logo
حجب لعبة فورتنايت على متجر تطبيقات آبل حول العالم

حجب لعبة فورتنايت على متجر تطبيقات آبل حول العالم

العربي الجديدمنذ 3 أيام

حُجبت لعبة فورتنايت الشهيرة من متجر تطبيقات آبل الرقمي حول العالم، الجمعة، في أحدث حلقات الصراع بين المجموعة الأميركية العملاقة في مجال التكنولوجيا وشركة إبيك غايمز المطورة للعبة.
وكتبت
"إبيك غايمز"
عبر منصة إكس: "حظرت آبل تطبيق فورتنايت.. للأسف، سيظل تطبيق فورتنايت على نظام آي أو إس غير متاح عالمياً حتى ترفع آبل الحظر عنه"، كما اتهمت الشركة آبل بتعطيل عملية التدقيق التي تفرضها قبل إتاحة أي تطبيق أو لعبة للتحميل من المستخدمين، فيما لم ترد "آبل" فوراً على طلب وكالة فرانس برس للتعليق.
وأعلنت "إبيك غايمز"، الأسبوع الماضي، أنها قدمت لعبة "فورتنايت" للمراجعة، تمهيداً لإدراجها في متجر تطبيقات آبل في الولايات المتحدة.
وتخوض الشركة الناشرة للعبة منذ العام 2020 معركة شرسة مع شركات التكنولوجيا العملاقة بشأن العمولات التي تفرضها على البرامج التي يجري تنزيلها من خلال المتاجر الرسمية على أنظمة تشغيل مثل "آي أو أس" من
"آبل"
و"أندرويد" من "غوغل"، وهي الطريقة الوحيدة تقليدياً لمعظم المستخدمين لتثبيت البرامج على أجهزتهم.
ورفعت الشركة دعاوى قضائية ضد المجموعتَين العملاقتَين، وطوّرت متجر تطبيقات خاص بها يُمكّن المستخدمين من تثبيت الألعاب من دون الحاجة إلى أنظمة "آبل" و"غوغل" اللتين تفرضان عمولاتٍ تقول "إبيك غايمز" إنها مُبالغ فيها.
تكنولوجيا
التحديثات الحية
هذه أبرز التغييرات الكبرى في تصميم "أندرويد 16"
وكان قاضٍ فيدرالي أميركي قد قال، في وقتٍ سابق من مايو/ أيّار الحالي، إن "آبل" لم تمتثل لأمرٍ قضائي صدر في قضية "إبيك غايمز" يُلزم الشركة المُصنّعة لأجهزة آيفون بالسماح للمستخدمين بوسائل أخرى لشراء المحتوى أو الخدمات. آنذاك، أوضح ناطق باسم "آبل"، لوكالة فرانس برس، أن الشركة تُعارض بشدة قرار القاضي وتعتزم الاستئناف أمام محكمةٍ أعلى، لكنها ستلتزم به.
وسارعت شركاتٌ أخرى مطوّرة للتطبيقات، من بينها خدمة سبوتيفاي السويدية للموسيقى بالبث التدفقي، إلى الاستفادة من الحكم الذي يُتيح لها التحايل على نسبة العمولات المُعتادة التي تفرضها "آبل"، والتي تصل إلى 30% من خلال متجر التطبيقات الرسمي.
(فرانس برس)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"آبل".. رسائل تخوف الأوروبيين من التطبيقات
"آبل".. رسائل تخوف الأوروبيين من التطبيقات

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • العربي الجديد

"آبل".. رسائل تخوف الأوروبيين من التطبيقات

قرّرت شركة آبل وضع تحذيراتٍ على التطبيقات التي تستخدم خدمات خارج مدفوعات متجر أب ستور، في الاتحاد الأوروبي. وتحاول "آبل" التزام قرارات الاتحاد، لكن في الوقت نفسه تحاول ثني الأوروبيين عن استخدام تطبيقات iOS التي تدعم خيارات دفع بديلة منها، وذلك من خلال إظهارها بشكلٍ مُخيف. وقد لاحظ جون غروبر، من موقع ديرينغ فايربول، ظهور رمز علامة تحذير حمراء بشكلٍ بارز على قائمة تطبيق "إنستاكار" في متجر التطبيقات، إلى جانب رسالة تُحذر المستخدمين من عدم استخدام التطبيق لنظام الدفع من "آبل"، الذي تصفه الشركة بـ"الخاص والآمن". "آبل" تخوّف من المتاجر المنافِسة "إنستاكار" تطبيق مجريّ للتحقق من عدد الكيلومترات وقيمة السيارات المستعملة، وهو أحد أفضل خمسة تطبيقات في فئة الأعمال في المجر، مع آلاف التقييمات الإيجابية. وبالرغم من أن التطبيق خدمة لا تستدعي الحذر الشديد، يبدو أن لـ"آبل" رأياً آخر، وبحسبها "إنستاكار" يستخدم نظام دفع خارجي، وإن ميزات الدفع في متجر التطبيقات، مثل سجل المشتريات، ومشاركة العائلة، وإدارة الاشتراكات المُوحّدة، لن تكون مُتاحةً لمثل هذه المشتريات. وتقول "آبل" في صفحة دعم مُرفقة برسالة التحذير: "عند إنشاء حساب على موقع إلكتروني خارجي لمطوّر، قد يتعين عليكم تقديم معلوماتكم الشخصية، بما في ذلك معلومات الدفع، مباشرةً إلى المطور أو شركاء الطرف الثالث"، و"ستكونون بذلك تثقون بالمطور، وكذلك أي شركاء ومقدمي خدمات دفع يعملون معهم، للتعامل مع معلوماتكم بناءً على ضوابط الخصوصية والأمان الخاصة بهم". تكنولوجيا التحديثات الحية آبل: تقنية ثورية للتحكم في الأجهزة بالدماغ حل أميركي ضد رسائل التخويف تواجه "آبل" بالفعل انتقادات لاذعة في الاتحاد الأوروبي بسبب ممارساتها المتعلقة بأساليب التخويف. في إبريل/نيسان، أصدرت المفوضية الأوروبية نتائج أولية تفيد بأن الشركة "تجعل تثبيت أسواق تطبيقات بديلة مهمة مُرهقة ومُربكة للغاية" للمستخدمين، وهي عملية تتضمن النقر على أوراق تحذير عدة تطلب من المستخدمين تأكيد رغبتهم في المتابعة. وكان أحد المتطلبات البارزة التي نُفّذت لمعالجة تكتيكات التخويف هذه، أن الشركة لا يمكنها التدخل في اختيار المستهلكين لترك التطبيق باستخدام أي شيء يتجاوز "رسالة محايدة" حول توجيههم إلى موقع تابع لجهة خارجية، لكن هذا الأمر القضائي لا ينطبق بعد خارج الولايات المتحدة.

حجب لعبة فورتنايت على متجر تطبيقات آبل حول العالم
حجب لعبة فورتنايت على متجر تطبيقات آبل حول العالم

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • العربي الجديد

حجب لعبة فورتنايت على متجر تطبيقات آبل حول العالم

حُجبت لعبة فورتنايت الشهيرة من متجر تطبيقات آبل الرقمي حول العالم، الجمعة، في أحدث حلقات الصراع بين المجموعة الأميركية العملاقة في مجال التكنولوجيا وشركة إبيك غايمز المطورة للعبة. وكتبت "إبيك غايمز" عبر منصة إكس: "حظرت آبل تطبيق فورتنايت.. للأسف، سيظل تطبيق فورتنايت على نظام آي أو إس غير متاح عالمياً حتى ترفع آبل الحظر عنه"، كما اتهمت الشركة آبل بتعطيل عملية التدقيق التي تفرضها قبل إتاحة أي تطبيق أو لعبة للتحميل من المستخدمين، فيما لم ترد "آبل" فوراً على طلب وكالة فرانس برس للتعليق. وأعلنت "إبيك غايمز"، الأسبوع الماضي، أنها قدمت لعبة "فورتنايت" للمراجعة، تمهيداً لإدراجها في متجر تطبيقات آبل في الولايات المتحدة. وتخوض الشركة الناشرة للعبة منذ العام 2020 معركة شرسة مع شركات التكنولوجيا العملاقة بشأن العمولات التي تفرضها على البرامج التي يجري تنزيلها من خلال المتاجر الرسمية على أنظمة تشغيل مثل "آي أو أس" من "آبل" و"أندرويد" من "غوغل"، وهي الطريقة الوحيدة تقليدياً لمعظم المستخدمين لتثبيت البرامج على أجهزتهم. ورفعت الشركة دعاوى قضائية ضد المجموعتَين العملاقتَين، وطوّرت متجر تطبيقات خاص بها يُمكّن المستخدمين من تثبيت الألعاب من دون الحاجة إلى أنظمة "آبل" و"غوغل" اللتين تفرضان عمولاتٍ تقول "إبيك غايمز" إنها مُبالغ فيها. تكنولوجيا التحديثات الحية هذه أبرز التغييرات الكبرى في تصميم "أندرويد 16" وكان قاضٍ فيدرالي أميركي قد قال، في وقتٍ سابق من مايو/ أيّار الحالي، إن "آبل" لم تمتثل لأمرٍ قضائي صدر في قضية "إبيك غايمز" يُلزم الشركة المُصنّعة لأجهزة آيفون بالسماح للمستخدمين بوسائل أخرى لشراء المحتوى أو الخدمات. آنذاك، أوضح ناطق باسم "آبل"، لوكالة فرانس برس، أن الشركة تُعارض بشدة قرار القاضي وتعتزم الاستئناف أمام محكمةٍ أعلى، لكنها ستلتزم به. وسارعت شركاتٌ أخرى مطوّرة للتطبيقات، من بينها خدمة سبوتيفاي السويدية للموسيقى بالبث التدفقي، إلى الاستفادة من الحكم الذي يُتيح لها التحايل على نسبة العمولات المُعتادة التي تفرضها "آبل"، والتي تصل إلى 30% من خلال متجر التطبيقات الرسمي. (فرانس برس)

آبل: تقنية ثورية للتحكم في الأجهزة بالدماغ
آبل: تقنية ثورية للتحكم في الأجهزة بالدماغ

العربي الجديد

timeمنذ 5 أيام

  • العربي الجديد

آبل: تقنية ثورية للتحكم في الأجهزة بالدماغ

قرّرت شركة آبل الأميركية للتكنولوجيا تبني تقنية تتيح للمستخدمين التحكم في أجهزة آيفون عن طريق دماغهم. وعملت مع شركة سينكرون الناشئة في مجال واجهات الدماغ والحاسوب، والتي تمتلك جهازاً قابلاً للزراعة في الدماغ يترجم موجاته إلى تعليمات للأجهزة. وسوف تُطرَح هذه الطريقة لاحقاً هذا العام لمطورين آخرين، وقد تحسّن وظائف واجهة الدماغ والحاسوب وإمكانية الوصول إليها، مما قد يحدث ثورة في كيفية تفاعل البشر مع أجهزتهم. التحكم في "آيفون" بدماغك تتلخص الخطوة في تمكين المستخدمين من التحكم في أجهزة آيفون باستخدام إشارات عصبية يلتقطها جيل جديد من الأجهزة المغروسة في الدماغ. قد يجعل هذا أجهزة "آبل" في متناول عشرات الآلاف من الأشخاص الذين لا يستطيعون استخدام أيديهم بسبب إصابات خطيرة في النخاع الشوكي أو أمراض مثل التصلب الجانبي الضموري. وقد تعاونت "آبل" مع شركة سينكرون، التي تُصنّع جهازاً يشبه الدعامة، يُزرع في وريد أعلى القشرة الحركية للدماغ. يحتوي الجهاز، المسمى "ستينترود"، على أقطاب كهربائية تقرأ إشارات الدماغ، وتُترجمها إلى أيقونات اختيار على الشاشة. يترجم جهاز سينكرون موجات الدماغ بفعالية، مما يسمح للمستخدم بالتنقل عبر الشاشة واختيار أيقونة. يعمل الجهاز مع ميزة داخل نظام تشغيل آبل تُسمى "سويتش كونترول"، والتي تنقل التحكم حرفياً إلى جهاز جديد، وفي هذه الحالة جهاز مزروع في الدماغ. تكنولوجيا التحديثات الحية "سامسونغ" تطلق أنحف هواتفها الذكية من "آبل" إلى إيلون ماسك كانت "آبل" عام 2014 قد أطلقت تقنية تربط بين أجهزة السمع وهواتف آيفون عبر البلوتوث، وهو معيار اعتمدته معظم أجهزة السمع منذ ذلك الحين. اليوم، لا تزال تقنية سينكرون في مراحلها الأولى من التطوير، وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال، تتطلع "آبل" إلى مستقبل ربما يكون قريباً، تحصل فيه الأجهزة المغروسة في الدماغ، مثل تلك التي طورتها شركة نيورالينك المملوكة لإيلون ماسك ومنافسوها، على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية. وأظهر أول مستخدم لجهاز نيورالينك أنه يستطيع تحريك مؤشر بأفكاره أسرع مما يستطيعه بعض الأشخاص باستخدام الفأرة. ويلتقط جهازها، المسمى "إن 1"، بيانات دماغية أكثر بكثير من جهاز سينكرون لأنه يحتوي على أكثر من ألف قطب كهربائي تلتقط النشاط العصبي مقارنةً بـ16 قطباً كهربائياً في جهاز ستينترود. كما أن أقطاب "إن 1" مزروعة داخل الدماغ بدلاً من وضعها فوقه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store