
زوجة راغب علامة تدافع عنه بعد أزمة التسجيل الصوتي
دافعت مصممة المجوهرات جيهان علامة عن زوجها الفنان اللبناني راغب علامة، في أعقاب حملة واسعة استهدفته وأدّت إلى حرق مدرسة "السان جورج' التابعة له في ضواحي بيروت، على خلفية تداولمقطع صوتياعتبر مسيئاً لأمين عام "حزب الله' الراحل حسن نصر الله، ما أشعل غضب مناصريه.
وكانت الأزمة قد تفجّرت بعد انتشار تسجيل صوتي لمحادثة هاتفية بين علامة والفنان الإماراتي عبدالله بلخير، تضمنت تعليقات حول مقتل الأمين العام لـ "حزب الله' حسن نصر الله، في سبتمبر/أيلول الماضي.
وفي دفاعها عن زوجها، نشرت جيهان علامة رسالة مطولة باللغتين العربية والإنكليزية على حسابها في إنستغرام، سلّطت فيها الضوء على مساهمات راغب علامة التعليمية في المناطق التي نشأ فيها بضواحي بيروت. وأكدت أن زوجها أسس هذه المدارس بدافع خدمة مجتمعه المحلي دون انتظار مكاسب شخصية.
واعتبرت أن استهداف المؤسسات التعليمية التي أنشأها زوجها يمثّل "جحوداً' من قبل بعض المجموعات، خاصة أن بعض المشاركين في الهجوم ربما كانوا من طلاب هذه المدارس سابقاً.
وكان راغب علامة قد نفى بشكل قاطع صحةالتسجيل الصوتي المتداول، مؤكداً أنه مفبرك باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، وأعلن عزمه ملاحقة مفبركي التسجيل قضائياً.
يأتي هذا التطور في سياق توترات متصاعدة في لبنان عقب اغتيال نصر الله، وما تلاه من انقسامات سياسية واجتماعية حادة في البلاد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 7 ساعات
- خبرني
سجن خبير بريطاني تورط في بيع أعمال فنية لشخص مشتبه بتمويله حزب الله
خبرني - قضت محكمة الجمعة بسجن خبير فنون بريطاني، كان قد ظهر في برنامج "بارجين هانت" على قناة "بي بي سي"، بسبب عدم إبلاغه عن بيع أعمال فنية ثمينة لشخص مشتبه في تمويله "حزب الله" اللبناني. وأقر أوجينوشوكو أوجيري (53 عاما)، بذنبه سابقًا في ثماني تهم بموجب قانون الإرهاب لعام 2000. وتعود مبيعات الأعمال الفنية، والتي بلغت قيمتها نحو 140 ألف جنيه إسترليني (185 ألف دولار)، إلى ناظم أحمد تاجر الالماس والأعمال الفنية الذي فرضت عليه المملكة المتحدة وأمريكا عقوبات في الفترة ما بين أكتوبر 2020 وديسمبر 2021. وتم فرض العقوبات لمنع أي شخص في بريطانيا أو الولايات المتحدة من التعامل مع ناظم أحمد هذا أو شركته. وواجه أوجيري، الذي شارك سابقاً في برنامج " أنتيك رود تريب" على قناة "بي بي سي"، حكماً محتملاً بالسجن لمدة خمس سنوات خلال جلسة محاكمته في المحكمة الجنائية المركزية في لندن، المعروفة باسم "أولد بايلي". وبالإضافة إلى عقوبة السجن البالغة عامين ونصف، قررت القاضية بوبي تشيما-جروب أن يخضع أوجيري لسنة إضافية تحت الرقابة، وهي فترة يخضع فيها المدان لقيود قانونية بعد الإفراج عنه، بحيث يُعاد إلى السجن في حال ارتكابه أي مخالفة. وقالت القاضية مخاطبة أوجيري "كنت تعلم بتورط أحمد المشتبه في تمويله الإرهاب، وبكيفية استغلال سوق الفن من قبل أشخاص مثله".

سرايا الإخبارية
منذ 17 ساعات
- سرايا الإخبارية
إيران تطلب من الصين مكونات صواريخ باليستية "لإعادة بناء القدرات العسكرية"
سرايا - كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية عن أن إيران طلبت مؤخرا آلاف الأطنان من مكونات الصواريخ الباليستية من الصين، في خطوة تهدف إلى إعادة بناء قدراتها العسكرية بعد الضربات التي تلقتها من إسرائيل وتوسيع دعمها لحلفائها الإقليميين، وعلى رأسهم الحوثيون في اليمن وفصائل عراقية. ووفقا لمصادر مطلعة، تشمل الصفقة شحنات كبيرة من بيركلورات الأمونيوم، وهي مادة مؤكسدة تستخدم في وقود الصواريخ الصلب. وتقدّر الكمية المطلوبة بأنها تكفي لإنتاج نحو 800 صاروخ باليستي. وأكدت المصادر أن جزءا من هذه المواد قد يتم نقلها إلى فصائل متحالفة مع إيران في اليمن والعراق. كذلك، أوضح التقرير أن الصفقة وقّعت قبل إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن رغبته في إجراء محادثات نووية مع إيران أوائل مارس/آذار الماضي. وحسب الصحيفة، يأتي هذا التحرك الإيراني في أعقاب هجوم إسرائيل على طهران في أكتوبر/تشرين الأول 2024، التي دمّرت بدورها معدات خلط صواريخ رئيسية، مما عرقل مؤقتا قدرة طهران على تصنيع صواريخ جديدة تعمل بالوقود الصلب. وتقول مصادر أميركية إن إيران بدأت إصلاح تلك المعدات استعدادا لمرحلة إنتاج جديدة. شحنات سابقة وارتباطات بالحرس الثوري وحسب تقارير سابقة، نقلت سفينتان إيرانيتان هذا العام أكثر من ألف طن من بيركلورات الصوديوم –وهي مادة أولية لإنتاج بيركلورات الأمونيوم– من الصين إلى موانئ إيرانية في وقت سابق من العام الجاري، وتم تسليمها إلى إيران في فبراير/شباط ومارس/آذار. ويُعتقد أن هذه الشحنات دعمت تصنيع 260 صاروخا قصير المدى. وكانت وزارة الخزانة الأميركية قد فرضت في أبريل/نيسان ومايو/أيار الماضيين عقوبات على كيانات صينية وإيرانية، متهمة إياها بشراء مكونات حساسة لصالح الحرس الثوري الإيراني وبرنامج الصواريخ الخاص به، وكذلك لتزويد الحوثيين بهذه المواد. ونقلت إيران مؤخرا صواريخ باليستية إلى فصائل شيعية عراقية، وفقا للتقرير، وهي قادرة على استهداف إسرائيل والقوات الأميركية. كما يُتوقع أن ترسل طهران بعضا من مكونات الصواريخ الصينية إلى الحوثيين في اليمن، "رغم تأثر قدراتهم مؤخرا بالضربات الأميركية والإسرائيلية". الصين تنفي علمها بالصفقة من جهته، قال المتحدث باسم الخارجية الصينية إن بلاده "ليست على علم" بهذه الصفقة، مؤكدا أن بكين تفرض رقابة صارمة على المواد ذات الاستخدام المزدوج، بما يتماشى مع التزاماتها الدولية. غير أن تقرير وول ستريت جورنال يشير إلى أن شركة صينية مقرها هونغ كونغ، تدعى ليون كوموديتيز هولدينجز المحدودة، هي التي تعاقدت مع كيان إيراني يدعى بشغامان تجارات رافي نوفين كو. وأشار التقرير إلى أن "الحرس الثوري الإيراني يسعى حاليا لتجاوز القيود المفروضة على الإنتاج المحلي عبر هذه الواردات الضخمة من الصين، رغم المخاطر الكبيرة المرتبطة بتخزين هذه المواد، والتي تسببت في انفجار بميناء شهيد رجائي في أبريل/نيسان، مما أدى إلى مقتل العشرات نتيجة سوء التعامل معها من قبل وحدة تابعة لفيلق القدس". وختم التقرير بالإشارة إلى أن إيران تواصل، رغم الضغوط والعقوبات، إعادة تفعيل شبكتها الإقليمية من الجماعات المسلحة ضمن ما يُعرف بمحور المقاومة، بما يشمل حزب الله والحوثيين والفصائل المسلحة في العراق، مستفيدة من تدفق المواد الحيوية من الخارج، في محاولة لفرض توازن جديد في المنطقة في ظل التصعيد المستمر مع إسرائيل.


جفرا نيوز
منذ 20 ساعات
- جفرا نيوز
إيران ترمم قدراتها الباليستية.. والصين تنفي مشاركتها
جفرا نيوز - كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، أن إيران طلبت مؤخرا آلاف الأطنان من مكونات الصواريخ الباليستية من الصين، في خطوة تهدف إلى إعادة بناء قدراتها العسكرية بعد الضربات التي تلقتها من إسرائيل وتوسيع دعمها لحلفائها الإقليميين، وعلى رأسهم الحوثيون في اليمن وفصائل عراقية. ووفقا لمصادر مطلعة، تشمل الصفقة شحنات كبيرة من " بيركلورات الأمونيوم "، وهي مادة مؤكسدة تستخدم في وقود الصواريخ الصلب؛ وتقدّر الكمية المطلوبة بأنها تكفي لإنتاج نحو 800 صاروخ باليستي. وأكدت المصادر أن جزءا من هذه المواد قد يتم نقلها إلى فصائل متحالفة مع إيران في اليمن والعراق. كذلك، أوضح التقرير أن الصفقة وقّعت قبل إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن رغبته في إجراء محادثات نووية مع إيران أوائل مارس/آذار الماضي. وحسب الصحيفة، يأتي هذا التحرك الإيراني في أعقاب هجوم إسرائيل على طهران في أكتوبر/تشرين الأول 2024، التي دمّرت بدورها معدات خلط صواريخ رئيسية، مما عرقل مؤقتا قدرة طهران على تصنيع صواريخ جديدة تعمل بالوقود الصلب. وتقول مصادر أميركية إن إيران بدأت إصلاح تلك المعدات استعدادا لمرحلة إنتاج جديدة. شحنات سابقة وارتباطات بالحرس الثوري وحسب تقارير سابقة، نقلت سفينتان إيرانيتان هذا العام أكثر من ألف طن من بيركلورات الصوديوم –وهي مادة أولية لإنتاج بيركلورات الأمونيوم– من الصين إلى موانئ إيرانية في وقت سابق من العام الجاري، وتم تسليمها إلى إيران في فبراير/شباط ومارس/آذار؛ ويُعتقد أن هذه الشحنات دعمت تصنيع 260 صاروخا قصير المدى. وكانت وزارة الخزانة الأميركية قد فرضت في أبريل/نيسان ومايو/أيار الماضيين عقوبات على كيانات صينية وإيرانية، متهمة إياها بشراء مكونات حساسة لصالح الحرس الثوري الإيراني وبرنامج الصواريخ الخاص به، وكذلك لتزويد الحوثيين بهذه المواد. ونقلت إيران مؤخرا صواريخ باليستية إلى فصائل شيعية عراقية، وفقا للتقرير، وهي قادرة على استهداف إسرائيل والقوات الأميركية. كما يُتوقع أن ترسل طهران بعضا من مكونات الصواريخ الصينية إلى الحوثيين في اليمن، "رغم تأثر قدراتهم مؤخرا بالضربات الأميركية والإسرائيلية". الصين تنفي علمها بالصفقة من جهته، قال المتحدث باسم الخارجية الصينية إن بلاده "ليست على علم" بهذه الصفقة، مؤكدا أن بكين تفرض رقابة صارمة على المواد ذات الاستخدام المزدوج، بما يتماشى مع التزاماتها الدولية. غير أن تقرير وول ستريت جورنال يشير إلى أن شركة صينية مقرها هونغ كونغ، تدعى ليون كوموديتيز هولدينجز المحدودة، هي التي تعاقدت مع كيان إيراني يدعى بشغامان تجارات رافي نوفين كو. وأشار التقرير إلى أن "الحرس الثوري الإيراني يسعى حاليا لتجاوز القيود المفروضة على الإنتاج المحلي عبر هذه الواردات الضخمة من الصين، رغم المخاطر الكبيرة المرتبطة بتخزين هذه المواد، والتي تسببت في انفجار بميناء شهيد رجائي في أبريل/نيسان، مما أدى إلى مقتل العشرات نتيجة سوء التعامل معها من قبل وحدة تابعة لفيلق القدس". وختم التقرير بالإشارة إلى أن إيران تواصل، رغم الضغوط والعقوبات، إعادة تفعيل شبكتها الإقليمية من الجماعات المسلحة ضمن ما يُعرف بمحور المقاومة، بما يشمل حزب الله والحوثيين والفصائل المسلحة في العراق، مستفيدة من تدفق المواد الحيوية من الخارج، في محاولة لفرض توازن جديد في المنطقة في ظل التصعيد المستمر مع إسرائيل.