
سعر الدولارمقابل الجنيه مساء اليوم 18 يونيو 2025
ارتفع سعر الدولار أمام الجنيه بمقدار 38 قرشا علي مستوي البنوك العاملة داخل السوق المصري، وذلك في ختام تعاملات اليوم الأربعاء الموافق 18 يونيو 2025
سعر الدولار اليوم
بلغ سعر الدولار في البنك المركزي المصري مقابل الجنيه نحو 50.47 جنيه للشراء و50.61 جنيه للبيع.
وصل سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 50.07 جنيه للشراء و50.17 جنيه للبيع في بنوك "المصري لتنمية الصادرات، التنمية الصناعية".
بلغ سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 50.47 جنيه للشراء و50.57 جنيه للبيع في بنوك " سايب،الكويت الوطني، قطر الوطني QNB"
ووصل سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 50.49 جنيه للشراء و50.54 جنيه للبيع في بنوك "المصرف المتحد، الأهلي الكويتي".
بلغ سعر رالدولار مقابل الجنيه نحو 50.5 جنيه للشراء و50.6 جنيه للبيع في بنوك "التعمير والإسكان، HSBC، الأهلي المتحد، القاهرة، قناة السويس، العربي الافريقي الدولي، ميد بنك، البركة، مصر، فيصل الإسلامي، الأهلي المصري، العقاري المصري العربي، كريدي أجريكول، الاسكندرية، المصرف العربي الدولي".
أعلى سعر
وصل اعلي سعر دولار نحو 50.58 جنيه للشراء و50.68 جنيه للبيع في بنوك أبوظبي الاول، نكست، مصرف أبوظبي الإسلامي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
«طيران الإمارات» تتسلّم سادسة طائرات «إيرباص A350» الجديدة
وصل عدد الطائرات الجديدة التي تسلمتها شركة طيران الإمارات من طراز «إيرباص A350» ضمن أسطولها، إلى ست طائرات، حتى منتصف يونيو الجاري، وذلك منذ أن بدأت الناقلة، في نوفمبر 2024، تسلّم أولى طائرات هذه الطلبية البالغ عددها 65 طائرة، وفقاً لبيانات حديثة حصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منها. وبحلول 31 مارس الماضي، كانت الناقلة قد تسلمت أربع طائرات «A350» دخلت الخدمة ضمن شبكة عمليات الناقلة، ليرتفع العدد إلى ست طائرات، في منتصف يونيو الجاري، بحسب البيانات، وأعلنت «طيران الإمارات»، في نهاية مارس 2025، أنها ستعزز قدراتها التشغيلية العام المقبل مع انضمام 16 طائرة «إيرباص A350» جديدة إلى أسطولها. واعتباراً من بداية يونيو الجاري، باتت «طيران الإمارات» تستخدم حالياً طائراتها من طراز «إيرباص A350» لخدمة العديد من الوجهات عبر شبكة رحلاتها القصيرة والمتوسطة، بما في ذلك: عمّان، الكويت، إدنبرة، مومباي، أحمد آباد، كولومبو، تونس، ليون. ووفقاً لبيانات الناقلة، فإنه بحلول نهاية العام الجاري، سيرتفع عدد الوجهات التي تخدمها «طيران الإمارات» بأسطولها الجديد من طائرات «A350» إلى 17 وجهة حول العالم. وتخطط الناقلة لتشغيل رحلات لهذه الطائرة إلى مدينة إسطنبول التركية برحلة يومية اعتباراً من الأول من يوليو المقبل، والدمام السعودية عبر رحلة يومية بدءاً من الأول من يوليو أيضاً، وإلى هو تشي منه في فيتنام عبر رحلة يومية كذلك اعتباراً من الأول من أغسطس، والعاصمة العراقية بغداد بمعدل ثلاث رحلات أسبوعية اعتباراً من الثالث من أغسطس، فضلاً عن مدينة أوسلو النرويجية عبر رحلة يومية اعتباراً من الأول من سبتمبر، إضافة إلى وجهات أخرى مستقبلاً. وقالت «طيران الإمارات» إنها ستعلن عن المزيد من وجهات طائرة «إيرباص A350»، بما في ذلك الخطوط طويلة المدى خلال الأشهر المقبلة مع انضمام طائرات جديدة إلى الأسطول. وتتميّز «إيرباص A350» بتوزيع ثلاث درجات (32 مقعداً قابلة للتحول إلى أسرّة مسطحة تماماً بترتيب 1-2-1 في درجة الأعمال، و21 مقعداً بترتيب 2-3-2 في الدرجة السياحية الممتازة، و259 مقعداً فسيحاً بترتيب 3-3-3 في الدرجة السياحية). كما تتميّز الطائرة بخدمة «واي فاي» أسرع، وتجربة مشاهدة سينمائية لنظامها الترفيهي «ice»، إلى جانب تميّزها بأسقف أعلى، وممرات أوسع، ومقصورات أكثر هدوءاً وإضاءة محسنة. وبحسب الناقلة، فإنه مع دخول طراز «A350» الجديد إلى الخدمة، ستمنح «طيران الإمارات» للمتعاملين فرصة جديدة لتجربة الدرجة السياحية الممتازة، والجيل الجديد من مقصورة درجة الأعمال للمرة الأولى، وذلك على الرحلات القصيرة والمتوسطة المدى في منطقة الشرق الأوسط ودول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة غرب آسيا وأوروبا. ووصل إجمالي طلبيات «طيران الإمارات» لشراء طراز «A350-900» إلى 65 طائرة، وذلك وفق الخطط الرامية إلى دعم النمو المستقبلي للناقلة، وكذلك أجندة دبي الاقتصادية «D33»، لإضافة 400 مدينة إلى خريطة التجارة الخارجية لدبي خلال العقد المقبل.


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
الإمارات في الدورة الـ46 لمجلس وزراء صندوق الأوبك.. مستقبل مستدام للطاقة
شاركت الإمارات، في اجتماع الدورة السادسة والأربعين للمجلس الوزاري لصندوق الأوبك للتنمية الدولية "أوفيد"، الذي عُقد الأربعاء في العاصمة النمساوية فيينا. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" ترأس وفد الإمارات محمد بن هادي الحسيني، وزير دولة للشؤون المالية، وضم الوفد كلاً من ثريا حامد الهاشمي، مدير إدارة العلاقات والمنظمات المالية الدولية في وزارة المالية، والمحافظ في صندوق أوبك للتنمية الدولية، وحمد عيسى الزعابي، مدير مكتب وزير دولة للشؤون المالية، والمحافظ البديل في الصندوق. وناقش الاجتماع التقرير السنوي لأعمال الصندوق لعام 2024، وركز على تقييم التقدم الذي تم تحقيقه في تنفيذ خطط ومشاريع الصندوق، إلى جانب بحث التحديات التي يفرضها الواقع التنموي العالمي المتغير، وفي مقدمتها أمن الطاقة والغذاء وتغير المناخ، والحاجة إلى خلق فرص عمل مستدامة. كما تناول المشاركون في الاجتماع سبل تعزيز التعاون بين بلدان الجنوب، وبناء شراكات مستدامة بين صندوق الأوبك ومؤسسات التمويل التنموي الإقليمية والدولية، بما يعزز من كفاءة الاستجابة لاحتياجات الدول المستفيدة. وفي كلمة ألقاها خلال الاجتماع، ثمن محمد بن هادي الحسيني ما تحقق من إنجازات ملموسة خلال العام الماضي، والذي شكل علامة فارقة في مسيرة الصندوق نحو توسيع عملياته وتعزيز مرونته وقدرته على التكيف مع التحديات. وقال: 'يكمل صندوق الأوبك للتنمية الدولية هذا العام تسعة وأربعين عاماً منذ تأسيسه، مما يعكس متانة الرؤية التي تأسس عليها الصندوق، ودوره الريادي في تعزيز التنمية المستدامة في دول الجنوب. لقد أظهر الصندوق خلال العام الماضي أداءً مؤسسياً متميزاً، مدفوعاً بنهج واضح ضمن الإطار الاستراتيجي 2030، مما أتاح له الاستجابة بكفاءة للمتغيرات المتسارعة، وتقديم حلول تنموية مرنة وقابلة للتنفيذ عبر مختلف القطاعات'. وأضاف : "ندرك أن ساحة التنمية العالمية تشهد تغييرات عديدة، إذ تواجه الحكومات في مختلف مناطقنا تحديات، بدءاً من الأمن الغذائي، مروراً بتوفير الطاقة، والتكيف مع تغيرات المناخ، وصولاً إلى الحاجة لخلق فرص عمل. وفي ظل هذه المتغيرات، تتزايد الضغوط على منظومة التمويل التنموي بوتيرة غير مسبوقة. وفي هذا الإطار، يمكن لصندوق الأوبك أن يلعب دوراً محورياً لدعم الدول من خلال تفعيل التعاون بين بلدان الجنوب، وتقديم حلول تمويلية تشمل مجموعة واسعة من القطاعات والأدوات، إلى جانب ما يتمتع به من مصداقية واسعة في مختلف أنحاء العالم". يشار إلى أن صندوق الأوبك للتنمية الدولية مؤسسة تمويلية إنمائية متعددة الأطراف تأسست عام 1976، ويعمل على تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وشركاء من البلدان النامية والمجتمع الإنمائي الدولي، لدعم التقدم الاجتماعي والاقتصادي المستدام في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل في جميع أنحاء العالم، إضافة إلى تحقيق الاستقرار والازدهار في الدول المستفيدة من خلال توفير الدعم التقني والمادي عن طريق التمويل الميسر والمنح والمساعدات الفنية الداعمة لسياسات التنمية في مختلف القطاعات للبدان المستفيدة، بما في ذلك الزراعة والتعليم والطاقة والصحة والنقل. وقد قدم الصندوق منذ إنشائه تمويلات تجاوزت 27 مليار دولار لدعم أكثر من 4000 مشروع إنمائي ذو تكلفة إجمالية تقدر بأكثر من 200 مليار دولار. aXA6IDEwMy4xMDEuOTEuMTA0IA== جزيرة ام اند امز FI


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
4 آلاف مشارك من 100 دولة في قمة أبوظبي للبنية التحتية
اختتمت "قمة أبوظبي للبنية التحتية 2025" أعمالها الأربعاء، حيث استقطبت أكثر من 4000 مشارك من من 100 جنسية، وتم خلالها توقيع 15 مذكرة تفاهم وشراكة استراتيجية. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" رسخت القمة التي استمرت يومين مكانتها كمنصة دولية رائدة للحوار وتبادل الرؤى حول مستقبل التنمية الحضرية. ركز اليوم الختامي للقمة على موضوع تطوير نمط الحياة، وافتُتح بكلمة ألقاها المهندس ميسرة محمود سالم عيد، المدير العام لمركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، شدّد فيها على أهمية القمة بوصفها "منصة محورية تصل بين الفكر العالمي والعمل التطبيقي في قطاع البنية التحتية". وأكدّ المهندس عيد في كلمته أن البنية التحتية ليست مجرد إطار، بل هي "الركيزة الأساسية" التي تعكس هوية المدينة وقيمها واستعدادها لمستقبل واعد. وخلال فعاليات اليوم الثاني، تركزت المناقشات حول دور أبوظبي الاستباقي في رسم ملامح مستقبل ترتبط فيه التنافسية الاقتصادية بجودة الحياة ارتباطاً وثيقاً، حيث أكدت المناقشات التزام الإمارة بالاستفادة من التكنولوجيا، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية، وتطبيق سياسات متطورة لبناء مدن مرنة ومستدامة تركز على الإنسان. وشهد اليوم الختامي سلسلة من الجلسات التي تناولت سُبل توظيف البنية التحتية المبتكرة، والتكنولوجيا المتقدمة، والشراكات الاستراتيجية لبناء مدن نابضة بالحياة، قابلة للعيش، ومحفّزة للنمو الاقتصادي. وفي جلسة بعنوان " التميّز الحضري: تجارب مستقاة من أكثر المدن ابتكاراً"، ناقش الخبراء دور المدن الرائدة في تغيير ملامح الحياة الحضرية من خلال مفاهيم النمو الشامل، والاستدامة، والحفاظ على الهوية الثقافية، فيما سلطت جلسة "ما وراء الفولاذ والخرسانة: الانسجام مع الطبيعة في التخطيط الحضري"، الضوء على التوجه العالمي المتزايد نحو تبنّي منهجيات عمرانية تتكامل مع الطبيعة. واستعرضت جلسة "تصور جديد للمساحات العامة: التنقل الذكي والمراكز الحضرية متعددة الاستخدامات" كيف تطور المدنُ أنظمة حضرية مرنة وحيوية تدمج بين النقل والتجارة والتفاعل الاجتماعي ضمن إطار متكامل، يزيل الحواجز التقليدية بينها، حيث ركز النقاش على أهمية تبني نهج يضع الإنسان في صميم التنمية الحضرية، إلى جانب الاستفادة الذكية من البنية التحتية القائمة. وضمت جلسة "تعزيز المشاريع التطويرية الفاخرة ذات العلامة التجارية" خبراء القطاع العقاري الذين ناقشوا سبل تطوير العقارات الفاخرة لتقدم أنماط حياة مُصممة بعناية وتجارب غامرة تحمل توقيع أرقى العلامات التجارية. واستضافت الجلسة الختامية التي عقدت بعنوان "البنية التحتية لأسلوب الحياة: بناء اقتصاد صحي بمليار دولار"، كل من محمد السويدي، المدير التنفيذي لشؤون تمويل المشاريع الرأسمالية في مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، وجورج باسكال هبر، الرئيس التنفيذي لمستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، حيث تناولت الجلسة النمو المتسارع لقطاع الصحة وتكامله مع التنمية الحضرية، مع التركيز بشكل كبير على نهج أبوظبي الفريد في هذا الإطار. وشهدت النسخة الأولى للقمة مشاركة أكثر من 70 متحدثاً بارزاً، قدّموا رؤى ملهمة من شأنها أن تثري معارف الجيل القادم من خبراء التخطيط والتطوير الحضري على مستوى العالم aXA6IDgyLjI2LjIxMC4xNDYg جزيرة ام اند امز FR