
رافينيا يجاور رونالدو على عرش تاريخي بدوري الأبطال
عادل البرازيلي رافينيا، نجم برشلونة، رقما قياسيا للأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو، مهاجم ريال مدريد السابق والنصر السعودي الحالي.
وسجل رافينيا، هدفا في شباك إنتر ميلان، مساء يوم الثلاثاء، على ملعب جيوزيبي مياتزا، في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، علما بأن لقاء الذهاب في إسبانيا انتهى بالتعادل 3-3.
وبحسب شبكة 'سكواكا' للإحصائيات، فقد عادل رافينيا الرقم القياسي المسجل باسم كريستيانو رونالدو في عدد المساهمات بموسم واحد في دوري أبطال أوروبا في تاريخ المسابقة.
وساهم رونالدو خلال موسم 2013-2014 في 21 هدفا خلال 11 مباراة، من خلال تسجيله 17 هدفا وتقديم 4 تمريرات حاسمة.
أما رافينيا، خلال نسخة الموسم الحالي، فخاض 14 مباراة، سجل فيهم 13 هدفا وقدم 8 تمريرات حاسمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة الكويتية
منذ 6 ساعات
- الجريدة الكويتية
صلاح يتوقع فوزه بـ«الكرة الذهبية».. الموسم المقبل
قال محمد صلاح نجم فريق ليفربول بطل الدوري الإنكليزي لكرة القدم هذا الموسم، إنه لم يكن يتوقع تجديد تعاقده مع النادي في بداية الموسم. قال صلاح في مقابلة تليفزيونية مع النجم الإنكليزي جاري نيفيل عبر قناة سكاي سبورتس «بناء على علمي بثقافة هذا النادي وتاريخه، توقعت تجديد تعاقدي مع ليفربول بنسبة 10%، لأنني أعرف كيف يتعامل هذا النادي مع اللاعبين الذين يتجاوزون 30 عاماً». وأضاف قائد منتخب مصر «لم أتوقع استمراري مع ليفربول، وهذا لم يكن أمراً سيئاً، واستغرقت المفاوضات بيننا ستة أشهر ثم سارت بإيقاع سريع وتحسنت الأمور تدريجياً منذ يناير الماضي». وتابع «أعتقد أن إدارة ليفربول كانت تختبر مدى قدرتي في الاستمرار في العطاء من عدمه، وقلت لهم عامين فقط، لا أريد أكثر من ذلك». وانتقل صلاح للحديث عن فوز الفريق بلقب الدوري هذا الموسم، قائلا «لم أشعر على مدار 8 سنوات في ليفربول بنفس القدر من السعادة الذي عشته بعد مباراة توتنهام عند الفوز بلقب الدوري هذا الموسم». وأضاف «أتمنى أن نفوز بلقب دوري أبطال أوروبا، وأعلم أن الدوري الإنكليزي هو الأكثر أهمية للنادي، ولكن أتمنى الفوز بدوري أبطال أوروبا والدوري الإنكليزي مرة أخرى». وتابع «أعتقد أن عدم توقع فوزنا باللقب في بداية الموسم كان يمثل مشكلة، وكان يجب أن تتغير العقلية مع اللاعبين الحاليين وجماهيرنا التي تساندنا، والتشديد على أن خسارة ليفربول هي المفاجأة وليس العكس». في سياق آخر، تضامن محمد صلاح مع زميله ترينت ألكسندر أرنولد الذي أعلن رحيله عن ليفربول بنهاية الموسم الجاري، قائلا «أعتقد أن الجماهير تعاملت معه بقسوة، ولم يستحق صافرات الاستهجان ضده، بل أن تعامله الجماهير بأفضل طريقة ممكنة، لأنه قدم كل ما لديه للفريق». واصل «لا يجب أن نتصرف بهذه الطريقة مع أي شخص يقدر الجماهير التي تحضر هنا حتى إذا لعب للفريق لمدة ستة أشهر». وأضاف صلاح «فما بالكم بلاعب قدم كل ما لديه للنادي على مدار 20 عاماً، أتمنى أن يتغير ذلك في المباراة القادمة أمام برايتون أو في آخر مباراة بالموسم لأنه يستحق وداعا أفضل». وقال أيضا «أحب أرنولد، فهو يستحق أفضل وداع بعد رحيله عن ليفربول، لأنه قدم الكثير للنادي والمدينة، وأعتبره أحد أفضل اللاعبين في تاريخ ليفربول، وبذل قصارى جهده». وفسر محمد صلاح قرار أرنولد بالرحيل في ظل تكهنات قوية بقرب انتقاله إلى ريال مدريد، قائلا «أعتقد أنه يتطلع لتحد جديد، لقد تحدث معي عن ذلك، فهو يبلغ 26 عاما، وفاز بكل الألقاب مع ليفربول مرتين أو ثلاثة، فماذا يمكن أن يفعله أكثر من ذلك؟». وتابع «أتمنى التوفيق لأرنولد، وسأكون على تواصل دائم معه». وسئل محمد صلاح عما إذا كان يستهدف الفوز بالكرة الذهبية، ليجيب قائلا «لقد كانت تثير جنوني في أوقات سابقة، ولكن هناك بعض الأمور لا تكون في متناولك، وتضطر بعدها للاستسلام». وأشار «عندما أذهب إلى النادي، أذكر نفسي دائما بما أريد تحقيقه في الموسم، ليدفعني لبذل مزيد من الجهد، وأتمنى الفوز بهذه الجائزة يوما ما، لكن إذا لم يتحقق ذلك، فلا أعرف ماذا سأفعل». وأضاف «أثق أن لدي فرصة جيدة للفوز بالكرة الذهبية هذا العام، لكن سنرى ما سيحدث». واختتم محمد صلاح حديثه المطول بالإشارة إلى تطور علاقته بالهولندي آرني سلوت المدير الفني للفريق، قائلا «انطباعي الأول عنه (سلوت) أنه شخص جاف للغاية». وتابع «لقد تحدثنا سويا وكان صريحا معي، واستعرض أمامي بعض مقاطع الفيديو الخاصة بي، وقال لي بهذه النسخة منك لن نحقق الكثير، ولكن بهذه النسخة الأخرى بإمكاننا أن نفوز بكل شيء، أريد أن أساعدك لتقديم أفضل ما لديك، وأن تكون أفضل نسخة لك متاحة طوال الموسم، وأن تقدم أفضل مستوياتك معي». وكشف نجم ليفربول «قلت له حسنا، ماذا تريد مني وسأفعله لأنني محترف للغاية».


الجريدة الكويتية
منذ 7 ساعات
- الجريدة الكويتية
«برشلونة» الأكثر تسجيلاً للأهداف.. من خارج منطقة الجزاء
لم تُفسد الهزيمة غير المؤثرة أمام فياريال «2-3» في الجولة قبل الأخيرة من الدوري الإسباني أجواء الاحتفالات التي عاشها نادي برشلونة للمرة الثالثة خلال أربعة أيام، بعد تتويجه بلقب الدوري، إذ واصل الفريق الكتالوني ترسيخ مكانته كأكثر الفرق تسجيلًا للأهداف من خارج منطقة الجزاء بين فرق الدوريات الخمس الكبرى في أوروبا. وسجل فريق المدرب الألماني هانزي فليك في هذه المباراة عبر تسديدتين بعيدتين، الأولى من الموهبة الشابة لامين جمال بتسديدة يسارية نحو الزاوية البعيدة، والثانية من فيرمين لوبيز بتسديدة على الطائر ارتطمت بقاع القائم وسكنت الشباك. وبهذين الهدفين، عزز برشلونة صدارته لقائمة الفرق الأكثر تسجيلاً من خارج المنطقة، بعدما رفع رصيده إلى 24 هدفًا من مسافات بعيدة، وفقًا لبيانات «بي سوكر برو» لصالح «إفي». وجاء ريال مدريد في المركز الثاني بـ22 هدفًا، فيما احتلت فرق بايرن ميونخ وتشيلسي ومانشستر سيتي المركز الثالث مناصفةً بـ17 هدفًا لكل منها. أما على الصعيد الفردي، فيتألق لامين جمال كأكثر اللاعبين تسجيلاً من خارج المنطقة هذا الموسم، برصيد سبعة أهداف، متساويًا مع مهاجم ريال مدريد كيليان مبابي. ويأتي بعدهما كل من برونو فيرنانديز «مانشستر يونايتد»، فيديريكو فالفيردي «ريال مدريد»، وماثيوس كونيا «وولفرهامبتون» برصيد ستة أهداف، بينما يحتل رافينيا، جناح برشلونة، موقعًا متقدمًا في القائمة بخمسة أهداف.


كويت نيوز
منذ 19 ساعات
- كويت نيوز
آرسنال يُسقط نيوكاسل ويؤمّن مركزه في وصافة البريمرليج
ضمن آرسنال مشاركته في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعد فوزه على نيوكاسل يونايتد بهدف دون رد، في مواجهة جاءت ضمن منافسات الجولة السابعة والثلاثين من الدوري الإنجليزي الممتاز. الفريق اللندني رفع رصيده إلى 71 نقطة ليحافظ على المركز الثاني، بينما تجمد رصيد نيوكاسل عند 66 نقطة، متساويًا في النقاط مع تشيلسي وأستون فيلا، ومتقدمًا عليهما بفارق الأهداف. المباراة بدأت بوتيرة سريعة من الجانبين، حيث كاد نيوكاسل أن يفتتح التسجيل مبكرًا نتيجة خطأ في تمرير الكرة من الحارس دافيد رايا، إلا أن الأخير تمكن من تدارك الموقف بتصدي ممتاز لتسديدة برونو جيماريش. الفريق الضيف واصل الضغط وشكل خطورة عبر تحركات ليفرامينتو وجوردون، لكن رايا كان حاضرًا للتصدي لمحاولاتهم المتكررة. بالمقابل، حاول آرسنال الرد بهجمات مرتدة سريعة وفرص قادها تروسارد وساكا، دون أن تنجح في هز الشباك خلال الشوط الأول. أداء نيوكاسل شهد تراجعًا ملحوظًا في النصف الثاني من اللقاء، وهو ما استغله آرسنال لترجيح كفته. في الدقيقة 55، تلقى ديكلان رايس تمريرة بينية من مارتن أوديجارد وسدد كرة دقيقة من خارج منطقة الجزاء سكنت شباك نيك بوب، مانحًا التقدم لأصحاب الأرض. بعد الهدف، سيطر آرسنال على مجريات اللعب وسنحت له عدة فرص لتعزيز النتيجة، أبرزها تسديدة ساكا التي تصدى لها بوب بصعوبة. نيوكاسل حاول العودة في الدقائق الأخيرة وكاد أن يعادل النتيجة بعد سلسلة تمريرات انتهت بتسديدة من هارفي بارنز علت العارضة، كما أنقذ رايا انفرادًا خطيرًا من جوردون قبل نهاية المباراة بخمس دقائق. في النهاية، حافظ آرسنال على تقدمه وخرج بالنقاط الثلاث، مؤكدًا مكانه في دوري الأبطال، بينما بات على نيوكاسل القتال حتى الجولة الأخيرة لتأمين مقعد أوروبي.