
سقوط,, أميرة محمد,,..تفاصيل سقوط شبكة احتيال استهدفت المغتربين في السعودية
أكدت مصادر إعلامية تمكن الأجهزة الأمنية من الإطاحة بأحدي أخطر شبكات الابتزاز الإلكتروني التي تمكنت من الإيقاع بالعشرات من المواطنين معظمهم من المغتربين في المملكة العربية السعودية.
وبحسب المعلومات الأولية نجحت عملية مشتركة بين وحدة الابتزاز الإلكتروني في إدارة أمن عدن والجهات الأمنية في محافظة الضالع من ضبط الشاب الذي انتحل صفة الفتاة المعروفة باسم 'أميرة محمد' بعد سلسلة من عمليات الخداع والابتزاز التي استهدفت المئات من الضحايا خلال الفترة الماضية.
ووفقًا للأنباء الأولية، فإن المتهم الرئيس كان يدير الحساب الوهمي بمساعدة فتاة تقيم في مدينة عدن، حيث تولت الأخيرة مسؤولية التواصل الصوتي مع الضحايا لتضفي طابعًا واقعيًا ومقنعًا على الحساب المزيف، الأمر الذي مكّن الطرفين من تنفيذ عمليات ابتزاز ممنهجة استمرت لأشهر مستغلين الثقة التي بُنيت على هذه الشخصية الوهمية.
وبحسب المصادر التي أدعت أنه قد تم احتجاز الفتاة في عدن، بينما جرى نقل الشاب المتهم إلى العاصمة لاستكمال إجراءات التحقيق تمهيدًا لإحالته إلى الجهات القضائية المختصة.
ابتزاز
احتيال
السعودية
المغتربيين
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
مباريات اليوم في كأس العالم للأندية 2025.. التوقيت والتغطية التلفزيونية
التالي
مكالمة ساخنة بين ترامب ونتنياهو.. هل نحن أمام تحول استراتيجي؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 7 ساعات
- اليمن الآن
سقوط,, أميرة محمد,,..تفاصيل سقوط شبكة احتيال استهدفت المغتربين في السعودية
أكدت مصادر إعلامية تمكن الأجهزة الأمنية من الإطاحة بأحدي أخطر شبكات الابتزاز الإلكتروني التي تمكنت من الإيقاع بالعشرات من المواطنين معظمهم من المغتربين في المملكة العربية السعودية. وبحسب المعلومات الأولية نجحت عملية مشتركة بين وحدة الابتزاز الإلكتروني في إدارة أمن عدن والجهات الأمنية في محافظة الضالع من ضبط الشاب الذي انتحل صفة الفتاة المعروفة باسم 'أميرة محمد' بعد سلسلة من عمليات الخداع والابتزاز التي استهدفت المئات من الضحايا خلال الفترة الماضية. ووفقًا للأنباء الأولية، فإن المتهم الرئيس كان يدير الحساب الوهمي بمساعدة فتاة تقيم في مدينة عدن، حيث تولت الأخيرة مسؤولية التواصل الصوتي مع الضحايا لتضفي طابعًا واقعيًا ومقنعًا على الحساب المزيف، الأمر الذي مكّن الطرفين من تنفيذ عمليات ابتزاز ممنهجة استمرت لأشهر مستغلين الثقة التي بُنيت على هذه الشخصية الوهمية. وبحسب المصادر التي أدعت أنه قد تم احتجاز الفتاة في عدن، بينما جرى نقل الشاب المتهم إلى العاصمة لاستكمال إجراءات التحقيق تمهيدًا لإحالته إلى الجهات القضائية المختصة. ابتزاز احتيال السعودية المغتربيين شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق مباريات اليوم في كأس العالم للأندية 2025.. التوقيت والتغطية التلفزيونية التالي مكالمة ساخنة بين ترامب ونتنياهو.. هل نحن أمام تحول استراتيجي؟


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
من ضمنها تسجيلات مخلة بالاداب.. منتحل حساب سارة محمد يفجر فضيحة مدوية في عدن عقب هذا الاعتراف
كريتر سكاي/خاص: قال الناشط رامز المقطري:اعترف بكل شي وانة هو أميرة محمد وسلم كل شي للجهات الأمنية في عدن اعترف انه استخدم المدعوة ( ن أ ع ) لاستدراج الشباب والخرفان عشان تسجل هي التسجيلات الصوتية وتتصل وتتكلم معهم صوت ودخول بالمحضورات ايضاً وتتكلم حتى بكلام سكسيكو وتستلم حوالات ايضاً واشياء ايضاً عجيبة غريبة دخيلة على المجتمع وانتبهو لبناتكم ربنا يستر أعراضنا جميعاً واضاف:تطابقت اعترافاتهم مع بعض لكن باقي متهمين اخرين ما ظهروا على السطح وضحايا مالهم اي ذنب حاجتهم جعلتهم يقعون في شر هذولا السفلة واستلمو حوالات . أودع الاثنين في سجن البحث الجنائي في عدن لاستكمال التحقيقات ومن لك اي شكوي بحالة النصب والاحتيال من قبل الحساب الوهمي ( أميرة محمد ) فل يتقدم الي الجهات الأمنية في عدن إدارة البحث الجنائي قسم جرائم المعلومات. واختتم: وإذا خايف من شي أطمن مافيش شي الدنيا عوافي . نصيحة قلناها من سابق اذا زادت فلوسك تصدق على أهل بيتك إذا شبعوا شوف جيرانك أبناء منطقتك والا روح أتزوج . الله كيفنا زعلان على كلمة عمو الجبل الذي نكحت فيبه صاحبي وكانت تقله عمو الجبل يراقب وهو يقلة ايوا انتبهي يعرف وكل واحد يحذر الثاني من عمو الجبل طيب ليش انا حبوب وكيوت ليش كذا يا متوحشين


اليمن الآن
منذ 15 ساعات
- اليمن الآن
"أميرة محمد" حساب فيسبوك مزيف لشابين وفتاتين أوقع مئات الضحايا
كريتر سكاي/خاص: الأمن يقبض على فتاة في عدن وشاب بالضالع ويلاحق المتبقين في واحدة من أبرز قضايا الاحتيال الإلكتروني في العاصمة عدن، تمكنت وحدة الابتزاز الإلكتروني في إدارة أمن العاصمة، بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية في محافظة الضالع، من الإيقاع بشاب انتحل صفة فتاة تُدعى "أميرة محمد"، واستخدم هذه الشخصية الوهمية في تنفيذ سلسلة من عمليات الابتزاز التي طالت مئات الضحايا، بينهم شخصيات ذات صفة رسمية. وبحسب مصادر، فقد تم تنفيذ العملية أمس الثلاثاء بعد تتبع طويل ورصد دقيق لتحركات المتهم، وانتهت بضبطه في الضالع. وتشير معلومات أولية إلى أن الشاب لم يكن يعمل بمفرده، بل تعاون مع فتاة تقيم في مدينة عدن، تولت مهمة إرسال تسجيلات صوتية والتواصل مع الضحايا، بهدف إضفاء طابع واقعي ومقنع على الحساب المزيف الذي حمل اسم "أميرة محمد". وبحسب ناشطين فإن "القصة بدأت عندما تقدم أحد الضحايا ببلاغ يفيد بتعرضه للاحتيال، بعد أن أُجبر على تحويل أكثر من عشرين ألف ريال سعودي على عدة دفعات إلى فتاة واحدة، كان الاسم الظاهر في جميع التحويلات هو: (ن.ا.ع.ع) من مواليد 1996 – صيرة عدن". وتم ضبط الفتاة التي استلمت الحوالات، فذكرت في التحقيقات أن دورها اقتصر على استقبال الحوالات، وأن الحساب يُدار فعليًا من قبل أربعة أشخاص "شابّين وفتاتين". أجهزة الأمن تحرت عن الأسماء المذكورة ، ومن خلال التحريات، تبين أن المتهم الأول يدعى "بكري" وقد فر إلى خارج عدن، فتم إرسال مذكرات ضبط من إدارة أمن عدن، وأمس أُلقي القبض عليه في الضالع، وتم إرسال صورته إلى أمن عدن للتأكد من هويته. أما المتهم الثاني فما يزال مكانه مجهولًا، في حين أُلقي القبض على إحدى الفتاتين، ولا تزال الأخرى فارّة. واستطاع المتهمون بناء ثقة مع الضحايا، ما سهّل عليهم تنفيذ عمليات ابتزاز ممنهجة استمرت لأشهر. ووفقًا للمصادر فقد تمكنا من خداع شخصيات بعضها يحمل صفة رسمية، والحصول على مبالغ مالية كبيرة منهم، مستغلين علاقات مشبوهة نشأت تحت ستار الهوية المزيفة. وتم في إطار العملية احتجاز الفتاة المتورطة في مدينة عدن، بينما نُقل الشاب المتهم إلى العاصمة عدن لاستكمال إجراءات التحقيق، تمهيدًا لإحالته إلى الجهات القضائية المختصة. مصادر مقربة من الملف أشادت بالجهود الكبيرة التي بذلتها إدارة أمن عدن، وعلى رأسها اللواء مطهر الشعيبي، في ملاحقة مرتكبي هذا النوع من الجرائم، التي باتت تشكل تهديدًا حقيقيًا لأمن المجتمع وثقة الأفراد في الفضاء الإلكتروني. وتعيد هذه الحادثة تسليط الضوء على التحديات التي يواجها أمن عدن في مكافحة الابتزاز الإلكتروني، وتؤكد في الوقت ذاته على أهمية الوعي الرقمي، والحذر من التعامل مع هويات مجهولة على وسائل التواصل الاجتماعي، مهما بدت مقنعة أو مألوفة.