
زائر يتناول 'الموزة المليونية' في متحف فرنسي
هذه الحادثة تمثل حلقة جديدة في سلسلة التعديات المثيرة على هذا العمل الفني المثير للجدل، والذي بيع بمبلغ ضخم وأثار نقاشًا عالميًا واسعًا حول مفهوم الفن المعاصر.
وأشار متحف 'بومبيدو-ميتز' إلى أن أفراد الأمن تدخلوا بسرعة وبهدوء للسيطرة على الموقف بعد أن أقدم الزائر على التهام الموزة يوم السبت الماضي.
وأضافت إدارة المتحف أن العمل لم يتعرض لتلف دائم، حيث تم تركيب موزة جديدة خلال دقائق معدودة، وذلك وفقًا لتوجيهات الفنان الإيطالي ماوريتسيو كاتيلان، صاحب العمل المسمى 'كوميديان'، والذي بيع في نيويورك العام الماضي مقابل 6.2 ملايين دولار.
وعلّق كاتيلان بأسلوب ساخر قائلاً إنه كان يتمنى لو أن الزائر التهم أيضًا القشرة والشريط اللاصق الفضي، مضيفًا: 'لقد أكل الفاكهة فقط'.
تجدر الإشارة إلى أن هذا العمل يتضمن موزة حقيقية تُثبَّت على الحائط بشريط لاصق، ويتم استبدالها بانتظام بسبب طبيعتها القابلة للتلف، بما يتماشى مع تعليمات الفنان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة 24
منذ 19 ساعات
- الجريدة 24
بنسعيد يواكب تحضيرات فيلم "الأوديسة" بالداخلة
حط المخرج البريطاني الشهير كريستوفر نولان، رحاله بمدينة الداخلة، رفقة نجمة هوليوود تشارليز ثيرون، للإشراف على التحضيرات الأولية لفيلمه الجديد "الأوديسة"، الذي تقرر تصوير جزء من مشاهده في المغرب بميزانية فاقت 250 مليون دولار. ورافق وزير الشباب والثقافة والتواصل المهدي بنسعيد، طاقم عمل الفيلم، حيث حل قبل أيام بالداخلة من أجل مواكبة ميدانية لمراحل الإعداد، كما أجرى لقاءات مباشرة مع فريق الإنتاج، من ضمنهم المنتج التنفيذي الأمريكي توماس هايسليب، والمغربي زكرياء العلوي، للاطلاع عن كثب على الترتيبات التقنية واللوجستيكية الخاصة بهذا المشروع السينمائي الضخم. وأشار الوزير في تصريحاته، إلى أن المشروع السينمائي يمثل "محطة جديدة للسينما العالمية في المغرب"، ويعكس ثقة كبريات شركات الإنتاج في القدرات المتوفرة، مضيفا أن المملكة تسير بخطى ثابتة نحو ترسيخ موقعها كمركز سينمائي إقليمي ودولي، على غرار التجربة الرائدة في ورزازات. ويرتقب أن يساهم تصوير هذا العمل الهوليوودي، في تشجيع العديد من المنتجين على تصوير أعمالهم بالداخلة، لاسيما أن المدينة تتميز بمؤهلات طبيعية وسياحية كبيرة.


أخبارنا
منذ 20 ساعات
- أخبارنا
المخرج العالمي "نولان" يحط الرحال بـ"الداخلة" لتصوير أضخم أعماله السينمائية بميزانية تفوق 250 مليون دولار
اختار المخرج السينمائي العالمي كريستوفر نولان مدينة الداخلة المغربية لتكون مسرحا لتصوير أحدث أفلامه الضخمة بعنوان "الأوديسة"، والذي ستشارك في بطولته النجمة العالمية تشارليز ثيرون، بميزانية خيالية تجاوزت 250 مليون دولار. نولان، الذي حلّ فعلا بالأقاليم الجنوبية للمملكة، عقد لقاء رفيع المستوى مع وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد مهدي بنسعيد، خصص لبحث الترتيبات اللوجستيكية والتقنية المرتبطة بتصوير هذا العمل الضخم، الذي يُرتقب أن يُحدث رجة قوية في المشهد الثقافي والاقتصادي بالمنطقة. الوزير المغربي أكد أن هذا المشروع السينمائي يُعدّ محطة فارقة في مسار السينما الدولية بالمغرب، ويُجسد ثقة كبريات الشركات العالمية في المؤهلات الطبيعية والبشرية والتقنية التي تزخر بها مدينة الداخلة، التي باتت تُغري كبار المنتجين والمخرجين العالميين. ويُتوقع، حسب ذات المصادر، أن يُحدث تصوير فيلم "الأوديسة" ثورة اقتصادية وثقافية حقيقية في جهة وادي الذهب، من خلال خلق مئات مناصب الشغل، ودعم المقاولات المحلية، وإبراز صورة الداخلة على الصعيد الدولي، لاسيما في ظل الحوافز والتسهيلات التي تقدمها المملكة للمستثمرين في قطاع السينما، وفي مقدمتها التنوع الجغرافي، والاستقرار، والبنية التحتية المتقدمة.


هبة بريس
منذ يوم واحد
- هبة بريس
فضيحة كولدبلاي.. تفاصيل جديدة ومثيرة تخص 'العشيقة'
هبة بريس – متابعة كشفت صحيفة 'ذا صن' عن تفاصيل جديدة تخص كريستين كابوت، العشيقة المزعومة المرتبطة بفضيحة كاميرا قبلات فرقة كولدبلاي، والتي حصلت مؤخراً على قرض عقاري بقيمة 1.6 مليون دولار لشراء منزل متهالك في نيو هامبشاير مع زوجها أندرو، وريث ثروة عائلته العريقة. كابوت، التي تشغل منصب رئيسة قسم الموارد البشرية، شوهدت وهي تحتضن آندي بايرون، الرئيس التنفيذي السابق لشركة 'أسترونومر'، وتزوجت من أندرو، الذي ينتمي إلى الجيل السادس من عائلة 'برايفتَر رم'، إحدى عائلات النخبة في بوسطن. المنزل الذي تبلغ قيمته 2.2 مليون دولار، يقع على ساحل نيو هامبشاير، ويضم أربع غرف نوم وحمامين، ويُوصف بأنه 'جوهرة نيو إنجلاند الكلاسيكية' مع أسقف عالية وشرفة محيطة ومرآب لسيارتين، لكنه يحتاج إلى تجديد وترميم. وبحسب الوثائق التي اطلعت عليها الصحيفة، فإن الزوجين حصلا على القرض العقاري من بنك مورغان ستانلي، ويُدرجان في أوراق الرهن العقاري، مما قد يعقد مسألة أي انفصال مستقبلي، إذ ستظل مسؤولية الأقساط مشتركة حتى بعد الطلاق. عائلة أندرو تمتد جذورها لعشرة أجيال في نيو إنجلاند، وتحمل تاريخاً ثرياً يضم قراصنة وعمالقة صناعة، فيما تعد عائلة كابوت من العائلات الأرستقراطية الأصيلة في بوسطن، التي بنت ثروتها من صناعة الكيماويات والطلاء والغاز، وسبق لكريستين أن كانت عضوة في المجلس الاستشاري لشركة 'برايفتَر'. وتشير التقارير إلى أن هذا هو الزواج الثاني لكل من كابوت وأندرو، حيث تم الانتهاء من طلاق كريستين السابق عام 2022، في حين لم يظهر الزوجان علنًا بعد انتشار مقطع الفيديو المثير للجدل.