"إخلاء" في بلدة جنوبية.. إتصال تهديد يطالُ منزلاً!
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
جرى إخلاء منزل في جباع - جنوب لبنان، وذلك إثر إتصال تهديد من العدو الإسرائيليّ.
الاتصال تلقاه المواطن "ك.م." الذي يقطن في حي المرجة.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 43 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
رسمياً.. وائل عرقجي يعلن مغادرته نادي الرياضي
أعلن لاعب منتخب لبنان لكرة السلة وائل عرقجي رسمياً مغادرته نادي الرياضي، وكتب عبر حسابه على تطبيق 'انستغرام': ' بعض اللحظات يصعب حقًا التعبير عنها بالكلمات… مغادرتي للفريق الذي نشأت فيه تشبه مغادرة جزءٍ من روحي. لم يكن هذا النادي مجرّد مكان صقلني كلاعب، بل هو من شكّلني كرجل. عشنا معًا ذكريات سترافقني إلى الأبد. قاتلنا معًا، بكينا معًا، نزفنا معًا، واحتفلنا معًا. حققنا كل البطولات كفريق، وإن كنت قد تألّقت على الصعيد الشخصي، فإن ذلك ما كان ليتحقق لولا من كانوا إلى جانبي. إلى الجماهير… لم تكونوا يومًا مجرد مشجعين، بل كنتم نبضي الحقيقي. في لحظاتي الصعبة، كنتم سندي، وفي قمم نجاحي، كنتم من رفعني أعلى. نشأت على وقع هتافاتكم التي كانت تملأ مسامعي. منحتموني القوة حينما كنت فاقدًا لها. أما أكثر ما سأشتاق إليه؟ فهو الوقوف إلى جانبكم بعد صافرة النهاية، نرفع أيدينا عاليًا، ونغني 'للرياضي' بأعلى صوتنا. تلك اللحظة… وذلك الإحساس… لا شيء يضاهيه. إلى المدربين، والطاقم الفني، والإدارة… شكرًا لأنكم آمنتم بي، ودفعتموني قدمًا في كل خطوة. إلى الرئيس مازن طبارة، شكرًا على دعمك اللامحدود، وعلى قيادتك، وعلى وقوفك الدائم إلى جانبي مهما كانت الظروف. وإلى المدرب أحمد فران، شكرًا لثقتك، ولتوجيهك المستمر، ولأنك دفعتني دومًا لأكون في أفضل حالاتي. إلى زملائي في الفريق… أنتم تعنون لي الكثير. لم تكونوا مجرد زملاء في الملعب، بل إخوة بكل ما للكلمة من معنى. ما بنيناه سويًّا يتجاوز حدود كرة السلة. الرابط الذي يجمعنا أبدي، وسأحمله معي أينما ذهبت. حان الآن وقت بدء فصل جديد خارج الوطن. لكن حيثما ذهبت، سأحمل في قلبي أصواتكم، محبتكم، وإرثنا المشترك. هذا ليس وداعًا… بل إلى لقاء قريب. مع كل الحب والامتنان'. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
الشيباني : حمل السلاح في سوريا من مسؤولية الدولة
شدد وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، اليوم الاثنين، على أن حمل السلاح في بلاده هو من مسؤولية الدولة وحدها، في إشارة إلى الأحداث الجارية في السويداء جنوب سوريا. وأضاف الوزير في تصريحات لـ العربية/الحدث" أن سوريا تستعيد تدريجياً مكانها الطبيعي في المحيطين العربي والدولي. وفي رده على محاولات بعض الأطراف التدخل في الشأن السوري، قال الشيباني إن "لا أحد مخول بالتدخل في شؤوننا الداخلية". مقتل 18 من الجيش في مواجهات السويداء من جانبها، قالت وزارة الدفاع السورية "للعربية/الحدث"، بمقتل 18 عنصرا من الجيش بهجمات المجموعات المسلحة في السويداء. بدوره، أفاد مراسل "العربية/الحدث"، أن الدفاع السورية دفعت بوحدات إضافية إلى أطراف السويداء، في إطار تعزيز الانتشار الأمني وفرض الاستقرار بعد التوترات الأخيرة. وكانت وزارة الداخلية السورية أفادت اليوم الاثنين، باختطاف عدد من أفراد الأمن خلال عملية الانتشار في السويداء للسيطرة على الاشتباكات. في حين، ذكر التلفزيون السوري أن مجموعة خارجة عن القانون استهدفت وحدات الجيش السوري التي انتشرت لفض الاشتباكات في محيط السويداء، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى. مقتل أكثر من 30 وأعلنت وزارة الداخلية السورية، بوقت سابق الاثنين، عن مقتل أكثر من 30 شخصاً، وإصابة نحو 100 في إحصاء أولي نتيجة اشتباكات مسلحة اندلعت بين مجموعات عسكرية محلية وعشائر بحي المقوّس في مدينة السويداء على خلفية توترات متراكمة خلال الفترات السابقة. وقالت الداخلية في بيان نشرته على حسابها في منصة "إكس" إن "هذا التصعيد الخطير يأتي في ظل غياب المؤسسات الرسمية المعنية، ما أدى إلى تفاقم حالة الفوضى، وانفلات الوضع الأمني.. وقد أسفر ذلك عن ارتفاع عدد الضحايا، وتهديد مباشر للسلم الأهلي في المنطقة". كما أكدت في هذا السياق، أن وحدات من قواتها، بالتنسيق مع وزارة الدفاع، "ستبدأ تدخلاً مباشراً في المنطقة لفض النزاع وإيقاف الاشتباكات، وفرض الأمن وملاحقة المتسببين بالأحداث وتحويلهم إلى القضاء المختص..". من جانبها، نفذت قوى الأمن الداخلي في محافظة درعا انتشاراً أمنياً منظماً على الحدود الإدارية الفاصلة بين محافظتي درعا والسويداء، استجابة للتطورات الأمنية الأخيرة التي شهدتها بعض مناطق محافظة السويداء، وما رافقها من خسائر بشرية ومادية، حسب وكالة الأنباء السورية "سانا". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
الجيش على مشارف السويداء.. دمشق ترفض التفاوض قبل تسليم سلاح الفصائل
وصل الجيش السوري وعناصر الأمن العام إلى مشارف مدينة السويداء، وبات على بُعد 5 كيلو مترات فقط من مركز المدينة. وجاء تقدم الجيش السوري بعد سيطرته على بلدات وقرى ريف السويداء كافة، وشملت حزم، الثعلة ومطارها العسكري، وصورى الكبرى والدور وسميع وتعاره ونجران والمرزعة، المعقل الرئيس لحركة "رجال الكرامة". وأفادت مصادر سورية مطلعة بأن التقدم السريع الذي حققه الجيش السوري والسيطرة على بلدات وقرى ريف السويداء كافة، وصولا إلى مشارف المدينة، دفعا الفصائل الدرزية المسلحة لطلب التفاوض مع الحكومة السورية. وأكدت المصادر لـ"إرم نيوز" أن الحكومة السورية رفضت أي تفاوض قبل تسليم السلاح من جميع الفصائل، وتسليم المؤسسات داخل المحافظة إلى الدولة السورية. وقالت المصادر إن الاشتباكات أسفرت عن سقوط عدد كبير من القتلى في صفوف الجيش السوري والفصائل المسلحة، وسط أنباء عن مقتل أبو بهاء وليد صلاح الدين، وهو أحد مشايخ الدروز من بلدة نجران. وبحسب المصادر، فإن دخول قوات الجيش السوري إلى مركز مدينة السويداء سيتم من خلال 3 محاور، وأن عملية اقتحام المدينة باتت قريبة للغاية. وكان الجيش السوري دفع بمزيد من التعزيزات العسكرية إلى محافظة السويداء صباح اليوم، في خطوة وصفت بأنها تستهدف إنهاء ملف المحافظة عسكريا بعد مقتل عدد من عناصر الأمن على يد فصائل مسلحة في المحافظة التي ما زالت حتى الآن خارج سيطرة الدولة السورية. وشوهدت أرتال عسكرية ضخمة اليوم وهي في طريقها إلى محافظة السويداء، بعدما فشلت جهود التهدئة في وقف الاشتباكات المسلحة التي اندلعت أمس بين فصائل درزية وبعض الجماعات المنتمية للعشائر البدوية. وفي ظل زيادة المواجهات العسكرية بين الجيش السوري والفصائل الدرزية، عادت المرجعية الدرزية للمطالبة بحماية دولية، على خلفية اتهامها جيش وزارة الدفاع السورية بالمشاركة إلى جانب مسلحي العشائر البدوية في مهاجمة بلدات وقرى في محافظة السويداء. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News