
قاسم: هل تتصوروا أن نظل ساكتين الى أبد الآبدين هذا غير صحيح فنحن جماعة هيهات منا الذلة ولقد جربتمونا
قاسم: هل تتصوروا أن نظل ساكتين الى أبد الآبدين هذا غير صحيح فنحن جماعة هيهات منا الذلة ولقد جربتمونا
Lebanon 24
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 30 دقائق
- ليبانون 24
رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية: لم نبدأ الحرب لكننا قمنا بالرد على المعتدي بكل قوة
رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية: لم نبدأ الحرب لكننا قمنا بالرد على المعتدي بكل قوة Lebanon 24


ليبانون 24
منذ 30 دقائق
- ليبانون 24
رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية: نشك في استمرار وقف إطلاق النار ومستعدون للرد على أي اعتداء
رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية: نشك في استمرار وقف إطلاق النار ومستعدون للرد على أي اعتداء Lebanon 24

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
قاسم يحسم النقاش مبكراً
في كلمته التي ألقاها أمس، بدا الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم كمن أراد توجيه مجموعة من الرسائل الواضحة إلى الداخل والخارج في آنٍ معًا، في توقيت سياسي دقيق يتزامن مع تصاعد الحديث عن ملف سلاح الحزب ومستقبله. Advertisement أولى الرسائل التي حرص قاسم على توجيهها كانت حاسمة وواضحة: لا تسليم للسلاح. ففي خضم الحديث السياسي المتنامي عن ضرورة طرح هذا الملف على الطاولة، أكد قاسم أن لا أحد يتخلى عن أوراق قوته في لبنان، واضعًا بذلك حدًا حاسمًا لأي رهان على إمكانية أن يبادر الحزب إلى خطوة من هذا النوع، لا الآن ولا في المستقبل القريب. هذه العبارة وحدها كافية لتجميد كل النقاش السياسي الدائر حول هذا الملف، أقلّه من جهة الحزب في ظل مبادرة اميركية بهذا الشأن يدرسها لبنان الرسمي. أما الرسالة الثانية، فكانت في مضمونها مزدوجة: رفض الحرب من جهة، وتحذير من الصمت الطويل من جهة أخرى. إذ شدد قاسم على أن قرار الحزب لا يزال ضد العودة إلى الحرب، مشيرًا إلى أن حل الأزمات لا يزال في عهدة الدولة اللبنانية، ما يؤكد أن الحزب لا يسعى إلى مواجهة، لكنه في الوقت نفسه لن يبقى مكتوف اليدين إلى ما لا نهاية. هذه الإشارة تحمل في طياتها تحذيرًا مبطنًا بأن الحزب قد يتخذ خطوات ما إذا استمرت حالة الحالية من خروقات اسرائيلية من دون علاج. أما الرسالة الأبرز، فكانت في تأكيد قاسم على أن الحزب "جاهز"، وهي عبارة لم ترد كثيرًا في الخطابات الأخيرة بعد الحرب، ما يوحي بأن الحزب يريد القول بأنه مستمر في ترميم قدراته رغم كل الصعوبات، وأنه في حال الضرورة لا يزال قادرًا على المواجهة. هذا التصريح يعيد إلى خطاب الحزب بعضًا من رمزية "القوة" التي غابت في المرحلة الماضية، حيث طغى خطاب التهدئة في الفترة الماضية. بدا خطاب الشيخ نعيم قاسم كأنه موجه لوضع حدٍّ للنقاش المفتوح بشأن مصير سلاح الحزب، وليؤكد أن الحزب لا يزال في موقع الممسك بخياراته، رافضًا التنازل أو التفريط بأيّ من أوراقه، ومتمسكًا في الوقت نفسه بموقعه في معادلة الردع والتأثير السياسي في لبنان. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News