
النصيري يواصل تألقه ويسجل أمام أندرلخت في الدوري الأوروبي (فيديو)
هبة بريس – رياضة
سجل الدولي المغربي يوسف النصيري هدفاً رائعاً في فوز فريقه فنربخشة بثلاثية نظيفة على أندرلخت البلجيكي، في مباراة ذهاب الملحق المؤهل لدور الـ16 من الدوري الأوروبي التي أقيمت مساء الخميس.
تقدّم الفريق التركي أولاً عبر دوسان تاديتش في الدقيقة 11، قبل أن يضاعف إيدين دجيكو النتيجة في الدقيقة 42.
وفي الشوط الثاني، أضاف النصيري الهدف الثالث في الدقيقة 57، ليواصل تألقه ويعزز رصيده من الأهداف إلى 5 أهداف في 9 مباريات بالدوري الأوروبي هذا الموسم.
ضربة رأسية متقنة من يوسف نصيري تعلن ثالث أهداف فنربهتشه#الدوري_الأوروبي#UEL pic.twitter.com/xXPDvtKATF
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) February 13, 2025 مقالات ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنتخب
منذ 11 ساعات
- المنتخب
مقطع ڤيديو لأمرابط يثير جنون جماهير فنربخشة
مع فوز فريق غلطة سراي التركي بلقب بطولة تركيا بالنظر الى فارق ثمانية نقط بينه وبين غريمه فنربخشة في الأسبوع الـ36 من البطولة التركية، ومع فوز فنربخشة على أيوب سبور بنتيجة 2-1. لفتت رسالة سفيان أمرابط، الذي غاب عن تشكيلة فنربخشة في المباراة أمام أيوب سبور بسبب الإيقاف لمباراة واحدة، الانتباه ، عندما نشر امرابط مقطع فيديو لاطلالته من غرفته في دبي. إذ أثارت تدوينته ردود فعل واسعة من جماهير فنربخشة على مواقع التواصل الاجتماعي.كما تعرض لانتقادات شديدة من قبل الجماهير.


المنتخب
منذ 11 ساعات
- المنتخب
النصيري لجماهير فنربخشة : لا اسمع
أثار الدولي يوسف النصيري، اهتمام وسائل الإعلام التركية بتصرفاته تجاه المدرجات بعد تسجيله الهدف ، إذ بعد تسجيله الهدف الأول من الفوز الذي حققه فريق فنربخشة التركي امام أيوب سبور عن تفاصيل الدورة 37 من البطولة التركية ،احتج مشجعو فريق فنربخشة على الإدارة طوال المباراة، وعلى النصيري، الذي سجل الهدف في الدقيقة 32 من المباراة، نصيبه من الاحتجاجات. وبعد تسجيله الهدف، وضع اللاعب المغربي يده على أذنه، وأشار للجماهير التي كانت تطلق صافرات الاستهجان ضده بـ "لا أسمع".. ويظهر النصيري من خلال اشراف نهايته على البطولة التركية خارج السيطرة على أعصابه، في إشارة واضحة على انه لن يستمر بهذا الشكل الاستفزازي في اوب مسار له موقعا 18 هدفا في 32 مباراة عن البطولة . وهو الرقم الذي تفوق فيه عن الموسم الماضي عندما سجل لاشبيلية الاسباني 16 هدفا في الليغا.


عبّر
منذ 16 ساعات
- عبّر
الركراكي راقب ثلاثة من نجوم المنتخب الشاب ويُعجب بأحدهم
في خطوة تؤكد حرصه على ضخ دماء جديدة في صفوف 'أسود الأطلس'، سافر وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي الأول، إلى القاهرة لحضور نهائي كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة، الذي جمع بين منتخبي المغرب وجنوب أفريقيا، وانتهى بخسارة 'أشبال الأطلس' بهدف نظيف. رافق الركراكي في رحلته كل من مساعده رشيد بنمحود، ومدرب المنتخبين الأولمبي والمحلي طارق السكتيوي، في إطار التنسيق بين الأجهزة الفنية للمنتخبات الوطنية، بهدف مراقبة أبرز المواهب التي يمكنها تعزيز المنتخب الأول في المرحلة المقبلة، خصوصًا في ظل تراجع مردود بعض العناصر الأساسية وتقدم البعض الآخر في السن. نجم المنتخب المغربي للشباب إسماعيل باعوف.. الاسم الأبرز في مفكرة الركراكي وبحسب مصادر إعلامية مطلعة، فإن المدافع إسماعيل باعوف، المحترف في صفوف أندرلخت البلجيكي، كان الاسم الوحيد من بين ثلاثة لاعبين خضعوا لرقابة دقيقة نال إعجاب الركراكي، ليقترب من نيل دعوة محتملة إلى المعسكرات التحضيرية القادمة لـ'أسود الأطلس'. باعوف، الذي أظهر صلابة دفاعية وانضباطًا تكتيكيًا لافتًا طيلة البطولة، يعتبر خيارًا واعدًا في ظل بحث الطاقم التقني عن حلول لتعزيز الخط الخلفي، خاصة مع تراجع مستوى بعض المدافعين الأساسيين وتقدّم عمر آخرين مثل غانم سايس ورومان سايس. آيت بودلال ويوسف عبدلاوي خارج حسابات المرحلة في المقابل، فإن المدافع عبد الحميد آيت بودلال، الذي سبق له الانضمام إلى أحد معسكرات المنتخب الأول، ظهر بمردود ضعيف في النهائي، واعتُبر من نقاط الضعف التي استغلها المنتخب الجنوب إفريقي لحسم المباراة، ما قلّص من فرصه في العودة مجددًا إلى كتيبة الركراكي في الوقت الراهن. أما المهاجم يونس عبدلاوي، نجم سيلتا فيغو الإسباني، الذي برز خلال النهائيات بتسجيله هدفين، فإن تقييمات الطاقم التقني تشير إلى أنه لا يزال بحاجة إلى تطوير بعض الجوانب التكتيكية والبدنية قبل التفكير في تصعيده إلى المنتخب الأول. رؤية مستقبلية وطموح استباقي وتأتي هذه التحركات ضمن رؤية استباقية للمدرب الركراكي، الذي يسعى لبناء منتخب قادر على المنافسة في استحقاقات قارية ودولية قادمة، أبرزها تصفيات كأس العالم 2026، وكأس الأمم الإفريقية القادمة، إضافة إلى التحضير البعيد المدى لمونديال 2030 الذي سيُقام جزئيًا في المغرب.