وزارة الرياضة واليونسكو يختتمان هاكاثون الشباب للاستدامة
ومن جانبه، أكد الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة عن فخره بما قدمه الشباب من أفكار مبتكرة في مجالات الطاقة المتجددة ، و التعليم ، و التكنولوجيا ، و تغير المناخ ، مشيراً إلى أن هذا الحدث لا يُعد مجرد تنافس شبابي بل منصة حقيقية لصناعة المستقبل الأخضر بقيادة العقول الشابة.
وأشار وزير الشباب والرياضة إلى أن الوزارة مستمرة بشكل كامل في دعم المبادرات الشبابية ، التي تهدف جميعها إلى تعزيز الوعي المجتمعي والتمكين الاقتصادي والابتكار، حيث أن هذا الهاكاثون يعد نموذجاً يُحتذى به في تعزيز الشراكات بين القطاع الحكومي والمنظمات الدولية والمجتمع المدني، للارتقاء بدور الشباب في أجندة التنمية المستدامة 2030.
وشهدت الاحتفالية تقديم الفرق المشاركة لعروضها النهائية أمام لجنة التحكيم، حيث تم الإعلان عن الفرق الثلاثة الفائزة التي ستنتقل إلى مرحلة الاحتضان بدعم من الشركاء، وبلغت قيمة الجوائز الممنوحة 3500 دولار أمريكي، بالإضافة إلى توفير منح تدريبية وفرص احتضان للمشاريع المتميز حصل عليها الفرق.
وجاء ترتيب الفرق الفائزة كالتالي:
• المركز الاول Black Soil المشروع إعادة تدوير البلاستك والمخلفات العضوية من خلال عملية التحلل الحراري وانتاج مادة البيوشار، وحصل علي مبلغ 2000 دولار.
• المركز الثاني فريق Ecoshell المشروع إعادة تدوير قشر البيض واستخدامه كسماد للتربة في الزراعة وحصل علي 1000 دولار.
• المركز الثالث فريق Green Seekers المشروع عن انتاج الهيدروجين الأخضر ليحل محل غاز الميثان واستخدامه كطاقة نظيفة في المصانع، وحصل علي 500 دولار.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
رغم نجاحه في شباك التذاكر.. هاميلتون يحذر من إنتاج جزء ثانٍ لـ «فورمولا 1»
هاميلتون أحمد خالد قال سائق فيراري العالمي لويس هاميلتون، إنه يريد فقط الاستمتاع بنجاح فيلم «فورمولا 1»، محذرًا من أن التسرع في إنتاج جزء ثانٍ سيكون «أسوأ ما يمكن فعله»، مضيفا: «لقد انتهينا منه للتو، لذا أعتقد أن آخر ما نريده الآن هو جزء ثانٍ». هاميلتون يحذر من إنتاج جزء ثانٍ من فيلم «فورمولا 1» وأضاف سائق فيراري: «أعتقد أن أسوأ ما يمكن أن نفعله هو التسرع في إنتاج جزء ثانٍ، معظم الأجزاء اللاحقة أسوأ بكثير، لذا لا داعي للتسرع، أعتقد أنه إذا أنتجنا جزءًا ثانيًا، فسأقول: دعونا نأخذ وقتنا بجدية لتحسينه». وأشار هاميلتون إلى إنه سيطبق إجراءات حلبة سباقات الفورمولا 1 على صناعة السينما من خلال طلب «استجواب» حول المشروع، تمامًا كما يحلل الفريق السباق قبل التوجه إلى السباق التالي. كان بطل الفورمولا 1 سبع مرات منتجًا منفذًا للفيلم، الذي يلعب فيه براد بيت دور سائق سباقات شجاع يعود إلى الواجهة في أواخر مسيرته. إيرادات فيلم «فورمولا 1» بدور العرض الأمريكية وحقق الفيلم أكبر نجاح لشركة آبل في شباك التذاكر حتى الآن، حيث حقق 55.6 مليون دولار في دور العرض الأمريكية و144 مليون دولار عالميًا خلال عطلة نهاية الأسبوع، وفقًا لتقديرات الاستوديو يوم الأحد.
24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
كابوس زفاف لورين سانشيز وجيف بيزوس.. سرقة أحد فساتينها بعد أيام من حفل الـ50 مليون دولار
بعد أيام من الزفاف الفاخر الذي جمعها برجل الأعمال جيف بيزوس في مدينة البندقية الإيطالية، واجهت لورين سانشيز موقفًا صادمًا بعد ما تم الإبلاغ عن سرقة أحد فساتينها التي كانت ضمن استعداداتها لحفل الزفاف. سرقة فستان لورين سانشيز بعد أيام من حفل الـ50 مليون دولار ووفقًا لما نشره موقع RadarOnline نقلًا عن صحيفة كورييري ديلا سيرا الإيطالية، فإن أحد فساتين الزفاف البالغ عددها 27 والذي كان من من ضمن اختيارات سانشيز في يومها الكبير، فُقد بشكل غامض. وتشير التقارير إلى أن سيدة غريبة تمكنت من التسلل إلى الحفل متجاوزة حراس الأمن، قبل أن يتم إخراجها بلطف، فيما يُعتقد أنها وراء اختفاء الفستان. والفستان المسروق لم يكن هو الفستان الذي ارتدته سانشيز خلال تبادل عهود الزواج، والذي كان من تصميم دار دولتشي آند غابانا، وتميز الفستان بأكمام دانتيل، وتطريزات زهرية، وياقة عالية، وتنورة متدفقة بأزرار أمامية، وهو مستوحى من فستان النجمة صوفيا لورين في فيلم Houseboat. أسرار زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز الباهظ.. 3 أيام أسطورية بـ تكلفة 50 مليون دولار سيدني سويني وأورلاندو بلوم يثيران الجدل بعد ظهورهما معًا في حفل زفاف جيف بيزوس.. هل نشهد ميلاد ثنائي هوليوودي جديد؟ ورغم الأناقة التي سعت سانشيز لإظهارها، لم تسلم من موجة انتقادات لاذعة، خاصة بعد ظهورها على غلاف العدد الرقمي لشهر يونيو من مجلة Vogue، إذ اعتبر كثيرون الإطلالة مبتذلة، فيما شبّه البعض الفستان بـ مشتريات أمازون، في إشارة ساخرة إلى إمبراطورية زوجها التجارية. والتعليقات السلبية لم تتوقف عند الفستان فحسب، بل طالت الغلاف ذاته، إذ أشار البعض إلى أن ردود الفعل الحادة قد تكون أحد أسباب استقالة رئيسة تحرير Vogue المخضرمة آنا وينتور، التي أعلنت تنحيها بعد نحو 40 عامًا على رأس المجلة، وذلك قبل أيام فقط من صدور العدد المثير للجدل.
نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : عمرها 134 عاما.. لوحة تكشف سر 42 قطة امتلكتها مليونيرة أمريكية
الخميس 3 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - ربما تكون لوحة "عشاق زوجتى" للفنان كارل كاهلر، التى رسمها عام 1891، أروع لوحة قطط فى تاريخ الفن، رُسمت هذه اللوحة الفخمة لـ42 قطة، معظمها من نوع أنجورا، بناءً على طلب كيت بيردسال جونسون، المليونيرة من سان فرانسيسكو، راعية القطط، تخليدًا لبعضٍ من أصدقائها القطط المفضلين، يزعم البعض أنها كانت تمتلك ما يقرب من 300 قطة، بينما يقول آخرون إن مجموعتها وصلت إلى 50 قطة. فى السنوات الأخيرة حظيت اللوحة بشعبية كبيرة، وحققت فى عام 2016 فى دار سوثبى 826 ألف دولار، أى أكثر من ضعف تقديرها المرتفع قبل البيع والذي بلغ 300 ألف دولار (أي ما يعادل 19667 دولارا لكل قطة)، وفقا لما نشره موقع" الفنان كارل كاهلر، صاحب هذا العمل، معروف اليوم بلوحاته للقطط، عُرضت لوحة أخرى له بعنوان " ثلاث قطط سوداء " مؤخرًا في دار سوثبي للمزادات في فبراير الماضي، ولكن قبل تكليفه برسم لوحة "عشاق زوجتي"، لم يكن الفنان قد رسم قطة قط. من كارل كاهلر؟ وُلد كاهلر في النمسا عام 1856، وبدأ مسيرته الفنية في رسم سباقات الخيل في أستراليا ونيوزيلندا، وصل إلى سان فرانسيسكو في طريقه إلى يوسمايت، حيث كان يخطط لرسم مشاهد طبيعية، ثم شاء القدر أن يدعوه إلى قصر كيت بيردسال جونسون، المليونيرة المعروفة بجمعها للأعمال الفنية وأعمالها الخيرية، التي عرضت عليه مهمةً غيّرت مساره المهني، ولرسم لوحات عن القطط. يُقال إن قطط جونسون كانت تشغل طابقًا كاملاً في قصره الفيكتوري المكون من 40 غرفة، وكان خدمه يعتنون بها إلى جانب القطط، كان جونسون يحتفظ بكلاب وخيول وماشية حائزة على جوائز، بالإضافة إلى قفص طيور حقيقي يضم طيور الكوكاتو والببغاوات والكناري. أمضى كاهلر ثلاث سنوات في القلعة، وسط هذه المجموعة من الحيوانات، يرسم القطط ويتعرف على شخصياتها الفريدة. يُقال إن كاهلر حصل على 5000 دولار أمريكي ثمنًا لهذه اللوحة وحدها، أي ما يعادل حوالي 170 ألف دولار أمريكي بقيمة اليوم، عُرضت اللوحة لأول مرة في معرض شيكاجو العالمي عام 1893، بقرض من جونسون، حيث أثارت ضجة. أما بالنسبة لعنوان اللوحة المميز - عشاق زوجتي - فقد نُسب هذا الاسم خطأً في كثير من الأحيان، وهو أمر مفهوم، إلى زوج جونسون (الذي كان قد توفي قبل عامين) بدلاً من ذلك، يبدو أن كيت بيردسال جونسون أطلقت على اللوحة اسم لقب زوجها الراحل لأصدقائها من الحيوانات الأليفة. توفيت جونسون عام 1893، وجاء في نعيٍ صحفي: "خلال حياتها، كانت السيدة جونسون، رغم سخائها الكبير، تميل إلى غرابة الأطوار، كان من أبرز هواياتها رعاية مجموعة كبيرة من القطط، كانت مولعةً باللوحات الفنية، وتُقدر مجموعتها بأكثر من 200 ألف دولار"، وترددت شائعاتٌ بأن جونسون تركت حوالي 500 ألف دولار في وصيتها لرعاية القطط. في الواقع، أنشأت جونسون، بسخائها، مستشفى في سان فرانسيسكو للنساء والأطفال الفقراء في وصيتها، وتركت مبلغًا زهيدًا لنفقة القطط.
