logo
انفراد.. ايداع متهم خامس سجن الاوداية متورط في ملف 'أفتر بارتي' بمراكش

انفراد.. ايداع متهم خامس سجن الاوداية متورط في ملف 'أفتر بارتي' بمراكش

هبة بريسمنذ 5 أيام
مراكش-محمد ضاهر
قررت النيابة العامة بابتدائية مراكش قبل قليل من زوال اليوم الاثنين، ايداع مهاجر مغربي (أ.م) مقرب من نجوم كرة القدم مغاربة وفرنسيين، سجن الاوداية لتورطه في ملف 'أفتر بارتي' بشارع محمد السادس بمراكش.
وحسب مصادر الجريدة، فالنيابة العامة سطرت متابعة في حق المتهم مباشرة بعد الاطلاع على محاضر الضابطة القضائية والانتهاء من الاستنطاق التفصيلي، حيث تمت متابعته بتهم تسهيل استعمال مواد معتبرة مخدرات، وحيازة مواد معتبرة مخدرات بصفة غير مشروعة، وقيام من يتولى تسيير مؤسسة مفتوحة للعموم على قبول ممارسة اشخاص للدعارة والبغاء داخل المؤسسة وتغاضيه ذلك، وحيازة ونقل بضائع خاضعة للرسوم والضرائب، والحيازة الغير مبررة للمخدرات، وبيع التبغ.
وسبق للنيابة العامة بابتدائية مراكش ان سطرت متابعة في حق الموقوفين بتهم بتهم تزوير شهادة ادارية و استعمالها، تسهيل استعمال المخدرات على الغير بتوفير محل لذلك، حيازة ونقل البضائع الخاضعة للرسوم و الضرائب عند الاستيراد او الضرائب الداخلية على الاستهلاك عندما تكون هذه الحيازة غير مبررة، بيع التبغ بالتقسيط، المساعدة على ممارسة البغاء، الحيازة الغير مبررة للمخدرات، القيام بتسيير مؤسسة مفتوحة للعموم بقبولهم البحث داخلها عن زبناء لأجل الدعارة والبغاء و التغاضي عن ذلك،
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيول الجنوب الشرقي تعري واقع "المغرب المنسي".. وتحرج المسؤولين بعد الخطاب الملكي
سيول الجنوب الشرقي تعري واقع "المغرب المنسي".. وتحرج المسؤولين بعد الخطاب الملكي

الجريدة 24

timeمنذ 14 ساعات

  • الجريدة 24

سيول الجنوب الشرقي تعري واقع "المغرب المنسي".. وتحرج المسؤولين بعد الخطاب الملكي

شهدت أقاليم الجنوب الشرقي للمملكة، خلال الأسبوع الجاري، موجة من التساقطات المطرية المتقطعة لم تتجاوز مدتها بضعة أيام، لكنها كانت كافية لكشف هشاشة البنية التحتية والطرقية في مناطق ما تزال تعاني من مظاهر التهميش والعزلة. فقد انهارت مسالك طرقية وتضررت سدود تلية، في مشاهد أعادت إلى الواجهة صورة 'المغرب المنسي' الذي يجد نفسه في كل موسم مطري أمام نفس المعاناة، وسط غضب واسع من فعاليات مدنية وجمعوية على مواقع التواصل الاجتماعي، اعتبرت أن ما وقع يفضح تقصير الجهات المنتخبة وتهاونها في تنفيذ مشاريع قادرة على حماية أرواح وممتلكات المواطنين. وتعرضت أقاليم أزيلال وتنغير وبولمان والرشيدية وورزازات لأضرار كبيرة، بعدما ارتفع منسوب المياه في عدد من الأودية، متسببًا في سيول جارفة اجتاحت حقولًا ومساكن بمناطق قروية، مخلفة خسائر مادية فادحة للسكان. في إقليم ورزازات، أدت الأمطار الغزيرة التي تهاطلت، الثلاثاء الماضي، إلى انقطاع حركة السير على الطريق الوطنية رقم ، الشريان الحيوي الرابط بين ورزازات ومراكش، على مستوى منعرجات تيشكا الجبلية. مقاطع الفيديو التي انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي أظهرت سيولاً جارفة قادمة من الأودية المجاورة، وقد غمرت أجزاء واسعة من الطريق، ما تسبب في توقف تام لحركة المسافرين والمركبات في الاتجاهين. وتدخلت السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي لتنظيم حركة المرور وتحذير السائقين من مخاطر الاستمرار في المسالك المغمورة بالمياه، في انتظار تحسن الأحوال الجوية وفتح الطريق من جديد. هذه المشاهد أثارت موجة استياء على منصات التواصل، حيث عبرت فعاليات جمعوية عن غضبها وصفوه بـ"الإهمال البنيوي" الذي يترك ساكنة الجنوب الشرقي تحت رحمة التقلبات المناخية كل عام، معتبرين أن غياب قنوات تصريف المياه ومنشآت الحماية في المقاطع الجبلية الحساسة دليل على ضعف التخطيط وغياب الصيانة الدورية، رغم أن هذه الطريق تُعد مسلكًا استراتيجيًا لربط الجنوب الشرقي بباقي جهات المملكة. وفي الوقت الذي تعرف فيه مدن مغربية كبرى دينامية غير مسبوقة في مشاريع البنية التحتية استعدادًا لاحتضان تظاهرات عالمية، وعلى رأسها كأس العالم 2030، تظل مناطق الجنوب الشرقي على الهامش، تصارع العزلة وتتجرع معاناة الانقطاع عن العالم الخارجي عند أول اختبار مناخي. ويشكل وضع الطريق الوطنية رقم 9 عبر منعرجات تيشكا نموذجًا صارخًا لهذه المعاناة، حيث تتحول إلى كابوس حقيقي للمسافرين كلما هطلت الأمطار أو تساقطت الثلوج. ناشطون مدنيون وجمعويون شددوا عبر صفحاتهم على أن تأهيل المناطق الهشة أصبحت ضرورة، في وقت تتجه فيه استثمارات ضخمة إلى مدن أخرى تحظى بالأولوية في مشاريع الربط والتأهيل. وتزامنت الأحداث الأخيرة مع الخطاب الملكي بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لتربع جلالة الملك محمد السادس على العرش، والذي شدد فيه على أنه "لا مكان اليوم ولا غدًا لمغرب يسير بسرعتين"، مبرزًا أن بعض المناطق، خاصة في العالم القروي، لا تزال تعاني من الفقر والهشاشة بسبب نقص البنيات التحتية والمرافق الأساسية. ودعا جلالته إلى الانتقال من المقاربات التقليدية للتنمية الاجتماعية إلى مقاربة تنمية مجالية مندمجة، تقوم على تثمين الخصوصيات المحلية وترسيخ الجهوية المتقدمة والتضامن بين المجالات الترابية. خطاب جلالة الملك، الذي أعلن فيه عن توجيه الحكومة لاعتماد جيل جديد من برامج التنمية الترابية، جعل فعاليات الجنوب الشرقي ترى فيما وقع امتحانًا حقيقيًا لمدى جدية السلطات والجهات المنتخبة في تنزيل التوجيهات الملكية على أرض الواقع. فالأولويات التي حددها جلالته، من دعم التشغيل، وتحسين الخدمات الاجتماعية، وتدبير الموارد المائية، وصولًا إلى مشاريع التأهيل الترابي المندمج، تظل، بالنسبة لسكان هذه الأقاليم، مجرد وعود إذا لم ترافقها إرادة سياسية قوية لمعالجة الاختلالات المزمنة. وبينما يطالب السكان والفاعلون المحليون بقرارات عاجلة لوقف تكرار سيناريوهات العزلة والانهيارات، يرى متابعون أن الوقت قد حان لوضع الجنوب الشرقي في قلب السياسات التنموية، ليس فقط وفاءً لتوجيهات المؤسسة الملكية، بل التزامًا بحق هذه المناطق في تنمية عادلة تضمن ربطها بباقي جهات المملكة بشكل آمن ومستدام، وتُنهي عقودًا من التهميش الذي أصبح في نظرهم عنوانًا غير مقبول لمغرب اليوم.

مجلة الشرطة تسلط الضوء على الدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني
مجلة الشرطة تسلط الضوء على الدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني

LE12

timeمنذ 16 ساعات

  • LE12

مجلة الشرطة تسلط الضوء على الدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني

سلطت مجلة الشرطة التي تصدرها المديرية العامة للأمن الوطني الضوء على فعاليات النسخة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني التي احتضنتها مدينة الجديدة. خصص العدد الـ54 من وتحت عنوان 'الأبواب المفتوحة للأمن الوطني.. تكامل القرب والشرطة المواطنة'، يأخذ هذا العدد القارئ في جولة داخل كواليس هذا الحدث، الذي تميز على الخصوص بالحفل الرسمي لإحياء الذكرى التاسعة والستين لتأسيس الأمن الوطني، تحت شعار 'فخورون بخدمة أمة عريقة وعرش مجيد'. كما تسلط المجلة الضوء، في فقرة 'تحليل'، على أول سيارة دورية ذكية طورتها المديرية العامة للأمن الوطني وحملت اسم 'أمان'، والتي تجسد مفهوما جديدا لتدبير أمني للفضاء العام. كما تم تخصيص ركن خاص لمدينة الجديدة، المحتضنة لهذا الحدث، التي أُبرزت مكانتها من خلال الهوية البصرية لهذه الدورة، فضلا عن مقالات حول فضاءات العرض والأجنحة المخصصة للتبادل والتفكير. وجاء في افتتاحية هذا العدد (ماي 2025) أن الأيام المفتوحة للأمن الوطني تعكس الإرادة الراسخة للمؤسسة الأمنية في تعزيز القرب من المواطنين، انطلاقا من رؤية واضحة للتواصل الميداني تقود عمل المديرية العامة للأمن الوطني. وتندرج هذه المبادرة ضمن مقاربة تقوم على الأمن المشترك، من خلال تبادل بناء بين المواطنين وشرطتهم، بهدف تحسين الخدمات الأمنية ومواءمتها مع الحاجيات الفعلية لمختلف فئات المجتمع. وأشارت إلى أن هذه الدورة عرفت نجاحا كبيرا، حيث استقطبت 2 مليو و400 ألف زائر خلال خمسة أيام، يمثلون مختلف شرائح المجتمع، جاؤوا من مدينة الجديدة ومن مختلف أنحاء الجهة لاكتشاف جهاز الشرطة ومهامه ومهاراته. وتروم الأيام المفتوحة كذلك إلهام الشباب ودفعهم لاختيار مسار مهني في سلك الأمن الوطني، من خلال التعريف بتنوع التخصصات داخل المؤسسة الأمنية، سواء كانت قانونية أو تقنية أو اجتماعية أو علمية. واستحضر العدد الدلالة الرمزية لتاريخ 16 ماي 1956، الذي يخلد تأسيس المؤسسة الأمنية غداة الاستقلال، باعتباره محطة رمزية تكرم إرث الأمن الوطني وتجسد إرادة قوية للتطور والتحديث والابتكار، لمواكبة رهانات التحديات الأمنية المعاصرة. وبهذه المناسبة، تم بمركز المعارض محمد السادس بالجديدة تنظيم حفل رسمي لإحياء الذكرى التاسعة والستين لتأسيس الأمن الوطني، بحضور أزيد من 500 مدعو، من بينهم شخصيات وطنية وأجنبية. من جهة أخرى، أشارت المجلة إلى أن إعداد هوية بصرية يعد مرحلة استراتيجية في تنظيم حدث من هذا الحجم، مبرزة أن شعار الدورة السادسة صمم ليعكس قيم المديرية العامة للأمن الوطني، وكذا الهوية الثقافية والتاريخية لمدينة الجديدة. وأوضح المصدر ذاته أنه من بين الابتكارات التي شهدتها هذه الدورة، عرض أول دورية ذكية أطلق عليها اسم 'أمان'، صممت من طرف الفرق الهندسية والتقنية للمديرية العامة للأمن الوطني، ومجهزة بأنظمة لجمع وتحليل ونقل المعطيات بشكل آني، مضيفا أنه تم تصميمها لتلبية المتطلبات العملياتية الميدانية ودمجها في البنية الأمنية للمديرية. وأشارت المجلة إلى أنه بعد عدة أشهر من التطوير والاختبارات، أصبحت 'أمان' جاهزة للانتشار وضمان مهام الدورية بكفاءة وفعالية وسرعة في الاستجابة.

انتحار طفل في بلعكيد نواحي مراكش.. شبهات تحوم حول لعبة "فري فاير"
انتحار طفل في بلعكيد نواحي مراكش.. شبهات تحوم حول لعبة "فري فاير"

يا بلادي

timeمنذ يوم واحد

  • يا بلادي

انتحار طفل في بلعكيد نواحي مراكش.. شبهات تحوم حول لعبة "فري فاير"

أقدم طفل يبلغ من العمر 12 سنة، أمس الخميس، على الانتحار شنقا داخل منزل أسرته بجماعة بلعكيد الواقعة نواحي مراكش. ووفق مصادر إعلامية، فقد استغل الطفل انشغال أسرته، وصعد إلى الطابق العلوي حيث عثر عليه معلقا بحبل. وقد اكتشف والده الواقعة ليسارع إلى نقله إلى قسم المستعجلات بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش. ورغم تمكن الطاقم الطبي من إنعاشه جزئيا بعد توقف التنفس، إلا أن حالته الصحية تدهورت ليفارق الحياة في وقت لاحق داخل قسم الإنعاش. وفيما لم تعرف بعد الدوافع الحقيقية وراء الحادث، تتداول فرضيات عدة من بينها احتمال تعرضه للتمييز داخل الأسرة بسبب هاتف ذكي، أو تأثره النفسي بلعبة 'فري فاير' الإلكترونية. ولتحديد الأسباب الحقيقية وراء هذه المأساة، فتحت مصالح الدرك الملكي تحقيقا في الحادث، واستمعت إلى والده وعدد من أفراد الأسرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store