logo
7 أفلام تحبس الأنفاس عن تهديد الحرب النووية

7 أفلام تحبس الأنفاس عن تهديد الحرب النووية

صراحة نيوزمنذ 19 ساعات

صراحة نيوز- لطالما شكلت الحرب النووية كابوساً مخيفاً تجنبه الكثيرون، إلا أن تصاعد التوترات العالمية جعل احتمال اندلاعها مصدر قلق وفضول في آنٍ واحد. ومنذ أيام الحرب الباردة، استلهمت السينما هذا الموضوع مرات عديدة، محاولةً تجسيد هذا الخطر الداهم الذي يهدد البشرية بالزوال.
في زمن ما تزال فيه الترسانات النووية قائمة، تقدم هذه الأفلام تحذيراً صريحاً، مؤكدين أن النهاية ليست مجرد خرافة، بل احتمال واقعي لا يمكن تجاهله. فهي ليست مجرد أفلام حرب، بل مرآة تعكس هشاشة الحضارة، وتبيّن قدرة الفن على ترجمة المخاوف الجماعية إلى مشاهد بصرية تهز الضمير والوجدان، بحسب ما نشر موقع 'الجزيرة نت'.
إذا كنت تبحث عن سينما تُنبّهك بدلاً من تسليكك، فإليك أبرز هذه الأعمال:
دكتور سترينغلوف (Dr. Strangelove):
فيلم ساخر من إخراج ستانلي كوبريك عام 1964، تناول بأسلوب كوميدي سوداوي عبثية سباق التسلح النووي وفكرة الدمار المتبادل، مُبرزاً هشاشة الشخصيات وسط جنون المؤسستين السياسية والعسكرية. ترشح لأربع جوائز أوسكار واحتل المرتبة 78 بين أفضل 250 فيلماً في التاريخ.
الفشل الآمن (Fail Safe):
فيلم درامي واقعي صدر عام 1964 أيضاً، يعرض قصة خلل تقني يؤدي إلى توجه قاذفة أميركية نحو الاتحاد السوفييتي، حيث يضطر الرئيس (هنري فوندا) لاتخاذ قرارات مأساوية وسط صراع داخلي بين الواجب والإنسانية.
لعبة الحرب (The War Game):
وثائقي بريطاني ممنوع العرض على 'بي بي سي' من 1966 حتى 1985 بسبب واقعيته المرعبة، يعرض في 48 دقيقة تأثير الضربات النووية على مدينة 'كنت' وخداع خطة الدفاع المدني. حاز جائزة الأوسكار لأفضل وثائقي وجائزتي بافتا.
اليوم التالي (The Day After):
فيلم 1983 يصور بشاعة المحرقة النووية وانهيار المجتمع، وشاهده أكثر من 100 مليون شخص مما أثار نقاشات سياسية حول السلاح النووي.
خيوط (Threads):
فيلم بريطاني قدم رؤية مروعة للحرب النووية من منظور المدنيين العاديين بعيداً عن الخطابات السياسية والعسكرية.
ميراكل مايل (Miracle Mile):
فيلم رومانسي يحكي قصة هاري الذي يكتشف صدفة قرب وقوع ضربة نووية على لوس أنجلوس، فيسبح في صراع نفسي وأسئلة حول الأولويات في مواجهة النهاية المحتومة.
عندما تهب الرياح (When the Wind Blows):
فيلم رسوم متحركة للكبار من 1982، يروي قصة زوجين متقاعدين يحاولان اتباع تعليمات الحكومة تحضيراً للحرب النووية، لكن جهلهما يوقعهما في مصير مأساوي.
هذه الأفلام ليست فقط ترفيهًا، بل تنبيهٌ ومرآة تعكس أعمق مخاوف الإنسانية من خطرٍ يلوح في الأفق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نسي تذكرة اليانصيب في سيارته… فاكتشف فوزه بـ50 ألف دولار!
نسي تذكرة اليانصيب في سيارته… فاكتشف فوزه بـ50 ألف دولار!

صراحة نيوز

timeمنذ 43 دقائق

  • صراحة نيوز

نسي تذكرة اليانصيب في سيارته… فاكتشف فوزه بـ50 ألف دولار!

صراحة نيوز- اكتشف مهندس يُدعى فيلي جون من مدينة فيلادلفيا أنه فاز بجائزة قدرها 50 ألف دولار في يانصيب 'باوربول'، بعد أن نسي تذكرة الشراء داخل سيارته لأكثر من أسبوع. وكان فيلي جون في طريقه من بنسلفانيا إلى ماريلاند عندما توقف في متجر 'وودلون مارت' بمقاطعة بالتيمور لشراء بعض الوجبات الخفيفة وتذاكر يانصيب. وبعد مرور أكثر من أسبوع، وخلال تنظيفه للسيارة، عثر على كيس تذاكر كان يخطط للتخلص منه. وقبل رمي التذاكر، قرر التحقق منها عبر تطبيق يانصيب ماريلاند، ليكتشف بدهشة أنه ربح مبلغ 50 ألف دولار. وقال في تصريح: 'شعرت بفرحة كبيرة عندما اكتشفت فوزي… وآمل أن تكون هذه مجرد بداية لانتصارات أخرى'. وأشار جون إلى أنه يلعب اليانصيب منذ أربع سنوات، وغالباً ما يختار أرقاماً لها دلالات شخصية، مثل أعياد ميلاد أفراد عائلته، لكنه لم يخبرهم بالخبر بعد. ويعتزم استخدام الجائزة في سداد الفواتير وادخار الباقي.

هل نقل طائرات أمريكية إلى أوروبا يُعتبر تمهيدا لضربة ضدّ إيران؟
هل نقل طائرات أمريكية إلى أوروبا يُعتبر تمهيدا لضربة ضدّ إيران؟

خبرني

timeمنذ 6 ساعات

  • خبرني

هل نقل طائرات أمريكية إلى أوروبا يُعتبر تمهيدا لضربة ضدّ إيران؟

خبرني - أظهرت بيانات تتبّع الرحلات الجوية التي راجعتها خدمة "بي بي سي لتقصّي الحقائق" أنّ ما لا يقلّ عن 30 طائرة عسكرية أمريكية نُقلت من قواعد في الولايات المتحدة إلى أوروبا بين يومَي السبت والثلاثاء. جميع الطائرات المذكورة هي طائرات نقل عسكرية أمريكية تُستخدم لتزويد المقاتلات والقاذفات بالوقود. ووفقًا لموقع Flightradar24، توقّفت سبع منها على الأقل – وجميعها من طراز "كاي سي-135" – في قواعد جوية أمريكية في كلّ من إسبانيا واسكتلندا وإنجلترا. وتأتي هذه الرحلات الجوية العسكرية الأمريكية في وقتٍ تتواصل فيه الضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيران، عقب عملية شنّتها إسرائيل يوم الجمعة، قالت إنها كانت تستهدف تدمير البرنامج النووي الإيراني. ولم يتّضح ما إذا كانت هذه التحركات الأمريكية مرتبطة بشكل مباشر بالصراع، لكن أحد الخبراء قال لخدمة تقصّي الحقائق في "بي بي سي" إنّ رحلات طائرات التزويد بالوقود كانت "استثنائية للغاية". وقال جاستن برونك، كبير المحلّلين في معهد الخدمات الملكية المتحدة، إنّ هذه التحركات "تشير بقوة" إلى أنّ الولايات المتحدة تضع خطط طوارئ "لدعم عمليات قتالية مكثّفة" في المنطقة خلال الأسابيع المقبلة. وواصلت الطائرات السبع التي تابعتها "بي بي سي لتقصّي الحقائق" رحلتها. ووفقاً لبيانات تتبّع الرحلات الجوية، شوهدت وهي تحلّق شرق صقلية حتى ظهر الثلاثاء. ولم تُحدّد وجهة ستٍّ منها، بينما هبطت واحدة في جزيرة كريت اليونانية. لكنّ نائب الأدميرال مارك ميليت، الرئيس السابق للقوات الدفاعية الأيرلندية، قال إنّ هذه التحركات قد تكون جزءًا من سياسة أوسع نطاقاً تقوم على "الغموض الاستراتيجي"، تهدف إلى التأثير على إيران ودفعها لتقديم تنازلات في المحادثات بشأن برنامجها النووي. وشنّت إسرائيل هجوماً على البنية التحتية النووية الإيرانية يوم الجمعة، بعد يومٍ واحد فقط من انتهاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لإيران للتوصّل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي. وتأتي تحرّكات الطائرات وسط تقارير تفيد بأنّ الولايات المتحدة نقلت أيضاً حاملة الطائرات "يو إس إس نيميتز" من بحر الصين الجنوبي إلى الشرق الأوسط. وذكرت وكالة "رويترز" أنّ فعاليةً كانت مقررة في فيتنام بمشاركة السفينة قد أُلغيت، بناءً على ما وصفته السفارة الأمريكية في هانوي بـ"متطلّب عملياتي طارئ". وأظهر موقع "مارين ترافيك" المتخصص في تتبّع السفن أنّ آخر موقع مسجّل لحاملة الطائرات "نيميتز" كان في مضيق ملقا متّجهة إلى سنغافورة صباح الثلاثاء. وتقلّ "نيميتز" كتيبة من الطائرات المقاتلة، وترافقها عدة مدمرات مزوّدة بصواريخ موجّهة. كما نقلت الولايات المتحدة مقاتلات من طراز إف-16، وإف-22، وإف-35 إلى قواعد في الشرق الأوسط، وفقاً لما ذكره ثلاثة مسؤولين دفاعيين لوكالة "رويترز" يوم الثلاثاء. ويمكن استخدام طائرات التزويد بالوقود التي نُقلت إلى أوروبا خلال الأيام الماضية لتزويد هذه المقاتلات بالوقود. وفي وقتٍ سابق من الثلاثاء، اقترح نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس أن تتدخّل الولايات المتحدة لدعم الحملة العسكرية الإسرائيلية، وكتب على وسائل التواصل الاجتماعي أنّ ترامب "قد يقرّر أنّه بحاجة إلى اتخاذ مزيد من الإجراءات" لإنهاء البرنامج النووي الإيراني. ويعتقد أنّ طهران تدير موقعَين رئيسيَّين لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض. وقد تعرّض موقع نطنز لقصف إسرائيلي بالفعل، بينما يقع موقع فوردو في عمق مجمّع جبلي قرب مدينة قم. ولاختراق هذه المنشآت، من المرجّح أن تضطر الولايات المتحدة لاستخدام قنابل "جي بي يو-57 آي/بي" الخارقة للتحصينات، وفقاً لما ذكره مسؤولان عسكريان غربيان رفيعا المستوى لخدمة "بي بي سي لتقصّي الحقائق". وتزن هذه القنابل 30 ألف رطل (13,600 كغم)، وتُعرف أيضًا باسم "القنابل الخارقة للتحصينات". وهذه القنبلة هي السلاح التقليدي الوحيد المعروف بقدرته على اختراق ما يصل إلى 60 متراً من الخرسانة. ولا تستطيع حملها سوى قاذفة الشبح "بي-2". ومؤخراً، كان لدى الولايات المتحدة سرب من قاذفات "بي-2" في قاعدتها بجزيرة دييغو غارسيا. ورغم أنّ الجزيرة تبعد نحو 2,400 ميل عن الساحل الجنوبي لإيران، فإنّ وجود القاذفات هناك يجعلها ضمن مدى نيران محتمل. وقال المارشال الجوي غريغ باغويل، نائب رئيس عمليات سلاح الجو الملكي البريطاني سابقًا، لخدمة "بي بي سي لتقصّي الحقائق": "سيكون بإمكانكم الحفاظ على عملية مستدامة انطلاقًا من دييغو غارسيا بكفاءة أعلى بكثير. يمكنكم تشغيلها على مدار الساعة". وقد أظهرت صور أقمار صناعية تمركز قاذفات "بي-2" في الجزيرة في نهاية شهر مارس/آذار، لكنّ الصور الأحدث لم تُظهر أي وجود لها هناك. وقال نائب الأدميرال ميليت إنه يتوقّع عودة القاذفات إلى الجزيرة قبل أي عملية ضد إيران، واصفاً غيابها بأنّه "قطعة مفقودة من اللغز". ووافقه الرأي المارشال الجوي باغويل، لكنّه أشار إلى أنّ طائرات "بي-2" معروفة بقدرتها على العمل المتواصل لمدة 24 ساعة، ويمكنها الإقلاع من البر الرئيسي للولايات المتحدة إذا قرّر البيت الأبيض تنفيذ ضربة.

توم كروز يحصد أول أوسكار فخرية في مسيرته
توم كروز يحصد أول أوسكار فخرية في مسيرته

السوسنة

timeمنذ 10 ساعات

  • السوسنة

توم كروز يحصد أول أوسكار فخرية في مسيرته

السوسنة - أعلنت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة عن منح النجم العالمي توم كروز جائزة أوسكار الفخرية، تكريماً لمسيرته المهنية الحافلة، وذلك خلال حفل Governors Awards لعام 2025، المقرر إقامته في 16 نوفمبر المقبل في قاعة راي دولبي بلوس أنجلوس.ويأتي هذا التكريم بعد عقود من النجاحات السينمائية التي قدمها كروز، ورغم ترشحه أربع مرات لجائزة الأوسكار، إلا أنها ستكون المرة الأولى التي يتوَّج فيها بالجائزة المرموقة.وأوضحت الأكاديمية في بيانها أن كروز، البالغ من العمر 62 عاماً، يُعدّ أحد أبرز نجوم السينما وأكثرهم تحقيقاً للإيرادات على مر التاريخ، مشيدةً بتفانيه المهني ودوره الكبير في دعم تجربة العرض السينمائي التقليدي، خاصة خلال فترة جائحة كوفيد-19، حيث ساهم في الحفاظ على استمرارية الإنتاج السينمائي.كما أثنت الأكاديمية على التزام كروز بأداء مشاهده الخطرة بنفسه، في دليل على احترافيته العالية، مشيرة إلى مجموعة من أبرز أعماله التي تركت بصمة في تاريخ السينما، من بينها Risky Business (1983)، Born on the Fourth of July (1989)، Jerry Maguire (1996)، إلى جانب سلسلة أفلام Mission: Impossible التي حققت نجاحاً عالمياً.وسينضم كروز إلى قائمة المكرّمين في الحفل، التي تضم أيضاً ديبي ألين، وين توماس، ودوللي بارتون التي ستُمنح جائزة "جين هيرشولت الإنسانية". اقرأ أيضاً:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store