
مهم لطلبة التوجيهي 2025 حول مادة تاريخ الأردن
#سواليف
أكد المركز الوطني لتطوير #المناهج، على لسان مديره الدكتور محمد كنانة، أنه لا توجد أي نية لحذف أي وحدة دراسية من مادة #تاريخ_الأردن لطلبة #الثانوية_العامة للعام الدراسي 2024-2025، مشددًا على أن #المنهاج سيبقى كما هو دون تعديل.
وأوضح كنانة في تصريح تلفزيوني أن لا مبررات تربوية أو فنية تستدعي #الحذف، وأن الشائعات التي تم تداولها مؤخراً تهدف إلى إثارة البلبلة بين الطلبة وذويهم قبيل الامتحانات.
وأشار إلى أن القلق لدى الطلبة نابع من قرارات سابقة اتُّخذت عام 2021 بحذف بعض الوحدات من الثقافة المشتركة بسبب ظروف استثنائية آنذاك، مؤكداً أن تلك الحالة كانت ظرفية ولا تمثل توجهاً حالياً لدى المركز.
من جهة أخرى، دعا عدد من معلمي المادة إلى مراجعة وزن تاريخ الأردن في الامتحان الوزاري، أو تقليص محتواه، وهي مطالب لم يُتخذ بشأنها أي إجراء رسمي حتى الآن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
الحرس الثوري الإيراني يحذر أمريكا وإسرائيل
#سواليف وجه مقر 'خاتم الأنبياء' المركزي التابع للحرس الثوري الإيراني، تحذيرا لإسرائيل و #الولايات_المتحدة، بخصوص #خرق #اتفاق #وقف_إطلاق_النار بين #طهران و #تل_أبيب. وقال المتحدث باسم مقر خاتم الأنبياء المركزي في بيان له: 'إنّ الكيان الصهيوني المأزوم اعتاد على الكذب، مستندا إلى مزاعم #نتنياهو (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو) و #ترامب (الرئيس الأمريكي دونالد ترامب) المجرمَين الواهية والتي لا أساس لها'. وأضاف: 'لقد قام هذا الكيان المعتدي بانتهاك الأجواء الإيرانية عبر طائراته المسيرة، ومنذ صباح اليوم وحتى الآن، استهدف عددا من المناطق داخل البلاد بالعدوان والهجوم'. وأردف المتحدث نفسه: 'إن القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية، وإذ لا تثق مطلقا بالضمانات المصطنعة والكاذبة التي يطلقها قادة أمريكا المجرمون والكيان الصهيوني المعتدي، فإنها تمتلك إشرافا استخباراتيا وعملياتيا كاملا، وهي على جاهزية تامة بنسبة 100% للتصدي لأي عدوان محتمل من العدو. وختم بيانه بالقول: 'نحذر أمريكا والكيان الصهيوني من مغبة الاستمرار في عدوانهما، وندعوهما لأخذ العبرة من الضربات الساحقة للمجاهدين الشجعان في سبيل الإسلام، الممتدة من شمال إلى جنوب الأراضي المحتلة، ومن الهجمات على قاعدة العديد الأمريكية. وإن لم يفعلوا، فإنهم سيواجهون ردًا أشد وأوسع نطاقًا، مع تحديد أهداف أكثر اتساعا'. جدير بالذكر أنه عند الساعة 07:00 من صباح اليوم الثلاثاء، دخل وقف إطلاق النار – الذي يشوبه حتى اللحظة بعض الغموض – حيّز التنفيذ ويقضي بوقف الأعمال القتالية بين إسرائيل وإيران والتي بدأتها إسرائيل يوم 13 يونيو الجاري. إلا أنه بعد بدء سريان الاتفاق بساعات قليلة، أعلن الجيش الإسرائيلي 'رصد إطلاق صواريخ من إيران باتجاه أراضي إسرائيل' مشيرا إلى عمل أنظمة الدفاع الجوي على اعتراض التهديد. من جهته، أعلن مجلس الأمن الإيراني أن طهران 'تؤكد وقف إطلاق النار مع إسرائيل' بينما أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني أن إيران لم تطلق أي صاروخ باتجاه إسرائيل بعد إعلان وقف إطلاق النار.


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
وسيط ترامب: صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكنة 'خلال أيام'
#سواليف قال الناشط السياسي الفلسطيني-الأمريكي #بشارة_بحبح، الذي يتولى #الوساطة بين إدارة #ترامب وحركة #حماس، إن التوصل إلى #اتفاق لوقف إطلاق النار في #غزة و #الافراج_عن_الأسرى 'ممكن خلال أيام'. وأشار بحبح، الذي يشارك في الوساطة إلى جانب مصر وقطر، في مقابلة مع قناة 'الغد' إلى أنه متفائل بإمكانية التوصل إلى صفقة، خاصة بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، مما أعاد التركيز الإقليمي على غزة. لكن دبلوماسي عربي رفيع صرح لصحيفة تايمز أوف إسرائيل بأنه أقل تفاؤلاً، مشيرًا إلى أن إسرائيل ما زالت ترفض تقديم التزام مسبق بإنهاء الحرب بشكل دائم. وأضاف أن إسرائيل تقترح إطلاق سراح الأسرى بشكل متدرج خلال فترة وقف إطلاق النار المؤقتة المقترحة، إلا أن ترتيب الإفراج ليس هو العقبة الأساسية في الصفقة، وفقًا لما ذكره الدبلوماسي. وأوضح بحبح أن الحرب بين إسرائيل وإيران غير مرتبطة بالحرب بين إسرائيل وحماس، إلا أن الوسطاء القطريين والمصريين باتوا الآن أكثر تصميمًا على إنهاء الصراع بين إسرائيل وحماس بعد تسوية الصراع مع إيران. وأكد أن نقاط الخلاف المتبقية بين إسرائيل وحماس قليلة جدًا، وأن النقطة الرئيسية المتبقية تتعلق بصياغة جملة معينة، يُعتقد أنها تشير إلى البند المتعلق بتمديد وقف إطلاق النار المؤقت إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق دائم بحلول نهايته، وهو ما تطالب به حماس. أجريت المقابلة في مصر، حيث يقيم بحبح حاليًا لتسهيل التوصل إلى اتفاق. وذكر أنه التقى بالقيادي البارز في حماس غازي حمد لمناقشة الثغرات المتبقية في المحادثات. وأضاف بحبح أن هناك عدة مقترحات متداولة لصفقات تبادل أسرى، بعضها شامل والآخر جزئي. ولفت إلى أن أحد الأهداف الرئيسية هو ضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، خاصة وأن إسرائيل كانت تسمح بمرور نحو 60 شاحنة فقط يوميًا خلال الشهر الماضي، وهو عدد أقل بكثير من مئات الشاحنات التي تقول الأمم المتحدة إنها ضرورية لمعالجة الأزمة الإنسانية.


سواليف احمد الزعبي
منذ 4 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
أكاذيب أمريكية وإسرائيلية بدأت تتكشف.. ما حقيقة تدمير المشروع النووي لإيران؟
#سواليف كشفت شبكة CNN الأمريكية، مساء الثلاثاء، نقلًا عن تقديرات أولية للاستخبارات الأمريكية، أن حجم #الضرر الذي خلّفته #الضربات_الجوية على #المنشآت_النووية_الإيرانية قبل يومين كان أقل بكثير مما توقّعته #واشنطن و'إسرائيل'. وبحسب التقرير، فإن الهجمات لم تُدمّر البنية التحتية الأساسية للمشروع النووي الإيراني، بل أعادت البرنامج بضعة أشهر إلى الوراء فقط، دون المساس بمخزون #اليورانيوم_المخصب، ما يعني أن القدرة على استئناف التخصيب لم تتأثر جوهريًا. التقييم الاستخباري الصادر عن القيادة المركزية للجيش الأمريكي (CENTCOM) أشار إلى أن الأضرار كانت محدودة ولم تطل المخزون الاستراتيجي من اليورانيوم عالي التخصيب، الأمر الذي يُضعف مزاعم الإدارة الأمريكية بشأن 'الضربة الوقائية الفعالة' ضد البرنامج النووي الإيراني. قبيل الضربة الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، كشفت مصادر استخبارية غربية عن رصد تحركات غير معتادة لشاحنات ومعدات ثقيلة قرب مفاعل 'فوردو' النووي المحصّن الواقع في محافظة قم، جنوب طهران. وبحسب التسريبات، فقد تم تتبع نشاط لوجستي مكثّف في محيط المنشأة قبل ساعات من الغارات، ما عزز لدى واشنطن والاحتلال الإسرائيلي الاعتقاد بأن إيران كانت بصدد تنفيذ خطوة نوعية في برنامجها النووي، ربما تتعلق بتهريب مواد مخصبة أو تسريع عمليات التخصيب في منشأة محمية تحت الأرض. من جانبه، قال المعلق العسكري الإسرائيلي روني بن يشاي إن على 'إسرائيل' أن تُكثّف تعاونها الاستخباري مع الولايات المتحدة لتقييم فعلي لمدى تحقيق الضربة أهدافها العسكرية المُعلنة، لا سيما تدمير منشآت التخصيب والمكونات الحيوية في مشروع السلاح النووي الإيراني. كما شدد على ضرورة التحقق من كمية اليورانيوم المخصب التي ما تزال إيران تُخفيها، والتي قد تتيح لها القفز نحو إنتاج قنبلة نووية خلال فترة وجيزة. ولم يتوقف الخطاب الإسرائيلي عند الملف النووي، إذ دعا بن يشاي أيضًا إلى تقييم ما تبقى من ترسانة إيران الصاروخية، خصوصًا في ما يتعلق بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة وصواريخ كروز، التي لم تُستخدم بكثافة في الحرب الأخيرة، مما يُوحي باحتمال بقاء قدرات استراتيجية لم تُستنزف بعد. ولا تُخفي المصادر الإسرائيلية خشيتها من فشل هذا المسار، وتحذر من احتمال أن تؤدي المماطلة الإيرانية أو التصلّب في المفاوضات إلى اتخاذ قرار بشن جولة جديدة من العدوان، هذه المرة بتنسيق أوسع مع واشنطن. وفي هذا السياق، بدأت المؤسستان الأمنية والسياسية في 'إسرائيل' بدراسة إغلاق الفجوات في البنية التحتية الدفاعية للجبهة الداخلية، على غرار النقص في الملاجئ والغرف المحصنة، تحسّبًا لأي رد إيراني مباشر أو غير مباشر. ويبدو أن التضارب شمل أيضا التقديرات الإسرائيلية بخصوص ترسانة إيران من الصواريخ البالستية. فقد صرح مصدر عسكري إسرائيلي لإذاعة جيش الاحتلال اليوم أن إيران تبقى لها من 1000 إلى 1500 صاروخ بالستي، وهذا يتناقض مع ما أعلنه الاحتلال بداية الحرب بأن مخزون إيران 2000 صاروخ دمر نصفها في الضربات الأولى، ويتعارض أيضا مع بيانات جيش الاحتلال التي أشارت إلى إطلاق إيران 550 صاروخا خلال الحرب، وهو ما يضع علامات استفهام على رواية الاحتلال حول ما حقق من أهداف.