأس، ولكن ستكون هناك احتفالات حذرة غدا، ليس من قبل الجماهير بالطبع، لأنهم بلا شك سيحتفلون بجنون".
وأوضح: "ستكون تصريحاتهم في المقابلات بعد المباراة تشبه قولهم إنهم سعداء للغاية لأنهم أسعدوا الجماهير، ولكنه كان موسما صعبا".
وأضاف : "ستكون هذه تصريحاتهم. لا اعتقد أنه ينبغي إقامة موكب احتفالي في المدينة لهم، إذا فازوا بالدوري الأوروبي".
ويقبع مانشستر يونايتد في المركز السادس عشر، بفارق مركزين فقط عن مراكز الهبوط، وسينهي الفريق الموسم في أقل مركز لهم بالدوري الإنجليزي منذ عام 1974، عندما هبطوا.
وفاز مانشستر بعشر مباريات فقط من أصل 37 مباراة أقيمت بالدوري هذا الموسم وخسر في 18، ولم يحقق الفريق أي انتصار في آخر ثماني مباريات بالدوري.
ومع ذلك، كانت الأمور مختلفة في الدوري الأوروبي ، حيث فاز الفريق 7- 6 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب بدور الثمانية، على ليون، ثم فاز أتلتيك بلباو في الدور قبل النهائي ليتأهل للنهائي الذي يقام بمدينة بلباو الإسبانية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أندية عرفت كيف تحصد الذهب.. مغامرات محسوبة تصنع موسم المفاجآت
أندية عرفت كيف تحصد الذهب.. مغامرات محسوبة تصنع موسم المفاجآت

البيان

timeمنذ 37 دقائق

  • البيان

أندية عرفت كيف تحصد الذهب.. مغامرات محسوبة تصنع موسم المفاجآت

في كرة القدم لا يُنظر دوماً إلى القرارات المفاجئة بعين الرضا، الجماهير تفضل أسماء المدربين الرنانة، والإعلام يسلط الضوء على أصحاب السجلات الحافلة، بينما تخوض إدارات الأندية معركة هادئة بين الواقعية والمغامرة، وجاء موسم 2024 - 2025 ليكسر هذه القواعد، ويكافئ من تجرأ على التفكير خارج الصندوق. لم يخطر ببال أحد أن يبدأ البلجيكي فينسنت كومباني موسمه الجديد على رأس الجهاز الفني لبايرن ميونيخ، بعد تجربة باهتة مع بيرنلي انتهت بهبوط الفريق من الدوري الإنجليزي الممتاز، بدت خطوة التعاقد معه أقرب إلى المغامرة في نادٍ لا يرضى بغير الألقاب، ما فتح أبواب الانتقاد على مصراعيها ضد إدارة البافاري، إلا أن ما اعتُبر مراهنة في البداية تحول إلى «ضربة معلم»، بعدما قاد كومباني الفريق إلى استعادة لقب الدوري الألماني، وأعاد له الهيبة المفقودة بعد موسم سابق كارثي. نهاية حقبة المغامرة لم تكن حكراً على إدارة بايرن ميونيخ، إذ وجد ليفربول نفسه على مفترق طرق بعد نهاية حقبة يورغن كلوب، أحد أكثر المدربين تأثيراً في تاريخ النادي، وسط الشكوك والقلق، اتخذت الإدارة قراراً جريئاً بتعيين الهولندي آرني سلوت، رغم افتقاده لأي تجربة سابقة في الدوريات الكبرى، التوقعات كانت تميل إلى تراجع الفريق وربما خروجه من سباق المنافسة، لكن سلوت قلب الموازين، وقاد ليفربول للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، معادلاً الرقم القياسي لمانشستر يونايتد في عدد مرات الفوز بالبريميرليغ، قرار وُصف بالمتسرع في بدايته، ولكن تحول لاحقاً إلى واحدة من أكثر المغامرات نجاحاً في موسم 2025. تحدٍ أما في كتالونيا فكانت أحلام برشلونة مؤجلة بفعل الأزمات المالية والقيود المفروضة على التعاقدات، ما جعل أي رهان على النجاح يبدو أقرب إلى الخيال، ومع ذلك اختارت إدارة برشلونة أن تمنح ثقتها للمدرب الألماني هانز فليك، رغم خروجه المتعثر من تدريب منتخب بلاده قبل عامين، ورغم تحفظات جمهور لا يرحم، لكن فليك قلب التوقعات رأساً على عقب، وأعاد برشلونة إلى قمة الدوري الإسباني، وأضاف إلى رصيده أيضاً لقبَي كأس السوبر وكأس الملك، ليكتب موسمه الأول بأحرف ذهبية في سجل النادي، ويثبت أن المجازفة قد تكون طريقاً إلى المجد. حتى في إيطاليا لم تتردد إدارة نابولي في خوض مغامرة محسوبة بالتعاقد مع أنطونيو كونتي، المدرب المعروف بصرامته وشخصيته القوية ومتطلباته العالية، ورغم الجدل الذي يرافقه أينما حل بدا أن النادي الجنوبي يبحث عن قائد لا يرضى بأنصاف الحلول، ورغم أن لقب الكالتشيو لم يُحسم رسمياً بعد، إلا أن كونتي وضع الفريق على أعتاب التتويج، بفارق نقطة واحدة فقط عن أقرب ملاحقيه إنتر ميلان، قبل جولة الختام، مغامرة حملت بصمات التوقيت المثالي، وأكدت أن الجرأة في القرار قد تصنع الفارق في موسم كامل. اللافت في كل هذه التجارب أن الإدارات التي قررت «اللعب بالنار» لم تكن تتصرف بعشوائية، بل اختارت بعناية، وخاطرت بثقة، ورفضت الانسياق وراء الأسماء اللامعة أو الحلول السهلة، وهكذا تؤكد كرة القدم أن المجد لا يتحقق فقط بالأسماء الكبيرة، بل أحياناً بالرهانات الجريئة، التي تتحدى المألوف، وتكسر التوقعات.

كوزمين.. رحلة ذهبية مع الكرة الإماراتية
كوزمين.. رحلة ذهبية مع الكرة الإماراتية

البيان

timeمنذ 37 دقائق

  • البيان

كوزمين.. رحلة ذهبية مع الكرة الإماراتية

حقق المدرب الروماني المخضرم كوزمين أولاريو مسيرة حافلة بالنجاحات مع كرة القدم الإماراتية، تُوّجت مؤخراً بلقب دوري أبطال آسيا 2 مع فريق الشارقة، في إنجاز تاريخي، كان بمثابة مسك الختام لمشواره الطويل والمضيء مع الأندية الإماراتية، قبيل توليه رسمياً مهمة تدريب منتخبنا الوطني. كوزمين، الذي بات ضمن العشرة الأوائل في قائمة أكثر المدربين تتويجاً بالألقاب عبر تاريخ كرة القدم، برصيد 23 بطولة، استطاع أن يصنع لنفسه مكانة خاصة في الإمارات، حيث حصد خلالها 16 لقباً متنوعاً، أبرزها اللقب القاري، الذي وضع الشارقة في السجل الذهبي الآسيوي للمرة الأولى في تاريخ النادي. لم يكن النجاح صدفة في مسيرة كوزمين، بل كان ثمرة عمل منهجي واحترافية عالية، جعلته محبوباً لدى الجماهير، وموضع ثقة لدى إدارات الأندية التي تعاقب على قيادتها، فكل نادٍ عمل معه، خرج بفوائد فنية ونتائج ملموسة، وكان حاضراً دوماً في لحظات التتويج الكبرى. روح المنافسة مع الشارقة، أعاد كوزمين تشكيل الفريق بروح المنافسة، وجمع بين الصلابة الدفاعية والفعالية الهجومية، ليقوده إلى واحدة من أنجح فتراته في العقد الأخير، وتتويجه الأخير بلقب دوري أبطال آسيا، لم يكن مجرد بطولة، بل كان رسالة وداع أنيقة لجماهير النادي، ومؤشراً قوياً على جاهزيته لخوض التحدي المقبل مع «الأبيض». ومع اقتراب موعد استلامه لمهام تدريب منتخب الإمارات، تُعلَّق عليه الآمال في إعادة الروح للمنتخب، وقيادته لتحقيق نتائج إيجابية في الطريق إلى كأس العالم، خصوصاً في ظل امتلاكه لخبرة عميقة بالساحة الكروية الإماراتية، ومعرفته الدقيقة بقدرات اللاعبين المحليين. رحلة كوزمين مع الكرة الإماراتية، التي بدأت قبل أكثر من عقد، تُعد مثالاً حياً على استثمار طويل الأمد في الكفاءة الفنية، وتؤكد أن المدرب الناجح لا يصنع المجد فقط مع الأندية، بل يمهّد الطريق أيضاً لإنجازات وطنية منتظرة. مشواره التدريبي بدأ كوزمين مشواره التدريبي بشغف مع ناشيونال بوخارست 2000 - 2002، ومن ثم ستيوا بوخارست 2002، ثم العودة إلى ناشيونال بوخارست 2003 - 2004، ثم فريق بوليتنكا تيميسورا 2005، ومن ثم بلوغه مرحلة النضوج والدهاء التدريبي، مع فريقه ستيوا بوخارست 2006 - 2007، الذي عاش فيه أقوى تجاربه التدريبية، عندما لعب فريق ستيوا في بطولة الأبطال الأوروبية (دوري أبطال أوروبا). التحق كوزمين أولاريو بتدريب الهلال السعودي في 2007، ومن الهلال انتقل لتدريب نادي السد القطري لموسمين، ثم انتقل لتدريب العين بين عامي 2011 – 2013، لتبدأ رحلة واعدة بالإنجازات في الملاعب الإماراتية، ومنه إلى شباب الأهلي، بالفترة من 2013 - 2017، انتقل بعدها للصين، ثم عاد للإمارات مدرباً للشارقة، منتصف موسم 2021 - 2022.

«ميسي الشطرنج» يشارك في «دولية الشارقة»
«ميسي الشطرنج» يشارك في «دولية الشارقة»

البيان

timeمنذ 38 دقائق

  • البيان

«ميسي الشطرنج» يشارك في «دولية الشارقة»

وأبدى أورو سعادته بالمشاركة في البطولة للمرة الأولى، مؤكداً أنه يبحث عن إنجاز جديد وتحقيق لقب دولي، مشيراً إلى أن لقب ميسي يمثل له حافزاً كبيراً في البطولات ويسعد دائماً عندما يربط الجمهور بينه وبين ليونيل ميسي نجم الكرة الأرجنتينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store