
«الخليج» يوزع الماجلة على أسر متعففة بالتعاون مع «بنك الطعام»
قام بنك الخليج بتوزيع «ماجلة رمضان» على المحتاجين والأسر المتعففة، بالتعاون مع البنك الكويتي للطعام والإغاثة، وبمشاركة فاعلة فريق سواعد الخليج التطوعي.
وكعادته السنوية، يحرص «الخليج» على تنظيم العديد من الفعاليات والمبادرات المتنوعة خلال شهر رمضان الكريم، التي تعكس دوره الرائد في ترسيخ مبادئ الاستدامة في المجتمع، وفي مقدمتها توزيع الماجلة الرمضانية، بالتعاون مع «بنك الطعام»، لدعم المحتاجين والأسر المتعففة الذين يواجهون ظروفاً صعبة.
ويهدف البنك من خلال توزيع الماجلة على الأسر المتعففة إلى تخفيف بعض الأعباء عن كاهل تلك الأسر، في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة، حيث تحتوي على أصناف مختلفة من المواد الغذائية التي تكفيهم لعدة أيام.
وتعد الماجلة إحدى الفعاليات الخيرية التي ينظمها بنك الخليج خلال شهر رمضان الكريم، ما يعكس انخراط البنك داخل المجتمع على مدى ستين عاماً، كان خلالها جزءاً لا يتجزأ من تاريخ الكويت الاقتصادي والاجتماعي.
يذكر أن حملة «عوايدنا دوم تجمعنا» تتضمن توزيع الماجلة الرمضانية على مدى أربعة أيام، بالتعاون مع «بنك الطعام» و«سيتي هايبر ماركت»، إلى جانب مشاركته في فعالية «أرض المرح»، التي تم خلالها توزيع المستلزمات المنزلية وكسوة العيد للأسر، بالإضافة إلى الماجلة الرمضانية. كما قام البنك بإهداء الماجلة لرواد «لولو هايبر ماركت» وجمعية الشامية.
وتعكس تلك الفعاليات التزام «الخليج» القوي ببرامج الاستدامة المجتمعية على المستويات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، عبر العديد من المبادرات التي يتم انتقاؤها بعناية لتعود بالنفع على البنك والمجتمع، تطبيقاً لإستراتيجيته لعام 2025، وبما يتوافق مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة ورؤية الكويت 2035.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ يوم واحد
- الجريدة
بنك الخليج يقدم 41 نصيحة ثمينة للعملاء قبل السفر
في إطار حرصه على تعزيز الثقافة المالية لدى مختلف شرائح المجتمع، يواصل بنك الخليج دعمه لحملة التوعية المصرفية «لنكن على دراية»، من خلال بث ونشر المواد التوعوية والتثقيفية عبر وسائل التواصل الاجتماعي والموقع الإلكتروني للبنك، إضافة إلى وسائل الإعلام الأخرى. ومع حلول فصل الصيف واقتراب موسم السياحة والسفر، قدم بنك الخليج مجموعة من النصائح للراغبين في السفر خلال هذه الفترة، والذين يخططون لقضاء عطلتهم السنوية خارج البلاد، وذلك لضمان استخدام آمن لبطاقاتهم المصرفية والاستفادة من الخدمات المصرفية المتعددة التي يوفرها البنك. وتتمثل هذه النصائح فيما يلي: 1. تأكد من أن بطاقتك سارية طوال فترة سفرك. 2. احرص على تحديث بياناتك لدى البنك بصفة مستمرة، مثل رقم الهاتف والبريد الإلكتروني. 3. تأكد من توفر حدود ائتمانية كافية، وراجع رصيد حسابك. 4. لا تُدوّن الرقم السري أو أي معلومات شخصية في أي مكان. وفي حال فقدان البطاقة أو سرقتها، تواصل مع البنك فوراً لإيقافها، أو قم بإيقافها عبر تطبيق الهاتف المحمول أو الخدمات المصرفية عبر الإنترنت. 5. قم بتحميل تطبيق البنك لمتابعة استخدام البطاقة والمصروفات أثناء السفر. 6. تأكد من إمكانية الدخول إلى خدماتك المصرفية عبر الإنترنت. 7. احرص على حجز الرحلات من خلال مواقع إلكترونية موثوقة فقط. 8. لا تنخدع بالعروض التي تبدو غير منطقية، لتفادي الوقوع في عمليات احتيال. 9. احرص على تحديث برامج مكافحة الفيروسات ونُظم التشغيل على الحاسوب أو الهاتف الذي تستخدمه للحجوزات، لتفادي تسريب بيانات البطاقة. 10. لا تشارك أبداً رقمك السري أو رمز التفعيل (OTP) مع أي شخص. 11. تأكد من قراءة محتوى رسالة (OTP)، بما في ذلك اسم المتجر والمبلغ قبل استخدام الرمز في عملية الدفع. 12. تذكّر أن البنك لن يطلب منك مطلقاً تزويده بمعلوماتك الشخصية عبر البريد الإلكتروني أو المكالمات الهاتفية أو الرسائل النصية. 13. لا تضغط على أي رابط يصلك من جهة غير معروفة أو موثوقة بالنسبة لك. 14. بعض البطاقات تتضمن امتيازات خاصة بالسفر. راجع العروض المتوفرة لبطاقتك على الموقع الإلكتروني للبنك، بالإضافة إلى موقعي شركتي فيزا وماستركارد. ومن جهة أخرى، أشار بنك الخليج إلى أن فرعه في مطار الكويت الدولي – صالة الوصول (المبنى رقم 1) يعمل يومياً من الساعة 8:30 صباحاً وحتى 11:30 قبل منتصف الليل، حيث يوفر للعملاء جميع الخدمات المصرفية، بما في ذلك فتح الحسابات، وتقديم طلبات القروض، وطلبات البطاقات الائتمانية، والإيداع، والسحب، وخدمة تحويل العملات. كما يوفر البنك أيضاً خدمة إصدار بطاقات السحب الآلي بشكل فوري، بالإضافة إلى خدمة صناديق الأمانات التي تتيح للعملاء المسافرين حفظ مقتنياتهم الثمينة بأمان


الرأي
منذ 4 أيام
- الرأي
فيصل العدساني: «الخليج» لاعب رئيسي في تمويل المشروعات التنموية
- مشروعات الشراكة أصبحت ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في المجتمع - البنك يكرّس كافة إمكاناته لتمويل المشروعات التي تُحدث فارقاً حقيقياً في حياة المواطنين أكد مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للشركات في بنك الخليج فيصل العدساني، التزام البنك بدعم رؤية الكويت 2035، وتمويل المشاريع التنموية والمستدامة التي تعزّز من تنافسية الاقتصاد، وتحسّن نوعية الحياة، وتخلق فرص العمل. جاء ذلك في كلمة العدساني أمس، أمام مؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص، والذي عقد تحت شعار «مشروعات الشراكة: انطلاقة واعدة بالعهد الجديد «تحت رعاية وحضور وزيرة المالية وزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار، رئيسة اللجنة العليا لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص المهندسة نورة الفصام. وأضاف: «نؤمن بأن ما تحقق حتى اليوم ليس سوى البداية، وأن القادم أفضل بإذن الله، ما دمنا نعمل معاً بروح الفريق، وننظر إلى المستقبل بعين التفاؤل والطموح»، مشيراً إلى أن مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص، أصبحت ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في المجتمع. وقال: «منذ تأسيسه عام 1961، لعب (الخليج) دوراً محورياً في دعم مسيرة التنمية الوطنية، وكرّس إمكاناته لتمويل المشروعات التي تُحدث فارقاً حقيقياً في حياة المواطنين. وحرصنا طوال تلك العقود على أن تكون مساهماتنا انعكاساً لرؤية الكويت التنموية، واستجابة مباشرة لاحتياجات الدولة والمجتمع». واستعرض العدساني المشروعات التنموية التي ساهم «الخليج» في تمويلها وهي: - تمويل المرحلة الثالثة من حديقة الشهيد، التي تُعدّ أكثر من مجرد منتزّه، فهي مساحة وطنية تدمج بين الطبيعة والتاريخ والثقافة، وتوفّر بيئة تعليمية وترفيهية راقية. - تمويل مركز جابر الأحمد الثقافي ومركز عبدالله السالم الثقافي، وهما من أبرز الصروح الثقافية في المنطقة، ويجسدان التزام الكويت بدعم الإبداع والمعرفة وتعزيز الهوية الوطنية. - دعم مشروع مرافق إدارة جامعة الكويت – الشدادية، لتعزيز بيئة التعليم الجامعي. - في القطاع الصحي، ساهم البنك في تمويل مستشفى الفروانية الجديد ومستشفى الأحمدي التابع لشركة نفط الكويت، ضمن خطة الدولة لتحديث البنية التحتية الصحية ورفع كفاءة الخدمات الطبية. - في القطاع الصناعي، ساهم البنك في تمويل المقر الرئيسي لشركة إيكويت، الذي يُعدّ نموذجاً ناجحاً للتكامل بين التطوير العقاري والاحتياجات المؤسسية الحديثة. - دعم تنفيذ مشاريع طرق حيوية، مثل طريقي الوفرة والمطلاع، بما يسهم في تعزيز الترابط الجغرافي وتسهيل حركة النقل واللوجستيات. - تمويل مشروع مجمع الوزارات، لتجميع الخدمات الحكومية في موقع واحد، ما يسهم في رفع كفاءة الأداء وتسهيل إنجاز معاملات المواطنين. - ساهم بتمويل أحد أعظم الإنجازات الهندسية في الكويت الحديثة، وهو جسر الشيخ جابر الأحمد الصباح، الذي ربط بين ضفتي الخليج، مجسّداً طموح الكويت في التطوير والانفتاح. - في مجال الإسكان، دعم مشروع وافرة ليفنغ السكني – الجابرية، كنموذج للسكن العصري المتكامل، إضافة إلى تنفيذ 587 وحدة سكنية مع المرافق العامة والبنية التحتية ضمن المرحلة الثانية من مدينة شرق صباح الأحمد السكنية، وكذلك مشروع مدينة صباح الأحمد – «S3» الذي يضم فندقاً ومجمعاً تجارياً بطابع كويتي، إلى جانب مجمع «J3» السكني والتجاري في مدينة جابر الأحمد. - تمويل مشروع استاد الفحيحيل الجديد لكرة القدم، الذي يُعدّ إضافة مميزة للمنشآت الرياضية في الكويت. واختتم العدساني بالقول إن هذه المشاريع ليست مجرد أرقام أو منشآت، بل هي استثمار في الإنسان الكويتي، في مستقبله وجودة حياته. وهي دليل عملي على ما يمكن تحقيقه حين تتكامل جهود القطاعين العام والخاص، ما يدفعنا إلى آفاق جديدة من الشراكة البنّاءة والمستدامة.


الجريدة
منذ 4 أيام
- الجريدة
العدساني: بنك الخليج لاعب رئيسي في تمويل المشروعات التنموية
أكد مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للشركات في بنك الخليج التزام البنك بدعم رؤية الكويت 2035، وتمويل المشاريع التنموية والمستدامة التي تعزّز من تنافسية الاقتصاد، وتحسّن نوعية الحياة، وتخلق فرص العمل. جاء ذلك في كلمته أمس أمام مؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص، والذي عقد تحت شعار «مشروعات الشراكة: انطلاقة واعدة بالعهد الجديد " تحت رعاية وحضور وزيرة المالية ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار، ورئيس اللجنة العليا لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص المهندسة نورة الفصام. وأضاف العدساني: " نؤمن بأن ما تحقق حتى اليوم ليس سوى البداية، وأن القادم أفضل بإذن الله، ما دمنا نعمل معاً بروح الفريق، وننظر إلى المستقبل بعين التفاؤل والطموح، مشيراً إلي أن مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص، أصبحت ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في المجتمع. وأضاف: منذ تأسيسه عام 1961، لعب بنك الخليج دوراً محورياً في دعم مسيرة التنمية الوطنية، وكرّس إمكاناته لتمويل المشروعات التي تُحدث فارقاً حقيقياً في حياة المواطنين. وقد حرصنا طوال تلك العقود على أن تكون مساهماتنا انعكاساً لرؤية الكويت التنموية، واستجابة مباشرة لاحتياجات الدولة والمجتمع. واستعرض العدساني عدد من المشروعات التنموية التي ساهم بنك الخليج في تمويلها وهي: - تمويل المرحلة الثالثة من حديقة الشهيد، التي تُعدّ أكثر من مجرد متنزّه، فهي مساحة وطنية تدمج بين الطبيعة والتاريخ والثقافة، وتوفّر بيئة تعليمية وترفيهية راقية. - تمويل مركز جابر الأحمد الثقافي ومركز عبد الله السالم الثقافي، وهما من أبرز الصروح الثقافية في المنطقة، ويجسدان التزام الكويت بدعم الإبداع والمعرفة وتعزيز الهوية الوطنية. وكذلك دعم مشروع مرافق إدارة جامعة الكويت – الشدادية، لتعزيز بيئة التعليم الجامعي. - في القطاع الصحي، ساهم البنك في تمويل مستشفى الفروانية الجديد ومستشفى الأحمدي التابع لشركة نفط الكويت، ضمن خطة الدولة لتحديث البنية التحتية الصحية ورفع كفاءة الخدمات الطبية. - في القطاع الصناعي، ساهم البنك في تمويل المقر الرئيسي لشركة إيكويت، الذي يُعدّ نموذجاً ناجحاً للتكامل بين التطوير العقاري والاحتياجات المؤسسية الحديثة. - دعم البنك تنفيذ عدد من مشاريع الطرق الحيوية، مثل طريق الوفرة وطريق المطلاع، بما يسهم في تعزيز الترابط الجغرافي وتسهيل حركة النقل واللوجستيات. - موّل مشروع مجمع الوزارات، الذي يهدف إلى تجميع الخدمات الحكومية في موقع واحد، ما يسهم في رفع كفاءة الأداء وتسهيل إنجاز معاملات المواطنين. - ساهم في تمويل أحد أعظم الإنجازات الهندسية في الكويت الحديثة، وهو جسر الشيخ جابر الأحمد الصباح، الذي ربط بين ضفتي الخليج، مجسّداً طموح الكويت في التطوير والانفتاح. - في مجال الإسكان، دعمنا مشروع وافرة ليفنغ السكني – الجابرية، كنموذج للسكن العصري المتكامل، إضافة إلى تنفيذ 587 وحدة سكنية مع المرافق العامة والبنية التحتية ضمن المرحلة الثانية من مدينة شرق صباح الأحمد السكنية، وكذلك مشروع مدينة صباح الأحمد – S3 الذي يضم فندقاً ومجمعاً تجارياً بطابع كويتي، إلى جانب مجمع J3 السكني والتجاري في مدينة جابر الأحمد. - وعلى صعيد البنية التحتية الرياضية، يفتخر البنك بتمويل مشروع استاد الفحيحيل الجديد لكرة القدم، الذي يُعدّ إضافة مميزة للمنشآت الرياضية في الكويت. واختتم العدساني تصريحاته بالقول إن هذه المشاريع ليست مجرد أرقام أو منشآت، بل هي استثمار في الإنسان الكويتي، في مستقبله وجودة حياته. وهي دليل عملي على ما يمكن تحقيقه حين تتكامل جهود القطاعين العام والخاص، ما يدفعنا إلى آفاق جديدة من الشراكة البنّاءة والمستدامة.