logo
زائر يتناول 'الموزة المليونية' في متحف فرنسي

زائر يتناول 'الموزة المليونية' في متحف فرنسي

العالم24منذ 5 أيام
أعلن متحف في شرق فرنسا عن واقعة طريفة وغريبة، حيث أقدم أحد الزوار، الأسبوع الماضي، على أكل جزء من عمل فني شهير يُعرف باسم 'الموزة المليونية'.
هذه الحادثة تمثل حلقة جديدة في سلسلة التعديات المثيرة على هذا العمل الفني المثير للجدل، والذي بيع بمبلغ ضخم وأثار نقاشًا عالميًا واسعًا حول مفهوم الفن المعاصر.
وأشار متحف 'بومبيدو-ميتز' إلى أن أفراد الأمن تدخلوا بسرعة وبهدوء للسيطرة على الموقف بعد أن أقدم الزائر على التهام الموزة يوم السبت الماضي.
وأضافت إدارة المتحف أن العمل لم يتعرض لتلف دائم، حيث تم تركيب موزة جديدة خلال دقائق معدودة، وذلك وفقًا لتوجيهات الفنان الإيطالي ماوريتسيو كاتيلان، صاحب العمل المسمى 'كوميديان'، والذي بيع في نيويورك العام الماضي مقابل 6.2 ملايين دولار.
وعلّق كاتيلان بأسلوب ساخر قائلاً إنه كان يتمنى لو أن الزائر التهم أيضًا القشرة والشريط اللاصق الفضي، مضيفًا: 'لقد أكل الفاكهة فقط'.
تجدر الإشارة إلى أن هذا العمل يتضمن موزة حقيقية تُثبَّت على الحائط بشريط لاصق، ويتم استبدالها بانتظام بسبب طبيعتها القابلة للتلف، بما يتماشى مع تعليمات الفنان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتفليكس ترفض تجديد التعاقد مع ميغان ماركل والأمير هاري
نتفليكس ترفض تجديد التعاقد مع ميغان ماركل والأمير هاري

المغرب اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • المغرب اليوم

نتفليكس ترفض تجديد التعاقد مع ميغان ماركل والأمير هاري

ميغان ماركل والأمير هاري مرحلة جديدة مع اقتراب نهاية عقدهما التاريخي مع منصة نتفليكس ، والذي امتد على مدار خمس سنوات منذ توقيعه في سبتمبر 2020 بصفقة ضخمة بلغت قيمتها التقديرية حوالي 100 مليون دولار أمريكي، وهو الاتفاق الذي جذب أنظار الإعلام والجمهور منذ لحظته الأولى نظرًا لما حمله من وعود بإنتاج محتوى متنوع يشمل الوثائقيات والمسلسلات والأعمال الموجهة للأطفال. مع إعلان التوقيع في 2020، أوضح دوق ودوقة ساسكس أن شركتهما الإنتاجية ستتولى تنفيذ مشاريع حصرية لصالح نتفليكس، مع التركيز على تسليط الضوء على قصص إنسانية ملهمة تسرد شجاعة الأفراد وقدرتهم على تجاوز التحديات، إضافةً إلى تسليط الضوء على مبادرات اجتماعية ومجتمعات متنوعة حول العالم. وخلال السنوات الماضية، أسفر هذا التعاون عن إنتاج عدة مشاريع من أبرزها السلسلة الوثائقية "Harry & Meghan" التي سجّلت عند عرضها في 2022 أعلى نسبة مشاهدة لانطلاقة عمل وثائقي على نتفليكس. رغم النجاح اللافت للسلسلة الأولى، إلّا أن المشاريع التالية للثنائي لم تحقّق نفس الصدى الجماهيري، إذ أطلقت ميغان ماركل برنامجها الحواري "With Love, Meghan" الذي عُرض موسمه الأول في الرابع من مارس هذا العام، مسجّلًا عند صدور تقرير نتفليكس الأخير في منتصف يوليو ترتيبًا متأخرًا نسبيًا بحلوله في المرتبة 383 على قائمة المشاهدة، بمجموع بلغ 5.3 مليون مشاهدة فقط. أما مشروع "Polo"، الذي تولى الأمير هاري وميغان إنتاجه، فجاء أضعف بكثير بعد أن تابعه نصف مليون أسرة تقريبًا، ليحتل المركز رقم 3436 ضمن تقارير المنصة. في تقرير نشرته صحيفة The Sun البريطانية، أكّد مصدر مطلع في هوليوود أن عقد الثنائي مع نتفليكس لن يُمدد عند بلوغه موعد النهاية في سبتمبر المقبل، مشيرًا إلى أن هذا القرار يتماشى مع تغييرات أوسع في استراتيجية المنصة التي بدأت فعليًا في الابتعاد عن الصفقات الضخمة متعددة المشاريع، لتتجه نحو صيغ مرنة كتلك التي اعتمدتها مع شركة Higher Ground للرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما وميشيل أوباما، والتي تحولت لاحقًا إلى اتفاقية "النظرة الأولى". ورغم إنهاء العقد الأساسي، لم تُغلق الأبواب أمام أعمال جديدة مستقبلًا، إذ يستعد فريق العمل لإطلاق الموسم الثاني من "With Love, Meghan" في الخريف المقبل، بعدما جرى تصويره بالفعل بمشاركة ضيوف جدد أبرزهم كريسي تيغن والشيف خوسيه أندريس، فيما لم يُعلن بعد عن مصير موسم ثالث أو مشاريع أخرى محتملة. برنامج "With Love, Meghan" صُوّر في مدينة مونتيسيتو بولاية كاليفورنيا حيث تقيم ميغان مع الأمير هاري وطفليهما الأمير آرتشي (6 سنوات) والأميرة ليليبت (4 سنوات). وتولت ميغان بنفسها مهمة تقديم الحلقات والإشراف على الإنتاج التنفيذي، مستضيفة عددًا من الشخصيات المعروفة مثل ميندي كالينغ وآخرين من الطهاة وخبراء أسلوب الحياة، لتشارك الجمهور وصفات وأفكارًا عن الطهو وتنظيم المناسبات داخل المنزل. وقد شهدت كواليس التصوير أجواءً عائلية، إذ كشفت ميغان في تصريحات سابقة أنها حرصت على اصطحاب طفليها إلى مواقع التصوير ليشاهدا عن قرب كيف تُنتج والدتهما هذه الحلقات، في خطوة أرادت من خلالها إظهار قيمة التوازن بين الحياة العائلية والعمل. إلى جانب البرنامج، أطلقت ميغان علامتها التجارية الخاصة بأسلوب الحياة تحت اسم "As Ever"، بالتعاون مع قسم المنتجات الاستهلاكية التابع لنتفليكس. وصرّح المدير التنفيذي للمنصة تيد ساراندوس في مارس الماضي بأن نتفليكس شريك غير مباشر في هذا المشروع الذي بات نافذة لاختبار منتجات جديدة وتحقيق عوائد موازية، خاصة وأن عدداً من منتجات "As Ever" ظهرت خلال حلقات البرنامج وتم الترويج لها بالتزامن مع البث. انتهاء هذا العقد الضخم لا يعني أن ميغان ماركل والأمير هاري سيغادران الساحة الإعلامية أو سيتوقفان عن التعاون مع نتفليكس كليًا، بل يؤكد مراقبون في صناعة الترفيه أن العلاقة قد تأخذ شكلًا جديدًا عبر مشاريع مستقلة أو اتفاقيات فردية، خصوصًا أن بعض أعمال الثنائي لا تزال تحتفظ بأرقام مشاهدة مرتفعة وتحقق تفاعلًا جماهيريًا عالميًا.

فضل شاكر يعلن رغبته في تسليم نفسه وهذه تفاصيل قضيته منذ 2012
فضل شاكر يعلن رغبته في تسليم نفسه وهذه تفاصيل قضيته منذ 2012

المغرب اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • المغرب اليوم

فضل شاكر يعلن رغبته في تسليم نفسه وهذه تفاصيل قضيته منذ 2012

تجددت النقاشات حول قضية الفنان اللبناني فضل شاكر بعد ظهوره مجدداً في الساحة الغنائية، مما أثار جدلاً واسعاً مع تباين الآراء بين منتقديه ومن يدعون لمنحه فرصة جديدة. وزادت حدة الجدل بعد أن كشف عن تعرضه للابتزاز من قبل بعض الأفراد بغرض الحصول على الأموال. شهدت أزمة فضل شاكر تطوراً لافتاً، حيث تم تداول أخبار حول نيته تسليم نفسه للسلطات اللبنانية. وأكدت وكيلة الدفاع عنه، الدكتورة أماتا مبارك، أن هناك ترتيبات قانونية جارية تمهيداً لاتخاذ هذه الخطوة المهمة لحل قضيته. ولكن ما الذي حدث قبل أكثر من عشر سنوات؟ تسلسل زمني لقضية فضل شاكر مع تجدد الحديث عن قضية فضل شاكر بعد سنوات من الصمت والترقب، ما زالت التساؤلات قائمة حول مصيره القانوني، خاصة أن الأمر بدأ منذ عام 2012. لذا إليك تطورات القضية منذ البداية: -بدأ فضل شاكر مشواره الفني في عام 1998، وحقق شهرة واسعة في الوطن العربي من خلال العديد من الألبومات الشهيرة والأغاني، وكان أبرزها "لو على قلبي" التي أطلقها عام 2000. -مع بداية عام 2012، قرر فضل شاكر الانسحاب من الوسط الفني، بعد أن التُقطت له العديد من الصور في تظاهرات نظمها أحمد الأسير في بيروت، حيث تبرأ من الغناء وانخرط في النشاط السياسي. -في عام 2013، وقعت اشتباكات بين أنصار الأسير والجيش اللبناني، ليواجه فضل شاكر اتهامات بالاشتراك في تلك الاشتباكات، خاصة بعد القبض على الأسير في 2015 والحكم عليه. -في فبراير 2016، أصدرت المحكمة العسكرية اللبنانية حكماً ضد فضل شاكر بالسجن 5 سنوات، وتغريمه 500 ألف ليرة بتهمة تأجيج الفتنة وتجريده من حقوقه المدنية. وقد انتقد فضل شاكر الحكم عبر حسابه على منصة إكس قائلاً: "عن أي عدالة تتكلمون؟". -في سبتمبر 2017، صدر الحكم الثاني ضد فضل شاكر، حيث قضت المحكمة العسكرية اللبنانية بإعدام أحمد الأسير في قضية أحداث عبرا جنوب لبنان، والسجن 15 سنة لفضل شاكر. -رد فضل شاكر على الحكم بعدد من التدوينات عبر منصة إكس، وكتب: "الذي فجر مساجد طرابلس حر طليق، لكن من وقف بوجه بشار وقال كفى يتم حكمه ظلماً 15 عاماً مع الأعمال الشاقة! شكراً لعدالتكم". -بعد غياب 8 سنوات عن الساحة، ظهر فضل شاكر من جديد حليق الذقن في مقابلة له، معلنًا أنه لم يشارك في معارك عبرا التي صدر ضده حكم بالسجن 15 عامًا فيها، متمنيًا العودة لحياته الطبيعية. أطلق بعدها أغنية "ليه الجرح"، معلنًا بدء صفحة جديدة من حياته والابتعاد عن السياسة. وفي مايو 2018، أعلنت شركة العدل أنه سيشارك بغناء تتر مسلسل "لدينا أقوال أخرى" للفنانة يسرا. -تزامنت عودة فضل شاكر للساحة الفنية مع صدور حكم في عام 2018 بالبراءة من الاشتباكات التي وقعت مع الجيش اللبناني في عبرا، لعدم ثبوت مشاركته فيها. -الحكم الأكبر ضده جاء في ديسمبر 2020، من المحكمة العسكرية بالحكم بالسجن 22 عامًا، بتهم التورط في أعمال إرهابية وتمويل جماعة أحمد الأسير والإنفاق عليها. -في يوليو 2025، أطلق فضل شاكر أغنية "كيفك ع فراقي" برفقة ابنه محمد فضل شاكر، محققاً نجاحاً كبيراً، خاصة بعد تخطي عدد المشاهدات أكثر من 3 ملايين خلال 24 ساعة فقط، مما أعاد القضية إلى الضوء من جديد. اتهامات بالابتزاز ودفاع من ابنه محمد فضل شاكر في بيان أصدره فضل شاكر قبل أسابيع، أكد فيه أنه لم يشارك في أي قتال ضد الجيش، وصدر حكم غيابي ثبت براءته بالفعل. وكشف لأول مرة عن تعرضه للابتزاز من قبل بعض المسؤولين للحصول على مبالغ وصلت إلى 5 ملايين دولار أو التنازل عن عقارات مقابل تسوية ملفه. في الوقت ذاته، خرج محمد فضل شاكر في مقطع فيديو عبر إنستغرام يؤكد براءة والده من تهمة القتال ضد الجيش اللبناني بموجب الحكم الصادر في 2018، موضحاً أن التهم الأخرى التي يواجهها لا علاقة لها بالقضية السابقة، ولكنها تتعلق بتبييض الأموال، مؤكداً أنها تهم تبعث على السخرية.

بنسعيد يواكب تحضيرات فيلم "الأوديسة" بالداخلة
بنسعيد يواكب تحضيرات فيلم "الأوديسة" بالداخلة

الجريدة 24

timeمنذ 2 أيام

  • الجريدة 24

بنسعيد يواكب تحضيرات فيلم "الأوديسة" بالداخلة

حط المخرج البريطاني الشهير كريستوفر نولان، رحاله بمدينة الداخلة، رفقة نجمة هوليوود تشارليز ثيرون، للإشراف على التحضيرات الأولية لفيلمه الجديد "الأوديسة"، الذي تقرر تصوير جزء من مشاهده في المغرب بميزانية فاقت 250 مليون دولار. ورافق وزير الشباب والثقافة والتواصل المهدي بنسعيد، طاقم عمل الفيلم، حيث حل قبل أيام بالداخلة من أجل مواكبة ميدانية لمراحل الإعداد، كما أجرى لقاءات مباشرة مع فريق الإنتاج، من ضمنهم المنتج التنفيذي الأمريكي توماس هايسليب، والمغربي زكرياء العلوي، للاطلاع عن كثب على الترتيبات التقنية واللوجستيكية الخاصة بهذا المشروع السينمائي الضخم. وأشار الوزير في تصريحاته، إلى أن المشروع السينمائي يمثل "محطة جديدة للسينما العالمية في المغرب"، ويعكس ثقة كبريات شركات الإنتاج في القدرات المتوفرة، مضيفا أن المملكة تسير بخطى ثابتة نحو ترسيخ موقعها كمركز سينمائي إقليمي ودولي، على غرار التجربة الرائدة في ورزازات. ويرتقب أن يساهم تصوير هذا العمل الهوليوودي، في تشجيع العديد من المنتجين على تصوير أعمالهم بالداخلة، لاسيما أن المدينة تتميز بمؤهلات طبيعية وسياحية كبيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store