logo
سقوط 16 قتيلا في غارات إسرائيلية على غزة

سقوط 16 قتيلا في غارات إسرائيلية على غزة

سكاي نيوز عربيةمنذ 8 ساعات

وذكر الدفاع المدني في غزة أن 16 قتيلا وعشرات المصابين سقطوا إثر غارات جوية شنتها إسرائيل في مناطق عديدة بقطاع غزة منذ منتصف الليل.
ووفق وكالة الأنباء الفلسطينية فإن 10 فلسطينين قتلوا وأصيب آخرون بجروح في أكثر من 5 ضربات جوية من طائرات إسرائيلية مسيّرة استهدفت مدخل مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، كما استهدفت من حاول إسعاف المصابين.
وقتل ثلاثة فلسطينيين بينهم طفلة جرّاء قصف جوي إسرائيلي لشقة سكنية قرب مفترق عبد العال بشارع الجلاء في مدينة غزة.
وأسفر قصف إسرائيلي لمنزل في منطقة المخيم الغربي بمدينة خان يونس عن مقتل طفلين وإصابة والدهما بجروح خطيرة.
واستأنفت إسرائيل ضرباتها في 18 مارس بعد تعثر المفاوضات غير المباشرة مع حركة حماس لتمديد الهدنة التي استمرت شهرين.
واندلعت الحرب بعد هجوم مباغت شنته حماس في السابع من أكتوبر 2023 على جنوب إسرائيل أسفر عن مقتل 1218 شخصا في إسرائيل، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد وكالة فرانس برس استنادا إلى الأرقام الرسمية.
كما احتجزت حماس 251 رهينة، لا يزال 57 منهم في غزة، بينهم 34 قالت إسرائيل إنهم قتلوا.
ومنذ بدء الحرب بلغ عدد القتلى في غزة 53762، وفقا لأحدث حصيلة أوردتها وزارة الصحة في القطاع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرمانه من الزي العسكري.. الجنرال غولان يزلزل إسرائيل بتصريح «هواية قتل الأطفال»
حرمانه من الزي العسكري.. الجنرال غولان يزلزل إسرائيل بتصريح «هواية قتل الأطفال»

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

حرمانه من الزي العسكري.. الجنرال غولان يزلزل إسرائيل بتصريح «هواية قتل الأطفال»

بعد تصريح نائب رئيس الأركان الإسرائيلي السابق يائير غولان، عن «هواية قتل الأطفال»، تم استهدافه بمجموعة عقوبات من قبل وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس ومن بينها حرمانه من ارتداء الزي العسكري مرة أخرى. وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي أن الجنرال السابق وزعيم الحزب الديمقراطي الحالي غولان، سيُمنع من ارتداء زي الجيش الإسرائيلي أو دخول قاعدة عسكرية أو الخدمة كجندي احتياط، بعد تصريحه لإذاعة «كان» العامة والذي قال خلاله: إن «دولة عاقلة لن تقتل الأطفال كهواية»، في إشارة إلى معارضته المعلنة لحرب غزة. وفي بيانه وصف وزير الدفاع كاتس تصريحات غولان بأنها «افتراء دموي» من شأنه أن «يخدم أعداء إسرائيل لمواصلة اضطهاد الجنود الإسرائيليين حول العالم» وأضاف كاتس: إنه سيتقدم بتشريع يخول له سحب رتب جنود الاحتياط الذين أدلوا بتصريحات مماثلة. «وزير التهرب من التجنيد» غولان لم يصمت بعد إعلان العقوبات بحقه، حيث وصف كاتس بأنه «وزير التهرب من التجنيد»، في إشارة إلى نقص المجندين في المجتمع اليهودي المتشدد وقال: «آخر مرة ارتديتُ فيها زيّ جيش الدفاع الإسرائيلي كانت في 7 أكتوبر/تشرين الأول عندما سافرتُ جنوباً لإنقاذ المدنيين بعد الفشل الأمني ​​الذريع لحكومتكم». وأضاف: «أعدكم بأنني سأواصل بذل كل ما في وسعي من أجل إسرائيل وأمنها وأنا متأكد من أنكم ستواصلون تملق نتنياهو وآلته السامة» وكان غولان، قبل تقاعده، نائباً لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي. تصريح يزلزل إسرائيل وكان غولان قد أدلى بتصريحات قبل يومين حذر فيها من أن سلوك إسرائيل في غزة يهدد بوضعها على مسار التحول إلى «دولة منبوذة» ودعا إلى استبدال حكومة بنيامين نتنياهو «الانتقامية وغير الذكية وغير الأخلاقية»، على حد تعبيره. وقال غولان: «إن إسرائيل في طريقها لأن تصبح دولة منبوذة، إذا لم تعد إلى التصرف كدولة عاقلة». وأضاف: «إن الدولة العاقلة لا تشن حرباً على المدنيين، ولا تقتل الأطفال كهواية، ولا تضع لنفسها أهدافاً مثل تهجير السكان»، لكن نتنياهو رد بالقول: «إن الجيش الإسرائيلي هو الجيش الأكثر أخلاقية في العالم، ويخوض معركة وجود». غولان وهو رئيس الحزب الديمقراطي اشتهر بانتقاداته لحكومة نتنياهو والتي قال إنها «مملوءة بأفراد انتقاميين، غير أذكياء وغير أخلاقيين، يفتقرون إلى القدرة على إدارة البلاد في أوقات الطوارئ» ودعا غولان إلى استبدال الحكومة «في أسرع وقت ممكن، حتى تنتهي الحرب». غولان عقد مؤتمراً صحفياً، دافع فيه عن انتقاده لسياسة الحكومة الإسرائيلية في غزة وأوضح أن انتقاده موجه للحكومة وليس للجيش، الذي وصفه بأنه «منزله» وقال: «ما بدأ حرباً عادلة.. تحول إلى حرب فساد. هذه ليست حرباً لهزيمة حماس». وأضاف غولان: إن اليمين المتطرف أخاف المعسكر الليبرالي وأسكته، لم يعد بإمكاننا أن نخاف.. لا نملك تحمّل ذلك، من أجل الرهائن». المتهربان من التجنيد؟ كما انتقد الوزيرين من اليمين المتطرف إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريش، واصفًا إياهما بالمتهربين من الخدمة العسكرية وقال: «الحكومة التي تحتفل بقتل الأطفال تشبه حماس.. والحكومة التي تتحدث عن قنبلة ذرية على غزة ليست حكومة يهودية» وأضاف: «إن هذه الحرب هي تحقيق لأوهام بن غفير وسموتريش». وأوضح عضو الكنيست الديمقراطي جلعاد كاريف أن حزب غولان يدعم الجيش الإسرائيلي وجنوده، لكنه يعارض الوزراء «الذين يحرضون يوماً بعد يومٍ على ارتكاب جرائم حرب وازدراء المبادئ الأساسية للأخلاق الإنسانية واليهودية ووضع الرهائن والجنود في خطر». واستطرد: «لقد حان الوقت لكي يتوقف زعماء المعارضة الآخرون عن الرقص على أنغام آلة السم الكاذبة والتحريضية التابعة للحكومة». من هو يائير غولان؟ ويائير غولان، الجنرال السابق في الجيش الإسرائيلي تحول بعد تقاعده كنائب لرئيس الأركان إلى العمل السياسي وأسس حزب الديمقراطيين وهو الاندماج اليساري الجديد بين حزبي العمل وميرتس وقال آنذاك: «إنه ليس متأكداً من أن إسرائيل دولة ديمقراطية بعد الآن». ووفقاً لغولان، فإنه يجب على إسرائيل الحفاظ على حرية الحركة في قطاع غزة وفي أنحاء الضفة الغربية في المستقبل القريب، مع العمل في الوقت نفسه على بناء ما يُسمى بـ«جزر استقرار» وبديل لحماس، يتم إنشاؤه من خلال جهد مشترك بين الولايات المتحدة والدول العربية. وأضاف غولان: «إن هذا البديل يجب أن يقوم على السلطة الفلسطينية».

نتنياهو يشن هجوماً جديداً على فرنسا وبريطانيا وكندا
نتنياهو يشن هجوماً جديداً على فرنسا وبريطانيا وكندا

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

نتنياهو يشن هجوماً جديداً على فرنسا وبريطانيا وكندا

إسرائيل (رويترز) اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو زعماء فرنسا وبريطانيا وكندا بالرغبة في مساعدة حركة حماس بعد أن هددوا باتخاذ «إجراءات ملموسة» إذا لم توقف إسرائيل أحدث هجماتها على قطاع غزة. تأتي هذه الانتقادات في إطار رد الحكومة الإسرائيلية على الضغوط الدولية المتزايدة عليها بسبب حرب غزة. وأدلى وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر بتصريحات مماثلة الخميس. تحول الرأي العام العالمي ومع استمرار تدفق صور الدمار والجوع في غزة التي أججت الاحتجاجات حول العالم، تجد إسرائيل صعوبة في استمالة الرأي العام العالمي الذي تحول ضدها بشكل متزايد رغم هجوم حماس. وعبر مسؤولون إسرائيليون عن قلقهم تحديدا من الدعوات المتزايدة للدول الأوروبية، ومن بينها فرنسا، إلى السير على خطى دول أخرى مثل إسبانيا وأيرلندا والاعتراف بدولة فلسطينية في إطار حل الدولتين لإنهاء الصراع المستمر منذ عقود في المنطقة. وقال الدبلوماسي الإسرائيلي السابق ياكي ديان «من الصعب إقناع بعض الناس على الأقل، وخاصة من أقصى اليسار في الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية، بأن ما تفعله إسرائيل هو حرب دفاعية». وأضاف «لكن هكذا يُنظر إلى الأمر في إسرائيل، وجسر هذه الهوة يكون أحياناً مهمة مستحيلة». ويقول نتنياهو إن الدولة الفلسطينية ستشكل تهديدا لإسرائيل، ووصف مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن يوم الثلاثاء على يد رجل تردد أنه كان يهتف «فلسطين حرة» بأنه مثال واضح على هذا التهديد. واستطرد يقول في بيان على منصة إكس «إنهم لا يريدون دولة فلسطينية، إنهم يريدون تدمير الدولة اليهودية». وأضاف «لا أستطيع قط أن أفهم كيف يمكن أن تغيب هذه الحقيقة البسيطة عن زعماء فرنسا وبريطانيا وكندا وغيرها من الدول». وذكر أن أي تحرك من دول غربية للاعتراف بدولة فلسطينية سيكون «مكافأة لهؤلاء القتلة بالجائزة الكبرى». وأضاف أنه بدلا من تعزيز السلام، فإن الزعماء الثلاثة «يشجعون حماس على مواصلة القتال إلى الأبد». * منع المساعدات ولم يطالب بيان الزعماء الاثنين بإنهاء الحرب على الفور، وإنما بوقف الهجوم العسكري الإسرائيلي الجديد على غزة ورفع القيود على دخول المساعدات الإنسانية للقطاع. وكانت إسرائيل قد منعت دخول المساعدات إلى غزة منذ مارس/ آذار، قبل أن تخفف حصارها هذا الأسبوع. وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن بلاده، التي تُصنف حماس منظمة إرهابية شأنها شأن بريطانيا وكندا، «ملتزمة التزاما راسخا بأمن إسرائيل». وذكر أن فرنسا عازمة على مكافحة معاداة السامية، وأن من «العبث والافتراء» اتهام أنصار حل الدولتين بتشجيع معاداة السامية أو حماس. وردا على سؤال عن تصريحات نتنياهو، قال وزير القوات المسلحة البريطاني لوك بولارد إن بلاده تناصر حق إسرائيل في الدفاع عن النفس، «لكن هذا الدفاع يجب أن يتم في إطار القانون الإنساني الدولي». وصرح لراديو تايمز «نقف بحزم في هذه اللحظة ضد الإرهاب، لكننا نريد أيضا ضمان وصول المساعدات إلى غزة».

اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية: سحب السلاح بالتوازي مع ضمان حقوق الفلسطينيين في لبنان
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية: سحب السلاح بالتوازي مع ضمان حقوق الفلسطينيين في لبنان

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية: سحب السلاح بالتوازي مع ضمان حقوق الفلسطينيين في لبنان

اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية: سحب السلاح بالتوازي مع ضمان حقوق الفلسطينيين في لبنان اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية: سحب السلاح بالتوازي مع ضمان حقوق الفلسطينيين في لبنان سبوتنيك عربي تحدث عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أحمد مجدلاني، عن الهدف من الزيارة التي قام بها الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى لبنان، إضافة إلى مسألة نزع... 23.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-23T12:11+0000 2025-05-23T12:11+0000 2025-05-23T12:11+0000 فلسطين المحتلة لبنان منظمة التحرير الفلسطينية المخيمات حركة حماس مفاوضات تقارير سبوتنيك حصري وشدد مجدلاني في حديث لإذاعة "سبوتنيك" على "ضرورة سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية"، مشيرا إلى أن "سحب السلاح من المخيمات سيكون بالتوازي مع تحرك لضمان حقوق الفلسطينيين في لبنان".سحب السلاح سيكون بالتوازي مع تحرّك لضمان حقوق الفلسطينيين في لبنانوفي ما يتعلق بالآلية التي سيتم اعتمادها لسحب السلاح، كشف مجدلاني "عن تشكيل لجنة مشتركة لمعالجة المواضيع الأمنية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية، حيث ستضع خطة وآلية عمل للتطبيق بما في ذلك وضع جدول زمني".سحب السلاح سيكون بحوار فلسطيني- فلسطيني وبالتعاون مع الدولة اللبنانيةوعلق عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، على إحتمال رفض حركة "حماس" تسليم السلاح، قائلا: "هذا الموضوع سيخضع لحوار فلسطيني -فلسطيني، وللتعاون بيننا وبين الدولة اللبنانية، كما أن سلاح حركة "حماس" و"الجهاد الإسلامي" بحكم العلاقات مع أحزاب وقوى سياسية لبنانية يدخل ضمن عمل الدولة اللبنانية لرفع الغطاء الحزبي اللبناني".وفي السياق، أكد أن "سلاح المخيمات الفلسطينية موضوع فلسطيني داخلي ولا علاقة لإيران به، وبالتالي المطلوب من أي طرف فلسطيني أن يكون منسجما مع القرار الوطني المستقل، وليس مع أي قرار خارج إطار الشرعية الفلسطينية".وحول ما إذا كان سحب السلاح سيسبب مواجهة مع القوى الأمنية اللبنانية، نفى مجدلاني أن "يصل الموضوع إلى هذا الأمر"، قائلا: "سيتم احتواء هذه الإشكاليات بالحوار خاصة أن لبنان لديه التزامات دولية ولا نريد أن نكون عاملا سلبيا في استقراره".قوة القضية الفلسطينية بالمحافل الدولية وليست بالبنادق الموجودة في لبنانورأى ضيف "سبوتنيك" أن "القضية الفلسطينية قوتها اليوم بالمحافل الدولية، وليست بعدد البنادق الموجودة في لبنان"، كاشفا عن "إحراز القضية الفلسطينية تقدما بانتظار المؤتمر الدولي برعاية مشتركة سعودية فرنسية، والذي سيناقش تسييد دولة فلسطين".إطلاق النار على دبلوماسيين في جنين متعمدوعن مدى استغلال إسرائيل لمسألة إطلاق النار على موظفين إسرائيليين في واشنطن، في الحرب على غزة، علق مجدلاني: "قتل أثنين لا يوازي قتل 200 ألف فلسطيني في قطاع غزة ونحن لسنا مسؤولين عن هذه الحادثة".أما عن حادثة إطلاق إسرائيل النار على دبلوماسيين عرب وأجانب في جنين، أكد "عدم وجود قتال في هذه المنطقة وإطلاق النار كان متعمدا بهدف القتل"، مشيرا إلى أنه "في الأسبوعين الماضيين كان هناك تحركا دوليا تجاه إدانة إسرائيل وهذا ما يعكس تقدما في المواقف"."حماس" أضاعت الكثير من الفرص لوقف إطلاق الناروعن تعثر المفاوضات لوقف الحرب، أكد ضيف "سبوتنيك" أن "نتنياهو من مصلحته الاستمرار بها وهو لا يهتم بالمحتجزين لدى "حماس"، وبالتالي لا يريد التوصل الى اتفاق"، معتبراً أن "قرار وقف الحرب بيد الولايات المتحدة".وأضاف: "حركة حماس تضع على رأس جدول أعمالها في العملية التفاوضية ضمان مكانها ودورها اللاحق في السيطرة على قطاع غزة، وهذا يتعارض مع الموقف المعلن لنتنياهو والولايات المتحدة الأمريكية والموقف الإقليمي".روسيا وقفت دائما إلى جانب الشعب الفلسطينيوشدد على أن "لروسيا دورها في منطقة الشرق الأوسط وفي العالم العربي، ورغم محاولة الولايات المتحدة لإمساك بزمام المبادرة في المنطقة، لكنها لا يمكن ان تخرج روسيا من منطقة الشرق الأوسط". فلسطين المحتلة لبنان سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي فلسطين المحتلة, لبنان, منظمة التحرير الفلسطينية, المخيمات, حركة حماس, مفاوضات, تقارير سبوتنيك, حصري

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store