logo
عبدالله المري يشهد فعاليات اليوم الثاني من «ملتقى K9 الدولي»

عبدالله المري يشهد فعاليات اليوم الثاني من «ملتقى K9 الدولي»

صحيفة الخليج٢٠-٠٤-٢٠٢٥

دبي: «الخليج»
شهد الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، فعاليات ومنافسات اليوم الثاني من «ملتقى K9 الدولي» الأول، الذي تنظمه شرطة دبي، في حدث هو الأول من نوعه في المنطقة، ضمن أجواء عائلية ممتعة.
وأكد المري أن الملتقى يأتي بالتزامن مع عام المجتمع، ويعكس توجهات شرطة دبي لتطوير منظومة العمل الأمني بشمولية تجمع بين تطوير الأداء التخصصي المتقدم والبعد التوعوي والمجتمعي، لافتاً إلى أن الملتقى يمثّل منصة نوعية لتعزيز الوعي العام بدور الكلاب البوليسية في حماية المجتمع، وتسليط الضوء على الإمكانات الكبيرة التي توظفها شرطة دبي في واحد من أكثر المجالات التخصصية حيوية.
وأضاف: «نحن في شرطة دبي نؤمن بأهمية بناء جسور الثقة مع أفراد المجتمع».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أمن المنافذ» تحبط محاولة تهريب 5 كيلوغرامات من الماريغوانا
«أمن المنافذ» تحبط محاولة تهريب 5 كيلوغرامات من الماريغوانا

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • الإمارات اليوم

«أمن المنافذ» تحبط محاولة تهريب 5 كيلوغرامات من الماريغوانا

أحبطت الإدارة العامة للمنافذ بالهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، محاولة تهريب كمية كبيرة من المواد المخدرة من نوع «الماريغوانا» تزن خمسة كيلوغرامات، تم ضبطها مخبأة بشكل احترافي داخل أمتعة أحد المسافرين عبر مطار زايد الدولي. وتعود تفاصيل الواقعة إلى اشتباه فرق التفتيش الجمركي في أمتعة أحد المسافرين أثناء مرورها عبر أنظمة الفحص المتقدمة في مطار زايد الدولي، بعد أن أظهرت الأجهزة مؤشرات على وجود مواد غير طبيعية مهربة داخل الأمتعة، ما استدعى تدخل فرق التفتيش اليدوي لإجراء فحص دقيق، أسفر عن العثور على المواد المخدرة، وذلك بالتعاون مع فرق الكلاب الجمركية بإدارة الدعم الجمركي والأمني (K9) المتخصصة في الكشف عن المخدرات. وأكدت الهيئة التزامها بتطوير منظومة التفتيش، وتوظيف أحدث الأجهزة والتقنيات، بما يضمن حماية المجتمع من مخاطر المواد المخدرة، ويشكل رادعاً لكل من تسول له نفسه العبث بأمن الدولة، في إطار الجهود الوطنية الرامية إلى حفظ أمن وسلامة المجتمع، وحرصها على تبني منهجيات وأساليب عمل مبتكرة ومتطورة، لمكافحة تهريب المخدرات والمواد الخطرة في ظل تزايد التحديات، وتطور أساليب العصابات الإجرامية في التهريب.

إفشال محاولة تهريب 5 كيلو غرامات من الماريغوانا
إفشال محاولة تهريب 5 كيلو غرامات من الماريغوانا

البيان

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

إفشال محاولة تهريب 5 كيلو غرامات من الماريغوانا

أحبطت الإدارة العامة للمنافذ بالهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، محاولة تهريب كمية كبيرة من المواد المخدرة من نوع (الماريغوانا) تزن 5 كيلوغرامات، تم ضبطها مخبأة بشكل احترافي داخل أمتعة أحد المسافرين عبر مطار زايد الدولي. وتعود تفاصيل الواقعة إلى اشتباه فرق التفتيش الجمركي بأمتعة أحد المسافرين أثناء مرورها عبر أنظمة الفحص المتقدمة بالمطار ، بعد أن أظهرت الأجهزة مؤشرات على وجود مواد غير طبيعية مهربة داخل الأمتعة، ما استدعى تدخل فرق التفتيش اليدوي لإجراء فحص دقيق أسفر عن العثور على المواد المخدرة، وذلك بالتعاون مع فرق الكلاب الجمركية بإدارة الدعم الجمركي والأمني (K9) المتخصصة في الكشف عن المخدرات. وأكدت الهيئة التزامها بتطوير منظومة التفتيش وتوظيف أحدث الأجهزة والتقنيات، بما يضمن حماية المجتمع من مخاطر المواد المخدرة، ويشكل رادعاً لكل من تسوّل له نفسه العبث بأمن الدولة، في إطار الجهود الوطنية الرامية إلى حفظ أمن وسلامة المجتمع، وحرصها على تبني منهجيات وأساليب عمل مبتكرة ومتطورة لمكافحة تهريب المخدرات والمواد الخطرة في ظل تزايد التحديات وتطور أساليب العصابات الإجرامية في التهريب. وشددت على أن حماية أمن المجتمع والحفاظ على استقراره وحماية الشباب من التأثيرات السلبية للمخدرات يمثل أولوية قصوى لديها.

سيف بن زايد يفتتح القمة الشرطية العالمية في دبي
سيف بن زايد يفتتح القمة الشرطية العالمية في دبي

الشارقة 24

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الشارقة 24

سيف بن زايد يفتتح القمة الشرطية العالمية في دبي

الشارقة 24 – وام: تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، شهد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، وسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، وسمو الشيخ محمد بن راشد بن محمد بن راشد آل مكتوم، انطلاق أعمال القمة الشرطية العالمية في نسختها الرابعة، تحت شعار "تصميم المستقبل القادم من العمل الشرطي"، والتي تنظمها القيادة العامة لشرطة دبي، بالشراكة مع "دي إكس بي لايف" على مدار ثلاثة أيام، في مركز دبي التجاري العالمي. ويشارك في أعمال القمة أكثر من 300 متحدث وخبير دولي، ونخبة من صناع القرار في القطاع الأمني، لمناقشة التحديات الأمنية الناشئة والحلول المبتكرة، وذلك بحضور معالي الفريق عبد الله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، وقيادات شرطية من أنحاء العالم كافة. وأكد معالي الفريق عبد الله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، في كلمة افتتاح القمة، أن دولة الإمارات أصبحت نموذجاً يُحتذى به في ترسيخ مفاهيم الأمن، وريادة الابتكار، واستشراف مستقبل العمل الشرطي والأمني، لافتا إلى أن المؤتمر يجمع قادة الشرطة والخبراء الأمنيين والمفكرين الإستراتيجيين من نحو 100 دولة ووكالة إنفاذ قانون ومنظمة عالمية، بالإضافة لأكثر من 200 شركة تخصصية عالمية؛ لتبادل أفضل الممارسات ومناقشة أبرز التحديات الأمنية التي تواجه المجتمعات حول العالم. وأضاف المري أن العالم يواجه اليوم أساليب مستحدثة للجريمة، وجرائم تتخطى حدود الجغرافيا التقليدية، كجرائم الفضاء السيبراني، والاحتيال الرقمي، والقرصنة المرتبطة بالذكاء الاصطناعي التي يستعين بها المُحتالون لتوسيع نطاق عملياتهم، وتبادل المعلومات عبر الشبكات المُظلمة، مشيرا إلى تداول أكثر من 100 مليار من البيانات الشخصية والمالية المقرصنة على الشبكة المظلمة في عام 2024، وذلك وفقاً لتقارير جرائم الاحتيال المالي الصادرة عن منظمة الإنتربول، ما يمثل زيادة بنسبة 42% مقارنة بالعام 2023، وأن هجمات برمجيات الفدية مثلت نحو 25% من إجمالي مطالبات التأمين السيبراني على مستوى العالم. وأكد معاليه حرص شرطة دبي على مواكبة توجهات الدولة في تعزيز الأمن العالمي، ومشاركة تجاربها في الدمج بين ريادة العمل الشرطي والتكنولوجيا، ونقلها إلى العالم، عبر مبادرات عالمية عدة، أبرزها الملتقى الدولي لمكافحة المخدرات والجريمة المنظمة، والمنتدى الدولي لمكافحة الاحتيال، وتحدي الإمارات للفرق التكتيكية، والدبلوم التخصصي في الابتكار الشرطي والقيادات الدولية "PIL"، والقمة الشرطية العالمية، منوهاً بأن هذه المبادرات مجتمعة استقطبت خلال هذا العام 110 دول، الأمر الذي يؤكد قدرة دولة الإمارات العربية المتحدة الاستثنائية على توحيد الجهود وبناء الشراكات العالمية وتعزيز التعاون الدولي الأمني. وشدد على أن أمن المجتمعات مسؤولية مشتركة، تتطلب عملاً تكاملياً عابراً للحدود، معربا عن أمله في أن تُتَوج هذه القمة بمخرجات نوعية وتوصيات فاعلة تُترجم إلى سياسات وإستراتيجيات واقعية، تُسهم في ترسيخ دعائم الأمن، وتعزيز الاستقرار، وبناء مستقبل أكثر أمناً وازدهاراً للمجتمعات حول العالم. وتلا الكلمة، استعراض فيلم قصير يُبرز نتائج النسخة السادسة من بطولة تحدي الإمارات للفرق التكتيكية، التي شارك فيها ما يزيد على 100 فريق تخصصي على مستوى العالم، ما جعلها تحصل على شهادة غينيس للأرقام القياسية كأكبر عدد من الدول المشاركة في البطولة، وتجاوزت انعكاساتها ميادين التحدي، لتصل إلى شعوب ومجتمعات وقيادات هذه الدول. وأكد جون روميرو، مُبتكر ومصمم ألعاب، أن مجال الألعاب الإلكترونية الذي يجذب الملايين يوميا، يتعرض لخسائر في الإيرادات تصل إلى 29 مليار دولار، بسبب الجرائم الإكترونية، الأمر الذي دفع بالمؤسسات المعنية إلى إنفاق ما يُقدّر بـ 13.5 مليار دولار على دمج برمجيات مكافحة الغش في الألعاب، بالإضافة إلى 50 مليون دولار عائدات السوق السوداء نتيجة هذه الممارسات غير القانونية. وتطرق روميرو، إلى أبرز التحديات المستمرة من المقرصنين والمخترقين، الذين يستغلون الأنظمة التشغيلية للألعاب لصالحهم، والتي بدأت فعليا منذ عام 1979 عندما بدؤوا في استخدام أنظمة لحماية نسخ الألعاب ومنع الغش، مشيرا إلى أن من أشهر طرق الغش، التقنيات التي تُمكن اللاعب من إصابة الهدف تلقائياً، أو التحرك أسرع من غيره، والحصول على ميزات غير عادلة، أو استغلال العملات لشراء عناصر بسهولة، وغيرها من الأساليب الأخرى. وتحدث عن النماذج التي يستخدمها المصممون والمبرمجون لاكتشاف السلوكيات غير الطبيعية، مثل الأنماط والسلوكيات غير المألوفة، وتحليل السلوك لبناء أنماط طبيعية كمرجعية، ثم الكشف عنها، ومراقبة سلوك اللاعبين باستخدام الذكاء الاصطناعي، والسماح بالإبلاغ عن الغشاشين أو السلوكيات المريبة. كما تطرق روميرو إلى استخدام مطوري الألعاب والشركات المعنية تعلم الآلة والبرمجيات المتطورة للكشف عن السلوكيات غير المألوفة دون تعريض النظام لمخاطر أمنية إضافية، فالتكنولوجيا التي يستعين بها المقرصنون لقرصنة الألعاب، تستخدم لمكافحة هذه الممارسات غير القانونية، بهدف الحفاظ على بيئة موثوقة وعادلة وآمنة للاعبين. ودشن الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، معرض القمة، واطلع سموه خلال جولة في أروقته، على أبرز التقنيات والتكنولوجيا المطورة الداعمة للعمل في مجال مكافحة الجرائم الالكترونية، والأدلة الجنائية، والذكاء الاصطناعي، وأمن المطارات، والابتكار والتكيف التكنولوجي، والابتكار والجاهزية الشرطية، والطائرات بدون طيار، والأمن السيبراني، والمرور والتنقل، ومكافحة المخدرات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store