
خبير للعربية: أساسيات أسواق النفط قوية وتدعم المستويات الحالية للأسعار
قال الخبير النفطي، محمد الشطي، إن خفض وكالة موديز لتصنيف الولايات المتحدة الائتماني يؤثر على أسواق النفط، لكن في النهاية يحكمها أساسيات السوق وهي الطلب والعرض والمخزون، والأساسيات مازالت قوية.
وأضاف في مقابلة مع "العربية Business" أن هدوء الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين سهل كثيرا وأعطى إيجابيات للسوق، وعلى الأقل منع حدوث التفكير في ركود اقتصادي، وبالتالي الأخبار جيدة بالنسبة لتوقعات نمو الاقتصاد العالمي والطلب على النفط وهي أمور كلها تدعم الأسعار.
وتابع "أعتقد أن السيناريو الأساسي أن تبقى أسعار النفط عند المستويات الحالية وهي ما بين 60 و65 دولارا للبرميل، وتوجد أساسيات تعزز مستويات الأسعار الحالية".
وأشار إلى أن المفاوضات الأميركية مع إيران بشأن الملف النووي إذا أفضت إلى اتفاق، فهذا سيشكل ضغوطا على أسعار النفط، لكن استمرار قوة العوامل الجيوسياسية سواء في إيران أو فنزويلا أو حتى ليبيا، يعزز مخاوف السوق بالنسبة لانقطاع إمدادات أو تأثرها، وبالتالي أيضا هذا يساعد في عدم هبوط الأسعار على الأقل في المرحلة الحالية إلى أن تنكشف الضبابية.
واتفق الشطي مع التوقعات القائلة بارتفاع أسعار الغاز بنحو 10% في ظل مساعي الدول الأوروبية لملء مخزوناتها قبل فصل الشتاء، مشيرا إلى أن ظهور أي طلب جديد سواء على النفط أو الغاز مقابل المعروض سيرفع الأسعار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ 5 ساعات
- شبكة عيون
رئيس جي.بي.مورجان يحذر المستثمرين من التضخم والحرب التجارية
مباشر- قال جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورجان تشيس، إن التأثيرات الكاملة للرسوم الجمركية لم نشعر بها بعد، وأن الأسواق تظهر "قدرًا غير عادي من الرضا عن النفس" في مواجهة تلك المخاطر وغيرها . تابع ديمون خلال يوم المستثمرين السنوي لشركته: "عندما أرى كل هذه العوامل تتراكم وتكاد تكون متطرفة، لا أعتقد أنه يمكننا التنبؤ بالنتيجة، وأعتقد أن احتمال ارتفاع التضخم والركود التضخمي أعلى قليلاً مما يعتقده الآخرون". وأضاف: "هناك الكثير من العوامل، وأعتقد أنكم سترون تأثيرها ". حتى عند هذه المستويات المنخفضة، إذا بقيت على حالها اليوم، فإنها تُعتبر تعريفات جمركية باهظة للغاية. كما أننا لا نعرف كيف ستستجيب كل دولة، على حد قوله. وأضاف أن الشركاء التجاريين يستجيبون بعقد صفقات مع دول أخرى . وأضاف ديمون أن الولايات المتحدة لا تستطيع اللجوء بسرعة إلى السلع المنتجة محليا لتغطية تلك الواردات، مشيرا إلى أن بناء مصنع للتصنيع يستغرق من ثلاث إلى أربع سنوات على الأقل . في الثاني من أبريل، وهو ما أسماه دونالد ترامب "يوم التحرير"، فرض الرئيس الأمريكي رسومًا جمركية جديدة باهظة على شركائه التجاريين، ليتراجع عنها جزئيًا بعد أسبوع. وكان من المفترض أن تستمر هذه المهلة 90 يومًا للسماح للدول بالتفاوض مع الإدارة . وقال مسؤولون في إدارة ترامب إن نحو 100 دولة عرضت التفاوض على صفقات، وهو ما يضع مهمة صعبة للغاية أمام المفاوضين التجاريين الأميركيين للتسابق مع الزمن لتقديم التزامات جديدة . في الأسبوع الماضي، اتفقت الولايات المتحدة والصين على إلغاء الرسوم الجمركية على سلع كل منهما بشكل جذري لفترة أولية مدتها 90 يومًا، في إنجاز مفاجئ. ومع ذلك، لا تزال الرسوم الجمركية التي لا تقل عن 30% على الغالبية العظمى من المنتجات الصينية تُشكل تحديًا للشركات الأمريكية الصغيرة، وكذلك شركات التجزئة العملاقة . مخاطر الائتمان المحتملة وقال ديمون إنه يعتقد أن احتمالات الركود التضخمي ــ وهي حالة اقتصادية تتسم بارتفاع التضخم إلى جانب ركود النمو أو الأسوأ من ذلك، الركود ــ من المرجح أن تكون ضعف ما توقعه آخرون . وفي هذه الحالة، كما قال، فإن خسائر الائتمان سوف ترتفع، ليس إلى الحد الذي وصلت إليه أثناء الأزمة المالية قبل 17 عاما، ولكن أسوأ مما كان متوقعا . أعتقد أن هناك 15 عامًا من الائتمان المتقلب، مع ظهور العديد من جهات الائتمان الجديدة، واختلاف شروط القرض، واختلاف نسب الرفع المالي، وتراكم الرفع المالي، وما شابه ذلك،" قال. "لذا، أتوقع أن يكون الائتمان أسوأ مما يظن الناس في كل ركود ." في 16 مايو، خفضت وكالة موديز تصنيف الدين الأمريكي من AAA ، وهو تصنيف ممتاز سابقًا. وكانت موديز آخر وكالة من بين ثلاث وكالات تصنيف ائتماني رئيسية تُجرّد سندات الخزانة الأمريكية من سمعتها الممتازة. وفي معرض شرحها لتبرير خفض تصنيفها الائتماني للولايات المتحدة لأول مرة منذ عام 1917، أشارت موديز إلى تضخم مستويات الدين الأمريكي وتعنت واشنطن في إيجاد حلول لعجز الموازنة . تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3


صحيفة عاجل
منذ 7 ساعات
- صحيفة عاجل
بعد تراجعه عالميًا.. سعر الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء 22-11-1446
فريق التحرير تراجعت أسعار الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء 22-11-1446؛ بالتزامن مع التراجع في سعر الذهب عالميًا، ليتراجع سعر الذهب عيار 21 في السعودية وكل الأعيرة في مستهل التعاملات اليوم. سعر أوقية الذهب وسجل سعر الذهب في البورصة العالمية اليوم الثلاثاء، نحو 3220 دولارا للأوقية، بالتزامن مع تزايد التفاؤل بشأن احتمال التوصل إلى وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا. سعر الذهب في السعودية اليوم وسجل سعر الذهب عيار 21 في المملكة، في مستهل التعاملات اليوم، 338.67 ريال للجرام، فيما كان سعر الذهب في ختام التعاملات أمس الإثنين يسجل 341.31 ريال. وجاءت سعر الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء 22-11-1446 لكل الأعيرة كالآتي: سعر الذهب في السعودية عيار 21 اليوم الثلاثاء، 338.67 ريال. سعر الذهب في السعودية عيار 24 اليوم الثلاثاء، 387.05 ريال. سعر الذهب في السعودية عيار 22 اليوم الثلاثاء، 354.80 ريال. سعر الذهب في السعودية عيار 18 اليوم الثلاثاء، 290.29 ريال. سعر الجنيه الذهب في السعودية اليوم أما سعر الجنيه الذهب اليوم في المملكة فيختلف وفقا لنوع عيار الذهب، ويقدر وزن الجنيه الذهب وزن 8 جرامات كما يلي: سعر الجنيه الذهب عيار 21 اليوم 3,251.21 ريال. سعر الجنيه الذهب عيار 22 اليوم 3,406.03 ريال. سعر الجنيه الذهب عيار 24 اليوم 3,715.67 ريال. سعر سبيكة الذهب في السعودية ويختلف سعر سبيكة الذهب اليوم وفقا لحجمها، حيث تبدأ سبائك الذهب من وزن جرام واحد، وحتى 1000 جرام، وجاءت أسعار السبائك اليوم كما يلي: سبيكة ذهب 1 جرام، اليوم، 425.75 ريال. سعر سبيكة الذهب 5 جرامات اليوم، 2,012.66 ريال. سعر سبيكة الذهب 10 جرامات اليوم، 3,978.87 ريال. سعر سبيكة الذهب 20 جرامًا اليوم، 7,903.55 ريال. سعر سبيكة الذهب 50 جرامًا اليوم، 19,623.40 ريال. سعر سبيكة الذهب 100 جرام اليوم، 39,169.39 ريال. سعر سبيكة الذهب 1 كيلوجرام اليوم، 389,758.67 ريال.


رواتب السعودية
منذ 8 ساعات
- رواتب السعودية
أكثر من 20% من السيارات الجديدة المباعة في جميع أنحاء العالم كانت كهربائية
السيارات – تجاوزت مبيعات السيارات الكهربائية 17 مليون سيارة في جميع أنحاء العالم في عام 2024، بارتفاع يزيد عن 25%. وجاء ذلك بزيادة 3.5 مليون سيارة إضافية تم بيعها في عام 2024 مقارنة بعام 2023. وحافظت الصين على ريادتها بين الأسواق الرئيسية، حيث تجاوزت مبيعات السيارات الكهربائية 11 مليون سيارة – وهو أكثر مما تم بيعه في جميع أنحاء العالم قبل عامين فقط. وقد تأثرت المبيعات العالمية بشكل طفيف بالركود في النمو في أوروبا، مع إلغاء الدعم أو تخفيضه تدريجياً في العديد من الأسواق الرئيسية، ومع بقاء أهداف الاتحاد الأوروبي لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون للسيارات كما هي بين عامي 2023 و2024. واستمرت مبيعات السيارات الكهربائية في الارتفاع في الولايات المتحدة على الرغم من أن النمو كان حوالي ربع ما كان عليه في العام السابق. ومن الجدير بالذكر أنه خارج هذه الأسواق الرئيسية الثلاثة، كانت هناك زيادة قياسية في المبيعات بنحو 40% لتصل إلى 1.3 مليون سيارة، وهو ما يقترب من مبيعات الولايات المتحدة التي بلغت 1.6 مليون سيارة كهربائية. مبيعات السيارات الكهربائية العالمية، 2014-2024 كان للنمو السريع في مبيعات السيارات الكهربائية على مدى السنوات الخمس الماضية تأثير كبير على أسطول السيارات العالمي: في نهاية عام 2024، وصل أسطول السيارات الكهربائية إلى ما يقرب من 58 مليونًا، أي حوالي 4٪ من إجمالي أسطول سيارات الركاب وأكثر من ثلاثة أضعاف إجمالي أسطول السيارات الكهربائية في عام 2021. والجدير بالذكر أن المخزون العالمي من السيارات الكهربائية حل محل أكثر من مليون برميل يوميًا من استهلاك النفط في عام 2024. وبطبيعة الحال، فإن مخزون السيارات الكهربائية ليس موزعًا بالتساوي في جميع أنحاء العالم – ففي الصين، على سبيل المثال، أصبحت حوالي سيارة واحدة من كل عشر سيارات على الطريق كهربائية، بينما في أوروبا تكون النسبة أقرب إلى واحدة من كل عشرين. في عام 2024، كانت ما يقرب من نصف مبيعات السيارات في الصين كهربائية، وهو ما يمثل ما يقرب من ثلثي السيارات الكهربائية المباعة عالميًا نمو مبيعات السيارات الكهربائية في الصين 10% لأربع أعوام متتالية في عام 2021، استحوذت الصين على نصف مبيعات السيارات الكهربائية العالمية؛ وارتفعت هذه الحصة إلى ما يقرب من الثلثين في عام 2024. وعلى أساس شهري، تجاوزت مبيعات السيارات الكهربائية مبيعات السيارات التقليدية في البلاد منذ يوليو 2024، مما رفع حصة مبيعات السيارات الكهربائية إلى ما يقرب من 50% للعام بأكمله. وفي الصين، يمثل عام 2024 العام الرابع على التوالي الذي تنمو فيه حصة مبيعات السيارات الكهربائية بنحو 10 نقاط مئوية على أساس سنوي. حوافز في الصين لاستبدال السيارات التقليدية بسيارات كهربائية ويعكس النمو في الصين إلى حد كبير القدرة التنافسية المتزايدة لأسعار السيارات الكهربائية مع السيارات التقليدية في البلاد. علاوة على ذلك، استفاد سوق السيارات الكهربائية في الصين من تطبيق برنامج استبدال السيارات في أبريل 2024. وينطبق هذا البرنامج، الذي يُعد جزءًا من حزمة تحفيز اقتصادي أوسع، على شراء السيارات التقليدية والكهربائية على حد سواء، ولكن بمستويات مختلفة من الدعم المالي. وتقدم الشركة 20 ألف يوان صيني أي 2750 دولارا للمستهلكين الذين يستبدلون سيارتهم القديمة تقليدية أو كهربائية بسيارة كهربائية جديدة، و15 ألف يوان صيني أي 2050 دولار لاستبدالها بسيارة تقليدية جديدة. وفي عام 2024، تقدم نحو 6.6 مليون مستهلك بطلبات للحصول على الحافز، واشترى 60% منهم سيارة كهربائية. وبناء على ذلك، استفاد أكثر من ثلث مبيعات السيارات الكهربائية الجديدة في البلاد، والتي بلغ عددها أكثر من 11 مليون سيارة، من هذا الحافز. ارتفاع حصة المركبات الهجينة في الصين في السنوات الأخيرة، شهدت مبيعات السيارات الكهربائية الهجينة القابلة للشحن نموًا أسرع من مبيعات السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطارية في الصين. ارتفعت حصة مبيعات المركبات الكهربائية الهجينة القابلة للشحن (PHEV)، باستثناء المركبات الكهربائية ذات المدى الموسع (EREVs)2، في إجمالي مبيعات السيارات الكهربائية في الصين من حوالي 15% في عام 2020 إلى ما يقرب من 30% في عام 2024. وفي الوقت نفسه، تضاعفت حصة المركبات الكهربائية الهجينة القابلة للشحن أكثر من أربعة أضعاف منذ عام 2020، متجاوزة 10% في عام 2024. أدى تسارع مبيعات المركبات الكهربائية الهجينة القابلة للشحن في الصين إلى انخفاض حصة مبيعات السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطارية من 80% في عام 2020 إلى أقل من 60% في عام 2024، على الرغم من أن مبيعات السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطارية زادت سبعة أضعاف خلال نفس الفترة ، مما يدل على جاذبيتها المستمرة للعملاء الجدد في أوروبا، ركود مبيعات السيارات الكهربائية في عام 2024 وارتفعت حصة مبيعات سيارات الكهرباء في عام 2024 في 14 دولة من أصل 27 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي، في حين توقفت أو انخفضت في بقية الدول، بما في ذلك في العديد من الأسواق الأكبر، مثل ألمانيا وفرنسا، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى إلغاء الدعم أو تقليصه. وفي ألمانيا، توقف الدعم في نهاية عام 2023، في حين خفضت فرنسا دعمها تدريجيا على مر السنين. في بداية عام 2024، قامت فرنسا بالحد من حجم المكافأة البيئية المتاحة لمشتري السيارات من ذوي الدخل المرتفع وخفضت عدد المركبات المؤهلة للحصول على الدعم.