
ملتقى الرياض لكرة القدم يحدد مسار التطور لكرة القدم المصغرة في العالم العربي
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
اختتمت فعاليات الملتقى العربي الأول لكرة القدم المصغرة، الذي استضافته وزارة الرياضة السعودية في العاصمة الرياض، بحضور 23 دولة خليجية وعربية وأوروبية.
وشهد اليوم الثاني للملتقى جلسات نقاشية وفعاليات تركزت على تطوير اللعبة عالميًا، وتعزيز الاستثمار الرياضي، وزيادة عدد ممارسي كرة القدم المصغرة.
تم خلال الملتقى الإعلان عن أجندة البطولات القادمة، والتي تشمل بطولة العالم للسيدات في أربيل، وبطولة العالم تحت 15 عامًا في وهران، والبطولة العربية في صلالة، وكأس الخليج في الدوحة. كما تم تكريم محمد الدوسري، رئيس الاتحاد الدولي، تقديرًا لدوره في تطوير اللعبة عالميًا.
اختتم الملتقى بإجماع المشاركين على ضرورة تعزيز الجهود لنشر كرة القدم المصغرة عالميًا، وتطوير الأكاديميات الرياضية، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية.
كما أوصى المشاركون، بضمان إقامة بطولات دولية تسهم في رفع مستوى التنافسية وتحفيز المزيد من اللاعبين على ممارسة هذه اللعبة، مؤكدين على ضرورة تعزيز حوكمة اللعبة في الدول العربية لمواكبة التطورات العالمية.
وأشاد المشاركون بجهود السعودية في دعم وتطوير هذه الرياضة الناشئة على مستوى العالم.
مقالات ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 6 أيام
- وكالة الأنباء اليمنية
"البطاقة الحمراء لإسرائيل".. جهود متجددة لطرد العدو من "الفيفا"
غزة – سبأ: تتواصل جهود حراك المقاطعة العالمي من أجل عزل العدو الإسرائيلي عالمياً وفضح جرائمه التي يعمل على تبييضها أو إخفائها من خلال الأنشطة الثقافية والرياضية، تحت مصطلح "الغسيل الرياضي"، وذلك تزامناً مع تواصل جريمة الإبادة الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وتسعى الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لـ"إسرائيل" المعروفة اختصارا باسم "PACBI"، وهي إحدى أذرع حركة المقاطعة "BDS"، إلى طرد اتحاد العدو الإسرائيلي لكرة القدم من الاتحاد الدولي للعبة "الفيفا"، وحظر تمثيل العدو دولياً، وفقاً لوكالة تسنيم الإيرانية للأنباء. وترفع الحملة دائماً شعار "البطاقة الحمراء لإسرائيل" في "مختلف ملاعب كرة القدم حول العالم". ومن المقرر أن يجتمع اتحاد "الفيفا"، وهو الهيئة الحاكمة لكرة القدم العالمية، في أسونسيون باراغواي، ضمن مؤتمره السنوي غداً الخميس، الذي يوافق أيضا ذكرى النكبة الفلسطينية عام 1948. واتهمت الحملة "الفيفا" بالتواطئ في النكبة المستمرة ضد الفلسطينيين الذين يتعرضون في غزة للتجويع حتى الموت بسبب حظر العدو الإسرائيلي لجميع المساعدات الإنسانية والوقود، بينما استشهد مئات من لاعبي كرة القدم الفلسطينيين في جريمة الإبادة الجماعية، وتم تدمير الملاعب والمرافق الرياضية الفلسطينية بالكامل. وأكدت أن "الاتحاد الدولي الفاسد ورئيسه المشبوه والمستبد جياني إنفانتينو يواصلان حماية إسرائيل، التي ترتكب الإبادة الجماعية، من المساءلة". وأكدت حملة "PACBI" أن مشجعي كرة القدم يواصلون رفع لافتات "البطاقة الحمراء لإسرائيل" في عشرات الملاعب حول العالم، من دوريات الدرجة الأولى إلى ملاعب كرة القدم الشعبية. ومنذ بدء جريمة الإبادة الإسرائيلية المستمرة ضد قطاع غزة لنحو 20 شهراً والتي خلفت أكثر من 172 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، أجّل "الفيفا" التصويت على قرار حظر اتحاد العدو الإسرائيلي من المشاركة في كرة القدم الدولية ثلاث مرات، ثم رفض اتخاذه أخيراً. وتقدم الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم بطلب لاستبعاد العدو الإسرائيلي في مايو 2024، بسبب جريمة الإبادة في غزة، بينما أمر الفيفا بتقييم قانوني للموقف، ووعد بالنظر في الأمر في اجتماع غير عادي لمجلسه في يوليو الذي تلاه. وفي يوليو 2024، أرجأ "الفيفا" النظر في الطلب الفلسطيني إلى ما بعد دورة ألعاب باريس الصيفية، قائلا "إن الطرفين طلبا مزدا من الوقت لتقديم دفوعهما'. وفي نهاية أغسطس من العام الماضي أيضاً أعلن "الفيفا" أنه سينظر في مقترحات الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم ضد اتحاد الكيان الإسرائيلي في أكتوبر، وفق ما ذكرت صحيفة ديكيان هيرالد. وعقب ذلك أعلن "الفيفا" أنه سيطلب من لجنة الانضباط التابعة له، النظر في دعوى للاتحاد الفلسطيني للعبة، بشأن ممارسات العدو الصهيوني التمييزية تجاه اللاعبين الفلسطينيين التي على صلة بالعدوان على غزة. ومع بداية تقديم الطلب الفلسطيني، الذي دعمه رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، سلمان آل خليفة، رفض رئيس الاتحاد الدولي جياني إنفانتينو، تعليق عضوية العدو الصهيوني، ولم يتجاوب بتنظيم تصويت على هذا التعليق، خلال مؤتمر "الفيفا" الذي عقد في العاصمة التايلاندية بانكوك مايو 2024.


يمن مونيتور
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- يمن مونيتور
برشلونة يتوج بكأس ملك إسبانيا بعد فوز ماراثوني على ريال مدريد
يمن مونيتور/ ( د ب أ) توج فريق برشلونة بلقب كأس ملك إسبانيا لكرة القدم بعد فوز ماراثوني على غريمه الأزلي ريال مدريد بنتيجة 3 / 2 بعد مباراة امتدت لشوطين إضافيين، مساء السبت. أنهى برشلونة الشوط الأول متقدما بهدف سجله بيدري بعد مرور 28 دقيقة من المباراة التي أقيمت على ملعب 'لاكارتوخا' في مدينة إشبيلية. وفي الشوط الثاني، قلب ريال مدريد الطاولة على منافسه وسجل هدفين لكيليان مبابي وأوريلين تشواميني في الدقيقتين 70 و77. ولكن برشلونة أدرك التعادل بهدف فيران توريس في الدقيقة 84، ليمتد اللقاء لشوطين إضافيين حيث سجل مدافعه الفرنسي جوليس كوندي الهدف الثالث في الدقيقة 116. وتفوق برشلونة على ريال مدريد للمرة الثالثة هذا الموسم بعد الفوز عليه بنتيجة 4 / صفر في الدور الأول من الدوري، وبعدها فوز كاسح بنتيجة 5 / 2 في نهائي كأس السوبر الإسباني. كما تعادل الفريق الكتالوني في تاريخ المواجهات المباشرة مع غريمه المدريدي برصيد 4 تتويجات لكل منهما خلال 8 مواجهات مباشرة بينهما في المباراة النهائية، ليعزز برشلونة تربعه أيضا على قائمة الأكثر تتويجا باللقب برصيد 32 مرة مقابل 20 لقبا لريال مدريد. مقالات ذات صلة


يمن مونيتور
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- يمن مونيتور
ريال مدريد يطلب رسمياً تغيير حكم نهائي كأس الملك ويهدد بالانسحاب
يمن مونيتور/ قسم الأخبار في خطوة تصعيدية غير مسبوقة، طالب نادي ريال مدريد الاتحاد الإسباني لكرة القدم بتغيير طاقم التحكيم المعيّن لنهائي كأس ملك إسبانيا أمام برشلونة، والمقرر إقامته غدًا السبت على ملعب لا كارتوخا في إشبيلية. جاء هذا الطلب عقب تصريحات مثيرة للجدل أدلى بها الحكم الرئيسي ريكاردو دي بورغوس بينغوتكسيا، حيث أبدى تأثره العاطفي خلال مؤتمر صحفي، مما أثار شكوك النادي الملكي حول حياديته وقدرته على إدارة المباراة بشكل عادل. ردًا على ذلك، أعلن ريال مدريد مقاطعته لجميع الفعاليات الرسمية السابقة للمباراة، بما في ذلك المؤتمر الصحفي والتدريبات الجماعية والعشاء البروتوكولي، معتبرًا تصريحات الحكام 'عدائية' و'غير مقبولة'. وأكد النادي في بيان رسمي أن استمرار تعيين الحكام الحاليين يُعد تهديدًا لمبادئ العدالة والحيادية، مطالبًا بفتح تحقيقات تأديبية وإعادة هيكلة لجنة التحكيم في نهاية الموسم. من جانبها، رفضت الاتحاد الإسباني طلب ريال مدريد، مشيرًا إلى أن تغيير الحكام في هذا التوقيت غير ممكن من الناحية اللوجستية، ومؤكدًا ثقته في قدرة الطاقم التحكيمي على إدارة المباراة بكفاءة. تجدر الإشارة إلى أن هذه الأزمة تأتي في ظل توتر متزايد بين ريال مدريد والاتحاد الإسباني، حيث سبق للنادي أن انتقد تعيينات تحكيمية سابقة، مما يُنذر بتصعيد إضافي في حال عدم التوصل إلى حل قبل موعد المباراة المرتقبة. مقالات ذات صلة