
51 متسابقا من الأردن وفلسطين ولبنان يتنافسون في بطولة الأردن لسباقات السرعة
أعلنت الأردنية لرياضة السيارات عن مشاركة 51 متسابقا من الأردن وفلسطين ولبنان في الجولة الثانية من بطولة الأردن لسباقات السرعة، التي تقام غدا الجمعة على حلبة منجا في محافظة مادبا، وتقام الجولة بتنظيم من الأردنية لرياضة السيارات المظلة الرسمية لرياضة السيارات في الأردن، برعاية كل من شركة زين الأردن وهانكوك ' Hankook'.
وتضم قائمة المشاركين أبطالا مميزين في سباقات السرعة، ضمن فئات الدفع الرباعي والأمامي والخلفي، وستكون المنافسة هي الأقوى على حلبة منجا بين المتسابقين، من أجل تحقيق نقاط جديدة في بطولة الأردن لسباقات السرعة.
وتتيح الأردنية لرياضة السيارات، للجمهور فرصة الدخول مجانا ، لمتابعة السباق والاستمتاع بالعروض التي يقدمها المتسابقون على حلبة السباق.
ويشارك في السباق: مصطفى عطاري (ميتسوبيشي كولت بروتو تايب)، إيهاب الشرفا (سكودا فابيا)، أيمن النجار(ميتسوبيشي بروتو تايب)، فادي دهشان (ميتسوبيشي ايفو 7)، مصطفى جمعة (ستروين دي اس 3)، أمير ناصيف (ميتسوبيشي ايفو 6)، صدقي أبو شقرة (تويوتا كورولا جي تي)، رائد دهشان (ميتسوبيشي ايفو 3)، أمجد الحوراني (بي ام دبليو 46)، محمد العزة (ستروين زد اكس)، عامر موسى (تويوتا ستارليت)، جورج سعادة (فلسطين) – (سوبارو امبريزا)، ضياء كرزون (تويوتا كورولا جي تي)، يزن جمعة (رينو كليو آر اس)، عاصم عارف (رينو كليو آر اس)، أحمد عواد (بي ام دبليو ايه 36)، عدي طعيمة (ميتسوبيشي ايفو 6)، محمد شاهين (سوبارو برو درايف)، سالم طعيمة (بي دبليو ام 1)، علي نصار (بي ام دبليو ايه 30)، محمد زغلول (هوندا سيفيك)، محمد الخريشا (بي ام دبليو ايه 34)، طارق صرصور (فلسطين) – (بي ام دبليو ايه 30)، محي الدين مشايخة (سوبارو امبريزا)، عمر شابسوغة (هوندا اتس ار في)، أحمد عبد ربه (سوبارو امبريزا)، غيث وريكات (ميتسوبيشي بروتو تايب)، يزن حدادين (اودي تي تي)، محمد حزينة (سوبارو امبريزا اس تي أي)، عبد الله البطاينة (ميتسوبيشي لانسر)، لين رواوشة (بي ام دبليو ايه 60)، سهيل أبو الروس (اوبل كاديت)، داود دهشان (سوبارو امبريزا)، محمد الشرفا – (ميتسوبيشي ايفو 6)، عاصم الضروس (تويوتا مارك 2)، أيمن الساعي (ميني كوبر)، قيس تفاحة (بي ام دبليو ايه 36)، بلال قبلاوي (تويوتا كورولا)، عون الناصر (كاترهام سوبر لايت)، إبراهيم إلياس (باهو) – (لبنان) – (سيات ابيزا)، طه أبو عادي (بي ام دبليو إي 36)، مهند شعشاعة (هيونداي افانتي)، عماد البابا (بي ام دبليو إي 36)، جاد نباص (تويوتا أي إي 86)، رامي جابر (فلسطين) – (سوبارو امبريزا)، أحمد شاهين (تويوتا كورولا)، أحمد جانخوت (تويوتا كورولا)، عبد الرحمن شيكاخوا (ريتسا جو)، نسيب بركات (بورش 718)، عبد الله شاهين (سوبارو امبريزا – دبليو ارس اكس اس تي اي )، وهشام أمير النجار (ميتسوبيشي كولت بروتوتايب).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 3 ساعات
- الغد
الاتحاد يتوج بلقب دوري الناشئات لكرة القدم
اضافة اعلان وحسم فريق الاتحاد البطولة لصالحه من الجولة العاشرة خلال الأسبوع الماضي، بعد فوزه على نظيره الأرثوذكسي بستة أهداف دون مقابل، ليرفع رصيده من النقاط إلى 27 نقطة، متقدما على عمان اف سي صاحب المركز الثاني برصيد 19 نقطة.وتوج الاتحاد بلقب دوري الناشئات للموسم الثاني على التوالي، حيث منحت عضو اللجنة التنفيذية لاتحاد الكرة ستيفاني النبر، لقب الكأس والميداليات الذهبية للفريق، مقابل حصول فريق عمان اف سي على الميداليات الفضية بعد حلوله في المركز الثاني.


الغد
منذ 5 ساعات
- الغد
منتخب السيدات صاحب أكبر تراجع بالنقاط في التصنيف العالمي
يحيى قطيشات اضافة اعلان عمان – أبرز التصنيف الصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' أمس، منتخب السيدات كصاحب أكبر تراجع بالنقاط بمقدار 23.29 نقطة، الأمر الذي جعله يستقر في المركز 75 عالميا، متراجعا مركزا عن التصنيف الصادر في شهر آذار (مارس) الماضي، وهو التصنيف الأسوأ في تاريخ منتخب السيدات منذ دخوله إليه في العام 2006.وحافظ منتخب السيدات على مركزه الرابع عشر على الصعيد الآسيوي، فيما حل ثانيا بين المنتخبات العربية، بعد المنتخب المغربي الذي جاء في المركز 60.وجاءت الأرقام السابقة ضمن دائرة التوقعات، في ظل النتائج السلبية والتراجع الكبير في المستوى الفني، والتخبط في إدارة ملف الكرة النسوية، ومن أبرز النقاط التي تركت أكثر من علامة استفهام في الشارع الرياضي، إقالة الجهاز الفني السابق بقيادة ماهر أبو هنطش والتعاقد مع البرتغالي ديفيد ناشمينتو، الذي سجل خلال تجربته الأولى مع 'النسوي'، فشلا ذريعا وخيبة آمال، بعد نتيجة كارثية جعلت اتحاد الكرة يقذفه خارج أسوار الاتحاد من خلال الاستغناء عن خدماته، قبل إعادة التعاقد معه لاحقا.وعلى الرغم من الدعم المالي والمعنوي من اتحاد الكرة للمنتخب منذ سنوات طويلة، عبر إقامة المعسكرات التدريبية الداخلية والخارجية وتأمين مباريات ودية مع منتخبات قوية، إضافة إلى المكافآت، لم يسجل المنتخب النسوي نتائج جيدة في المباريات الودية خلال الفترة الماضية، حيث تعرض للهزيمة في أغلب مباريات العام الحالي، حيث سقط أمام مصر في القاهرة بنتيجة 1-5 و0-3، وتعرض للهزيمة في ثلاث مباريات ببطولة ودية في الإمارات على يد منتخبات روسيا بنتيجة 0-3، أوزبكستان 0-1، والهند 0-2، وتعادل مع إندونيسيا 1-1، ومع بنغلادش 2-2، في البطولة الدولية الودية التي جرت بعمان قبل أيام.وستكون أول تحديات ناشمنتو الرسمية مع المنتخب النسوي قيادته للتأهل لنهائيات آسيا المقبلة، حيث يستضيف اتحاد الكرة مباريات مجموعة التصفيات التي تضم منتخبات الأردن، إيران، لبنان، سنغافورة وبوتان، على ملعب الملك عبدالله الثاني بالقويسمة. ويتطلع الشارع الرياضي إلى التواجد في النهائيات الآسيوية، بعد الغياب عنها في النسخة الماضية (الهند 2022)، أملا بالتأهل للمرة الثالثة في التاريخ بعد نسختي العامين 2014 و2018.ويبدأ المنتخب مشواره بلقاء منتخب لبنان في الجولة الأولى يوم 23 من شهر حزيران (يونيو) الحالي، قبل أن يخضع للراحة في الجولة الثانية، ليلاقي منتخب سنغافورة في الجولة الثالثة يوم 29 من الشهر ذاته، على أن يواجه منتخب بوتان في الجولة الرابعة يوم 2 من شهر تموز (يوليو) المقبل، ويختتم مبارياته بلقاء إيران يوم الخامس من الشهر نفسه، علما أن جميع مباريات المنتخب ستقام عند الساعة السابعة مساءً.ويتأهل متصدر كل مجموعة فقط للنهائيات، للانضمام إلى أربعة منتخبات تأهلت سابقا، وهي: أستراليا، الصين، كوريا الجنوبية، واليابان.وشارك المنتخب في نهائيات آسيا مرتين متتاليتين في العامين 2014 و2018، فيما غاب عن النسخة الأخيرة في العام 2022، بعد خروجه من التصفيات على يد المنتخب الإيراني، علما أنه شارك في المرة الثانية بالعام 2018 باعتباره مستضيفا للبطولة.وتمثل التصفيات الآسيوية فرصة للمدير الفني البرتغالي ديفيد ناشمنتو، لتغيير صورته القاتمة في أذهان الجماهير الأردنية، من خلال خطف بطاقة التأهل، خصوصا أن التجربة الماضية له مع المنتخب تمثل إخفاقا لا يمكن تجاوزه بسهولة. وشكلت فترة إشرافه على تدريب منتخب النشميات خلال الفترة من شباط (فبراير) 2021 إلى حزيران (يونيو) 2023 فشلا كبيراً، ما استدعى إقالته من منصبه، في ضوء الإخفاقات في المشاركات الخارجية والتراجع الكبير في النتائج والمستوى، عقب النتائج المخيبة والخروج المبكر للمنتخب من التصفيات الآسيوية والأولمبية من الدور الأول.وحقق المنتخب في عهد المدرب البرتغالي نتائج كارثية، وتشهد مسيرته مع 'النشميات' على عدم نجاحه، فقد قاد ناشمنتو المنتخب في 26 مباراة رسمية وودية، إذ تعرض المنتخب للخسارة في 11 مناسبة، وتعادل في 4 مناسبات، بينما سجل منتخب السيدات الفوز في 11 مباراة.وخسر المنتخب مع ديفيد ناشمنتو على التوالي أمام كل من: ليتوانيا، تونس (مرتين)، الجزائر، الهند، رومانيا، مصر، تركيا (مرتين)، بوتان، وأوزبكستان، فيما تعادل مع أرمينيا، إيران، مصر، والهند، بينما فاز على كل من: لبنان (مرتين)، فلسطين (مرتين)، مصر (مرتين)، تونس، بنغلادش، سورية، الهند، وتيمور الشرقية.


الغد
منذ يوم واحد
- الغد
ما نقدمه غير كرة القدم في المونديال
هذه واحدة من محطات الانتقال الكبير في عهد الملك عبدالله الثاني، ستترك أثرا عظيما في مسيرة الرياضة الأردنية وحياة الشباب الأردني. هدف نجمع عليه ليس بالأمر اليسير في المجتمعات عامة، وفي المجتمع الأردني خصوصا، المسكون في قلق الهويات. اضافة اعلان تحقق مثل هذا المسعى أخيرا على يد جيل من اللاعبين الأردنيين، لم نأت بمثلهم من قبل. وبهذا الجيل ننال فرصة لا ينبغي إضاعتها لتدشين قطاع الرياضة كصناعة، تدر الملايين وتشغَل الآلاف من الشبان. والمنافع المتحققة من هذا الاختراق كثيرة، لعل أهمها إلهام أـجيال من الأطفال والفتية، للتعلق بالرياضة، وممارستها كسلوك وتقليد،وتنمية حس الشغف بالوصول للمسابقات العالمية، والتتويج على المنصات العالمية. أعلم أن ما يحمل الأردني على الشعور بالفخر، هى تلك اللحظات التي يعزف فيها السلام الملكي الأردني ويردد النشيد الوطني في الملاعب العالمية. دائما ما داعبت هذه المشاهد خيال الأردنيين، وتحسروا مرات عديدة على ضياع فرصة الحلم، وها قد تحقق أخيرا. سبق لأبطال أردنيين أن اعتلوا منصات التتويج في رياضات فردية كثيرة، ونالوا المداليات بكل فئاتها. كان هذا مبعث السرور. من منا لايتذكر يوم فاز لاعب التايكواندو محمد أبوغوش بذهبية أولمبية. كان يوما وطنيا بامتياز. ومثله زملاء وزميلات في نفس اللعبة وألعاب أخرى. لكن للفوز بلعبة كرة القدم معنى ومذاق آخر. إنها الأكثر شعبية في العالم، وحولها تدور قصص شعوب وتاريخ أقوام نالوا المكانة والسمعة العالمية بفضلها.المنافسة في هذه الرياضة بالتحديد، صنعت دولا وجبرت بخواطر شعوب منكوبة، بعد أن أصبحت الرياضة عموما أحد أهم معايير التحضر العالمي والحضور الدولي. لسنا أقل شأنا من غيرنا حتى لا ننال هذه المكانة. في كل الميادين سطر الأردنيون قصص نجاح عالمية. وقلنا مرارا إننا كأردنيين رأسمالنا البشري هو قيمتنا الأولى في عالم المنافسة العالمية. حان دورنا في كرة القدم. لعقود طويلة نجحت دول عربية في الوصول إلى المونديال العالمي، وتركت مشاركاتها أثرا لا بأس فيه. لا نريد أن نذهب للولايات المتحدة والمكسيك وكندا لتقديم كرة قدم أردنية فحسب، فهذه المدرسة تشق طريقها للتو، وليس مطلوبا من"النشامى" أن يحققوا المستحيل في أولى مشاركاتهم. لكن المشاركة العالمية فرصة لنقدم بلدنا وثقافتنا وإرثنا الحضاري لشعوب العالم. نريد لهويتنا الوطنية أن تلمع بالمدرجات، ولجمهورنا أن يحمل روح بلاده الأصيلة ويشارك قيمه مع الآخرين. نريد لنشيدنا الوطني أن يكسب محبة الجميع، ولموسيقانا المحلية أن تجذب شعوب أميركا للاتينية وأفريقيا وأوروبا. هي مناسبة لن تحصل إلا مرات قليلة علينا استغلالها لنقدم بلدنا بأحسن صورة للعالم. الأردنييون دائما ما نظروا لأنفسهم كأمة ذات وزن وتاريخ، على الرغم من عددهم القليل مقارنة مع شعوب الأرض، وقد حانت فرصة لتأكيد هذا الحضور المحترم. ومن الآن وحتى موعد المسابقة، يتعين علينا أن نعمل على إعداد برامج المشاركة،ففي موازاة استعداد المنتخب المكثف لهذه البطولة الكونية؛تدريبا وتأهيل،علينا أن نعد برامج تأهيل للجمهور في المدرجات، وساحات المدن التي تحتضن المباريات، لنقدم قصتنا بفخر واعتزاز. وعلى الصعيد الداخلي أمامنا مشوار طويل لتحويل هذه المحطة لنقطة انطلاق لمرحلة جديدة في تاريخ الرياضة الأردنية، ليبقى الأردن على خريطة العالم الرياضية. للمزيد من مقالات الكاتب انقر هنا