logo
رئيس Activision السابق يُفجرها: رئيس EA ريتشيتييلو أسوأ رئيس تنفيذي في تاريخ الألعاب!

رئيس Activision السابق يُفجرها: رئيس EA ريتشيتييلو أسوأ رئيس تنفيذي في تاريخ الألعاب!

VGA4A١٤-٠٢-٢٠٢٥

في هجوم لاذع وغير متوقع، شن الرئيس التنفيذي السابق لشركة Activision Blizzard بوبي كوتيك ، هجوماً عنيفاً على الرئيس التنفيذي السابق لشركة EA، جون ريتشيتييلو ، واصفاً إياه بأنه أسوأ رئيس تنفيذي في صناعة ألعاب الفيديو!.
جاء ذلك خلال حديث كوتيك في بودكاست Grit، برفقة المدير الإبداعي السابق لشركة EA بينج جوردون ، الذي ألمح إلى أن قيادة ريتشيتييلو عجلت برحيله، وعلى الرغم من اعتراف كوتيك بأن أعمال EA كانت أفضل من أعمال Activision في نواح في العديد من الجوانب، إلا أنه أكد أنه كان سيدفع لريتشيتييلو ليبقى رئيسًا تنفيذيًا هناك إلى الأبد.
ويأتي هذا التصريح بعد سنوات من رحيل ريتشيتييلو عن EA في 2013، وتثير في نفس الوقت تساؤلات حول طبيعة العلاقة بينهما، وتلقي الضوء على التنافس الشديد بين Activision و EA وهما من أكبر شركات ألعاب الفيديو في العالم، وبعد فترة شهدت نتائج مالية ضعيفة وتسريح عدد كبير من الموظفين آنذاك، وذلك بعد ست سنوات قضاها في منصب الرئيس التنفيذي، حيث أثارت تصريحات ريتشيتييلو المثيرة للجدل في حينها، بما في ذلك اقتراحه بأن يدفع لاعبو Battlefield دولاراً لإعادة تعبئة أسلحتهم استياءً واسعاً.
الغريب في الأمر أن كوتيك، الذي قاد أكتيفيجن بليزارد خلال عملية استحواذ مايكروسوفت التاريخية مقابل 68.7 مليار دولار في 2023، كشف النقاب عن محاولات سابقة من EA للاستحواذ على ناشر Call of Duty، وقال أن EA حاولت شراءنا عدة مرات، وصرح كوتيك، مضيفاً:
'أجرينا نقاشات حول الاندماج مرات عديدة، وفي الواقع، اعتقدنا أن أعمالهم كانت أفضل من أعمالنا من نواحٍ عديدة، وأكثر استقرارًا.'
تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يكون الجيل القادم من Xbox و بلايستيشن هو الأخير في عالم الأجهزة التقليدية؟
هل يكون الجيل القادم من Xbox و بلايستيشن هو الأخير في عالم الأجهزة التقليدية؟

VGA4A

timeمنذ يوم واحد

  • VGA4A

هل يكون الجيل القادم من Xbox و بلايستيشن هو الأخير في عالم الأجهزة التقليدية؟

في ظل التغيرات المتسارعة، تتصاعد التكهنات في أروقة صناعة ألعاب الفيديو، وتُشير العديد من المصادر المُطلعة، بما في ذلك محللين معروفين إلى أن الجيل القادم من أجهزة الألعاب المنزلية بلايستيشن و Xbox قد يكون الفصل الأخير في حقبة الكونسولات التقليدية، وهذه الرؤية تُطرح في ظل التحولات الكبرى التي تشهدها استراتيجيات عمالقة مثل مايكروسوفت وسوني. رأينا كيف بدأت مايكروسوفت في إصدار ألعابها الحصرية على منصات المنافسين، وهذا الأمر أثار تساؤلات حول جدوى امتلاك جهاز Xbox، وإذا كانت أبرز الألعاب ستتوفر في كل مكان، فهذا التوجه، بالإضافة إلى تركيز مايكروسوفت المتزايد على خدمة Xbox Game Pass التي تسعى لجعلها في كل مكان سواء على الحاسب الشخصي، والأجهزة المحمولة التي ستصدر مستقبلا او عبر البث السحابي، أو حتى التلفزيونات الذكية مباشر، كل ذلك يعزز فكرة أن الشركة تُعيد تعريف دورها في الصناعة. وفقًا للمطلع والمسرب توم هندرسون وعبر بودكسات جديد ظهر فيه، فإن جهاز Xbox القادم، المتوقع إطلاقه بحلول عام 2027، قد يكون بالفعل آخر جهاز ألعاب تُصدره مايكروسوفت، ويرجع السبب في ذلك إلى الاعتقاد بأن خدمات بث الألعاب السحابي ستشهد قفزة نوعية هائلة خلال العقد المقبل، لتصبح الطريقة الأساسية لتجربة الألعاب بحلول عام 2034. هذا التطور لا يقتصر على مايكروسوفت فقط، فإذا ما أصبحت تقنية البث متقدمة بما يكفي لتحل محل الحاجة إلى الأجهزة المحلية، فمن المحتمل جدًا أن يكون جهاز PS6، المتوقع أن يُصدر في نفس الفترة، هو الأخير لسوني أيضًا. وقد تكون هذه، سياسة تفرضها الظروف والتغيرات لمستقبل قد يرى شاشات التلفاز والهواتف الذكية تتحول إلى بوابات رئيسية لمكتبات الألعاب الضخمة، دون الحاجة إلى أجهزة كونسول ترتفع أثمانها بسكل مستمر، ولا يمكن ترقيتها. 🚨 Gaming insider Tom Henderson thinks the next Xbox is going to be Microsoft's last console hardware. 'The writing is on the wall. This is it.' — Oliver Darko (@oliver_drk) May 23, 2025 السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هو: هل نحن حقًا على أعتاب ثورة تجعل الحوسبة السحابية هي المحرك الأكبر لعالم الألعاب، أم أن الأجهزة التقليدية ستظل صامدة لفترة أطول مما يتوقع البعض؟ وهل سيكون لشركة سوني راي آخر؟ تابعنا على

تسريبات جديدة حول جهاز بلايستيشن المحمول من سوني ومشروع Jupiter!
تسريبات جديدة حول جهاز بلايستيشن المحمول من سوني ومشروع Jupiter!

VGA4A

timeمنذ 2 أيام

  • VGA4A

تسريبات جديدة حول جهاز بلايستيشن المحمول من سوني ومشروع Jupiter!

مع اقتراب صدور جهاز Nintendo Switch 2 وتأكيد فيل سبنسر أن شركة مايكروسوفت تعمل على جهاز ألعاب محمول يحمل اسم Project Kennan، الذي يشاع انه سيكون بالتعاون مع شركة ASUS، قد يتسائل الكثيرون عن ما إذا كان هناك وجود للعملاق الياباني في سوق المحمول، فهل هناك جهاز بلايستيشن محمول لسوني قيد التطوير حقًا؟ بدأت بالفعل الشائعات في التزايد حول وجود جهاز بلايستيشن محمول قادم لشركة سوني، إذ ظهر تسريب جديد يشير إلى وجود مشروع محمول جديد من سوني، حيث يُقال بأن الجهاز المحمول قيد التطوير حاليًا ويحمل المشروع اسم 'Jupiter'، وإليكم أبرز ما ورد في التسريب: الاسم الرمزي: Jupiter المعالج: شريحة مخصصة من AMD (Custom SoC) تصنيع الشريحة: بالتعاون مع Samsung Foundry دقة التصنيع: عقدة تصنيع 2 نانومتر SF2P 'أحدث تقنيات سامسونج' وضع المشروع: لم يتم تأكيده بشكل نهائي بعد 'ما زال في مراحل مبكرة' الإصدار المتوقع: بعد عام 2028 وللتنويه المشروع مختلف تمامًا عن ما يقدمه جهاز PlayStation Portal الحالي، الذي يعتمد فقط على اللعب عن بُعد، وفي الواقع يوحي استخدام سوني لعقدة تصنيع 2 نانومتر بأنها تستهدف أداء عاليًا وكفاءة طاقة قوية، وقد يكون هذا الجهاز أقرب إلى كونه منصة ألعاب محمولة حقيقية تدعم تشغيل ألعاب PS5 محليًا. بما أن المشروع ما يزال في مراحله المبكرة ولم يُحسم أمره بعد، فقد يتم تغييره أو حتى إلغاؤه في المستقبل، لكن إن نظرنا إلى نمو سوق المحمول وازدياد الإقبال عليه فهل ستقف سوني مكتوفة الأيدي دون أي مشاركة به؟ تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

اكتشاف سر مشروع مايكروسوفت الذي لم يرى النور Milo Project الخاص بـ Kinect
اكتشاف سر مشروع مايكروسوفت الذي لم يرى النور Milo Project الخاص بـ Kinect

VGA4A

timeمنذ 2 أيام

  • VGA4A

اكتشاف سر مشروع مايكروسوفت الذي لم يرى النور Milo Project الخاص بـ Kinect

هل تذكرون مشروع ميلو Milo Project الذي عرضته شركة مايكروسوفت أول مرة في معرض E3 2009، من أجل إظهار الإمكانيات الثورية لجهاز Kinect في التفاعل مع الشخصيات الافتراضية، وكان يهدف إلى خلق تجربة تفاعلية وعاطفية عميقة مع شخصية طفل افتراضي، ثم اختفى ولم يتم الحديث عنه إطلاقًا! في حديث يكشف تفاصيل جديدة عن واحد من أكثر المشاريع غموضًا في تاريخ الألعاب، ألقى المصمم الشهير بيتر مولينيو ، مؤسس استوديوهات Bullfrog و Lionhead سابقًا، الضوء على بدايات مشروع Project Milo التجريبي لجهاز Xbox 360 Kinect، والأسباب الجوهرية التي أدت إلى إلغائها وعدم رؤيتها للنور. خلال مؤتمر Nordic Game في السويد هذا الأسبوع، وفي جلسة أسئلة وأجوبة، سُئل مولينيو عن مصير مشروع ميلو المعروف أيضًا باسم Milo & Kate، وهي اللعبة التي كان اللاعبون يتفاعلون فيها مع طفل صغير باستخدام كاميرا Kinect وميكروفونها. وفقًا لمولينيو (كما أفاد موقع عندما عُرض عليه جهاز Kinect لأول مرة من قبل مهندس مايكروسوفت أليكس كيبمان ، كان الجهاز يتمتع برؤية واسعة جدًا تغطي الغرفة بأكملها، ورغم أن مولينيو وصف التجربة بأنها مذهلة، إلا أنه لم يرغب في استخدامها للألعاب التي تتطلب الحركة الكبيرة والمشابهة لألعاب الحفلات، وهنا يتذكر مولينيو ويسترسل : 'قال كيبمان: ما رأيك؟، فقلت: 'أولاً، عندما قدم العرض التوضيحي كان يقفز في جميع أنحاء الغرفة، وأنا كلاعب لا أرغب في اللعب واقفًا. هذا هو أول شيء. إنه لا يستهويني، أريد أن أجلس، أن أرتشف ما أرتشف، وأن أحتسي ما أريد، ولا أريد أن أتصرف وكأنني مهرج''. بعد رفضه فكرة الألعاب التي تتطلب حركة جسدية مبالغ فيها، بدأ مولينيو يبحث عن استخدام أكثر هدوءًا لجهاز Kinect، وفي هذه الفترة، استلهم فكرة لعبة Milo من سلوك ابنه 'لوكاس' ذي السبع سنوات، ولاحظ مولينيو كيف أن الأطفال في هذا العمر يكونون شديدي الاستقبال للمعلومات الجديدة وسريعي التأثر بما يتعلمونه، وقد عبر مولينيو عن هذا الإلهام قائلاً: 'أي والد سيفهم هذا الشعور على الأرجح. هناك لحظة تدرك فيها أنك تقوم بتشكيل وإلهام كائن بشري. أليس من الرائع أن نبني لعبة حول هذا الإحساس؟ أن نصمم تجربة تتمحور حول إلهام طفل، كما هو الحال مع ميلو. هذه الفكرة بحد ذاتها كانت مثيرة للجدل، لأن الكثيرين قد يميلون إلى استغلال هذه الفكرة بشكل سلبي.' ثم تطرق مولينيو إلى تفاصيل تطوير اللعبة، موضحاً كيف تمكنوا من حل مشكلة التعرف على الصوت في Kinect عن طريق التحايل أو استخدام طرق غير تقليدية، وهي مشكلة أصبحت اليوم شبه محلولة بفضل التطور الهائل في تقنيات الذكاء الاصطناعي وروبوتات المحادثة. الضربة القاضية لمشروع Kinect وفقًا لمولينيو، جاءت الضربة الأولى التي أثرت على مشروع ميلو عندما تم تقليص إمكانيات جهاز Kinect بشكل كبير عما كان عليه في البداية، حيث قال: 'لسوء الحظ، بينما كنا نطور ميلو، كان جهاز Kinect نفسه يخضع للتطوير'، قال مولينيو. 'لقد أدركوا أن الجهاز الذي عرضه أليكس كيبمان في البداية سيكلف المستهلكين 5000 دولار. لذلك خفضوا تكلفة هذا الجهاز لدرجة أن مجال الرؤية فيه… أعتقد أنه أصبح ضئيلاً للغاية. بعبارة أخرى، كان بإمكانه رؤية ما هو أمامه مباشرةً فقط.' أما الضربة القاضية النهائية لمشروع ميلو في نظر مولينيو، والتي لا تزال تحطم قلبه حتى يومنا هذا، فكانت قرار مايكروسوفت تسويق Kinect كجهاز للحفلات والترفيه العائلي النشط، بدلاً من كونه جهازًا مخصصًا للألعاب التقليدية التي تسمح بالجلوس والتفاعل بعمق، وهو ما كان مولينيو يعارضه بشدة، حيث عبر عن ذلك قائلًا: 'الضربة القاضية لميلو، والتي لا تزال تحطم قلبي حتى يومنا هذا، كانت قرار أن Kinect يجب ألا يكون جهاز ألعاب، بل جهازًا للحفلات'، أوضح. 'يجب أن تلعب به الألعاب الرياضية، أو ألعاب الرقص. لذلك، لم يكن يتناسب ببساطة مع محفظة مايكروسوفت، ولسوء الحظ تم إلغاء المشروع.' اختتم مولينيو تصريحاته بالإشارة إلى أنه لم ير أحد التجربة الكاملة لمشروع ميلو لأنه لم يكتمل قط، ولكنه وصفه بأنه شيء سحري، والشيء السحري فيه لم يكن مجرد أنه يدور حول الأبطال والكائنات الفضائية، لم يكن هناك سيناريو نهاية العالم، بل كان الأمر يتعلق فقط بتجربة ما يشبه التواجد مع شخص يحبك. تابعنا على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store