
وصول دفعة صواريخ إيرانية جديدة إلى إسرائيل.. وتل أبيب تفعل الإنذارات
نشر في: 16 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
وصلت دفعة صواريخ إيرانية جديدة إلى إسرائيل، فيما فعلت تل أبيب الإنذارات في عدة مناطق شمال البلاد.
وانطلقت صفارات الإنذار في منطقة حيفا والكريوت والجليل والجليل السفلي، وفق القناة 12 الإسرائيلية. وأكد الجيش الإسرائيلي تفعيل الإنذارات في عدة مناطق شمال البلاد عقب رصد الصواريخ التي أُطلقت من إيران باتجاه إسرائيل، مطالبا الإسرائيليين بالالتزام بتعليمات قيادة الجبهة الداخلية. ويعمل سلاح الجو في الوقت الحالي، على اعتراض الصواريخ ومهاجمتها أينما دعت الحاجة للقضاء على التهديد.
المصدر: عاجل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 23 دقائق
- أرقام
ترامب: على الجميع إخلاء طهران فورًا
دعا الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" سكان العاصمة الإيرانية طهران إلى مغادرتها على الفور، في إشارة إلى تصعيد محتمل في الصراع الإسرائيلي الإيراني. وكتب "ترامب" في منشور عبر "تروث سوشيال" في وقت مبكر من صباح الثلاثاء: "كان ينبغي على إيران توقيع الاتفاق الذي طلبتُ منهم توقيعه، يا له من عار، يا له من إهدارٍ للأرواح البشرية". وأضاف: "ببساطة، لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي، لقد كررتُ ذلك مرارًا وتكرارًا، وعلى الجميع إخلاء طهران فورًا". يأتي ذلك بعدما أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية، الإثنين، أعلى مستوى من التحذير لمواطنيها ضد السفر إلى إسرائيل، مع استمرار التوترات العسكرية في الشرق الأوسط. وأوصت وزارة الخارجية الأمريكيين، سابقًا، بإعادة النظر في سفرهم إلى إسرائيل والضفة الغربية، ونصحتهم قبل ذلك بعدم السفر إلى غزة. وقال "ترامب" في وقت سابق، إن إيران تحاول البحث عن مخرج دبلوماسي، بعد أن تعرّضت منشآتها النووية والعسكرية لهجمات إسرائيلية، لكنها تأخرت كثيرًا في اتخاذ هذه الخطوة، مؤكدًا أن طهران لن تنتصر في هذه الحرب.


صحيفة سبق
منذ 24 دقائق
- صحيفة سبق
بالصور: دخان ورماد في سماء إسرائيل.. أربعة أيام من القصف الإيراني المدمّر
شهدت الساحة الإقليمية أربعة أيام من التصعيد غير المسبوق بين إيران وإسرائيل، حيث واصل الخصمان اللدودان قصف بعضهما البعض بلا هوادة، في محاولة لتحقيق انتصار حاسم في المعركة التي افتتحتها تل أبيب بقصف منشآت نووية إيرانية واغتيال عدد من القادة العسكريين وعلماء الطاقة النووية الإيرانيين. لم يمر التصعيد الإسرائيلي فجر الجمعة الماضية مرور الكرام، إذ ردّت طهران بوابل من الطائرات المسيّرة (الدرون) والصواريخ الباليستية بعيدة المدى على مدار الأيام التالية. وعلى الرغم من نجاح منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية المعروفة باسم "القبة الحديدية" في التصدي لعدد من الهجمات، فإن العديد من الصواريخ والمسيّرات أصابت أهدافًا داخل الأراضي الإسرائيلية، محدثة دمارًا واسعًا وغير مسبوق في المدن التي أصبحت، طيلة الأيام الأربعة، تحت وطأة القصف الإيراني المكثف. وترك القصف الإيراني بصمته الدامية على إسرائيل، حيث قُدّر عدد القتلى بنحو 26 شخصًا على الأقل، فيما تجاوز عدد الجرحى حاجز الـ500، وفقًا لبيانات وزارة الصحة الإسرائيلية. واستهدفت الهجمات الصاروخية عددًا من المرافق والبنى التحتية الحيوية، مخلّفة دمارًا واسعًا في أبنية سكنية في مدن مثل ريشون لتسيون، ورامات جان، وحيفا. كما أظهرت الصور المتداولة عبر وكالات الأنباء العالمية احتراق عدد من المركبات وتضرر منشآت حيوية في تل أبيب وغيرها من المدن الإسرائيلية، بشكل كلي أو جزئي. وبدت على وجوه السكان علامات الخوف والهلع، ما دفع الملايين منهم إلى الهروب نحو الملاجئ المحصنة تحت الأرض. كما اضطرت عشرات العائلات إلى النزوح بعد تدمير منازلها، متجهة نحو مراكز الإيواء المؤقتة، في مشاهد تعيد إلى الأذهان ما تشهده غزة تحت القصف الإسرائيلي المستمر منذ نحو عامين. تصاعد الدخان والنيران في موقع منشأة متضررة إثر هجوم صاروخي من إيران على مدينة حيفا رويترز رجال الإنقاذ يعاينون مبنى سكني متضرر إثر قصف صاروخي وسط إسرائيل رويترز فرق الطوارئ تحاول إغاثة المتضررين من القصف في تل أبيب رويترز صورة جوية تظهر حجم الدمار في مدينة رامات جان رويترز الدخان الكثيف يتصاعد في سماء تل أبيب عقب الهجمات رويترز جندي يعاين مباني مدمّرة في مدينة طمرة شمال إسرائيل رويترز دمار هائل جراء الضربات على مدينة رامات جان رويترز الدفاع المدني يحاول السيطرة على حرائق اندلعت بعد القصف رويترز سكان يعاينون الدمار في مدينة بني براك رويترز رجال الإنقاذ يبحثون عن أحياء تحت الأنقاض في بات يام

العربية
منذ 26 دقائق
- العربية
ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً
حثّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب فجر الثلاثاء، الجميع على إخلاء العاصمة الإيرانية طهران فورا، وجدد القول بأنه كان ينبغي على إيران توقيع اتفاق نووي مع الولايات المتحدة. "على الجميع إخلاء طهران فورا" وقال في منشور على تروث سوشيال "لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي.. كررت ذلك مرارا! وعلى الجميع إخلاء طهران فورا!". كما رأى سيد البيت الأبيض بأنه من المؤسف أن "يتم إهدار الأرواح البشرية". كما أعاد مسؤولو إدارة ترامب وحسابات البيت الأبيض نشر تدوينة الرئيس الأميركي حول ضرورة مغادة الجميع طهران فورا. يأتي هذا بينما أعلنت وسائل إعلام إيرانية سماع دوي انفجارات بالعاصمة الإيرانية طهران، وأنه تم تفعيل الدفاعات الجوية. جاء هذه التدوينة بعيد وقت قصير من إعلان الرئيس عن اعتقاده بأن إيران ستوقع اتفاقاً نووياً. إذ قال ترامب لصحافيين على هامش قمة لمجموعة السبع "كما قلت سابقا، أعتقد أنه سيتم توقيع اتفاق، أو سيحدث شيء ما، لكن سيتم توقيع اتفاق، وأعتقد أن إيران ستكون حمقاء إذا لم توقع". بينما أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أكد لثلاثة من نظرائه الأوروبيين أن إيران جادة في الجهود الدبلوماسية ولم تترك المفاوضات، لكنه أشار بأنها تركز حاليا على المواجهة مع إسرائيل. وكانت تقارير إعلامية كشفت أن ترامب، قد يقدم عرضا جديد لإيران بشأن برنامجها النووي، كـ"فرصة أخيرة" لإحياء التفاوض حول برنامج إيران النووي. ونقلت قناة "i24" الإسرائيلية عن مسؤول أميركي قوله، إن دونالد ترامب يرتقب أن يقدم في الأيام المقبلة عرض "الفرصة الأخيرة" لإيران. كما تابع قائلاً: "ربما يكون العرض مختلفا قليلا عن العرض السابق، وربما حتى أفضل قليلا، لإعطاء الإيرانيين شعورا جيدا، لكن المبادئ ستبقى: لا تخصيب ولا برنامج نووي". وأضاف أن إسرائيل حاليا خارج اللعبة، فالمحادثات تجري بين إيران والولايات المتحدة من خلال وسطاء"، وفق كلامه. وسط تسارع الضربات.. إيران تستعد لأكبر هجوم صاروخي على إسرائيل المواجهة مستمرة يذكر أن قادة مجموعة السبع كانوا أصدروا مسودة بيان مشترك بشأن الصراع بين إيران وإسرائيل، لم يوقع عليه الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وتدعو مسودة البيان، إسرائيل وإيران إلى تهدئة الصراع وتجنب المساس بالاستقرار الإقليمي، حسب ما نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر. كذلك لفتت المصادر إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لم يوقع على بيان مجموعة السبع الخاص بإسرائيل وإيران، وأكدت شبكة "CBS" أن ترامب لا ينوي التوقيع على البيان. أما إسرائيل فشنت عملية "الأسد الصاعد" ليلة 13 يونيو، ضد البرنامج النووي الإيراني، قاصفة مواقع عسكرية، فضلا عن منشآت نووية، ومبان للشرطة ووزارة الخارجية في العاصمة طهران. كما اغتالت عشرات القادة العسكريين الكبار، فضلا عن علماء نوويين. لترد إيران بعد أقل من 24 ساعة بهجوم مضاد، مطلقة مئات الصواريخ.