logo
بنما vs نيكاراغوا

بنما vs نيكاراغوا

البطولةمنذ 19 ساعات

Tweet
الترتيب العام
أخر خمس مباريات بين الفريقين
نيكاراغوا
0 - 0
بنما
نيكاراغوا
1 - 2
بنما
بنما
2 - 1
نيكاراغوا

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لهذا يجب إقالة وليد الركراكي قبل 'كان 2025'
لهذا يجب إقالة وليد الركراكي قبل 'كان 2025'

عبّر

timeمنذ 3 ساعات

  • عبّر

لهذا يجب إقالة وليد الركراكي قبل 'كان 2025'

تعالت أصوات الغضب في أوساط الجمهور الكروي المغربي، عقب الأداء المتواضع الذي ظهر به منتخب وليد الركراكي خلال مباراته الودية الأخيرة أمام منتخب بنين، رغم تحقيق الفوز بهدف وحيد من توقيع المهاجم أيوب الكعبي. هذا الأداء الضعيف، رغم الانتصارات الرقمية أمام تونس وبنين، زاد من حدة الجدل حول مدى جاهزية 'الأسود' للمنافسة على لقب كأس أمم إفريقيا 2025، التي ستُقام على الأراضي المغربية. أرقام إيجابية وأداء باهت.. وليد الركراكي في مرمى الانتقادات ورغم أن الحصيلة الرقمية تبدو مثالية، إلا أن العديد من المتابعين انتقدوا المستوى الفني العام للفريق، واعتبروه بعيداً عن تطلعات التتويج القاري. كما طرحت التساؤلات حول الخيارات التكتيكية للناخب الوطني وليد الركراكي، خاصة بعد تصريحاته في الندوة الصحافية التي تلت المباراة، والتي اعتبرها البعض استفزازية ومبالغ فيها. فقد صرّح الركراكي بثقة مفرطة، قائلاً: 'ما كاين حتى مدرب فالعالم يقدر يجيب كأس إفريقيا إلا وليد الركراكي' تصريحٌ رأى فيه كثيرون نوعًا من 'العنترية' غير المبررة، واعتبروا أن الخطاب المنفصل عن واقع الأداء قد يزيد من احتقان الشارع الرياضي. هل حان وقت التغيير؟ اسم طارق السكتيوي يبرز من جديد في خضم هذا الجدل، بدأ اسم طارق السكتيوي يطفو على السطح كبديل محتمل، خصوصًا بعد الإنجاز التاريخي الذي حققه مع المنتخب الأولمبي بحصده الميدالية البرونزية في أولمبياد باريس 2024. ويستحضر المتابعون نموذجًا مشابهًا من عام 2022، حين أقالت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم المدرب البوسني وحيد حاليلوزيتش قبل أشهر قليلة من كأس العالم، وأسندت المهمة للركراكي، الذي حقق مفاجأة من العيار الثقيل بوصول 'الأسود' إلى نصف نهائي مونديال قطر. إشكالات فنية واختيارات مقلقة بعيدًا عن الجانب النفسي والتصريحات النارية، تُطرح إشكالات تقنية حقيقية داخل التركيبة البشرية للمنتخب. فقد كشفت وديتا تونس وبنين عن ضعف الحلول الدفاعية، خاصة في غياب نايف أكرد، وعدم توظيف عناصر مثل عبد الكبير عبقار، في حين لم يُقنع الثنائي ماسينا–اليميق الجماهير ولا المحللين. كما وُجهت انتقادات إلى استمرار الاعتماد على ركائز مونديال 2022، مثل سفيان أمرابط وأوناحي ويوسف النصيري، رغم تراجع أدائهم بشكل ملحوظ، ما يطرح علامات استفهام حول مدى جاهزية هذه الأسماء للاستمرار كأساسيين، في وقت تبرز فيه أسماء شابة تستحق الفرصة. عاطفة وليد الركراكي… والرهان على الماضي يُجمع كثير من المراقبين على أن الركراكي لا يزال يُدير المنتخب بـ'عاطفة مونديالية'، دون إجراء التغييرات الضرورية على مستوى الأداء والخطط والوجوه. ويرون أن الاستمرار في الرهان على الماضي قد يُكلّف المنتخب ثمنًا باهظًا في 'كان 2025″، خاصة مع ضغط الاستضافة المحلية وتطلعات الفوز باللقب. الاختبار الأصعب لم يبدأ بعد في وقت تسعى فيه الجامعة لتهيئة الظروف لنجاح أمم إفريقيا 2025، يبدو أن التحدي الأبرز ليس تنظيميا فقط، بل فنيا أيضًا. ويظل السؤال الكبير معلقًا حتى إشعار آخر: هل سيبقى وليد الركراكي على رأس العارضة الفنية لـ'الأسود'، أم أن الجامعة ستُحدث 'الرجة' المطلوبة في الوقت المناسب؟

وجهان مختلفان.. هزيمة السويد تكشف عيوب منتخب الجزائر
وجهان مختلفان.. هزيمة السويد تكشف عيوب منتخب الجزائر

WinWin

timeمنذ 3 ساعات

  • WinWin

وجهان مختلفان.. هزيمة السويد تكشف عيوب منتخب الجزائر

تعرض منتخب الجزائر لهزيمة قاسية في المضمون أمام نظيره السويدي، يوم الثلاثاء، على ملعب "ستراوبيري" بالعاصمة ستوكهولم، بنتيجة 3-4، ما خلف موجة استياء واسعة لدى الجماهير الجزائرية، الذين استغربوا الأداء الباهت والمتناقض لأشبال المدرب فلاديمير بيتكوفيتش على مدار شوطي المباراة. كان أداء المنتخب الجزائري في ودية السويد بعيدا جدا عن المستوى المأمول لمدة 60 دقيقة كاملة، ما طرح الكثير من علامات الاستفهام بخصوص خيارات بيتكوفيتش وإصراره على بعض الأسماء رغم محدودية مستوياتها الفنية في الفترة الماضية مقابل تهميشه لأسماء أخرى لن تحظ بالفرصة معه رغم تألقها اللافت. المستوى الذي ظهر به زملاء رياض محرز خلال الساعة الأولى من ودية السويد صدم الجماهير الجزائرية بشكل كبير وجعلها تراجع حساباتها بخصوص آمالها المعقودة على "الخضر" قبل المواعيد الكبيرة المنتظرة نهاية العام الجاري في كأس أمم أفريقيا 2025، وأمل المشاركة في مونديال 2026. لكن العودة القوية في نصف الساعة الأخير من المواجهة بفضل التغييرات التي أجراها المدرب السويسري سمحت للخضر بالعودة في النتيجة وتسجيل ثلاثة أهداف كاملة، وكانوا قريبين جداً من تسجيل هدف التعادل لولا الفرصة الكثيرة المهدرة. وكشفت هزيمة ستوكهولم بشكل كبير عيوب منتخب الجزائر التي وجب تصحيحها قبل المواعيد الكبيرة، خاصةً ما تعلق منها بخط الدفاع وبعض الخيارات المثيرة للجدل، في وقت أكدت العودة القوية في الدقائق الأخيرة لمسة المدرب السويسري في الأشواط الثانية. انهيار وضياع لاعبي منتخب الجزائر لمدة 60 دقيقة ظهر منتخب الجزائر بمستوى باهت جداً طوال 60 دقيقة كاملة في ودية السويد، خاصةً بعد أن نجح المنتخب الإسكندنافي في تسجيل أربعة أهداف كاملة، ثلاثة منها في الشوط الأول من طرف المهاجم كان سيما الناشط في الدوري القبرصي المتواضع، قبل أن يضيف هدفاً رابعاً في الدقيقة (56) عن طريق ركلة حرة مباشرة سجلها أنطون ساليتروس. وطوال الستين دقيقة الأولى من المباراة بدا لاعبو منتخب الجزائر ضائعين وتائهين في المباراة ولم يتمكنوا من مجاراة النسق الذي فرضه المنتخب السويدي وسط أخطاء دفاعية كارثية من زملاء الحارس أنتوني ماندريا، ما كلفهم تلقي أربعة أهداف بطريقة سهلة وغريبة في نفس الوقت. منتخب الجزائر يتلقى هزيمة ودية قاسية أمام السويد اقرأ المزيد وشكلت خيارات بيتكوفيتش في بداية المباراة الكثير من الاستغراب، خاصة بإشراك الحارس أنتوني ماندريا الذي تراجع أداؤه بشكل رهيب هذا الموسم وهبط إلى دوري الدرجة الثالثة بفرنسا، والاعتماد على إسماعيل بن ناصر وسعيد بن رحمة اللذين لم يقدما الكثير، بالإضافة إلى الإصرار على إشراك عيسى ماندي غير القادر على مجاراة النسق السريع للمباريات والمنافسين في كل مرة. وكشف تأخر الخضر برباعية نظيفة قبل العودة القوية في نصف ساعة الأخيرة الكثير من العيوب المتعلقة بالدفاع والتغطية الدفاعية وعودة لاعبي الجناح من أجل التغطية، بالإضافة إلى غياب النسق العالي والتنسيق في وسط الميدان، بدليل أن حسام عوار كان الحاضر الغائب في المباراة. ريمونتادا التغييرات تكشف الجانب المضيء في منتخب الجزائر نجح المنتخب الجزائري في العودة بقوة في الثلاثين دقيقة من ودية السويد بفضل التغييرات التي أجراها بيتكوفيتش بدايةً من الدقيقة (60)، ما يؤكد مرة أخرى لمسة المدرب السويسري خلال الأشواط الثانية وقدرته على تغيير مصير المباريات، رغم أن هذا الأمر لا يشكل ضمانات قوية للمستقبل. وأشرك بيتكوفيتش كلاً من نبيل بن طالب وبغداد بونجاح وياسين بن زية في الدقيقة بدلاً من هشام بوداوي ورياض محرز وسعيد بن رحمة على التوالي، ما سمح للخضر بتسجيل هدفين عن طريق بن ناصر وبن زية في الدقيقتين (64 و71) على التوالي. وقام بيتكوفيتش بتغييرين مهمين في الدقيقة (79) من المباراة بإشراك كلٍّ من فارس شايبي ويوسف عطال بدلاً من محمد فارسي وإسماعيل بن ناصر، ما سمح بتسجيل الهدف الثالث في الدقيقة (87) عن طريق ركلة جزاء، وفوّت زملاء بغداد بونجاح العديد من الفرص السانحة لتعديل النتيجة بعد ذلك. وسمحت العودة القوية لمنتخب الجزائر في الدقائق الأخيرة من المباراة بالتفوق على نظيره السويدي في العديد من الأرقام، على غرار نسبة الاستحواذ على الكرة التي وصلت حدود 60%، وعدد المحاولات الهجومية بـ17 محاولة للجزائر مقابل 12 فقط لمنتخب السويد، في حين كانت التسديدات المؤطرة 6 لـلخضر مقابل 8 للمنتخب السويدي.

إجراءات التأشيرة تربك سفر 3 لاعبين من الترجي إلى أمريكا
إجراءات التأشيرة تربك سفر 3 لاعبين من الترجي إلى أمريكا

WinWin

timeمنذ 3 ساعات

  • WinWin

إجراءات التأشيرة تربك سفر 3 لاعبين من الترجي إلى أمريكا

يتوجه وفد الترجي الرياضي التونسي فجر الأربعاء 11 يونيو/ حزيران إلى مدينة ديترويت الأمريكية، عبر باريس، للمشاركة في نهائيات كأس العالم للأندية التي تنطلق يوم 15 يونيو وتستمر حتى 13 يوليو/ تموز المقبل، ويضم الوفد الرسمي لنادي "باب سويقة" 55 فرداً، من بينهم 23 لاعباً. ولن تكون صفوف الفريق مكتملة، حيث سيتأجل سفر اللاعب هيثم ضو إلى وقت لاحق لعدم حصوله على تأشيرة دخول الولايات المتحدة الأمريكية حتى الآن، كما سيسافر الثنائي أونتشي أوغبيلو وعبد الرحمن كوناتي إلى الولايات المتحدة عبر المغرب، وليس من تونس إلى باريس، بسبب إجراءات إدارية تتعلق أيضاً بتأشيرة السفر. برنامج الترجي في المونديال وحسب البرنامج، سيقيم الفريق أولاً في ديترويت، قبل أن يتحول إلى فيلادلفيا لمواجهة فلامينغو البرازيلي يوم الثلاثاء 17 يونيو (الساعة 02:00 فجرًا بتوقيت تونس)، ثم إلى ناشفيل لملاقاة لوس أنجلوس الأمريكي يوم الجمعة 20 يونيو (الساعة 23:00)، ويعود لاحقاً إلى فيلادلفيا لمواجهة تشيلسي الإنجليزي يوم الأربعاء 25 يونيو (الساعة 02:00). هل يشارك عمر السومة في مونديال الأندية من بوابة الترجي؟ اقرأ المزيد وأوقعت قرعة المونديال الترجي في المجموعة الرابعة إلى جانب أندية فلامينغو وتشيلسي ولوس أنجلوس، بعد اختياره ضمن أفضل ثلاثة أندية أفريقية استناداً إلى التصنيف القاري للفترة من 2020 إلى 2024، وفقاً لمعايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). ويأمل شيخ الأندية التونسية في تحقيق مشوار مميز في البطولة، ومحاولة التأهل إلى أدوار خروج المغلوب من النسخة الموسعة للمونديال، التي يشارك بها 32 فريقاً وزّعوا على ثمان مجموعات، ويتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني إلى ثمن النهائي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store