logo
انقطاع المياه بقرى مركز طما فى سوهاج للإحلال والتجديد بمحطة السكساكا

انقطاع المياه بقرى مركز طما فى سوهاج للإحلال والتجديد بمحطة السكساكا

اليوم٠٩-٠٥-٢٠٢٥

أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحى بسوهاج عن ضعف المياه بالأدوار العليا بمدينة طما وقرى كوم العرب والمدمر وكوم شقاو والسعادة والحسامدة والحديقة وأم دومة والقرية بالدوير والأغانة وانقطاع تام بقرى السكساكا وقاو غرب ومشطا والعتامنة بمركز طما غدًا السبت فى تمام الساعة الواحدة صباحا وحتى الثالثة صباحا من نفس اليوم ولمدة ساعتين، صرح بذلك المهندس محمد صلاح الدين عبد الغفار رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب، مضيفًا أنه يتم خلال تلك الفترة القيام بأعمال الإحلال والتجديد بمحطة مياه السكساكا المرشحة السطحية.
وأوضح أسامة العارف، مدير الخط الساخن، أن الشركة تتلقى شكاوى المواطنين من خلال الخط الساخن 125 من اى تليفون أرضى أو محمول والرقم 01207125125 من خلال خدمة الواتس اب أو من خلال تطبيق الهاتف المحمول (HCWW 125) أو إرسال الشكوى على موقع الشــركة الإلكترونى www.scww.com.eg وأنه يتم تشغيل جميع المحطات الإرتوازية بكامل طاقتها خلال تلك الفترة وكذلك تجهيز سيارات مياه نقية مجانا يتم الدفع بها لتلبية احتياجات المواطنين حين الحاجة إلى ذلك.
وشركة مياه الشرب والصرف الصحى بسوهاج تهيب بالمواطنين وأصحاب المخابز ومسئولى الهيئات الحكومية والمستشفيات بتوفير كميات المياه المناسبة اللازمة لهم خلال تلك الفترة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى
عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى

أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أن الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى هو سنة إنسانية عظيمة، ووسيلة أساسية لمواجهة الكوارث والمحن. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إن الدعاء ليس ضعفًا، بل هو تعبير عن الاعتماد الكامل على الله، وذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يعلّم الالتجاء والدعاء حتى في المواقف الطبيعية مثل الرياح، موضحًا أن ذلك يرسخ مفهوم التضرع والتسليم لله دون تحدي الطبيعة. وأضاف أن كثيرًا من الناس يخطئون عندما يستبدلون سنة الالتجاء بمحاولة التحدي القائم على الاعتماد فقط على الأدوات والآلات، مشددًا على ضرورة فهم أن الطبيعة ليست شيئًا للتحدي، بل للمعايشة والتوازن معها. وأشار إلى أهمية التربية على التوازن بين الخوف والرجاء في الله، معتبراً أن هذا التوازن هو مفتاح الاستقرار النفسي والاجتماعي، لافتا إلي أن الله سبحانه وتعالى يعلّمنا من خلال آياته كيف نعيش هذه القيم، وأن «توطين النفس» يعني أن يجعل الإنسان مكارم الأخلاق وطنه، والأدب مع الله وطنيته الحقيقية. وتابع أن الالتجاء والتوازن معًا هما الأساس الذي يساعد الإنسان على مواجهة الأزمات بثبات وأمل، وأن هذا هو الأصل السادس الذي ينبغي على الجميع أن يتعلموه ويعيشوه.

عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى
عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى

أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أن الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى هو سنة إنسانية عظيمة، ووسيلة أساسية لمواجهة الكوارث والمحن. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إن الدعاء ليس ضعفًا، بل هو تعبير عن الاعتماد الكامل على الله، وذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يعلّم الالتجاء والدعاء حتى في المواقف الطبيعية مثل الرياح، موضحًا أن ذلك يرسخ مفهوم التضرع والتسليم لله دون تحدي الطبيعة. وأضاف أن كثيرًا من الناس يخطئون عندما يستبدلون سنة الالتجاء بمحاولة التحدي القائم على الاعتماد فقط على الأدوات والآلات، مشددًا على ضرورة فهم أن الطبيعة ليست شيئًا للتحدي، بل للمعايشة والتوازن معها. وأشار إلى أهمية التربية على التوازن بين الخوف والرجاء في الله، معتبراً أن هذا التوازن هو مفتاح الاستقرار النفسي والاجتماعي، لافتا إلي أن الله سبحانه وتعالى يعلّمنا من خلال آياته كيف نعيش هذه القيم، وأن «توطين النفس» يعني أن يجعل الإنسان مكارم الأخلاق وطنه، والأدب مع الله وطنيته الحقيقية. وتابع أن الالتجاء والتوازن معًا هما الأساس الذي يساعد الإنسان على مواجهة الأزمات بثبات وأمل، وأن هذا هو الأصل السادس الذي ينبغي على الجميع أن يتعلموه ويعيشوه.

عمرو الورداني: هذا ما يمكن أن تفعله عند حدوث الزلازل والكوارث الطبيعية
عمرو الورداني: هذا ما يمكن أن تفعله عند حدوث الزلازل والكوارث الطبيعية

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

عمرو الورداني: هذا ما يمكن أن تفعله عند حدوث الزلازل والكوارث الطبيعية

قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، إن أول ما حصل لآدم عليه السلام في الأرض كان "التعليم"، ومن هنا نتعلم أن الحياة بكل تفاصيلها مدرسة نتعلم فيها باستمرار. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن الظواهر الطبيعية مثل الزلازل والفيضانات والعواصف ليست غضباً أعمى، بل هي خطاب إلهي يوقظ القلوب، فهي آيات تخاطب وجدان الإنسان وتدفعه للعودة إلى الله سبحانه وتعالى. وأشار إلى أن سنة الله في الكون تدعو إلى اليقظة لا إلى الفزع، مستشهداً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم عند الخسوف: "فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله ودعائه واستغفاره"، فهذه دعوة للتوجه إلى الله بالذكر والدعاء والاستغفار كوسيلة للتأمل والتصالح مع هذه الظواهر. وأضاف أن الحضارة الإسلامية هي حضارة متصالحة مع الطبيعة، لا ترى الظواهر الطبيعية كدمار أو تهديد، بل كباب من أبواب التعليم والتعلم، مؤكداً أن الحضارات التي تصطدم مع الطبيعة تنهار، أما الحضارات التي تحافظ على التوازن فهي التي تدوم. وذكر أن الله سبحانه وتعالى علمنا قاعدة التوازن، حيث أن الطغيان في أي شيء يؤدي إلى الفساد، والحياة تدعو دائماً إلى الاعتدال والاعتراف بسنن الله في الكون. وأكد أن هناك مراحل سنعيشها في التعامل مع هذه الظواهر، تبدأ بسنة الإيقاظ، ثم سنة التوجيه نحو الله والذكر، تليها سنة العمران التي تدعو إلى إعادة بناء الحياة بوعي، وأخيراً سنة بناء الإنسان الذي هو أساس مقاومة الكوارث، لأنه لا يكفي بناء الحجر فقط، بل يجب بناء الوعي والقلب الممتلئ بنور الله. وتابع: "إنما الأعمال بالنيات، وكل عمل يتوقف على بناء الإنسان، فإذا أردنا أن نواجه الكوارث الحياتية، فعلينا أولاً أن نبني الإنسان ووعيه، فهذا هو البناء الحقيقي الذي يحمي المجتمعات من كل المحن".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store