
وصول الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء إلى السعودية حديث مواقع التواصل.. استمع
شهدت منصات التواصل الإجتماعي جدلًا واسعًا بعد وصول الرئيس الأميركي دونالد ترامب صباح اليوم الثلاثاء إلى السعودية في إطار أول زيارة خارجية له منذ توليه منصبه، وفي مستهل جولة تستمر 4 أيام وتشمل قطر والإمارات يأمل خلالها في إبرام اتفاقيات كبرى، في ظل الصعوبات التي تواجه تحقيق تسويات للنزاعات الإقليمية.
حيث كتبت ميساء : زيارة ترمب للسعودية لم تكن زيارة بروتوكولية عادية، بل لحظة مفصلية في ولادة شرق أوسط جديد، لا يشبه ما عرفناه سابقًا. إنها زيارة محورية تُعلن بداية مرحلة "ما بعد المعاصرة"، حيث تغيب الدولة التقليدية، وتتصدر الشركات المتعددة الجنسيات، والتكنولوجيا، والاقتصاد عناوين المرحلة القادمة، إنها إعلان نهاية الدولة السياسية التقليدية، وولادة منظومة عالمية تقودها المصالح الاقتصادية والتكنولوجيا والخصخصة السيادية، اتفاقيات اقتصادية وتريليونات من المال نحو واشنطن ومن يشارك ترامب رؤيته الجديدة ....
و نشر لطيف : بعد هذا الاستقبال الحافل والفرح والسرور ابتهاجًا بزفة أبو ايفانكا العزيز، ستكون هنالك منافسة قوية محتدمة لصدارة الطاعة والتسليم، فقد أهدته قطـر طائرة القصر وبقيمة تفوق الـ400 مليون دولار، بينما ستهديه شقيقتها السعودية ترليون دولار، مع صفقات وهدايا قيّمة أخرى، وبناء على ذلك ستكون الإمارات في موقف تحدٍّ صعب وحرج للغاية، إذ أن عليها أن تنافس الأختين بشراسة، لكي تتقلد وسام البطولة في مسلسل "النهب والحلب" في رحلة الرئيس الساخنة هذه
و قالت هلا : حكام العرب أذاقهم الله الذل والعار والهوان، تستقبلون بمن يقتلون إخوانكم وأبناء جلدتكم ويطردونهم من ديارهم ظلمًا وعدوانًا، لا نامت أعيُن الجبناء
و أضاف تركي : الأمة المهزومة الذليلة هي فقط التي تستقبل جلادها كالقائد الهمام بالهدايا والعطايا، اللهم إنني أبرأ إليك من أفعالهم، أطفالنا في غزة أشلاء بسبب دعمهم وصواريخهم وطائراتهم، حسبنا الله ونعم الوكيل
و من جهة أُخرى، تم تداول فيديو بتقديم فنجان القهوة لدونالد ترمب لكنه يكتفي بالنظر إليه بصمت دون أن يشرب منه
حيث علقت رضوى : عم يطبق العادات العربية الأصيلة، ( ما بشرب قهوتكم لتوافقو على طلبي )
كان هذا أبرز ما تداوله رواد مواقع التواصل الإجتماعي لهذا اليوم، في أمان الله …

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 32 دقائق
- السوسنة
الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بعيد الاستقلال الـ79
عمان - السوسنة احتفلت الكنيسة الأرثوذكسية الأحد، في كنيسة الروم الأرثوذكس– خلدا، بعيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة الأردنية الهاشمية، بحضور مطران الأردن للروم الأرثوذكس، المطران خريستوفوروس، وعدد من المسؤولين وأبناء الرعية.وأكد المطران خريستوفوروس، في كلمة له، أن الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل سنوياً بالأعياد الوطنية، التزاماً منها بالتقليد الكنسي للبطريركية المقدسية، وابتهالاً إلى الله أن يحفظ الأردن بقيادته الهاشمية الحكيمة، وشعبه الوفي.وأشار المطران إلى أن الاستقلال يمثل محطة تأمل واعتزاز بتاريخ الوطن، والقرار المصيري الذي أُعلن في عهد الملك المؤسس المغفور له عبدالله الأول، مؤكداً أن الكنيسة الأرثوذكسية، باعتبارها جزءاً أصيلاً من النسيج الوطني، تحتفي بهذه المناسبة التي تجسد معاني الانتماء والوحدة الوطنية.وقال المطران إننا نرى الاستقلال في الأمن والاستقرار، والوعي المجتمعي، والمواطنة الفاعلة، واحترام القانون، وعدالة القضاء، وكفاءة القوات المسلحة والأجهزة الأمنية، وفي دعم المظلومين، مشدداً على أهمية هذه الذكرى في تذكير الجميع بما تحقق من منجزات في ظل التحديات.ورفع المطران خريستوفوروس باسم بطريرك المدينة المقدسة كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث، وأعضاء المجمع المقدس، وجميع الإكليروس وأبناء الكنيسة في الأردن والمهجر، أسمى آيات التهنئة إلى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وسمو ولي عهده الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، بهذه المناسبة الوطنية العزيزة.واختُتم الاحتفال بموكب رسمي إلى قاعة الكنيسة، حيث قدمت موسيقات القوات المسلحة – الجيش العربي، مجموعة من الفقرات الموسيقية والفنية احتفالاً بهذه المناسبة الوطنية.


الشاهين
منذ 36 دقائق
- الشاهين
تهنئة الملك بالإستقلال .. ورهط المتكسبين
كتب ماجد القرعان بهذه العبارة التي تنم عن صدق محبة سيدنا ابو حسين لشعبه الوفي ' أبناء وبنات شعبي الوفي الأصيل ' بدأ جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين كلمته المتلفزة مهنئا ابناء وبنات الإسرة الأردنية بعيد الإستقلال المجيد. في كلمته القصيرة حيا جلالته ابناء شعبه على امتداد وطننا العزيز مستخدما ابسط المفردات المعبرة عن أهمية المناسبة الخالدة بالنسبة للاردن الأغلى الذي وكما قال جلالته نفخر بماضيه العريق، وتقدمه المستمر، ونتطلع لمستقبله الواعد المشرق بعون ﷲ. . وزاد متفائلا المستقبل الذي نصنعه معا، بإرادتنا وعزيمتنا، وتبنيه سواعدنا، ليواصل الأردن مسيرة التقدم والتحديث، آمنا مستقرا، ترعاه عناية الرحمن، وتحرسه زنود بواسل جيشنا العربي المصطفوي، وأجهزتنا الأمنية. ويكفينا في هذا المقام ما بدا من سعادة وافتخار واعتزاز على محيا جلالته وهو يتحدث لأبناء وبنات شعبه بالمناسبة العزيزة على قلوبنا جميعنا مهنئا الأردنيون وهو يحتفلون بالعيد التاسع والسبعين لاستقلال المملكة . من يتابع المشهد اليوم وعلى امتداد وطننا العزيز يلمس أهمية المناسبة الخالدة حيث البهجة والسعادة والإحتفالات المعبرة التي عمت في كافة مناطق المملكة بريفها وحضرها وباديتها ومدنها وقراها فالاستقلال ليس مجرد التحرر من الإستعمار بكافة اشكاله بل هو قصة شعب اصر على بناء دولة ذات سيادة وما كان ذلك ليتحقق دون تضحيات ووجود قيادة قادرة على قيادة المسيرة فكان ذلك التعاضد الصادق بين اجدادنا وملوك بنو هاشم بدءا من الملك المؤسس عبد الله الأول، إلى صانع دستورنا الملك طلال فالملك الباني الحسين رحمهم الله ، وصولًا إلى الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه . المؤسف في احتفالاتنا الوطنية ان بيننا رهط من المتكسبين واصحاب الإجندات الخاصة والمزاجية وهم بالمجمل من شاءت الأقدار ان يكونوا في مواقع صنع القرار فلا يهمهم سوى كراسيهم ومكاسبهم الذين يصنفون ابناء الوطن حسب امزجتهم ولاءاً وانتماءً . وصلتني اتصالات من شخصيات وطنية مشهود لهم وامناء عامون في عدد من الأحزاب المرخصة ومن قادة مجتمعات يحتجون على استثنائهم من دعوات حضور الإحتفالات الوطنية الرئيسية وتحديدا التي يتم تنظيمها من قبل المكلفون بذلك في الديوان الملكي العامر ( بيت الأردنيين ) وفي رئاسة الوزراء فيما يتم دعوة محاسيب واقرباء محسوبين عليهم مع احترامي الشخصي للجميع فكلهم ابناء وطن . من جهتي فان التمييز غير المبرر والمزاجية في التعامل مع الأردنيين لا يتوقف عند الدعوة لحضور الإحتفالات الوطنية بل ايضا في الدعوة لحضور لقاءات مع جلالة الملك وسمو ولي عهد الأمين ومنها ما يخص قطاع الصحفيين وكنت قد تناولت ذلك في مقالات سابقة حيث التركيز في اغلب الدعوات على عدد بعينهم مع الإحترام للجميع واقصاء مقصود لحملة الأقلام الوطنية . مثل هذا التمييز والتصنيف مرفوض وغير مستساغ أو مقبول بل ان مخرجات هكذا تصرفات لا تسر صديق أو عدو ومن شأنها ان تدفع البعض الى التعبير بصور واشكال تهددد سلامة المجتمع الأردني في هذا الوقت العصيب الذي نمر به وسط اقليم ملتهب وتحديات دولية . للتذكر فقط وأخذ العظة اتسائل أين اصبح من تركوا كراسيهم تقاعدا أو اقالة ممن كانوا يصنفون الأردنيين ولاء وانتماء المعاناة تشتد وتزداد يوما بعد يوم من تصرفات بعض المسؤولين قصيري النظر وممن يتم اعادة تدويرهم بين المناصب لعوامل الواسطة والشللية وهم في اغلبهم الذين لم يتركوا بصمة خيرة في أي من المواقع التي ( تبغددوا فيها ) اقول لهم كفاكم عهرا يا من تعبثون بالوطن


الشاهين
منذ 36 دقائق
- الشاهين
رئيس جامعة الحسين بن طلال يرفع أسمى آيات التهاني إلى جلالة الملك والأسرة الأردنية بمناسبة عيد الاستقلال الـ79
في مشهدٍ يفيض بالعزة والانتماء، رفع الأستاذ الدكتور عاطف الخرابشة، رئيس جامعة الحسين بن طلال، باسمه واسم أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وطلبة الجامعة، أسمى معاني التهنئة والتبريك إلى حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وإلى أبناء وبنات الأسرة الأردنية الواحدة، بمناسبة الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال الوطن الغالي. وقال الدكتور الخرابشة في تهنئته: 'في هذا اليوم الخالد من تاريخ أردننا الحبيب، تتوشّح القلوب قبل السواعد بحب الوطن، وتخفق الأرواح بعزف الفخر، نستذكر فيه تضحيات الأجداد الذين رسموا بدمائهم طريق الحرية، وقادوا المسيرة نحو الاستقلال بعزيمة لا تلين وإيمان لا يهتز.' وأضاف: 'إن عيد الاستقلال ليس مجرد ذكرى، بل هو نبض في وجدان كل أردني، وراية نرفعها كل يوم في ميادين العمل والإنجاز، نستلهم من قيادتنا الهاشمية الرشيدة معاني الشموخ، ونمضي خلفها بثباتٍ وإصرار لبناء أردن قوي، مزدهر، وعصيّ على التحديات.' وأكد رئيس الجامعة أن جامعة الحسين بن طلال، وهي تنتمي لهذه الأرض الطيبة، تعاهد جلالة الملك على أن تبقى منارة للعلم والمعرفة، وحاضنةً للعقول الشابة التي تؤمن بوطنها وتعمل بإخلاص لترسيخ أركان مستقبله المشرق. وختم الخرابشة تهنئته بالدعاء إلى الله العلي القدير أن يحفظ جلالة الملك وولي عهده الأمين، وأن يديم على الأردن نعم الأمن والأمان، وأن تبقى راية الوطن خفّاقة في سماء العز والفخار، ما دامت الحياة تنبض في قلوب أبنائه الأوفياء.