
مصرع 9 أشخاص جراء انهيار بناية سكنية بمدينة فاس المغربية
ونقلت وكالة المغرب العربي للأنباء عن السلطات المختصة قولها، انتقلت إلى المكان فور وقوع الحادث السلطات المحلية والأمنية وفرق الوقاية المدنية، لمباشرة عمليات البحث والإنقاذ، حيث تم العمل على اتخاذ كافة التدابير اللازمة، من ضمنها تأمين محيط الحادث وإجلاء قاطني المنازل المجاورة للعمارة المنهارة، كإجراء احترازي لضمان سلامة السكان تحسبًا لأية انهيارات محتملة أخرى قد تهدد سلامتهم.
وأشارت إلى أن عمليات البحث والتمشيط الدقيق تحت أنقاض العمارة المنهارة تتواصل للتأكد من عدم وجود ضحايا أو مصابين أو محاصرين آخرين، فيما تم فتح تحقيق من قبل السلطات المختصة بخصوص انهيار البناية التي كانت ضمن تعداد المباني الآيلة للسقوط وهناك أوامر بالإخلاء موجهة لساكنيها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 6 أيام
- رؤيا نيوز
ثمانية قتلى في حريق بمبنى سكني في فيتنام
قتل ثمانية أشخاص، بينهم طفلان، في حريق اجتاح مبنى سكنيا في مدينة هو شي منه، في جنوب فيتنام، على ما ذكرت السلطات المحلية، اليوم الإثنين. واندلع الحريق في وقت متأخر من مساء الأحد في الطابق الأرضي من مبنى مؤلف من خمسة طوابق. وقضى القتلى الثمانية اختناقا بعد تنشقهم الدخان على ما قالت سلطات مدينة هو شي منه التي تعتبر مركزا كبيرا للأعمال في البلاد. انفجارات داخل المبنى وكافح المقيمون في المبنى الحريق بمطافئ الحريق فيما سمع دوي انفجارات داخل المبنى قبل وصول فرق الإغاثة على ما ذكرت تقارير صحفية. وقال أحد الجيران لصحيفة «تان نيين» الرسمية: «سمعت نداءات استغاثة من إحدى الشقق، واضطر سكان عدة يقيمون في الطوابق العليا إلى القفز للافلات من الحريق، كان الأمر فظيعا». وقالت السلطات إن تحقيقا بوشر لمعرفة سبب الحريق. محاكمات الحرائق وأدت حرائق قاتلة في الفترة الأخيرة إلى عمليات توقيف ومحاكمات في فيتنام. وسجن ثمانية أشخاص خلال السنة الحالية في إطار قضية حريق اندلع العام 2023 في شقة في هانوي وأدى إلى مقتل 56 شخصا في أكثر الحرائق حصدا للأرواح في هذا البلد منذ عقدين. وفي ديسمبر/ كانون الأول، أوقفت الشرطة شخصا يشتبه في أنه أضرم حريقا في حانة في هانوي ما أدى إلى مقتل 11 شخصا.


البوابة
منذ 7 أيام
- البوابة
موجة حر وجفاف تتسبب بحرائق في الغابات أوروبية
البوابة - بالتزامن مع موجات الحر في عدة دول أوروبية، اندلعت حرائق غابات في عدة من بينها فرنسا وتركيا واليونان. وتكافح فرنسا سلسلة من الحرائق بمناطقها الجنوبية رغم أن هيئة الأرصاد الجوية أعلنت أمس السبت أن موجة الحر الشديدة التي بدأت في 19 حزيران/يونيو واستمرت 16 يوما انتهت رسميا. وتسببت موجة الحر في اندلاع حرائق كبرى جنوب البلاد، وكذلك في مقاطعتي بوش دو رون وهيرولت، مما دفع السلطات إلى إغلاق أجزاء من طريق سريع رئيسي خلال عطلة نهاية الأسبوع وموسم العطل. وقد أدت هذه الحرائق إلى عمليات إجلاء للسكان في بعض المدن الجنوبية، كما تسبب إغلاق الطرق الناجم عنها في اختناقات مرورية. تركيا ببنما تعاني تركيا من الجفاف، واجه الإطفائيون أكثر من 600 حريق الأسبوع الماضي، حيث أعلنت السلطات عن وفاة عامل غابات متأثرا بإصابته خلال إخماد النيران في مقاطعة إزمير الساحلية (غربي البلاد). اليونان أما في اليونان ألقي القبض على شخص، يبلغ 52 عاما، في الجزيرة المنكوبة بتهمة التسبب بالحريق الذي أتى على جزء كبير منها. بينما أفادت قناة "إي آر تي" الرسمية أن هذا الشخص كان يزيل الأعشاب من قطعة أرض عندما اندلع الحريق وخرج عن السيطرة بسرعة. وقد أعلنت فرق الإطفاء اليونانية -أمس- أنها في حالة تأهب قصوى بسبب ارتفاع درجات الحرارة والرياح القوية في جميع أنحاء البلاد. المصدر: وكالات


رؤيا نيوز
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
بعد 5 سنوات على وفاته.. مغربي يطالب بتشريح جثة والده
شهدت مقبرة قرية 'كروشن'، الواقعة بضواحي مدينة خنيفرة المغربية، حادثة غير مألوفة تمثّلت في استخراج ستيني توفي سنة 2020، وذلك بأمر من الوكيل العام المغربي لدى بمنطقة بني ملال، على خلفية إعادة فتح تحقيق رسمي في ظروف وفاته. وجاء هذا الإجراء القضائي استجابة لطلب قدّمه نجل الراحل، المقيم في إحدى الدول الأوروبية، عبّر فيه عن شكوكه بشأن ملابسات وفاة والده، ورجّح وجود شبهة جنائية لم يتم الكشف عنها وقت الوفاة، ما دفع إلى إصدار تعليماتها بفتح تحقيق معمّق. وأُجريت عملية استخراج الجثة تحت إشراف طاقم طبي مختص في ، وبحضور عناصر الدرك الملكي (الشرطة) والسلطات المحلية، حيث نُقل الرفات إلى المشرحة لإجراء الفحوصات اللازمة والتشريح ما قد يُسهم في توضيح أسباب الوفاة بعد مرور 5 سنوات على وقوعها. وأكدت مصادر محلية أن عملية استخراج الرفات نُفذت وسط إجراءات أمنية مشددة، واحترام تام لحرمة المقبرة، مشيرة إلى أن التحقيق لا يزال في مراحله الأولى، في انتظار نتائج الطبي، والتي من المتوقع أن تحسم ما إذا كانت هناك شبهة جنائية بالفعل، أو أن الوفاة كانت طبيعية كما تم الإعلان عنها سابقاً. ولا تزال دوافع الابن وراء إحياء الملف غير معروفة حتى الآن، في حين تتجه الأنظار إلى التقرير النهائي للتشريح، الذي قد يحمل مفاجآت في حال تأكيد الشكوك أو نفيها بشكل قاطع.