
800 وحدة جديدة من الآليات تنضم لأسطول «دناتا» خلال 2025
أعلنت «دناتا»، الشركة العالمية الرائدة في مجال خدمات الطيران والسفر، عن خططها لضم 800 وحدة جديدة من معدات الدعم الأرضي عبر شبكتها العالمية في عام 2025، وتعد هذه الخطة، التي تقدر قيمتها بـ110 ملايين دولار (404 ملايين درهم)، جزءاً من الاستراتيجية الاستثمارية واسعة النطاق التي تنفذها «دناتا» لتعزيز أدائها التشغيلي، وخفض الانبعاثات في مختلف عملياتها.
وستتسلم «دناتا» المعدات الجديدة بموجب عقود عالمية طويلة الأجل قيمتها الإجمالية 210 ملايين دولار، تم إبرامها مع شركات تصنيع رائدة عالمياً في عام 2024، بهدف ضمان حصولها على إمدادات ثابتة من المعدات المتطورة منخفضة الانبعاثات لدعم أهدافها الطموحة للنمو والاستدامة.
وسيتم ضم الـ800 وحدة جديدة إلى عمليات «دناتا» في 10 دول، وبشكل خاص في دولة الإمارات والبرازيل وإيطاليا والولايات المتحدة الأميركية وسنغافورة، تماشياً مع التوسع التشغيلي القوي لعمليات «دناتا» في هذه الأسواق العام الجاري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 9 دقائق
- صحيفة الخليج
«دبي التجاري» يستضيف 11 فعالية خلال يونيو
يستضيف مركز دبي التجاري العالمي مجموعة واسعة من الفعاليات التجارية العالمية خلال شهر يونيو، وتركز هذه الفعاليات التي يصل عددها إلى نحو 11 فعالية على القطاعات سريعة النمو مثل التكنولوجيا، التنقل، الطاقة، والسلع الاستهلاكية، ضمن جهود تهدف إلى دعم الابتكار وتعزيز الفرص التجارية على المستويين الإقليمي والدولي. ويبرز مهرجان العلامات الكبرى (3-8 يونيو) في مقدمة هذه الفعاليات، حيث يضم أكثر من 300 علامة عالمية في الأزياء ومستحضرات التجميل، مقدماً تخفيضات تصل إلى 75%. وفي الفترة من 11 إلى 13 يونيو، تحتضن دبي ثلاثة معارض مهمة: «تشاينا هوم لايف»، أكبر معرض صيني في المنطقة، بمشاركة أكثر من 3,000 مورد، ومعرض الأجهزة المنزلية والإلكترونيات الذي يعرض أحدث الابتكارات التقنية، إلى جانب معرض فعاليات الشرق الأوسط، المخصص لصناعة الاجتماعات والفعاليات المباشرة. وفي النصف الثاني من الشهر، تتجه الأنظار إلى قطاع التنقل والطاقة، مع انطلاق فعاليات ضخمة في الفترة من 24 إلى 25 يونيو، أبرزها معرض ومؤتمر الشرق الأوسط للسكك الحديدية وموبيليتي لايف الشرق الأوسط، إلى جانب معرض سولار آند ستوريدج لايف للطاقة المتجددة، وإي ڤي لايف الشرق الأوسط الذي يركز على البنية التحتية للسيارات الكهربائية. كما يشهد مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة نفسها المعرض العالمي للسجائر الإلكترونية والمنتدى العالمي للسجائر الإلكترونية، اللذين يجمعان الخبراء لمناقشة مستقبل هذا القطاع المتغير. وتُختتم فعاليات الشهر بعرض كوميدي ميكستيب لايف في 29 يونيو، الذي يعود بنسخة جديدة بعد نجاحه الكبير في السابق، محتفياً بالكوميديا الفلبينية.


البيان
منذ 12 دقائق
- البيان
100 مليون درهم لإنشاء مصنع لخوادم الذكاء الاصطناعي في دبي
أعلنت شركة كيرنو (KERNO)، وهي شركة رائدة في مجال تصنيع منتجات البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات ومقرها دبي، أنها ستستثمر 100 مليون درهم لإنشاء أول مصنع في المنطقة لخوادم الذكاء الاصطناعي والمؤسسات عالية الأداء. ويقع المصنع المتطور في واحة دبي للسيليكون وسيكون قادراً على إنتاج عشرات آلاف الوحدات سنوياً، بما يتيح لدولة الإمارات العربية المتحدة تلبية معظم الطلب المحلي من خلال أنظمة آمنة وعالية الأداء ومصنعة محلياً، فضلاً عن إبراز ريادتها التكنولوجية في المنطقة وخارجها. وجاء الإعلان بحضور سلامة العوضي، وكيل الوزارة المساعد لقطاع التنمية الصناعية في وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وذلك على هامش مشاركة الشركة في منصة «اصنع في الإمارات 2025» الأسبوع الماضي حيث عرضت وحدات خوادم مخصصة للمؤسسات وجاهزة للإنتاج. وقال جين أوستروفسكي، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للعمليات: «عرضنا في المعرض المصاحب لمنصة «اصنع في الإمارات 2025»، مستقبل التصنيع التكنولوجي في الإمارات العربية المتحدة. ويثبت عرضنا المباشر لطريقة الإنتاج أن المنطقة قادرة على تصنيع منتجات البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات بجودة عالية مثل أي مركز تصنيع عالمي آخر». وقدمت الشركة كلاً من خط إنتاجها OKAM وخط الإنتاج UQLEAD، وهما يمثلان قفزة كبيرة لها تسعى من خلالها إلى تعزيز عملية تصنيع منتجات تكنولوجيا المعلومات عالمية المستوى في الإمارات العربية المتحدة. وهذه الخوادم وحلول البنية التحتية المخصصة للمؤسسات مصممة لكل عناصر المؤسسات، بدءاً من مراكز البيانات وصولاً إلى تطبيقات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وكلها محلية الصنع وموجهة للأسواق الإقليمية والدولية. يمثل خط الإنتاج OKAM ما تقدمه شركة «كيرنو» من خوادم رائدة قائمة على أحدث شرائح Intel وAMD بهدف تلبية الاحتياجات المتنوعة للشركات في جميع أنحاء المنطقة، بدءاً من تشغيل الخدمات السحابية وصولاً إلى دعم تطبيقات الحوسبة المتطورة. يمثل هذا التطور إنجازاً مهماً لقطاع التصنيع في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويثبت قدرة الدولة على تصنيع منتجات تكنولوجية متطورة قادرة على المنافسة على الساحة العالمية. ومن خلال إرساء الأسس اللازمة للإنتاج المحلي، تسهم شركة «كيرنو» في تقليل اعتماد المنطقة على استيراد منتجات البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات مع توفير مئات الفرص لتوظيف المهارات وللتقدم التكنولوجي.


زاوية
منذ 19 دقائق
- زاوية
"ليدينغ هوسبيتاليتي سيرفيسيز" تدعم النمو الصناعي المستدام في الإمارات
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أكدت شركة "ليدينغ هوسبيتالتي سيرفيسز " (LHS)، المتخصصة في حلول البنية التحتية المستدامة والابتكار الأخضر، التزامها المتجدد بدعم مسيرة التحوّل الصناعي في دولة الإمارات وأجندتها الطموحة للاستدامة، وذلك خلال مشاركتها في منتدى "اصنع في الإمارات 2025"، الذي اختُتمت فعالياته في أبوظبي مؤخراً. وشدّدت الشركة على حرصها على الإسهام في تنويع الاقتصاد الوطني وتحقيق أهداف الحياد الكربوني من خلال توطين عمليات إنتاج تقنياتها المستدامة داخل الدولة، وتعزيز قدرات سلسلة التوريد المحلية. تحت رعاية وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، يُشكّل منتدى "اصنع في الإمارات 2025" منصة محورية تجمع بين المبتكرين والمصنّعين والمستثمرين لاستكشاف فرص جديدة وتعزيز النمو الصناعي عبر 12 قطاعاً استراتيجياً. وتُجسّد مشاركة "ليدينغ هوسبيتالتي سيرفيسز" في هذا الحدث التزامها برؤية دولة الإمارات الهادفة إلى بناء منظومة صناعية مستدامة وتنافسية قائمة على الابتكار. قال السيد أتول كابيل، المدير العام للمجموعة في شركة "ليدينغ هوسبيتالتي سيرفيسز": "نفخر من خلال مشاركتنا في معرض 'اصنع في الإمارات 2025' بتجديد التزامنا الطويل الأمد برؤية دولة الإمارات الصناعية، وذلك من خلال توطين عمليات إنتاج التقنيات المستدامة القابلة للتطبيق والتوسّع. هذا التوجه يُمكّننا من الاستجابة بسرعة لاحتياجات السوق، وتقليل بصمتنا الكربونية، وتوفير حلول تبريد للمباني والبُنى التحتية دون الحاجة إلى الكهرباء — بما يدعم في الوقت نفسه طموحات الدولة في التصنيع الأخضر والابتكار المستدام." وأضاف: "يشكّل هذا الحدث منصة محورية لتسليط الضوء على الدور الفاعل الذي يمكن أن تؤديه الشركات في دعم رؤية دولة الإمارات للتحوّل الصناعي. نحن نؤمن بأهمية الاستثمار في الابتكار المحلي الذي يُعالج التحديات البيئية الخاصة بالمنطقة، ويُحدث في الوقت ذاته أثراً اقتصادياً واجتماعياً مستداماً وهادفاً". وتجسد مبادرات الشركة الأخيرة التزامها بالتنمية المستدامة، حيث أصبحت الشركة في أكتوبر 2024 عضواً مؤسسياً في "مجلس الإمارات للأبنية الخضراء"، في خطوة محورية ضمن مسيرتها نحو تعزيز الاستدامة وكفاءة الطاقة وتطبيق ممارسات البناء الأخضر في مختلف أنحاء الدولة. وتهدف هذه الشراكة إلى دعم الابتكار وتسهيل تبادل المعرفة بين رواد القطاع وصناع القرار ومطوّري التقنيات الخضراء، بما يُسرّع من وتيرة تبنّي الحلول المستدامة في البنية التحتية بالدولة. في نوفمبر 2024، استعرضت شركة "ليدينغ هوسبيتالتي سيرفيسز" أحدث ابتكاراتها التكنولوجية خلال مشاركتها في معرض الخمسة الكبار، الحدث الأبرز عالمياً في قطاع البناء والتشييد. وقدّمت الشركة مجموعة من الحلول الرائدة المصممة لتحقيق توازن فعّال بين الفوائد البيئية والجدوى الاقتصادية، بما يُسهم في معالجة التحديات الملحّة التي تواجه القطاع، من خلال حلول قابلة للتوسع تُعزز كفاءة الطاقة وتُقلّل الانبعاثات الكربونية. ومع مواصلة دولة الإمارات ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للتنمية الصناعية المستدامة، تواصل "ليدينغ هوسبيتالتي سيرفيسز" التزامها بدور محوري في دعم هذا التحوّل، من خلال تقديم حلول مبتكرة تتماشى مع الأهداف الاستراتيجية للدولة. حول شركة ليدينغ هوسبيتاليتي سيرفيسز (LHS): تُعد LHSشركة رائدة في الابتكار بمجال خدمات الضيافة، وملتزمة بإعادة تشكيل مستقبل العمليات المستدامة. تأسست الشركة كامتداد طبيعي لخبرات مؤسسيها الواسعة في قطاعي الضيافة وإدارة المرافق، وهي تقوم على ركائز الاستدامة والابتكار والتميّز التشغيلي. تركّز LHS على إيجاد حلول للتحديات الجوهرية المرتبطة بالتحكم في المناخ، وإدارة الموارد، وكفاءة الطاقة، والاستدامة، وذلك من خلال توظيف أحدث التقنيات ونماذج الأعمال المبتكرة. بصفتها رائدة في تبنّي ممارسات البناء الأخضر، تلتزم شركة LHS بخفض البصمة الكربونية في القطاعات التي تخدمها. وتسعى الشركة بجدية لتحقيق الحياد الكربوني والوصول إلى عمليات تشغيلية بصافي انبعاثات صفرية، وذلك من خلال تطبيق حلول مبتكرة تعزز الكفاءة وتقلل في الوقت ذاته من التأثير البيئي. ويتيح هذا الالتزام الراسخ لـ LHS أن تتصدر المشهد في بناء منشآت أكثر استدامة ومرونة، تسهم في دعم مستقبل أكثر توازناً بيئياً. -انتهى-