logo
250 دولارا شهريا.. جوجل تطلق AI Ultra كأقوى تجربة ذكاء اصطناعي

250 دولارا شهريا.. جوجل تطلق AI Ultra كأقوى تجربة ذكاء اصطناعي

صدى البلدمنذ 3 أيام

في عالم مليء بأدوات الذكاء الاصطناعي، قدمت جوجل Google خطوة كبيرة نحو توسيع نطاق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع إطلاق Google AI Ultra.
ووفقا لـ جوجل، تبلغ قيمة هذه الخدمة 249.99 دولارا شهريا، توفر للمستخدمين المحترفين والمبدعين مجموعة متكاملة من أقوى أدوات الذكاء الاصطناعي التي طورتها الشركة.
وتستهدف الخدمة في الأساس المحترفين الذين يحتاجون إلى أحدث الأدوات وحدود استخدام موسعة بالإضافة إلى الوصول المبكر للميزات التجريبية.
وتتيح الخدمة للمشتركين الوصول إلى أدوات جوجل الأكثر تطورا مثل Gemini وVeo وImagen وDeepMind، يتوفر العرض حاليا في الولايات المتحدة مع خصم بنسبة 50% للمشتركين الجدد خلال الأشهر الثلاثة الأولى.
وتعد جوجل AI Ultra ليست مجرد أداة أو منتج بل هي تجربة شاملة مصممة خصيصا للمستخدمين الذين يسعون إلى الوصول إلى أعماق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.
وتوفر الخدمة للمشتركين إمكانية استكشاف مشاريع البرمجة المعقدة، إجراء أبحاث أكاديمية معمقة، أو إطلاق مشاريع إبداعية مع مساعدة "وضع البحث العميق" بالإضافة إلى ميزات أخرى مثل الوصول المبكر إلى Veo 3 و"Deep Think" الذي يساعد على التعامل مع الأوامر المعقدة والتحليل المنطقي.
كما أن الخدمة تدعم أدوات Gemini في التطبيقات الأساسية مثل Gmail وDocs وVids مما يسمح بتلخيص وكتابة وتنظيم المحتوى بطريقة أسرع وأكثر ذكاء، كما سيتوفر Gemini في كروم قريبا ليقدم دعما مباشرا في متصفح الإنترنت.
وفيما يتعلق بالجانب الإبداعي، يحصل المستخدمون على ترقية كبيرة في Flow، استوديو صناعة الأفلام من جوجل، حيث يتيح Flow للمشتركين إنتاج أفلام وصور بدقة 1080p مع تحكم متقدم في إعدادات الكاميرا.
بالإضافة إلى ذلك، يقدم النظام أدوات إضافية مثل Whisk Animate التي تحول الصور الثابتة إلى حلقات فيديو قصيرة، وNotebookLM الذي سيوفر مزايا أعلى للمستخدمين الأكاديميين.
تم أيضا تضمين خدمة Project Mariner، وهو مساعد شخصي لإدارة المهام اليومية مثل التخطيط للسفر والبحث في الوثائق.
كما يحصل المشتركون في الخدمة على عضوية YouTube Premium للاستمتاع بمزايا مثل التشغيل بالخلفية والتنزيلات بدون إعلانات، بالإضافة إلى 30 تيرابايت من التخزين عبر Google Drive وGmail.
كما تم تحديث خدمة Google AI Premium تحت اسم Google AI Pro مع مزايا إضافية مثل الوصول إلى أدوات Flow وGemini في Chrome دون أي تكاليف إضافية، تم أيضا توفير الخدمة مجانا لمدة عام أكاديمي كامل للطلاب في بعض البلدان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جوجل تطلق "Imagen 4".. ثورة جديدة في توليد الصور بدقة ووضوح غير مسبوق
جوجل تطلق "Imagen 4".. ثورة جديدة في توليد الصور بدقة ووضوح غير مسبوق

صدى البلد

timeمنذ يوم واحد

  • صدى البلد

جوجل تطلق "Imagen 4".. ثورة جديدة في توليد الصور بدقة ووضوح غير مسبوق

أعلنت شركة جوجل Google، عن إطلاق النسخة الأحدث من نموذج توليد الصور الخاص بها "Imagen 4"، الذي يجمع بين السرعة والدقة لإنتاج صور مذهلة. جوجل تكشف عن الإصدار الجديد من نموذج توليد الصور "Imagen 4" وفي تصريح له، قال إيلي كولينز، نائب رئيس قسم المنتجات في "جوجل ديب مايند"، إن النموذج الجديد يبرز في إنشاء صور فوتوغرافية واقعية وأخرى تجريدية مع مستوى غير مسبوق من الوضوح في التفاصيل الدقيقة، مثل الأقمشة المعقدة وقطرات الماء وفرو الحيوانات. تحسينات جديدة ركز كولينز أيضا على تحسينات مهمة في النطق والطباعة، حيث أصبح النموذج الجديد قادرا على التعامل مع النصوص بشكل أفضل، مما يسهل إنشاء بطاقات تهنئة، ملصقات، ورسومات هزلية. ورغم أن إضافة توليد الصور من النصوص في "ChatGPT" قد أظهرت تحسينات مماثلة في رسم النصوص، فإن العينات التي قدمتها جوجل تشير إلى أن "Imagen 4" قد تفوق تلك القدرات. وتظهر العينات التي عرضتها جوجل تحسنا ملحوظا في وضوح النصوص، حيث يمكن قراءة النصوص بشكل مثالي حتى في الكوميديا القصيرة والخطوط الصغيرة على الطوابع الافتراضية. التوفر والخطط المستقبلية سيكون "Imagen 4" متاحا ابتداء من اليوم عبر تطبيق "Gemini"، و"Whisk"، و"Vertex AI"، كما سيدمج في أدوات "جوجل Slides"، و"Docs"، و"Vids" ضمن حزمة "Workspace". وكشفت جوجل أيضا عن خطط لإطلاق نسخة أسرع من "Imagen 4" قرييا، يقال إنها ستكون أسرع بعشر مرات من النسخة السابقة "إيميجن 3". وإلى جانب النموذج الجديد "Imagen 4"، كشفت شركة جوجل عن أداة جديدة تسمى Flow لتسهيل مهمة إنشاء مقاطع فيديو تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي. جاء الإعلان جنبا إلى جنب مع أحدث طراز لتوليد الفيديو من Veo 3، والتحسينات التي تم إجراؤها على طراز Veo 2 الحالي. ووفقا لـ جوجل، فأن أداة Flow متاحة الآن في الولايات المتحدة للمشتركين في خطط جوجل المدفوعة للذكاء الاصطناعي والذكاء الاصطناعي Ultra الجديد.

هل ستختفي الهواتف الذكية؟
هل ستختفي الهواتف الذكية؟

التحري

timeمنذ 2 أيام

  • التحري

هل ستختفي الهواتف الذكية؟

في وقت لا يكاد يمر فيه يوم دون أن نستخدم الهاتف الذكي عشرات المرات، بدأ يطرح سؤال جوهري نفسه بقوة في أوساط خبراء التقنية: هل يمكن أن تختفي الهواتف الذكية في المستقبل القريب؟ هذا السؤال لم يعد مجرد خيال علمي، بل أصبح أحد السيناريوهات الواقعية التي يدرسها مطورو التكنولوجيا حول العالم. التحول نحو ما يُسمى 'عصر ما بعد الهاتف' لم يعد احتمالًا بعيدًا، بل أصبح جزءًا من الخطط الاستراتيجية لكبرى شركات التكنولوجيا مثل Apple وGoogle وMeta، والتي بدأت بالفعل بتطوير أجهزة وتقنيات يمكنها أن تحل محل الهاتف الذكي، أو على الأقل تقلل الاعتماد عليه بشكل جذري. في مقدمة هذه التقنيات تأتي النظارات الذكية وسماعات الرأس المدعومة بالذكاء الاصطناعي. فقد أعلنت شركة Apple، عبر تقارير مسربة نشرها حساب 'Apple Club' المتخصص، أنها تستعد لإطلاق أول نظارات ذكية لها بحلول عام 2026. النظارات ستتيح للمستخدمين وظائف متعددة مثل الترجمة الفورية، التنقل عبر GPS، التصوير بالفيديو، بل وتشغيل الموسيقى، وكل ذلك من دون الحاجة لرفع الهاتف أو لمس شاشة. ad وفي السياق ذاته، تستثمر شركة Meta بقوة في تطوير نظارات ذكية مدمجة مع تقنيات الواقع المعزز لتتكامل مع مشروع 'الميتافيرس'، ما يمهد لبيئة افتراضية تفاعلية جديدة لا تتطلب هاتفًا محمولًا على الإطلاق. رغم هذه التطورات، لا يزال الهاتف الذكي يمثل العصب الأساسي للتواصل في الحياة اليومية، ويصعب على معظم الناس تخيل بديل له في الوقت الراهن. لكن التاريخ التقني يعلّمنا أن الأجهزة التي كانت يومًا ما ضرورية – مثل الهواتف الأرضية وأجهزة 'البيجر' والكاميرات الرقمية – اختفت عندما ظهرت بدائل أكثر تطورًا وكفاءة. ما يميز التحول المحتمل القادم هو أنه لا يعتمد فقط على جهاز بديل، بل على نمط جديد تمامًا للتفاعل مع التكنولوجيا يعتمد على الأوامر الصوتية، الواقع المعزز، والمساعدات الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. التحديات: خصوصية وتكلفة وقبول اجتماعي رغم أن مستقبلًا بلا هواتف قد يبدو جذابًا للبعض، إلا أن هذا التغيير لا يخلو من التحديات، هناك تساؤلات حول الخصوصية، ومدى استعداد الناس لوضع أجهزة على وجوههم طوال الوقت، بالإضافة إلى التكاليف المحتملة لهذه التكنولوجيا الجديدة، والتي قد تكون مرتفعة في بداياتها. كما أن المجتمعات المختلفة قد تتفاوت في تقبلها لهذه النقلة النوعية، لأسباب ثقافية أو اقتصادية أو حتى بسبب البنية التحتية التقنية. من أبرز محركات هذا التحول هو الذكاء الاصطناعي، الذي أصبح قادرًا على أداء العديد من المهام التي كان يقوم بها المستخدم يدويًا على الهاتف الذكي. تطبيقات الذكاء الاصطناعي أصبحت توفر تجربة استخدام سلسة، سواء في البحث أو التصوير أو التفاعل مع الأنظمة المختلفة، وهو ما يسهم تدريجيًا في تقليص دور الهاتف التقليدي. (اليوم السابع)

هل ستختفي الهواتف الذكية؟
هل ستختفي الهواتف الذكية؟

ليبانون 24

timeمنذ 2 أيام

  • ليبانون 24

هل ستختفي الهواتف الذكية؟

في وقت لا يكاد يمر فيه يوم دون أن نستخدم الهاتف الذكي عشرات المرات، بدأ يطرح سؤال جوهري نفسه بقوة في أوساط خبراء التقنية: هل يمكن أن تختفي الهواتف الذكية في المستقبل القريب؟ هذا السؤال لم يعد مجرد خيال علمي، بل أصبح أحد السيناريوهات الواقعية التي يدرسها مطورو التكنولوجيا حول العالم. التحول نحو ما يُسمى "عصر ما بعد الهاتف" لم يعد احتمالًا بعيدًا، بل أصبح جزءًا من الخطط الاستراتيجية لكبرى شركات التكنولوجيا مثل Apple وGoogle وMeta، والتي بدأت بالفعل بتطوير أجهزة وتقنيات يمكنها أن تحل محل الهاتف الذكي، أو على الأقل تقلل الاعتماد عليه بشكل جذري. في مقدمة هذه التقنيات تأتي النظارات الذكية وسماعات الرأس المدعومة بالذكاء الاصطناعي. فقد أعلنت شركة Apple، عبر تقارير مسربة نشرها حساب 'Apple Club' المتخصص، أنها تستعد لإطلاق أول نظارات ذكية لها بحلول عام 2026. النظارات ستتيح للمستخدمين وظائف متعددة مثل الترجمة الفورية، التنقل عبر GPS، التصوير بالفيديو، بل وتشغيل الموسيقى، وكل ذلك من دون الحاجة لرفع الهاتف أو لمس شاشة. وفي السياق ذاته، تستثمر شركة Meta بقوة في تطوير نظارات ذكية مدمجة مع تقنيات الواقع المعزز لتتكامل مع مشروع 'الميتافيرس'، ما يمهد لبيئة افتراضية تفاعلية جديدة لا تتطلب هاتفًا محمولًا على الإطلاق. رغم هذه التطورات، لا يزال الهاتف الذكي يمثل العصب الأساسي للتواصل في الحياة اليومية، ويصعب على معظم الناس تخيل بديل له في الوقت الراهن. لكن التاريخ التقني يعلّمنا أن الأجهزة التي كانت يومًا ما ضرورية - مثل الهواتف الأرضية وأجهزة "البيجر" والكاميرات الرقمية - اختفت عندما ظهرت بدائل أكثر تطورًا وكفاءة. ما يميز التحول المحتمل القادم هو أنه لا يعتمد فقط على جهاز بديل، بل على نمط جديد تمامًا للتفاعل مع التكنولوجيا يعتمد على الأوامر الصوتية ، الواقع المعزز، والمساعدات الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. التحديات: خصوصية وتكلفة وقبول اجتماعي رغم أن مستقبلًا بلا هواتف قد يبدو جذابًا للبعض، إلا أن هذا التغيير لا يخلو من التحديات، هناك تساؤلات حول الخصوصية، ومدى استعداد الناس لوضع أجهزة على وجوههم طوال الوقت، بالإضافة إلى التكاليف المحتملة لهذه التكنولوجيا الجديدة ، والتي قد تكون مرتفعة في بداياتها. كما أن المجتمعات المختلفة قد تتفاوت في تقبلها لهذه النقلة النوعية، لأسباب ثقافية أو اقتصادية أو حتى بسبب البنية التحتية التقنية. من أبرز محركات هذا التحول هو الذكاء الاصطناعي ، الذي أصبح قادرًا على أداء العديد من المهام التي كان يقوم بها المستخدم يدويًا على الهاتف الذكي. تطبيقات الذكاء الاصطناعي أصبحت توفر تجربة استخدام سلسة، سواء في البحث أو التصوير أو التفاعل مع الأنظمة المختلفة، وهو ما يسهم تدريجيًا في تقليص دور الهاتف التقليدي. (اليوم السابع)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store