logo
تنفيذا لوصيته... تحويل سيارة البابا فرنسيس لعيادة متنقلة لعلاج أطفال غزة

تنفيذا لوصيته... تحويل سيارة البابا فرنسيس لعيادة متنقلة لعلاج أطفال غزة

يبدو أن إرث البابا فرانسيس سيستمر في قطاع غزة، ففي إحدى وصاياه الأخيرة قبل رحيله، طلب البابا تحويل إحدى سياراته البابوية إلى عيادة صحية للأطفال في القطاع.
وأفادت أخبار الفاتيكان أنه سيتم إعادة تجهيزها كمركز صحي متنقل لفحص وعلاج الأطفال في المناطق التي تفتقر إلى مرافق رعاية صحية عاملة.
وتم استخدام سيارة البابا أثناء رحلة البابا فرانسيس إلى الأراضي المقدسة في عام 2014.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

94 % من مستشفيات غزة مدمرة أو متضررة.. وألمانيا: المساعدات التي سمحت بها إسرائيل لغزة قليلة ومتأخرة جداً
94 % من مستشفيات غزة مدمرة أو متضررة.. وألمانيا: المساعدات التي سمحت بها إسرائيل لغزة قليلة ومتأخرة جداً

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

94 % من مستشفيات غزة مدمرة أو متضررة.. وألمانيا: المساعدات التي سمحت بها إسرائيل لغزة قليلة ومتأخرة جداً

كشفت منظمة الصحة العالمية أن 94% من جميع مستشفيات قطاع غزة دمرت أو تضررت، محذرة من انهيار وشيك للنظام الصحي في قطاع غزة، فيما جددت قوات الاحتلال غاراتها على مناطق مختلفة من القطاع الجمعة، ما أسفر عن عشرات الشهداء والمصابين، من بينهم عناصر لتأمين المساعدات. وقالت المنظمة إن 4 مستشفيات رئيسية بغزة اضطرت لتعليق خدماتها الأسبوع الماضي بسبب تعرضها لهجمات، مشيرة إلى أن الأعمال العدائية وأوامر الإخلاء تهدد بتوقف مزيد من المرافق الصحية في غزة عن العمل. وأكدت أن مستشفيات غزة تعاني نقصا حادا في الإمدادات وارتفاعا في عدد المصابين وانعداما للأمن. إلى ذلك، قال متحدث باسم الحكومة الألمانية، الجمعة، إن شاحنات المساعدات التي سمحت إسرائيل بدخولها إلى قطاع غزة هذا الأسبوع «قليلة جدا ومتأخرة جدا». وأضاف المتحدث «هذا قليل جدا ومتأخر جدا وبطيء جدا.. يتعلق الأمر الآن بزيادتها بشكل كبير.. وضمان وصول هذه المساعدات إلى الناس حتى تنتهي المعاناة في قطاع غزة». في غضون ذلك، أكدت وزارة الصحة بغزة استشهاد 40 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر الجمعة. وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أن قوات الاحتلال ارتكبت مجزرة في جباليا البلد شمالي القطاع، وأكد تسجيل أكثر من 50 شهيدا ومفقودا في غارة إسرائيلية استهدفت مبنى مكونا من عدة طوابق يعود لعائلة دردونة. ونقلت قناة «الجزيرة» عن فرق الدفاع المدني والخدمات الطبية أنهم يعملون بإمكانات محدودة جدا لمحاولة انتشال الجثث وإنقاذ العالقين. وتشهد جباليا البلد منذ أيام غارات إسرائيلية عنيفة ومتواصلة أوقعت عشرات بين شهداء ومصابين. وقال المكتب الإعلامي إن قوات الاحتلال ارتكبت مجزرة أخرى أسفرت عن استشهاد 6 من عناصر تأمين المساعدات في دير البلح وسط القطاع. ونقلت الجزيرة عن مصادر طبية ومصادر في الدفاع المدني الفلسطيني أن 4 فلسطينيين، منهم طفلان، استشهدوا في غارة إسرائيلية بمدينة غزة، وقالت إن الغارة استهدفت شقة سكنية عند مفترق عبدالعال بشارع الجلاء، حيث نقلت فرق الخدمات الطبية الشهداء والمصابين إلى مستشفى الشفاء بمدينة غزة. واضافت أن قصفا مدفعيا إسرائيليا استهدف حي تل السلطان غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وأفاد باستهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي المناطق الشرقية والشمالية لمدينة خان يونس بقصف مدفعي. شمالا، أكدت «الجزيرة» أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ عمليات نسف لعدد من المباني. من جهتها، قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن قصف الاحتلال مستودع الأدوية في مستشفى العودة شمالي قطاع غزة إمعان في استهداف القطاع الصحي، وأضافت «حماس» أن الاحتلال يواصل انتهاك القوانين الدولية والأعراف الإنسانية باستهدافه المباشر للمستشفيات والمنازل المأهولة. وأشارت إلى أن «مجازر جيش الاحتلال بحق المدنيين الأبرياء في قطاع غزة جريمة حرب وحشية متجددة ومحاولة فرض تهجير قسري». وطالبت المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن بالتحرك فورا بخطوات تضمن وقف المجزرة المروعة في القطاع. كما وجهت نداء إلى الأمة العربية والإسلامية وكل أحرار العالم للخروج والتضامن مع شعبنا في قطاع غزة.

الكويت تعرب عن عميق قلقها تجاه تردي الأوضاع الإنسانية والصحية في الأراضي المحتلة
الكويت تعرب عن عميق قلقها تجاه تردي الأوضاع الإنسانية والصحية في الأراضي المحتلة

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

الكويت تعرب عن عميق قلقها تجاه تردي الأوضاع الإنسانية والصحية في الأراضي المحتلة

المستشار عبدالله الخبيزي: ضرورة تمكين منظمة الصحة العالمية من أداء مهامها بشكل كامل وغير مقيد في الأرض الفلسطينية المحتلة والجولان السوري المحتل أعرب الوفد الدائم لدولة الكويت لدى الأمم المتحدة في جنيف عن قلقه البالغ تجاه استمرار تدهور الأوضاع الصحية والإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي الجولان السوري المحتل نتيجة استمرار الاحتلال والإجراءات القمعية والانتهاكات الممنهجة التي تطال المدنيين بما في ذلك التهجير القسري وتدمير البنية التحتية الصحية في مخالفة صريحة للقانون الدولي الإنساني والاتفاقيات ذات الصلة. جاء ذلك في بيان ألقاه نائب المندوب الدائم المستشار عبدالله الخبيزي أمام لجنة الأوضاع الصحية في الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي الجولان السوري المحتل في إطار البند 20 من أعمال الدورة 78 لجمعية الصحة العالمية (أعلى جهاز لاتخاذ القرار في منظمة الصحة العالمية). ولفت الخبيزي إلى التقارير الصادرة عن منظمة الصحة العالمية التي تبرز حجم التحديات التي يواجهها النظام الصحي الفلسطيني في ظل الحصار المفروض وتقييد حركة المرضى والطواقم الطبية منددا بالاعتداءات المتكررة على المرافق الصحية وسيارات الإسعاف التي حرمت آلاف المدنيين الفلسطينيين من حقهم الأساسي في الرعاية الصحية والوصول غير المعوق إلى الخدمات. كما أعرب الخبيزي عن إدانة الكويت الشديدة للتصعيد غير المسبوق في قطاع غزة الذي أسفر عن مآس إنسانية وصحية جسيمة من بينها إصابات جماعية وانتشار الأمراض ونقص حاد في الأدوية والمستلزمات وانهيار شبه كامل للمنظومة الصحية، لاسيما في ظل القيود التي تفرضها قوات الاحتلال على إدخال المساعدات الإنسانية. وفي السياق ذاته، أكد الخبيزي على ضرورة تمكين منظمة الصحة العالمية من أداء مهامها بشكل كامل وغير مقيد في الأرض الفلسطينية المحتلة والجولان السوري المحتل فضلا عن توفير الدعم الفني والمالي اللازمين لتلبية الاحتياجات الصحية المتزايدة في هذه المناطق. وجدد الخبيزي التأكيد على موقف الكويت الثابت والداعم لحقوق الشعب الفلسطيني بما في ذلك حقه في الوصول إلى خدمات صحية شاملة وآمنة، مطالبا المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية لضمان حماية المدنيين وإيقاف الانتهاكات التي تهدد حياتهم وصحتهم وكرامتهم. كما ذكر بموقف الكويت الداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وكانت اللجنة قد صادقت على قرار مقدم من المجموعة العربية يتعلق بالأوضاع الصحية في الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي الجولان السوري المحتل يدعو إلى رفع الحصار عن قطاع غزة وإدخال المساعدات الصحية والإنسانية وضمان حرية حركة المرضى، كما يدعو منظمة الصحة العالمية لاتخاذ إجراءات عاجلة وفعالة لتعزيز النظام الصحي الفلسطيني وحماية المرافق الصحية والعاملين بها. ومن المقرر أن تعتمد جمعية الصحة العالمية مشروع القرار المتعلق بالأوضاع الصحية في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وفي الجولان المحتل في جلستها العامة خلال هذه الدورة 78 المتواصلة حتى 27 الجاري.

وزير الصحة: الكويت ملتزمة بمواصلة دعم التعاون الإقليمي في الاستجابة للأزمات الممتدة
وزير الصحة: الكويت ملتزمة بمواصلة دعم التعاون الإقليمي في الاستجابة للأزمات الممتدة

الأنباء

timeمنذ 3 أيام

  • الأنباء

وزير الصحة: الكويت ملتزمة بمواصلة دعم التعاون الإقليمي في الاستجابة للأزمات الممتدة

أكد وزير الصحة د.أحمد العوضي أمس الأربعاء التزام دولة الكويت بمواصلة دعم التعاون الإقليمي في الاستجابة للأزمات الممتدة والعمل المشترك لبناء نظم صحية أكثر عدالة ومرونة خاصة في إقليم شرق المتوسط. جاء ذلك في كلمة ألقاها الوزير العوضي أمام الجمعية العامة للصحة العالمية وهي أعلى جهاز لاتخاذ القرارات في منظمة الصحة العالمية التي تواصل أعمال دورتها الـ 78 في جنيف تحت شعار (عالم واحد من أجل الصحة) إلى الـ27 من مايو الجاري. وقال الوزير العوضي الذي يترأس وفد دولة الكويت المشارك في أعمال جمعية الصحة العالمية إن انعقاد هذا الاجتماع يأتي في وقت تتفاقم فيه الأزمات الصحية في الإقليم نتيجة تراكم آثار النزاعات المسلحة والطوارئ المستمرة والنزوح القسري إلى جانب الأعباء المتزايدة للأمراض غير السارية وتدهور الصحة النفسية وانعدام الأمن الغذائي والآثار المتسارعة لتغير المناخ والتلوث البيئي. وأوضح أن هذا أدى إلى إنهاك النظم الصحية وزيادة صعوبة الوصول إلى خدمات الرعاية وهو ما يستدعي استجابة جماعية شاملة ومنسقة. وعلى صعيد آخر، عبر الوزير العوضي عن قلق دولة الكويت العميق إزاء تدهور الأوضاع الإنسانية والصحية في قطاع غزة، مشددا على ضرورة تأمين الوصول الآمن وغير المقيد للمساعدات الصحية والإنسانية في ظل ما يعانيه المدنيون من إصابات جماعية وسوء تغذية ونقص حاد في الأدوية والمستلزمات لاسيما بين كبار السن والأمهات والأطفال. وفي المقابل، أعرب وزير الصحة عن ارتياح دولة الكويت لاعتماد الجمعية العامة الاتفاقية الدولية بشأن التأهب والاستجابة للجوائح، معتبرا ذلك «خطوة محورية» نحو تعزيز الأمن الصحي العالمي وتعزيز جهود الاستجابة الصحية العالمية. وشدد على أهمية أن تستند آليات التنفيذ والمتابعة إلى مبادئ التضامن والمساواة في الحصول على الأدوات الصحية، وأن تراعي الاحتياجات الخاصة للدول النامية والأقاليم المتأثرة بالأزمات الممتدة. وعلى الصعيد الوطني، أوضح الوزير العوضي أن دولة الكويت تواصل تنفيذ استراتيجياتها الهادفة إلى تحقيق التغطية الصحية الشاملة وتعزيز قدرة النظام الصحي على الصمود وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة، مشيرا إلى الأولوية التي توليها الدولة للوقاية من الأمراض غير السارية وعلى رأسها السمنة والسكري، بالإضافة إلى تطوير خدمات الصحة النفسية وصحة الفم. وأضاف أن دولة الكويت تعمل على تعزيز برامج التحصين ومكافحة مقاومة مضادات الميكروبات وتحسين السياسات المتعلقة بالصحة البيئية والتغذية السليمة للأمهات والرضع وصغار الأطفال. وفي معرض تناوله للأزمة المالية التي تواجهها منظمة الصحة العالمية، أعرب الوزير العوضي عن قلق دولة الكويت إزاء تأثير هذه الأزمة على قدرة المنظمة في تنفيذ برامجها الفنية وتقديم الدعم الحيوي للدول في البيئات «الهشة» والمتأثرة بالنزاعات خاصة في ظل التحديات الصحية العالمية المتزايدة. وفي السياق ذاته، جدد الوزير العوضي تأكيد دولة الكويت على أهمية توفير تمويل «مستدام ومرن وقابل للتنبؤ» بما يضمن استمرارية عمل منظمة الصحة العالمية ويعزز من جاهزيتها في مواجهة الطوارئ الصحية، معربا في هذا الإطار عن بالغ التقدير لما يبديه موظفو المنظمة من التزام وتفان واضحين في أداء مهامهم الحيوية. وأكد التزام دولة الكويت الثابت بالعمل «الوثيق» مع منظمة الصحة العالمية والدول الأعضاء وتعزيز أطر التعاون الثنائي والإقليمي والدولي دعما لأهداف التنمية المستدامة وبما يسهم في بناء نظم صحية أكثر عدالة ومرونة وقدرة على الصمود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store