
مجلس الشيوخ يعلن خلو مقعد النائب حاتم حشمت
أعلن مجلس الشيوخ عن خلو مقعد النائب حاتم حشمت خالد الدسوقي عضو مجلس الشيوخ معين بقرار من رئيس الجمهورية رقم 590 لسنة 2020.
جاء إعلان خلو مقعد النائب بعد أن ورد للأمانة العامة للمجلس خطاب من وزير الداخلية اللواء محمود توفيق أفاد فيه بوفاة النائب.
وافتتح المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، رئيس مجلس الشيوخ، أعمال وفعاليات الجلسة العامة للمجلس لهذا اليوم، ومن المقرر ووفقًا لجدول أعمال هذا الأسبوع يناقش المجلس خلال جلستي اليوم والغد، عددًا من الطلبات المقدمة من بعض النواب عن سياسة الحكومة في ملفات تسجيل الأراضي، والحماية الاجتماعية.
ويتضمن جدول أعمال مجلس الشيوخ، مناقشة طلب النائب محمود أبوسديرة، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء، لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن إزالة المعوقات التي تواجه المواطنين عند تسجيل الأراضي الزراعية بالسجل العيني.
كما تناقش جلسات مجلس الشيوخ طلب النائب محمد مجدي فريد، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء؛ لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن حماية الملكية الخاصة وتيسير إجراءات تسجيل العقارات.
ويتضمن جدول أعمال الشيوخ، طلب النائبة عايدة نصيف، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء، لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن برامج الحماية الاجتماعية والسياسات الاجتماعية المطبقة ومدى فاعليتها في تحقيق أهدافها.
كما يناقش مجلس الشيوخ، طلب النائبة هند جوزيف أمين، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء، لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن بيان أدوات التمكين الاقتصادي التي تقدمها وزارة التضامن الاجتماعي للأسر الأولى بالرعاية.
ويناقش مجلس الشيوخ، تقرير لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي عن الدراسة المقدمة من النائب محمود تركي، بعنوان "مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية من الاحتياج إلى التمكين".
ويتضمن جدول أعمال مجلس الشيوخ، إحالة تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشئون الدستورية والتشريعية ومكتب لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن الاقتراح برغبة المقدم من النائب محمد مجدى فريد بشأن تسجيل العقارات باستخدام تقنية البلوك تشين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
زلزال الدبلوماسية: هل تقلب قمة العشرين موازين القوى العالمية رأسًا على عقب؟
زلزال الدبلوماسية: هل تقلب قمة العشرين موازين القوى العالمية رأسًا على عقب؟ تمثل قمة العشرين محفلًا هامًا لتبادل وجهات النظر ومناقشة القضايا العالمية الملحة. إلا أن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هو: هل تستطيع هذه القمة، بما تفرزه من قرارات وتفاهمات، أن تحدث تحولًا جذريًا في موازين القوى العالمية، أم أنها مجرد منصة أخرى للتعبير عن المواقف القائمة؟ قمة العشرين والاقتصاد العالمي: تحديات وفرص يشكل الاقتصاد العالمي محورًا أساسيًا في مناقشات قمة العشرين. مع تصاعد التحديات الاقتصادية، من التضخم إلى أزمات الطاقة، تسعى الدول الأعضاء إلى إيجاد حلول مشتركة تخفف من وطأة هذه الأزمات. هل ستنجح القمة في تحقيق توافق حول سياسات اقتصادية منسقة، قادرة على إعادة الاستقرار إلى الاقتصاد العالمي؟ هذا ما ستحدده الأيام القادمة. كما أن صعود ترندات جديدة في الاقتصاد العالمي مثل العملات الرقمية والبلوك تشين سيؤثر على قرارات القادة. السياسة الدولية: بؤر التوتر ومحاولات التقريب لا تقتصر أهمية قمة العشرين على الجانب الاقتصادي فحسب، بل تمتد لتشمل السياسة الدولية. ففي ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية، تمثل القمة فرصة للدول الكبرى للتعبير عن مواقفها ومحاولة إيجاد حلول دبلوماسية للأزمات القائمة. هل ستنجح الدبلوماسية في احتواء هذه التوترات، أم أن القمة ستعكس الانقسامات العميقة التي تشهدها العلاقات الدولية؟ بغض النظر عن النتائج المباشرة، تظل قمة العشرين مؤشرًا هامًا على اتجاه موازين القوى العالمية. فمن خلال تحليل الخطابات والمواقف التي تتبناها الدول الأعضاء، يمكننا أن نفهم بشكل أفضل التحديات والفرص التي تواجه النظام العالمي، وأن نتوقع التحولات المحتملة في السياسة الدولية. يبقى السؤال: هل ستكون هذه القمة نقطة تحول حقيقية، أم مجرد محطة عابرة في مسار طويل من التغيرات؟


مصراوي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- مصراوي
الصين تنتقد سياسات الرسوم الأمريكية: أنانية لا تليق بدولة عظمى
(وكالات) شن المندوب الصيني الدائم لدى الأمم المتحدة، تشين شو، هجومًا على السياسة التجارية للولايات المتحدة، واصفًا إياها بأنها "أنانية وغير لائقة بدولة عظمى". وخلال تصريحات أدلى بها لوكالة "نوفوستي" الروسية، أعرب تشين عن استيائه مما وصفه بـ"السلوك غير المسؤول" للولايات المتحدة تجاه قضايا العجز التجاري. وقال: "إذا كانت الولايات المتحدة جادة حقًا في معالجة عجزها التجاري، فعليها أن تتعامل مع الأمر بروح المسؤولية والصدق، لا أن تتصرف وكأنها مريضة تنتظر من الآخرين العلاج بالنيابة عنها"، مضيفًا أن هذه المقاربة "مرفوضة تمامًا". وانتقد تشين ما اعتبره سياسة الضغط الاقتصادي الأمريكية، موضحًا: "الولايات المتحدة تتبع أسلوبًا يقوم على التهديد: إما القبول بالتفاوض وفق شروطها، أو التعرض للعقوبات والعواقب. هذه العقلية لا تليق بالعلاقات التجارية الدولية، بل تعكس أنانية صارخة لا تتناسب مع مكانة دولة عظمى". تأتي هذه التصريحات في وقت تواصل فيه الولايات المتحدة والصين حرب الرسوم الجمركية المتصاعدة. ففي مطلع أبريل الجاري، فرضت واشنطن رسوماً جديدة بنسبة 34% على السلع الصينية، تضاف إلى رسوم قائمة بنسبة 20%. وردت بكين بفرض رسوم مماثلة بنسبة 34% على واردات أمريكية، مما دفع الولايات المتحدة إلى تصعيد آخر بزيادة الرسوم إلى 50% إضافية، ليصل إجمالي الرسوم المفروضة على البضائع الصينية إلى 104%. في المقابل، رفعت الصين التعرفة الجمركية على الواردات الأمريكية إلى 84%، إلا أن واشنطن عادت وشددت الإجراءات بزيادة الرسوم إلى 125%. وفي بيان لاحق، أعلن البيت الأبيض أن إجمالي الرسوم الجمركية المفروضة على الصين بلغ 145%، بعد إضافة رسوم بنسبة 20% فُرضت سابقًا بدعوى "التقاعس الصيني" عن مكافحة تهريب المخدرات الاصطناعية، خصوصًا مادة الفنتانيل.


أخبار مصر
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار مصر
رفض إقامة باحثة في OpenAI يكشف سياسات ترامب ضد المهاجرين
رفض إقامة باحثة في OpenAI يكشف سياسات ترامب ضد المهاجرين تعرضت الباحثة الكندية 'كاي تشين'، التي تعمل لدى شركة OpenAI وساهمت في تطوير نموذج GPT-4.5، لصدمة كبيرة بعد رفض طلبها للحصول على البطاقة الخضراء الأميركية. رغم أنها عاشت في الولايات المتحدة لمدة 12 عامًا وقدمت مساهمات بارزة في مجال الذكاء الاصطناعي، فإن السلطات قررت رفض طلب الإقامة الدائمة، مما يفرض عليها مغادرة البلاد في وقت قريب.أعرب 'نوام براون'، الباحث البارز في OpenAI، عن قلقه العميق إزاء هذا القرار، مشيرًا إلى أن خسارة كفاءات مثل تشين قد تضر بمكانة الولايات المتحدة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي. وأكد 'ديلان هون'، موظف آخر في OpenAI، أن تشين كانت عنصرًا أساسيًا في تطوير نموذج GPT-4.5. تأثير القرار على مستقبل العمل في OpenAIرغم قرار رفض الإقامة، لن تفقد كاي تشين وظيفتها في OpenAI. فقد أوضح براون أن تشين ستواصل العمل عن بُعد من فانكوفر بكندا، حيث استأجرت مسكنًا مؤقتًا حتى يتم معالجة المشكلة.وتعمل OpenAI حاليًا مع تشين بشكل مكثف لحل هذه الأزمة، في وقت تواجه فيه الولايات المتحدة انتقادات بسبب تعقيد إجراءات الهجرة أمام الكفاءات العلمية والتقنية القادمة من الخارج.تحديات متزايدة أمام الباحثين والطلابلم تكن قضية كاي تشين سوى حلقة ضمن سلسلة أوسع من التضييقات التي تواجه الكفاءات الدولية في الولايات المتحدة. ففي الأشهر الأخيرة، تعرض أكثر من 1700 طالب دولي لملاحقات تهدد مستقبل إقامتهم الأكاديمية والمهنية، في ظل حملة متشددة شنتها السلطات الأميركية. لم تقتصر هذه الحملة على الحالات الكبرى أو القضايا الجنائية الخطيرة، بل توسعت لتشمل اتهامات حساسة مثل دعم جماعات مسلحة أو الانخراط في أنشطة وُصفت بأنها معادية للسامية، حتى وإن كانت الأدلة عليها محدودة أو مثار جدل.الأخطر من ذلك أن العديد من الطلاب وجدوا أنفسهم تحت طائلة العقوبات والإبعاد بسبب مخالفات بسيطة لا تتجاوز مخالفات السير أو أخطاء إدارية طفيفة، وهي أمور كانت تُعامل في السابق بشكل روتيني ولا تُعرض أصحابها لخطر فقدان حق الإقامة.اليوم، ومع تصاعد نهج التشدد في سياسات الهجرة، أصبحت أبسط الهفوات تُضخم وتُستغل لإقصاء الطلاب والباحثين الدوليين، مما يبعث برسالة مقلقة مفادها أن الولايات المتحدة لم تعد كما كانت أرض الفرص المفتوحة، بل باتت ساحة للاشتباه والمحاسبة المفرطة، حتى بحق أولئك…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه