بلمسة برازيلية ساحرة.. هدف بوتافوجو يباغت باريس سان جيرمان في المونديال

سجل بوتافوجو البرازيلي هدفًا مباغتًا وعكس سير اللعب في المباراة المقامة ضد فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، ضمن منافسات بطولة كأس العالم للأندية 2025.
مباراة باريس سان جيرمان وبوتافوجو، انطلقت بحلول الرابعة فجر اليوم الجمعة، ضمن مواجهات الجولة الثانية من دور المجموعات.
هدف مباغت
تمكن إيجور جيسوس مهاجم بوتافوجو من تسجيل الهدف الأول ببراعة كبيرة، بعدما استلم تمريرة بينية ثم راوغ باتشو بلمسة فنية ساحرة.
الهدف الذي سجله إيجور جيسوس في الدقيقة36، جاء مباغتًا للحارس دوناروما، وعكس سير اللعب وسط سيطرة كبيرة من لاعبي باريس سان جيرمان، وتراجع دفاعي للفريق البرازيلي.
وحال انتهت المباراة بتفوق بوتافوجو على باريس سان جيرمان (1-0)، سيضع الفريق البرازيلي قدمًا في ثمن نهائي كأس العالم للأندية 2025، في الولايات المتحدة الأمريكية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مصرس

منذ 31 دقائق

• مصرس

أتلتيكو مدريد يبحث عن النتيجة المستحيلة أمام بوتافوجو

يحتاج أتلتيكو مدريد لتحقيق فوز بفارق 3 أهداف أو أكثر على بوتافوجو البرازيلي في الجولة الأخيرة من دور المجموعات بكأس العالم للأندية، الإثنين المقبل على ملعب روز بول في باسادينا، لضمان التأهل إلى دور ال16، في مهمة تبدو شاقة نظرًا لقوة الفريق البرازيلي. ولم يخسر بوتافوجو، الذي يتصدر المجموعة الثانية برصيد 6 نقاط، بهذا الفارق إلا في 3 من آخر 200 مباراة خاضها بجميع المسابقات.آخر هزيمة من هذا النوع كانت في 11 ديسمبر 2024 أمام باتشوكا المكسيكي (3-0) في كأس الإنتركونتيننتال، بأهداف أسامة إدريسي، نيلسون ديوسا، وسالمون روندون في الشوط الثاني، تحت قيادة المدرب أرتور خورخي آنذاك.قبل ذلك، تعرض بوتافوجو لهزيمة مماثلة (3-0) أمام كروزيرو في الدوري البرازيلي بتاريخ 28 يوليو 2024، بأهداف ويليام، ولوتارو دياز، وألفارو باريال.وتعود الهزيمة الثالثة إلى 13 نوفمبر 2022 أمام أتلتيكو باراناينسي (3-0) بأهداف أدريلسون، وفيتور روكي، وإيريك، عندما كان لويس كاسترو مدربًا للفريق.ويحتل باريس سان جيرمان المركز الثاني في المجموعة بثلاث نقاط، بفارق الأهداف عن أتلتيكو مدريد، بينما يتذيل سياتل ساوندرز الترتيب بلا نقاط وودّع المنافسة.ويعول أتلتيكو، بقيادة مدربه دييجو سيميوني، على قوته الهجومية لتحقيق الفوز الكبير، في مباراة لا تقبل أي هامش للخطأ.

مصراوي

منذ 38 دقائق

• مصراوي

صحيفة "ماركا" تُخطئ شعار الأهلي في كأس العالم للأندية.. ما القصة؟

أثار خطأ صحيفة "ماركا" الإسبانية جدلا واسعا بين رواد وسائل التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية. وبدأت القصة عندما انتهت مواجهات الجولة الثانية للمجموعة الأولى من بطولة كأس العالم للأندية 2025. وكما العادة، تحرص الصحيفة الإسبانية على نشر ترتيب المجموعة بعد انتهاء كل جولة، لكن هذه المرة وقعوا في خطأ فادح. ووضعت الصحيفة ترتيب فرق المجموعة صحيحا، لكن استخدمت شعار الوداد الرياضي المغربي بدلا من شعار الأهلي المصري وهو ما أثار جدلا. ترتيب مجموعة الأهلي في كأس العالم 1. بالميراس - 4 نقاط - مباراتين 2. إنتر ميامي - 4 نقاط - مباراتين 3. بورتو - نقطة - مباراتين 4. الأهلي - نقطة - مباراتين

البشاير

منذ 39 دقائق

• البشاير

الخطيب أخطأ بتعيين بيرو مدربا للأهلي ومستعد يصلح غلطته

أثار تعيين الإسباني خوسيه ريبيرو مديرًا فنيًا للفريق الأول بالنادي الأهلي المصري قبل انطلاق بطولة كأس العالم للأندية 2025، حالة من الجدل داخل الأوساط الكروية، خاصة في ظل الأداء الباهت الذي قدمه الفريق خلال أول جولتين من دور المجموعات. وحقق الأهلي نقطة واحدة فقط بعد تعادله سلبيًا مع إنتر ميامي الأمريكي، قبل أن يتلقى هزيمة قاسية أمام بالميراس البرازيلي بهدفين دون رد، ليحتل المركز الأخير في ترتيب المجموعة الأولى، وهو ما أثار غضب الجماهير الحمراء، التي كانت تأمل في انطلاقة أفضل للفريق في النسخة الموسعة من البطولة العالمية. ويعود الجدل إلى توقيت قرار تعيين ريبيرو، الذي تولى المهمة قبل أسبوعين فقط من انطلاق البطولة، خلفًا للمدرب المؤقت عماد النحاس، الذي قاد الفريق بنجاح نحو التتويج بلقب الدوري المصري الممتاز. وفي هذا السياق، انتقد عدد من نجوم الأهلي السابقين قرار إدارة النادي، مؤكدين أن استمرار النحاس كان الخيار الأنسب في هذه المرحلة الحساسة. وقال هشام حنفي عبر قناة 'المحور': 'كنت أتمنى استمرار عماد النحاس في قيادة الأهلي بالمونديال لأنه الأدرى بكافة تفاصيل الفريق. لقد قاد الأهلي للفوز بالدوري وكان الأحق بمنحه الثقة حتى نهاية البطولة'. واتفق معه وليد صلاح الدين، نجم الأهلي السابق، في تصريحات لإذاعة 'أون سبورت'، مشددًا على أن النحاس كان يعرف إمكانيات اللاعبين جيدًا، على عكس ريبيرو الذي لم يُتح له الوقت الكافي للتعرف على الفريق أو فرض أسلوبه. ويبدو أن غياب البصمة الفنية لريبيرو حتى الآن، بجانب تراجع الحالة البدنية للاعبين، خاصة في الشوط الثاني من المباريات، قد عزز من الأصوات المشككة في صواب قرار إدارة النادي، بقيادة محمود الخطيب، الذي طالب بتقرير مفصل عن أسباب هذا التراجع في أداء الفريق. Tags: بيرو