"نتفليكس" تعترف باستخدام الذكاء الاصطناعي في مسلسل خيال علمي لتقليل التكاليف
وخلال مكالمة للأرباح يوم الخميس، قال تيد ساراندوس، الرئيس التنفيذي المشارك لنتفليكس، إن استخدام الذكاء الاصطناعي كان أسرع من استخدام أدوات المؤثرات البصرية التقليدية، وساهم في خفض التكاليف.
الذكاء الاصطناعي ذكاء اصطناعي ذكاء اصطناعي في الخفاء.. "مايكروسوفت" تكشف سر إعلان سابق
وقال ساراندوس: "مشهد المؤثرات البصرية أُنجز أسرع بعشر مرات مما كان يمكن إنجازه باستخدام أدوات المؤثرات البصرية وطريقة سير العمل التقليدية"، بحسب تقرير لموقع "The Verge" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
وأضاف: "أيضًا، تكلفته لم تكن ممكنة لمسلسل بهذه الميزانية".
وأوضح ساراندوس أن الفريق الإبداعي وراء مسلسل "ذا إيتيرناوت" استخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء مشهد انهيار مبنى في بوينس آيرس، بالأرجنتين.
وأضاف: "ما زلنا مقتنعين بأن الذكاء الاصطناعي يمثل فرصة مذهلة لمساعدة المبدعين على صناعة أفلام ومسلسلات أفضل، وليس فقط خفض تكلفتها".
وفي مايو، كشفت "نتفليكس" عن ميزة بحث جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي على الهواتف المحمولة، تتيح للمستخدمين العثور على المسلسلات أو الأفلام باستخدام عبارات حوارية، مثل "شيء مضحك ومبهج" أو "قصص عن الراقصين".
وأعلنت "نتفليكس" أنها ستستخدم الذكاء الاصطناعي لدمج الفواصل الإعلانية بسلاسة مع مسلسلات وأفلام المنصة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
«كيفن هارت» و«كريس تاكر» يتقدمان 50 نجماً عالمياً في مهرجان الرياض للكوميديا
أعلن رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ قائمة جديدة من أبرز نجوم الكوميديا العالميين المشاركين في النسخة الأولى من مهرجان الرياض للكوميديا، المقرر إقامته في «بوليفارد سيتي» بالعاصمة الرياض، خلال الفترة من 26 سبتمبر إلى 9 أكتوبر. ومن بين الأسماء العالمية التي تأكدت مشاركتها النجم الأمريكي كريس تاكر، بطل سلسلة «Rush Hour»، وعزيز أنصاري، الفائز بجائزة إيمي وبطل مسلسل «Master of None»، وبيت ديفيدسون، أحد أبرز نجوم برنامج «Saturday Night Live»، إضافة إلى توم سيغورا، صاحب عروض ناجحة على نتفليكس، والمقدمَين الكوميديين أندرو سانتينو وبوبي لي، نجمي بودكاست «Bad Friends»، والكاتب نيميش باتيل، والكوميدي سام موريل، والنجم البريطاني أوميد جليلي. وتضم القائمة أسماء بارزة أخرى مثل كريس ديستيفانو، مارك نورماند، هانيبال بوريس، لويس سي. كي. الحاصل على ست جوائز إيمي، جيموين، بيل بور، جيمي كار، جو كوي، سيباستيان مانيسكالكو، كيفن هارت، ويتني كامينغز، زارنا غارغ، غابرييل «فلفي» إغليسياس، ماز جبراني، وأندرو شولز. ويُعد المهرجان الأكبر من نوعه عالمياً في مجال الكوميديا، بمشاركة أكثر من 50 نجماً من أبرز الأسماء في هذا المجال، والذين سيقدمون عروضاً مباشرة للجمهور في واحدة من أبرز الفعاليات الترفيهية لهذا العام. أخبار ذات صلة


صحيفة مكة
منذ 4 ساعات
- صحيفة مكة
"مجموعة MBC" تتعاون مع نتفليكس Netflix لتقدما تجربة بث غير مسبوقة في المنطقة
أعلنت "مجموعة MBC"عن تحالف إقليمي جديد ورائد مع نتفليكس، أحد الشركات الرائدة عالميًّا في مجال تقديم خدمات البث الترفيهي. وبموجب هذ التحالف الذي يعد الأول من نوعه لـ نتفليكس في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، باتت الخدمة الترفيهية التي تقدمها الأخيرة متوفرة على جهاز البث الرقمي MBCNOW، وهو خدمة بث رقمية تجمع تحتها مختلف خدمات الترفيه الأساسية التي أطلقتها مجموعة MBC. وبذلك يجمع جهاز البث الرقمي MBCNOW بين نتفليكس وشاهد، بالإضافة إلى قنوات التلفزيون التقليدية، في اشتراك واحد. وفيما لم تشهد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مثل هذا العرض قبل اليوم - والذي يجمع عملاقين في مجال البث تحت سقف واحد – يَعدُ هذا التحالف بتلبية احتياجات المشاهدين وأذواقهم سواءً أكانوا من داخل دول مجلس التعاون الخليجي والعالم العربي، أو خارجه. في هذا السياق، يوفر جهاز بث MBCNOW مروحة متنوعة من المحتوى، بما في ذلك كوكبة واسعة من المسلسلات، والإنتاجات الوثائقية، والأفلام السينمائية التي نالت استحسان النقاد، وغيرها الكثير من مختلف ألوان وأنماط المحتوى. من جانبه، علّق فضل زهر الدين، مدير الإعلام الناشئ والمدمج في مجموعة MBC - على هذا التحالف الاستراتيجي قائلاً: "هذ التعاون الرائد هو الأول من نوعه لناحية توفير محتوى فريد ورائد يقدمه عملاقان في مجال البث - شاهد ونتفليكس – تحت سقف واحد." أضاف بانو تشادها، مدير التوزيع والمنتجات التلفزيونية في مجموعة MBC: "تأتي هذه الخطوة غير المسبوقة في المملكة العربية السعودية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لتقدم محتوى ثرياً بمواصفات عالمية لجمهورنا عبر اشتراك واحد." وختم تشادها: "يمثل هذه التعاون الاستراتيجي بين MBC ونتفليكس جزءًا من التزامنا المستمر بتوفير تجارب عالمية ومحلية لا مثيل لها لجمهورنا في المنطقة، وهذا بلا شك هو مستقبل البث واستهلاك المحتوى." من جانبه قال محمد القريشي، رئيس تطوير الأعمال والشراكات لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في نتفليكس:"يسعدنا التعاون مع مجموعة MBC لنوفر لجمهورنا في المملكة العربية السعودية وبقية أنحاء المنطقة وصولاً سهلاً إلى خدمتنا، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من البرامج، والأفلام، والانتاجات الوثائقية، ومحتوى الأطفال، والستاندأب كوميدي، والفعاليات المباشرة والألعاب. تقدم هذه الشراكة عروضاً ترفيهية لا مثيل لها لجمهورنا وتضعهم في قلب تجربة الترفيه العالمية." أُطلقت خدمة MBCNOW في فبراير 2025، لتُقدم نهجاً فريداً لاستهلاك المحتوى للجمهور السعودي والعربي. تتجاوز MBCNOW حدود المشاهدة التلفزيونية التقليدية، إذ صُمّمت لسد الفجوة بين البث الرقمي والبث التلفزيوني التقليدي، حيث يجمع جهاز بث MBCNOW بين قنوات MBC الحائزة على العديد من الجوائز، وبين استهلاك المحتوى عبر الانترنت من خلال "شاهد" للفيديو حسب الطلب. اليوم يأتي التعاون الاستراتيجي مع نتفليكس ليقدم باقة مميزة على MBCNOW وهي: باقة شاهد ونتفليكس: تجمع هذه الباقة بين أفضل ما في جعبة المحتوى العربي والعالمي، وتضم مكتبة "شاهد" الغنية بالبرامج التلفزيونية والأفلام والوثائقيات العربية الحائزة على جوائز، بالإضافة إلى مكتبة نتفليكس الكاملة في المنطقة. تتميز هذه الباقة بتوفير اكثر من 21% مقارنةً بالاشتراكات في كل منصة وخدمة على حدى. - لمزيد من المعلومات حول عروض MBCNOW وخياراتها وأماكن توفرها، وباقاتها الجديدة مع "شاهد" و"نتفليكس" يمكن زيارة:


الاقتصادية
منذ 5 ساعات
- الاقتصادية
"إنفيديا" تطلب 300 ألف شريحة H20 بدعم الطلب القوي في الصين
قدمت شركة إنفيديا طلباً للحصول على 300 ألف شريحة من طراز H20 لدى شركة "تي إس إم سي" الأسبوع الماضي، وفقاً لما ذكره مصدران مطّلعان تحدثا مع رويترز، أحدهما أشار إلى أن الطلب القوي من السوق الصينية دفع إنفيديا إلى تغيير خطتها السابقة، التي كانت تقتصر على الاعتماد على المخزون المتاح لديها فقط. وكانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد سمحت هذا الشهر باستئناف مبيعات شرائح H20 إلى الصين، لتلغي بذلك الحظر الذي فُرض في أبريل الماضي، والذي كان يهدف إلى منع وصول رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى الصين لأسباب تتعلق بالأمن القومي. وطورت إنفيديا شريحة H20 خصيصاً للسوق الصينية بعد فرض قيود تصدير على شرائحها الأخرى أواخر عام 2023، وتتميّز H20 بقدرات حوسبة أقل مقارنةً بشرائح H100 وسلسلة Blackwell التي تُباع في الأسواق العالمية خارج الصين. ووفقاً للمصادر، ستُضاف الطلبية الجديدة إلى مخزون حالي يتراوح بين 600 و700 ألف شريحة من طراز H20. وبحسب شركة الأبحاث الأمريكية "سيمي أناليسيس"، كانت إنفيديا قد باعت نحو مليون شريحة H20 في 2024. وقال الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ، خلال زيارته إلى بكين هذا الشهر، إن حجم الطلبات التي تتلقاها الشركة على شرائح H20 سيُحدّد ما إذا كانت ستُعيد تشغيل سلسلة الإنتاج، مشيراً إلى أن استئناف التصنيع سيستغرق نحو 9 أشهر. وكان تقرير لموقع "ذا إنفورميشن" قد أفاد بعد الزيارة بأن إنفيديا أبلغت عملاءها بوجود مخزون محدود من شرائح H20، ولا توجد خطط فورية لإعادة تصنيعها. وتحتاج إنفيديا إلى الحصول على تراخيص تصدير من الحكومة الأمريكية لشحن شرائح H20، وقد قالت الشركة في منتصف يوليو تموز إنها تلقّت تطمينات من السلطات الأمريكية بأنها ستحصل على التراخيص قريباً، إلا أن وزارة التجارة الأمريكية لم توافق عليها حتى الآن، بحسب ما أفاد به مصدران آخران. ورفضت كل من إنفيديا و"تي إس إم سي" التعليق على الطلبات الجديدة أو على وضع التراخيص، فيما لم ترد وزارة التجارة الأمريكية على طلب للتعليق. وطلبت إنفيديا من الشركات الصينية الراغبة في شراء شرائح H20 تقديم مستندات جديدة تتضمّن توقّعات حجم الطلب من عملائها، بحسب ما ذكره مصدران آخران. شريحة H20 في قلب الحرب التجارية بين بكين وواشنطن جاء استئناف مبيعات H20 في إطار المفاوضات بين الولايات المتحدة والصين بشأن صادرات معادن الأرض النادرة، وهي عناصر حيوية في عديد من الصناعات، وكانت بكين قد فرضت قيوداً على تصديرها مع تصاعد التوترات التجارية. وقد أثار القرار انتقادات من مشرعين أمريكيين من الحزبين، أعربوا عن مخاوفهم من أن السماح ببيع H20 إلى الصين قد يضعف جهود الولايات المتحدة في الحفاظ على ريادتها في مجال الذكاء الاصطناعي. لكن شركة إنفيديا وغيرها من الشركات ترى أن الحفاظ على اهتمام السوق الصينية بشرائحها أمر مهم، نظراً لأن هذه الشرائح تعمل ضمن منظومة أدوات البرمجيات الخاصة بالشركة، ما يمنع المطورين في الصين من التحوّل الكامل إلى حلول منافسة مثل تلك التي تقدمها هواوي. وقبل حظر أبريل، كانت شركات التكنولوجيا الصينية الكبرى مثل "تينسنت" و"بايت دانس" و"علي بابا" قد كثّفت طلبياتها من شرائح H20، مع اعتمادها على نماذج ذكاء اصطناعي منخفضة التكلفة مثل DeepSeek ونماذجها الخاصة. ورغم ظهور رقائق منافسة من هواوي، فإن منتجات إنفيديا لا تزال تحظى بشعبية واسعة في الصين، ويؤكد ذلك الطلب الكبير على إصلاح شرائحها الأخرى المحظورة التي تم تهريب الكثير منها إلى السوق الصينية. وبعد حظر أبريل، كانت إنفيديا قد حذّرت من احتمال شطب مخزون بقيمة 5.5 مليار دولار، كما أشار هوانغ في مقابلة صوتية إلى أن الشركة تخلّت عن مبيعات محتملة تصل إلى 15 مليار دولار بسبب الحظر.