أحدث الأخبار مع #محمدالشطي،


العربية
منذ يوم واحد
- أعمال
- العربية
خبير للعربية: أساسيات أسواق النفط قوية وتدعم المستويات الحالية للأسعار
قال الخبير النفطي، محمد الشطي، إن خفض وكالة موديز لتصنيف الولايات المتحدة الائتماني يؤثر على أسواق النفط، لكن في النهاية يحكمها أساسيات السوق وهي الطلب والعرض والمخزون، والأساسيات مازالت قوية. وأضاف في مقابلة مع "العربية Business" أن هدوء الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين سهل كثيرا وأعطى إيجابيات للسوق، وعلى الأقل منع حدوث التفكير في ركود اقتصادي، وبالتالي الأخبار جيدة بالنسبة لتوقعات نمو الاقتصاد العالمي والطلب على النفط وهي أمور كلها تدعم الأسعار. وتابع "أعتقد أن السيناريو الأساسي أن تبقى أسعار النفط عند المستويات الحالية وهي ما بين 60 و65 دولارا للبرميل، وتوجد أساسيات تعزز مستويات الأسعار الحالية". وأشار إلى أن المفاوضات الأميركية مع إيران بشأن الملف النووي إذا أفضت إلى اتفاق، فهذا سيشكل ضغوطا على أسعار النفط، لكن استمرار قوة العوامل الجيوسياسية سواء في إيران أو فنزويلا أو حتى ليبيا، يعزز مخاوف السوق بالنسبة لانقطاع إمدادات أو تأثرها، وبالتالي أيضا هذا يساعد في عدم هبوط الأسعار على الأقل في المرحلة الحالية إلى أن تنكشف الضبابية. واتفق الشطي مع التوقعات القائلة بارتفاع أسعار الغاز بنحو 10% في ظل مساعي الدول الأوروبية لملء مخزوناتها قبل فصل الشتاء، مشيرا إلى أن ظهور أي طلب جديد سواء على النفط أو الغاز مقابل المعروض سيرفع الأسعار.


العربية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خبير للعربية: قرار "أوبك+" بتسريع التخارج من التخفيضات الطوعية يعزز أمن الإمدادات
قال الخبير في شؤون النفط محمد الشطي، إن تسريع وتيرة التخارج من التخفيضات التطوعية من قبل بعض الدول في "أوبك +" جاء في مكانه، وهو قرار دوري، وبالتالي جاء بناء على دراسة دقيقة ودورية، مشيرا إلى أن القرارات المماثلة لـ"أوبك"، يمكن الرجوع عنها، في أي وقت حسب حاجة السوق. وأضاف الشطي، في مقابلة مع "العربية Business" أن قرارات "أوبك" ليست اعتباطية، فقبل اتخاذ القرارات تستشرف أوضاع السوق بصورة دقيقة، وتستشرف المسبقل، مضيفا أن الاقتصاد العالمي مهدد بالانكماش، وهذا يؤثر على أسعار النفط، وهي أمور بالطبع خارج سلطة "وبك". وزير النفط الكويتي: "أوبك+" تمتلك المرونة لتعليق الزيادات التدريجية مؤقتاً أو إلغائها وتابع: من الملاحظ أن التهديدات الجيوسياسية، تتفاقم، وهذا يعطي نوعا من عدم الأريحية والطمأنينة فيما يتعلق بالإمدادات، ومن المعلوم أن تأمين إمدادات الطاقة بصورة كافية في مثل هذه الظروف من أهم أولوليات "أوبك". يُشار إلى أن وكالة "رويترز"، نقلت في وقت سابق اليوم الأحد، عن 3 مصادر، أن "أوبك+" ستلغي تخفيضات طوعية تبلغ 2.2 مليون برميل يومياً بحلول أكتوبر 2025 إذا لم يتحسن الالتزام بالحصص. وذكرت المصادر، أنه من المرجح أن توافق "أوبك+" في يونيو على تسريع آخر لزيادة إنتاج النفط لشهر يوليو بمقدار 411 ألف برميل يومياً. وأعلنت مجموعة "أوبك+" يوم أمس زيادة إنتاج النفط في يونيو بمقدار 411 ألف برميل يوميًا، وذلك للشهر الثاني على التوالي، رغم تراجع الأسعار وتوقعات بانخفاض الطلب. وأكدت المجموعة بعد اجتماع افتراضي أن السوق تتمتع بأساسيات صحية ومخزونات منخفضة. ويأتي القرار بعد هبوط أسعار النفط لأدنى مستوى في 4 سنوات إلى ما دون 60 دولارا للبرميل بفعل زيادة إنتاج المجموعة الشهر الماضي ومخاوف من تأثير الرسوم الجمركية الأميركية على الاقتصاد العالمي.


العربية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خبير للعربية : تباطؤ النمو عالميا يشكل التحدي الأكبر لسوق النفط
قال خبير أسواق النفط محمد الشطي، إن أسعار النفط تواجه ضغوطًا مستمرة على الرغم من التوترات الجيوسياسية التي تدعم الأسعار حاليًا، مشيرًا إلى أن التأثيرات الاقتصادية العالمية، وخاصة حالة عدم اليقين بشأن النمو العالمي، قد تكون لها انعكاسات أكبر على السوق خلال الفترة المقبلة. وأوضح الشطي، في مقابلة مع قناة "العربية Business"، أن ارتفاع الأسعار الأخير جاء كرد فعل للأسواق على التصعيد الجيوسياسي، لكنه شدد على أن هذا التأثير مؤقت، لأنه لن يؤدي إلى انقطاع في إمدادات النفط، مشيرًا إلى أن المخاطر الأكبر على السوق تأتي من الرسوم الجمركية الأميركية والتوترات التجارية العالمية، والتي تشكل ضغطًا واضحًا على الأسعار. وأضاف أن هناك بصيص أمل في الأسواق من خلال الإجراءات التي تتخذها الحكومة الصينية لتعزيز النمو الاقتصادي، لكن في الوقت نفسه، خفض غولدمان ساكس توقعاته لنمو الاقتصاد الأميركي، كما قدر أن أسعار النفط ستصل إلى 71 دولارًا للبرميل في 2025، ما يعكس استمرار الضبابية في السوق. وأشار الشطي إلى أن دخول المصافي الأميركية في موسم الصيانة سيؤدي إلى انخفاض الطلب على النفط، ما قد ينعكس بزيادة في المخزون الأميركي، وهو عامل سلبي للأسعار. كما لفت إلى أن الأسواق شهدت منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب انخفاضًا في الأسعار بحوالي 5 دولارات، متوقعًا أن يستمر هذا الاتجاه خلال الأسابيع المقبلة.


العربية
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خبير للعربية: انهيار أسعار النفط غير محتمل بسبب قوة عوامل السوق
أكد محمد الشطي، الخبير النفطي، أن تأثير السياسة الأميركية الأخيرة على أسواق النفط يظل محدودًا، رغم بعض التحديات مثل فرض الضرائب وزيادة الإنتاج. وأوضح الشطي في مقابلة مع "العربية Business"، أن الأسعار ستظل ضمن نطاق يتراوح بين 65 و75 دولارًا للبرميل، مع احتمال أن تكون الأسعار في نطاق ضيق بين 68 و72 دولارًا. وأشار إلى أن انخفاض الأسعار بشكل كبير أمر غير محتمل بسبب قوة العوامل السوقية والجيوسياسية، مثل تشديد الرقابة الأميركية على صادرات النفط الإيراني. وفيما يتعلق بقرار "أوبك+"، أوضح الشطي أن المنظمة تسعى لتحقيق توازن في السوق عبر تقليص المعروض، حيث تقرر زيادة الإنتاج تدريجيًا من أبريل حتى سبتمبر 2026. وأكد أن القرار قابل للتعديل إذا استدعت الحاجة، موضحا أن "أوبك+" تبقى استباقية في استراتيجياتها لضمان استقرار السوق.