ارتفاع أسعار النفط
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
صعدت أسعار النفط اليوم الثلاثاء، وسط مخاوف من احتمال تصاعد الصراع بين إيران وإسرائيل، ما يزيد من خطر اضطراب أو انقطاع إمدادات الخام من منطقة الشرق الأوسط، بحسب 'رويترز'.
وارتفعت العقود الآجلة للخام الأميركي 'غرب تكساس الوسيط' لشهر تموز المقبل بنسبة 0.39% إلى 72.05 دولارا للبرميل.
في حين صعدت العقود الآجلة للخام العالمي مزيج 'برنت' لشهر آب المقبل بنسبة 0.41% إلى 73.53 دولارا للبرميل. وكان كلا العقدين قد ارتفع بأكثر من 2% في وقت سابق من جلسة التداول.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
المنطقة تغلي على وقع الحرب... وغلاء مرتقب قد يُفجّر الأسواق!
في ظلّ التصعيد العسكري المستمر بين إيران وإسرائيل، تعيش المنطقة على وقع تحوّلات متسارعة تُنذر بتداعيات اقتصادية خطيرة، تبدأ من الأسواق المالية ولا تنتهي عند أمن الطاقة العالمي. ومع تزايد الحديث عن احتمال إغلاق مضيق هرمز وارتفاع أسعار النفط، تتّجه الأنظار إلى التأثيرات المحتملة على الاقتصاد العالمي، في مشهد يزداد ضبابيةً وتعقيدًا يومًا بعد يوم. في هذا الإطار، أكّد الخبير الاقتصادي وعضو المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، أنيس أبو دياب أنّ الحرب الإيرانية – الإسرائيلية أدخلت المنطقة في حالة من التوتّر وعدم اليقين، ما يؤدّي إلى تراجع في الاستثمارات، وتضخّم في الأسعار، وأزمات حادة في الطلب على السلع. هذا الواقع ينعكس انخفاضًا في أسعار السلع المرتبطة بالاستخدام الطويل الأمد، وارتفاعًا في أسعار السلع الاستراتيجية، كالنفط وغيره. ولفت إلى أن "ارتفاع أسعار السلع الاستراتيجية، خصوصًا النفط، يعود إلى كون إيران ومنطقة الخليج العربي من أبرز المنتجين للموارد الطبيعية عالميًا، وبالتالي فإن أي اضطراب هناك سيؤثر حتمًا على الطلب العالمي على النفط والغاز". وأشار إلى أنّه "في حال إغلاق مضيق هرمز، أي إذا دخلنا في حرب المضائق، فإن الوضع الاقتصادي سيزداد سوءًا، إذ يمرّ عبر المضيق حوالى 20 مليون برميل من النفط يوميًا، ويُنقل عبره أيضًا نحو ربع إنتاج الغاز العالمي. وفي هذه الحالة، قد تقفز أسعار النفط إلى ما بين 120 و150 دولارًا، وربما أكثر، بحسب تقديرات شركات كبرى، لا سيما إذا استمر الإغلاق لفترة طويلة أو إذا تحوّلت الحرب إلى استنزاف يمتدّ لأشهر". وشدّد على أن "إغلاق مضيق هرمز دونه تحدّيات، حتى بالنسبة إلى إيران، لأنّ 80% من صادراتها النفطية تمرّ عبر هذا المضيق، وبالتالي يبقى السؤال: هل تستطيع طهران الإقدام على هذه الخطوة وتحمّل تبعاتها؟". وأضاف: "في حال تحقق سيناريو ارتفاع الأسعار إلى أكثر من 120 دولارًا، فإنّنا مقبلون على تضخّم شديد في الأسواق العالمية، في وقت لم تخرج فيه الدول بعد من التضخّم الناتج عن جائحة كورونا والحرب الروسية – الأوكرانية. هذا قد يؤدي إلى ارتباك في سياسات المصارف المركزية، وإلى احتمالات ركود، بل وربما كساد كبير، ما يعني تغييرات حادّة في أسعار النفط، وانهيارًا في بعض العملات، وارتفاعًا كبيرًا في البطالة". وتابع: "نحن الآن في اليوم الخامس للحرب، ولم نشهد بعد ارتفاعًا حادًا في أسعار النفط، إذ ما زال يتراوح بين 74 و75 دولارًا للبرميل، أي بزيادة بين 8 و10% فقط، وهي نسبة لا تُعتبر عالية. لكن استمرار الحرب حتمًا سيقود إلى قفزات كبيرة في الأسعار، مع تداعيات تطال كل الاقتصادات من الخليج إلى أوروبا". وأشار أيضًا إلى أن "الاقتصادين الهندي والصيني سيتأثران بشكل مباشر، لكونهما يعتمدان على النفط الإيراني والروسي، ما سيعقّد المشهد الاقتصادي العالمي أكثر". وختم أبو دياب بالقول: "نحن نعيش في مرحلة عدم يقين عميقة، ونتمنّى أن لا تطول، لأنّ اتساع رقعة الحرب ودخول أطراف إضافية، مثل الولايات المتحدة، سيؤدي إلى تداعيات اقتصادية هائلة على مستوى العالم". حسن عجمي -ليبانون ديبايت انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

المركزية
منذ ساعة واحدة
- المركزية
كشف تفاصيل الخط البحري بين مرفأي جونية ولارنكا
من مفارقات القدر ربما أن اللبنانيين وقبل اندلاع الحرب الإسرائيلية - الإيرانية كانوا على موعد مع مشروع سياحي بحري خاص كان مقررا له الانطلاق في غضون أيام قليلة، بالتزامن مع بدء الموسم الصيفي المنتظر. مفارقة قدرية لأن المشروع هو عبارة عن خط بحري بين لبنان وقبرص لتسهيل السفر وتفادي زحمة مطاري بيروت ولارنكا في موسم الصيف، وهو موسم الذروة بطبيعة الحال. المشروع لـ «مجموعة إنديفكو» وهي مجموعة شركات صناعية لبنانية تعود للنائب نعمة أفرام. وبحسب ما قال مصدر مسؤول في المجموعة لـ«الأنباء»، فإن «المشروع هو كناية عن عبارة أو ferry boat تسير رحلات سياحية مفتوحة أمام من يرغب انطلاقا من مرفأ جونية في ساحل كسروان شرق بيروت وصولا إلى مرفأ لارنكا في قبرص، وهي رحلات ذهابا وإيابا توفر على المسافرين عناء زحمة المطارات والانتظار الطويل فيها. وكانت احتفالية الإعلان عن هذا المشروع ستتم في خلال أسبوع قبل وقوع الحرب الإسرائيلية-الإيرانية». وأضاف المصدر إن «العبارة تملك قدرة استيعابية جيدة، وهي تحتاج كمسار بحري إلى 4 ساعات من الوقت لبلوغ قبرص، أما الكلفة فسيتم الإعلان عنها لدى إطلاق المشروع ولا يمكن تحديدها اليوم». وعما إذا كان سيتم الاستعجال في تسيير هذه الرحلات في ضوء تطورات الحرب ومفاعيلها على الملاحة الجوية من إغلاق مجالات جوية وإلغاء أو إرجاء رحلات من بعض المطارات من بينها مطار بيروت، اكتفى المصدر بالقول: «الأكيد أن هذا الموضوع يدرس مع الأخذ بالاعتبار كل المخاطر المحتملة». والجدير ذكره أن كلفة تذكرة السفر جوا من مطار بيروت إلى مطار لارنكا تتراوح بين 250 دولارا و400 دولار تبعا للموسم ومدة الرحلة تقارب 25 دقيقة. فيما السفر بحرا إلى الوجهة عينها هو أقل كلفة علما أن المسافة بين مرفأ جونية ومرفأ لارنكا هي 180 كيلومترا. ومن عايش حروب لبنان (بين عامي 1975 و1990) يتذكر أنه اعتبارا من العام 1976، تم تسيير خط بحري من مرفأ مدينة جونية الساحلية في اتجاه مطار لارنكا بسبب إقفال مطار بيروت لفترات متعددة. وكان هذا الخط امتيازا في البداية لميسوري الحال من اللبنانيين، قبل أن تتوسع دائرة مستخدميه لتشمل من يرغب بالهجرة من لبنان بداعي الحرب. وقد تم تفعيل هذا الخط بين عامي 1989 و1990 حين اشتدت الحرب الداخلية في لبنان حيث غادر عشرات الآلاف من اللبنانيين إلى قبرص ومنها إلى كندا وأستراليا وأميركا وأوروبا. وكان هذا الخط يعمل من خلال شركة خاصة لا من خلال الدولة اللبنانية. وبحسب أرقام بعض الباحثين، فإنه في فترة 15 عاما من الحروب المتتالية في لبنان، غادر نحو مليون مهاجر قلة منهم عادت إلى البلاد. ويبقى السؤال في ضوء التطورات في المنطقة: هل أن الحرب ستسرع افتتاح الخط البحري بين جونية ولارنكا أم تؤجله ليكون عنوانه فقط السياحة لا الهرب عبر الأزرق؟


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
جولد بيليون: الذهب يستقر رغم استمرار الحرب الإيرانية الإسرائيلية
استقرت أسعار الذهب خلال تداولات اليوم الثلاثاء بعد تراجعها في الجلسة السابقة على خلفية تزايد حالة عدم اليقين بشأن تورط الولايات المتحدة في الحرب بين إيران والكيان الصهيوني، بالإضافة إلى احتمال غير مؤكد بوقف إطلاق النار. يتداول سعر أونصة الذهب العالمي حول المستوى الذي افتتح جلسة اليوم عليه عند 3388 دولارا للأونصة، وذلك بعد أن سجل أعلى مستوى عند 3403 دولارات للأونصة وأدنى مستوى عند 3373 دولارا للأونصة، وفق جولد بيليون. يأتي هذا بعد أن سجل الذهب أعلى مستوى في شهرين يوم أمس عند 3451 دولارا للأونصة قبل أن ينخفض سريعاً بشكل حاد ليغلق جلسة الأمس تحت المستوى 3400 دولار للأونصة منخفضاً بنسبة 1.4%. حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء الاثنين من ضرورة إخلاء طهران فورا وهو الأمر الذي أثار مخاوف متزايدة من احتمال تصعيد وشيك في الأزمة. إلا أن البيت الأبيض قد أكد أن الولايات المتحدة لن تتدخل عسكريًا بشكل مباشر، رغم أنترامب واصل نبرته التصعيدية حيال برنامج إيران النووي. العديد من التقرير أظهرت أن الولايات المتحدة لا تزال منفتحة على الحوار مع طهران رغم إلغاء المحادثات النووية التي كانت مقررة في نهاية الأسبوع. وأشارت التقرير إلى أن مسؤولين أمريكيين وإيرانيين يدرسون إمكانية عقد محادثات خلال هذا الأسبوع تتعلق بوقف إطلاق النار والملف النووي دون تحديد موعد نهائي حتى الآن. لا تزال معنويات السوق تتأرجح بين التصعيد والتهدئة فيما يتعلق بالأحداث في الشرق الأوسط، وهذه التقلبات المتذبذبةهي ما دفع سعر الذهب إلى أدنى مستوياته تحت المستوى 3400 دولار. ولكن بشكل عام هناك من التوترات وعدم اليقين المتعلق بالرسوم الجمركية ما يكفي لدعم سعر الذهب وإبقائه علىاستعداد للعودة المحتملة إلى قمته التاريخية عند 3500 دولار. الجدير بالذكر ان الأسواق تترقب أيضاً اجتماع البنك الفيدرالي الأمريكي الذي يبدأ اليوم ويستمر ليومين، وبالرغم من التوقعات أن البنك سيبقي على أسعار الفائدة ثابتة دون تغيير إلا أن التركيز سينصب على حديث رئيس البنك جيرومباول والمسار المستقبلي لأسعار الفائدة في ظل التغيرات الحالية. البنك الفيدرالي حتى الآن لم يظهر تأثير واضح للتغيرات في أزمة الرسوم الجمركية على مستويات التضخم أو معدلات النمو للاقتصاد الأمريكي، وبالتالي يتبع نهج الانتظار ومراقبة المستجدات، وهو ما يبقي حالة من الجدل والتذبذب بشكل عام في أداء الذهب الذي يتأثر بمسار أسعار الفائدة. هذا وقد أظهرت دراسة أجراها مجلس الذهب العالمي أن البنوك المركزية حول العالم تتوقع زيادة احتياطاتها من الذهب كنسبة مئوية من احتياطات النقد الأجنبي خلال السنوات الخمس المقبلة، بينما تتوقع انخفاض احتياطاتها من الدولار. شارك 73 بنك مركزي عالمي في الدراسة الاستقصائية التي أجراها مجلس الذهب العالمي، وتوقع 76% منهم أن تكون احتياطاتهم من الذهب أعلى خلال خمس سنوات، مقارنة بنسبة 69% في العام الماضي. وتوقع ما يقرب من ثلاثة أرباع المشاركين انخفاض احتياطيات البنوك المركزية المقومة بالدولار خلال خمس سنوات مقارنة بنسبة 62% في العام الماضي. وصرح مجلس الذهب العالمي في بيان له أن أداء الذهب خلال أوقات الأزمات وتنويع المحافظ الاستثمارية والتحوط منالتضخم من العوامل الرئيسية التي تحرك عملية تجميع المزيد من الذهب من قبل البنوك المركزية خلال العام المقبل. أسعار الذهب محلياً استقر سعر الذهب المحلي خلال تداولات اليوم بعد الانخفاض الكبير الذي سجله يوم أمس في ظل تغيرات حركة سعر الذهب العالمي بالإضافة إلى تراجع في سعر صرف الدولار مقابل الجنيه في البنوك. افتتح الذهب عيار 21 الأكثر شيوعاً تداولات اليوم الثلاثاء عند المستوى 4830 جنيه للجرام ليتداول عند المستوى 4825 جنيها للجرام وقت كتابة التقرير، وذلك بعد أن انخفض يوم أمس بمقدار 90 جنيها ليغلق عند المستوى 4830 جنيها للجرام بعد أن افتتح جلسة الأمس عند 4920 جنيها للجرام. استقرار سعر الذهب المحلي اليوم يأتي بسبب التحركات العرضية للذهب العالمي في ظل حالة من عدم اليقين والتوترات المتعلقة بالحرب الحالية بين إيران والكيان الصهيوني. يأتي هذا بعد أن شهد الذهب المحلي تراجعا كبير ايوم أمس بسبب ضعف سعر الذهب العالمي بالإضافة إلى تراجع في سعر صرف الدولار مقابل الجنيه في البنوك مما ساعد على ضعف تسعير الذهب المحلي. وكان قد شهد الذهب المحلي ارتفاعا كبيرا مع بداية الأسبوع بسبب الصعود السريع في سعر صرف الدولار بسبب تزايد الإقبال عليه مع تخارج بعض الأجانب من أدوات الدين المصرية عقب الهجمات العسكرية المتبادلة بين إيران والكيان الصهيوني، ولكن عاد الطلب على الدولار سريعاً إلى الاعتدال وهو ما ظهر في تراجع سعر الصرف خلال تداولات اليوم. تسبب هذا في تراجع سريع في سعر الذهب المحلي خلال جلسة الأمس قبل أن يستقر خلال تداولاته اليوم، ولكن يبقى الحذر قائما في الأسواق خاصة مع استمرار الحرب والتوترات الجيوسياسية بالإضافة إلى اجتماع البنك الفيدرالي الأمريكي هذا الأسبوع والذي يؤثر بشكل كبير على حركة سعر الذهب العالمي. توقعات أسعار الذهب العالمية والمحلية استقر سعر الذهب العالمي خلال تداولات اليوم في ظل عدم اليقين بشأن إمكانية وقف إطلاق النار بين إيران والكيان الصهيوني، بالإضافة إلى ترقب الأسواق لاجتماع البنك الفيدرالي الأمريكي هذا الأسبوع. شهد سعر الذهب المحلي استقرار خلال تداولات اليوم وذلك بعد الانخفاض الكبير الذي سجله يوم أمس، حيث يستمر عدماليقين المصاحب بتغيرات سعر الذهب العالمي بالإضافة إلى تراجع في سعر صرف الدولار مقابل الجنيه. تراجع الذهب العالمي خلال جلسة الأمس بعد تسجيله أعلى مستوى منذ شهرين ليفقد زخم الصعود بشكل سريع ويغلقتداولات الأمس تحت المستوى 3400 دولار للأونصة، الأمر الذي يزيد من الضغط السلبي على الأسعار ومنع السعر منالارتفاع اليوم. أما عن السعر المحلي: تراجع الذهب المحلي عيار 21 خلال جلسة الأمس ليكسر المستوى 4900 جنيه للجرام ويستمر في الهبوط حتى يغلق عند المستوى 4830 جنيها للجرام قبل أن يستقر خلال تداولات اليوم عند هذا المستوى بهدف تجميع الزخم الكافي قبل تحديد وجهته القادمة.